السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي فاطمة هبة الله / ممكن تعديل احوالي
وضعت التواريخ امام كل يوم للتسهيل
هذا رابط علاجي
http://alfatimi.org/php/viewtopic.php?f=40&t=173349
آحوالي
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
سيدي الجليل الفاطمي و مولاتي الكريمة فاطمة هبة الله حفظكم الله تعالى .. بفضل الله تعالى لقد انتهيت من تأدية نصيحتكم العلاجيه المُباركة بآخر باقة عباديه بالسيده الطاهره فاطمة الزهراء عليها السلام ..
توقفت للعذر الشرعي بتاريخ ٢٧ يناير قبل اداء الاعمال و انتهيت بتاريخ ٢ فبراير و قد قمت بأداء الاعمال بنفس اليوم وعليه يكون التأخير ٦ ايام
اليوم الأول بتاريخ ٢٢ يناير :
القراءة : خشوع و ألم متوسط في ركبتي اليمنى و ألم بسيط في رقبتي و كتفي اليسار و صداع بسيط بالجهة اليمنى من الرأس ويمتد الى منتصف ظهري جهة اليمين
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطه لكن سريعه و الم في منتصف ظهري جهة اليمين
الرؤى : لا يوجد
اليوم الثاني بتاريخ ٢٣ يناير :
القراءة : خشوع و تعب والم بقلبي فقط و قلق ..
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطة سريعه و راحه
الرؤى : حلمت ان حشرة ابو بشير يطير أمامي يمين و يسار و اقول في نفسي هذا ثالث ابو بشير جديد يأتي .. الاول مااعرف شنو صار عليه و الثالث إبتلت أجنحته وهو يطير فسقط .. وهذا الان جديد قد أتى /.. ثم كأني رأيت ان امي غيرت ديكور غرفة اخواني الاثنين الشباب و كان جميع جدران الغرفه قد حولتها امي لدواليب ملابس جعلتها مثل غرف ترتيب الملابس .. و بالمنتصف بدل جزيرة الملابس كان يوجد سريرين لهم .. و كانوا يدورون على ملابسهم يتجهزون لحضور مناسبه كبيره او اجتماع عائلي كبير .. كانت الغرفه تشع بياضاً بالحلم و يفتحون الادراج وهم مو راضين على ديكورات الغرفه الجديده ومنزعجين .. و كأن انا لم أستعد و ألبس كنت أراقبهم فقط بعيوني .. و جآءت امي بثوبي الأسود الجديد و شققته الى ٤ اقسام انفجعت و بكيت حتى اخواني ينظرون الى بعضهم البعض مما فعلته والدتي .. و نزلت من فوق زوجة اخي وهي كاشخه و تسألني لماذا لم تلبسي بعد فأخذت ابكي بقوة و وضعت اوراق كانت بيدي على وجهي و ذهبت ابكي بحرقه بغرفتي .. بكيت بكاء طويل و شديد جداً .. صحيت وانا مصدعه من كثرة البكاء
اليوم الثالث بتاريخ ٢٤ يناير :
القراءة : خشوع و الم في منتصف الظهر و الجنب الايسر و اختناق بسبب نفسيتي المتعبه
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطة و سريعه و ألم برأسي و ضغط شديد برآسي
الرؤى : حلمت كأني بسوق او مكان مزدحم يتم فيه تقديم المساعدات كان هناك عتبه مربعه مرتفعه عن السوق وكنت اقف في طرفها واقدم مساعدات بسيطه هنا وهناك في اخرها على الطرف و في مقدمتها و على الجنب .. ورأيت لافته بيضاء كبيره علقت على سور العتبه مكتوب فيها بالاحمر ان هناك موكبا حسينيا قد احترق وهم بحاجة الى ١٥٠ الف لشراء سماعات و ٣٠ مايك و شيء ثالث لا اذكره .. نظرت للافته فلم أعرها اي اهتمام لانهم يطلبون مبالغ صخمه وهذا لا يتوفر عندي لكنها بقيت بقلبي و صارت تدور بفكري لكن لا اقدر على مساعدتهم .. كان هنا مرت كلمة الانبياء او توكلهم او كانوا موجودين لااتذكر بالضبظ و جاء رجل يحدثني و قال لي انظري الان الى مايحصل : جاء رجل يبحث عن علاج لزوجته مريضه و مّر من جانب اللافته الخاصه بالموكب و اخرج من جيبه عملات بسيطه او دولارات قليله و آثر الموكب على نفسه و زوجته و دفع بعض منهم الى الموكب و فجأة خرج له ٣ رجال او ٣ ملائكة و قالوا اننا كنا ننتظرك تعطي القليل ويكون عملك هذا سبباً لك لنقضي حاجتك .. فرح الرجل و إنفرجت اساريره و ارتاح كثيراً لأن زوجته و اخيراً ستشفى
اليوم الرابع بتاريخ ٢٥ يناير :
القراءة : خشوع و راحه نفسيه و جسديه و ثقل بسيط في ظهري
الفاطمي و الحرمل : فرقعه قويه و سريعه و دوخه برأسي متوسطه و نغزة بسيطة بقلبي
الرؤى : لا يوجد
اليوم الخامس بتاريخ ٢٦ يناير :
القراءة : خشوع و ثقل بظهري بسيط
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطه و صداع برأسي و ألم بسيط باذني اليمين و قلبي مقبوض
الرؤى : حلمت بحلم لا اتذكر بدايته وكأن اخي دخل بممر تحت الأرض وانا و زوجته نبحث عنه لأنه جآءت أرواح و أجسام غريبه تحاربنا ليست من البشر ولا الجن .. اخذنا ننادي على أخي : محمد محمد .. ثم جآءت أخت زوجة اخي و قالت ان اخوك راح تحت الأرض نظرت فوراً للمكان الذي دخل فيه اخي .. رأيت كأن ترمومتر بالارض شفاف ننظر من خلاله الى داخل الارض وكان اخي يمشي و يشغل النور تحت الارض و يضيء المكان .. ثم نظرت الى زوجته و قلت لها علينا ان نعتمد على انفسنا امسكي هذا الكيس .. و رفعت سيفاً كبيراً جداً و حاربتهم و صرت أذبح هذه الأرواح و مرت أخي تحطهم داخل الكيس كنت لما اقطع رؤوسهم يصيرون مثل قطعة قماش صغيره تسقط على الارض .. وتشيلهم زوجة اخي و تحطه داخل الكيس .. صحيت من النوم وانا احارب
(( هنا توقفت للعذر الشرعي و بعد الطهر أكملت ))
اليوم السادس ٢ فبراير :
القراءة : خشوع و ثقل متوسط في ظهري و صداع بسيط و رغبه في النوم
الفاطمي و الحرمل : فرقعه كبيره و سريعه متطايره بقوة و راحه نفسيه و ثقل بظهري متوسط
الرؤى :الحلم طويل لااتذكر منه الا : كأن السيد الفاطمي يقف امامي على جبل عالي جداً يعلمني طي الأرض وكان امامه بحر هادىء وكأنه بحيره فيه ٣ جزر صغيره و صرت اعمل بالجزيره الاولى ثم الثانيه ثم انتقلت للثالثه .. و بلمح البصر بأقل من رمشة عين انتقلت لمكان السيد الفاطمي بطي الارض و لقيت ورقه نقلي للمرحله التي بعدها مرحلة مابعد الجبل رفعت رأسي ورأيت السيد الفاطمي يمشي على بحر امواج يتلاطم يمين و يسار وكان السيد الفاطمي لاتبتل قدماه من الماء ولا تبتل حتى عبائته كان يعبر على الماء وكأنه يتزلج بدون مزلجه .. و كان هناك شرط للعبور على الماء دون ان تبتل قدمي كالسيد الفاطمي وهو بين يدي بورقه ( لاتضحكين ) قرآته وشهقت وقلت : شلون يعني العبوس ؟؟. تفأجات كثيراً واقول في نفسي الان عرفت ليه السيد مايضحك ودايم معبس ؟ .. ثم كأن امي تجلس على سرير تتكأ يمين مره و يسار مره وكان تأتي الى والدتي باقات من الورد الاحمر و الملون على اختلاف انواعه و تضعهن امي بفازات تحت سريرها و تغلق عليها بباب و كأن زوجة اخي فتحت باب تحت السرير تريد ان تخرج الورد الاصفر من تحت السرير تأخذه و الورد ناشب تحته ماقدرت تطلعه .. ثم كأن مندوبي لعملي السابق يقف امامي بمحطة بانزين و انا اقف بجانب رجل يلبس الابيض لا اعلم من هو .. ويشتكي المندوب لي ضيق حاله بعد توقف العمل وانا اقول له: اعمل بعمل امي توسل بالعباس .. و كنت انادي امي واقول لها ان تعلمه مما تفعل للرزق ! .. خرجت امي من بقاله التموينات وقالت له : اللهم صل على محمد وال محمد ١٣٣ مره - ياعباس ١٣٣ - اللهم صل على محمد وال محمد ١٣٣ ... ثم دخلت و خرجت وبيديها كراتين بركة حلويات كثيره واعطتهم للمندوب ..
اليوم السابع ٣ فبراير :
القراءة : خشوع و الم شديد في منتصف ظهري و دوخه و تعب نفسي شديد
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطه و سريعه و الم بقلبي و خفقان
الرؤى : أحداث لا اتذكرها قطع يديني واصبحت بلا يدين و هناك مقطع لا اذكره و ان هناك من وضع لنا نوعين من السم في الماء يريد قتلنا جائت امي لتشرب لكني منعتها و قلت لها به سم .. و جاء والدي أعطاني ورقه بها الاستغاثه بالسيدة شريفه للشفاء ..
الحلم الثاني : نمت وانا خائفه من مسأله الادبار الروحي المبتلى فيها صديقاتي حالياً و من احلامي و رؤياي هل هي صحيحه ام اني اعيش الاوهام حلمت كأن السيد الفاطمي دفع لي علاج و كتب قبله سطرين كلام ( لاتهتمين لأمر الفتور العبادي و الخشوع ان مستواكِ جيدجداً اعملي بجد واخلاص و سترين مايسرك بالمستقبل ) .. فيه كلام بعد مستواك جيدجدا لكن لااتذكر لاني لم ادون الحلم فوراً
اليوم الثامن ٤ فبراير :
القراءة : خشوع و دوخه و ثقل خفيف بالظهر
الفاطمي و الحرمل : فرقعه متوسطه و سريعه والم بالراس و دوخه مع ثقل والم بالاذن
الرؤى : حلم آخر كنت أحلم فيه لساعات طويله جداً و كان نومي متقطع انام واصحى ثواني و ارجع انام و اكمل الحلم وهكذا .. طوال فترة نومي من بعد صلاة الفجر الى صلاة الظهر المهم حلمت كأن صار غبار كثيف جداً بالجو و على مناطق كثيرة و كنت مع والدتي. و اخواني بالمنزل مغلقين الابواب جيداً كي لايتسرب لنا اي غبار بالجو .. كان الغبار خفيف جداً الذي دخل لبيتنا و لما إنتهى الغبار فتحت باب بيتنا لتفقد الناس .. فتحت الباب كأنه منزل ( عائلة المعلم الذي بروضة المدرسه الفاطمية ) و كانت فيه بنت شابه اسمها زينب بقيت محتاره وحدها تلتفت يمين ويسار من شدة الغبار الذي بمنزلهم كان لونه بني متوسط .. ناديت امي : ماما تعالي نساعدهم .. كلنا دخلنا لترتيب المكان و نفض الغبار و شفطه من الجو .. بعدها كأني انا و صديقاتي ننظف بيوت الذين نعرفهم من اكوام الغبار و مشغولين جداً و منهمكين في التنظيف .. من بيت الى بيت نساعد الناس ومن غرفه الى غرفه .. كنت اعمل و اشرف على التنظيم و التنظيف .. ثم جاء النداء باقي دقيقه عودوا لأماكنكم بسرعه .. و كان يدخلون البنات وحده وراء وحده وباقي اشياء صغيره وانا كنت استعجلهم باقي دقيقه .. و إستيقظت للصلاة
اشكرك كثيرا ً على ماتتفضل به علي .. رزقك الله نظرة من سيدي و مولاي مهدي الزمان عج تقر بها عينك و تسعد بها قلبك .. والحمدلله تعالى رب العالمين ..