صفحة 1 من 1

بركات إشباع حيوان جائع

مرسل: الأربعاء فبراير 27, 2019 3:31 pm
بواسطة أنوار فاطمة الزهراء
بركات إشباع حيوان جائع
نقل أحد أصدقاء الشيخ علي رجب الخياط أن سماحة الشيخ حدثه ذات يوم قائلاً:
(كان شخص عابراً في أحد أزقة طهران القديمة فرأى كلبة في ساقية وصغارها قد هجموا على محالبها ولكنها كانت عاجزة عن إرضاعهم من فرط الجوع وكانت متألمة من تلك الحالة فأسرع الرجل إلى دكان يبيع الكباب في ذلك الزقاق واشترى عدة سفافيد كباب ووضعها أمام الكلبة ... وفي سحر تلك من الله تعالى على ذلك الشخص بشئ لا يقال).
وأضاف راوي هذه الحكاية ومع أن الشيخ لم يذكر اسم ذلك الشخص إلا أن القرائن تشير إلى أنه نفسه.
قال الدكتور فرزام: كانت نصيحة الشيخ لي عند مفارقة سماحته وحمينا كنت أقول له : هل من أمر؟ أو هل من وصية؟ أنه كان يقول: (لا تنس الإحسان إلى الخلق وحتى إلى الحيوانات).


كيمياء المحبة

Re: بركات إشباع حيوان جائع

مرسل: الأربعاء فبراير 27, 2019 7:46 pm
بواسطة الفردوس المحمدي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا على هذا الطرح القيم
وفقكم الله بتوفيق وسداد أهل البيت عليهم السلام

في رعاية الله تعالى وحفظه

Re: بركات إشباع حيوان جائع

مرسل: الخميس فبراير 28, 2019 1:58 am
بواسطة عاشق الحسن والحسين
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته

اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام

Re: بركات إشباع حيوان جائع

مرسل: الجمعة مارس 01, 2019 10:48 am
بواسطة ندى القرأن *
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
احسنتي النشر بلرغم من وجود القلوب القاسيه التي تتفنن حاليا بتعذيب الحيوانات الا انه مايزال الخير موجود لدى بعض البشرصورة

Re: بركات إشباع حيوان جائع

مرسل: الخميس مارس 14, 2019 5:16 pm
بواسطة أنوار فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على المرور