رؤى عديدة مباركة في سماحة السيد الفاطمي(279)
مرسل: الاثنين مارس 29, 2021 2:36 pm
اللهم صل على محمد وآل محمد و عجل فرجهم و تقبل شفاعتهم و ارزقنا اللهم نصرتهم آله الحق آمين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواتي اخوتي الأعزاء في هذا المنتدى المبارك اسعد الله أيامكم و بارك فيها بمناسبة ولادة منقذ البشرية ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
سيدي الجليل الفاطمي حفظكم الله و جللكم بلباس الصحة و العفو و العافية شكر كبير لسماحتكم لهذه البركات و العطايا و الهدايا التي صرنا نراها و تهدى إلينا... رفعة في الشأن و فتح و قبول... ببركة وجودكم في هذا البستان الفاطمي المبارك الذي غرستم بيدكم الكريمة أولى بذوره.. فصار هذا البستان الفاطمي على ما هو عليه والذي نقتطف منه متاع الدنيا و زاد الآخرة
•••••••••••••
قبل فترة من الزمن..و عندما كانت رحى الفتنة تدور في بلدنا ارض المقدسات فتحصد بنارها شبابنا بدعوى الإصلاح.. كنت اتألم كثيرا لكثرة الفتن و القتل.. ليلة من الليالي رأيت في سماحتكم منام لا زال اغلبه مطبوع في الذاكره وان غابت عنه بعض التفاصيل الصغيرة
•••••••••••••
** رأيت في المنام كأني في غرفة شرقية البناء.. حيطانها عارية و أرضها باردة صلبة.. كنت اجلس باتجاه القبلة ارتدي ثوب الصلاة و ادعو الله عز وجل بالفرج و حقن الدماء.. الغرفه كانت مظلمة لكن هناك أمامي نافذة عاليه يدخل منها نور ضئيل.. التفت الى جهة اليسار فرأيت رجلا جليلا يجلس لم أستطع ان اتبين ملامح وجهه و هناك كتاب كبير قديم يقرء فيه و كان الكتاب موضوع أمامه على طاولة صغيرة.. الرجل الجليل كان مهتما بما يقرء و شيئا فشيئا استطعت رؤيا معالم الكتاب... كان ابيض اللون كبير الحجم فيه جمل كبيرة الحجم طويلة.. و كأن الرجل الجليل كان يقرء الاحداث في هذا الكتاب و كان يقول بلهجتنا العامية( بعد و بعد و بعد) و كأنه يقصد الدماء و الاحداث فبكيت وقلت له لماذا ياسيد( ذكرت في المنام اسمكم الاول سيدي الجليل ) الم يحن الوقت لحقن دماء العراق فنظرت لي نظرة كأنها نظرة غاضبه عاتبة كأن الامر خارج يدكم.. و كان وجهكم الجهه العلوية هي فقط ما استطعت رؤيته اما الباقي لم استطع تبين معالمه.. ثم عدتم للكتاب تقلبون صفحاته و تشيرون بالسبابه على كلمات فكانت الكلمات تنير و تضيء و بعض الكلمات كانت تشتعل.. انتبهت من المنام و انا افكر هل رزقت برؤية الامام عجل الله فرجة لكن الملامح كانت لكم و اسمكم كذالك
قبل فترة تفضلتم علينا بباقة مباركة من الأعمال الشعبانية.. في اليوم الثاني عشر تحديدا رأيت المنام مره اخرى
** كأنني رأيتكم تجلسون تجاه القبلة بيدكم نفس الكتاب الكبير الأبيض و كنتم تمررون بالسبابه على الكلمات في الكتاب فكانت تضيء و تنير و كنت أراكم فافكر بالرفعة التي حباكم الله بها و تمنيت أن اتعلم ولو جزء بسيط خاصة في تأديب النفس و تشذيبها.. ثم رأيتكم تسيرون أمامي و انا أسير خلفكم بمسافة و كانت الوجهه مقام السيدة زينب سلام الله عليها فرأيت شابا بملامح اجنبية ( اشقر الشعر ملون العين) كان يضع أمامي مادة اشبه بالعلكة السائلة بيضاء اللون من اجل اعاقتي عن المسير خلفكم فكنت اردد الآية المباركة (فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ ۖ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ) فكنت أتجاوز هذه المادة و كنت ارى الذهول و التعجب في ملامح الشاب ... ثم انتبهت من المنام
وفقكم الله و سدد خطاكم و جعلنا من السائرين على نفس خطاكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواتي اخوتي الأعزاء في هذا المنتدى المبارك اسعد الله أيامكم و بارك فيها بمناسبة ولادة منقذ البشرية ارواحنا لتراب مقدمه الفداء
سيدي الجليل الفاطمي حفظكم الله و جللكم بلباس الصحة و العفو و العافية شكر كبير لسماحتكم لهذه البركات و العطايا و الهدايا التي صرنا نراها و تهدى إلينا... رفعة في الشأن و فتح و قبول... ببركة وجودكم في هذا البستان الفاطمي المبارك الذي غرستم بيدكم الكريمة أولى بذوره.. فصار هذا البستان الفاطمي على ما هو عليه والذي نقتطف منه متاع الدنيا و زاد الآخرة
•••••••••••••
قبل فترة من الزمن..و عندما كانت رحى الفتنة تدور في بلدنا ارض المقدسات فتحصد بنارها شبابنا بدعوى الإصلاح.. كنت اتألم كثيرا لكثرة الفتن و القتل.. ليلة من الليالي رأيت في سماحتكم منام لا زال اغلبه مطبوع في الذاكره وان غابت عنه بعض التفاصيل الصغيرة
•••••••••••••
** رأيت في المنام كأني في غرفة شرقية البناء.. حيطانها عارية و أرضها باردة صلبة.. كنت اجلس باتجاه القبلة ارتدي ثوب الصلاة و ادعو الله عز وجل بالفرج و حقن الدماء.. الغرفه كانت مظلمة لكن هناك أمامي نافذة عاليه يدخل منها نور ضئيل.. التفت الى جهة اليسار فرأيت رجلا جليلا يجلس لم أستطع ان اتبين ملامح وجهه و هناك كتاب كبير قديم يقرء فيه و كان الكتاب موضوع أمامه على طاولة صغيرة.. الرجل الجليل كان مهتما بما يقرء و شيئا فشيئا استطعت رؤيا معالم الكتاب... كان ابيض اللون كبير الحجم فيه جمل كبيرة الحجم طويلة.. و كأن الرجل الجليل كان يقرء الاحداث في هذا الكتاب و كان يقول بلهجتنا العامية( بعد و بعد و بعد) و كأنه يقصد الدماء و الاحداث فبكيت وقلت له لماذا ياسيد( ذكرت في المنام اسمكم الاول سيدي الجليل ) الم يحن الوقت لحقن دماء العراق فنظرت لي نظرة كأنها نظرة غاضبه عاتبة كأن الامر خارج يدكم.. و كان وجهكم الجهه العلوية هي فقط ما استطعت رؤيته اما الباقي لم استطع تبين معالمه.. ثم عدتم للكتاب تقلبون صفحاته و تشيرون بالسبابه على كلمات فكانت الكلمات تنير و تضيء و بعض الكلمات كانت تشتعل.. انتبهت من المنام و انا افكر هل رزقت برؤية الامام عجل الله فرجة لكن الملامح كانت لكم و اسمكم كذالك
قبل فترة تفضلتم علينا بباقة مباركة من الأعمال الشعبانية.. في اليوم الثاني عشر تحديدا رأيت المنام مره اخرى
** كأنني رأيتكم تجلسون تجاه القبلة بيدكم نفس الكتاب الكبير الأبيض و كنتم تمررون بالسبابه على الكلمات في الكتاب فكانت تضيء و تنير و كنت أراكم فافكر بالرفعة التي حباكم الله بها و تمنيت أن اتعلم ولو جزء بسيط خاصة في تأديب النفس و تشذيبها.. ثم رأيتكم تسيرون أمامي و انا أسير خلفكم بمسافة و كانت الوجهه مقام السيدة زينب سلام الله عليها فرأيت شابا بملامح اجنبية ( اشقر الشعر ملون العين) كان يضع أمامي مادة اشبه بالعلكة السائلة بيضاء اللون من اجل اعاقتي عن المسير خلفكم فكنت اردد الآية المباركة (فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ ۖ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ) فكنت أتجاوز هذه المادة و كنت ارى الذهول و التعجب في ملامح الشاب ... ثم انتبهت من المنام
وفقكم الله و سدد خطاكم و جعلنا من السائرين على نفس خطاكم