رؤيا السيد الفاطمي يجلس بـ جوار الإمام المهدي القائم عج(٢٦٦)
مرسل: الأحد يوليو 17, 2011 9:21 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا: اللهم صل على كامل الأنوار محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الجن والإنس رؤيا في قمة الروعة تمنيت الموت لأجلس في المكان الذي كنت فية كنت في منزلنا في الصباح تمام الساعة العاشرة تماماً
ثم خرجت من الغرفة التي أعمل فيها الأعمال وقلت لإخواتي هناك في ذلك المكان يوجد قبر رجل صالح
هيا لنذهب ولبسنا حجابنا وخرجنا مع رجل أسمه هاشم عليه ثوب أحمر وقال لي أركبي معي وركبت ولم أقول له إلى أين
فقط ركبنا وصرنا نمشي وذهبنا إلى المكان الذي مدفون به الرجل ولكن كأنه في التو من دفنه وهذا الرجل أسمه صالح وهو زوج عمتي رحمة الله وهو متوفي في الواقع منذ 20 عام تقريباً أو اكثر قبل ولادتي
ورأيت أبي وهو يقود سيارة بيضاء عائد إلى المنزل من الدفن وخبيت نفسي حتى لا ينتبه لي لأني كنت خائفة لأني لم أخبر والدتي
بأني خرجت من المنزل وأخوتي كان وضعهم طبيعي لم يبالو لهذا الأمر وتعدينا ووصلنا إلى مكان لا أستطيع أن أوصفه لك سيدي
لأنه لايوصف ونزلنا من السيارة واخواتي خافو ولم يتهيأو للذي هو أمامنا ودخلت انا لوحدي
ورأيت صاحب الزمان عليه السلام يتكلم مع رجال سادة من نسل أهل البيت عليهم السلام ورفعت كفي اليمنى
وصرت أقول بصوت شجي يا أبا صالح يا أبا صالح وصوتي صعد إلى السماء وصار مثل الصيحة والسماء أمطرت علي بغزارة
وشعرت بها إنها ترحب بي وأقول يا أبا صالح تقريباً عشر مرات
ثم التفت الي( الامام المهدي عليه السلام) وقال للتحية آداب لأني كنت اناديه يا أبا صالح وأنا ابكي بلا شعور وهو يكلم هؤلاء الرجال
وقلت له اعذرني سيدي فإني مشتاقةً إليك ودموعي تنهمر
فبتسم إلي وعلمت انه راضي عني ولله الحمد
وقال لي كلام مثل التمتمه ورديت عليه بمثله وكنت أنت سيدي الفاطمي تجلس بجواره وأسمك محمد
وأنا في الواقع لا أعرف أسمك وكان يحدثك في أمور العلاج للمرضى
وأقتربت منه وقلت له ياسيدي أريد أن احدثك لوحدك ونظر عليه السلام إليك ابتي( السيد الفاطمي) فبتسم وقال لي عليه السلام
هؤلاء هم الممهدون فبما أنكِ وصلتي إلى هنا فلا عليك تحدثي وكان شعوري مثل الطفل التائه ووجد والديه أطمئنان وراحه وهيبه
لأني كنت المرأة الوحيدة من بين 7 أو 8 رجال مع صاحب الزمان .
هنياءً لك ابتي على هذه المنزله الرفيعه مع مولانا صاحب العصر والزمان عليه السلام وعجل الله فرجه وسهل مخرجه وجعلنا جميعاً من أنصاره المخلصين وأعوانه المقربين
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني .
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا: اللهم صل على كامل الأنوار محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الجن والإنس رؤيا في قمة الروعة تمنيت الموت لأجلس في المكان الذي كنت فية كنت في منزلنا في الصباح تمام الساعة العاشرة تماماً
ثم خرجت من الغرفة التي أعمل فيها الأعمال وقلت لإخواتي هناك في ذلك المكان يوجد قبر رجل صالح
هيا لنذهب ولبسنا حجابنا وخرجنا مع رجل أسمه هاشم عليه ثوب أحمر وقال لي أركبي معي وركبت ولم أقول له إلى أين
فقط ركبنا وصرنا نمشي وذهبنا إلى المكان الذي مدفون به الرجل ولكن كأنه في التو من دفنه وهذا الرجل أسمه صالح وهو زوج عمتي رحمة الله وهو متوفي في الواقع منذ 20 عام تقريباً أو اكثر قبل ولادتي
ورأيت أبي وهو يقود سيارة بيضاء عائد إلى المنزل من الدفن وخبيت نفسي حتى لا ينتبه لي لأني كنت خائفة لأني لم أخبر والدتي
بأني خرجت من المنزل وأخوتي كان وضعهم طبيعي لم يبالو لهذا الأمر وتعدينا ووصلنا إلى مكان لا أستطيع أن أوصفه لك سيدي
لأنه لايوصف ونزلنا من السيارة واخواتي خافو ولم يتهيأو للذي هو أمامنا ودخلت انا لوحدي
ورأيت صاحب الزمان عليه السلام يتكلم مع رجال سادة من نسل أهل البيت عليهم السلام ورفعت كفي اليمنى
وصرت أقول بصوت شجي يا أبا صالح يا أبا صالح وصوتي صعد إلى السماء وصار مثل الصيحة والسماء أمطرت علي بغزارة
وشعرت بها إنها ترحب بي وأقول يا أبا صالح تقريباً عشر مرات
ثم التفت الي( الامام المهدي عليه السلام) وقال للتحية آداب لأني كنت اناديه يا أبا صالح وأنا ابكي بلا شعور وهو يكلم هؤلاء الرجال
وقلت له اعذرني سيدي فإني مشتاقةً إليك ودموعي تنهمر
فبتسم إلي وعلمت انه راضي عني ولله الحمد
وقال لي كلام مثل التمتمه ورديت عليه بمثله وكنت أنت سيدي الفاطمي تجلس بجواره وأسمك محمد
وأنا في الواقع لا أعرف أسمك وكان يحدثك في أمور العلاج للمرضى
وأقتربت منه وقلت له ياسيدي أريد أن احدثك لوحدك ونظر عليه السلام إليك ابتي( السيد الفاطمي) فبتسم وقال لي عليه السلام
هؤلاء هم الممهدون فبما أنكِ وصلتي إلى هنا فلا عليك تحدثي وكان شعوري مثل الطفل التائه ووجد والديه أطمئنان وراحه وهيبه
لأني كنت المرأة الوحيدة من بين 7 أو 8 رجال مع صاحب الزمان .
هنياءً لك ابتي على هذه المنزله الرفيعه مع مولانا صاحب العصر والزمان عليه السلام وعجل الله فرجه وسهل مخرجه وجعلنا جميعاً من أنصاره المخلصين وأعوانه المقربين
ياغياث المستغيثين أغثني بصاحب الطلعة البهية المنتظر المهدي أدركني .