صفحة 12 من 16

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الخميس إبريل 07, 2016 3:14 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الاثنين إبريل 11, 2016 11:28 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الجمعة إبريل 29, 2016 12:01 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الثلاثاء مايو 10, 2016 10:55 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الأربعاء مايو 11, 2016 11:50 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الاثنين مايو 23, 2016 5:10 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الأربعاء يونيو 22, 2016 8:32 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الثلاثاء يوليو 19, 2016 11:17 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الخميس أغسطس 25, 2016 2:27 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الجمعة سبتمبر 09, 2016 12:05 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الجمعة ديسمبر 30, 2016 3:54 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الأربعاء يناير 11, 2017 12:07 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الخميس يناير 26, 2017 11:09 am
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: السبت فبراير 04, 2017 9:45 pm
بواسطة يالثارات الزهراء
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف

الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

Re: الصلاة على الإمام الحسين بن علي (عليهما السلام)

مرسل: الأحد مارس 05, 2017 10:10 pm
بواسطة خادمة ام البنين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابا صالح التماس دعا
وَأَعِنّا عَلى تَأدِيَةِ حُقُوقِهِ إِلَيْهِ وَالاجْتِهادِ فِي طاعَتِهِ وَاجتِنابِ مَعْصِيَتِهِ، وَامنُنْ عَلَيْنا بِرِضاهُ وَهَبْ لَنا رَأفَتَهُ وَرَحْمَتَهُ وَدَعائَهُ وَخَيْرَهُ مانَنالُ بِهِ سَعَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَفَوْزاً عِنْدَكَ


يا لثارات الحسين
ابا صالح التماس دعا


اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَصَلِّ عَلى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهيدِ، قَتيلِ الْعَبَراتِ، وَاَسيرِ الْكُرُباتِ، صَلاةً نامِيَةً زاكِيَةً مُبارَكَةً يَصْعَدُ اَوَّلُها وَلا يَنْفَدُ آخِرُها اَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ على اَحَد مِنْ اَوْلادِ الْاَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلينَ يا رَبَّ الْعالِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْاِمامِ الشَّهيدِ الْمَقْتُولِ الْمَظْلُومِ الْمَخْذُولِ، وَالسَّيِّدِ الْقائِدِ، وَالْعابِدِ الزّاهِدِ، والْوَصِيِّ الْخَليفَةِ الْاِمامِ الصِّدّيقِ الطّهْرِ الطّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبارَكِ، وَالرَّضِيِّ الْمَرْضِيِّ وَالتَّقِيِّ الْهادِي الْمَهْدِيِّ الزّاهِدِ الذّائِدِ الُمجاهِدِ الْعالِمِ، اِمامِ الْهُدى سِبْطِ الرَّسُولِ، وَقُرَّةِ عَيْنِ الْبَتُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ،

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ كَما عَمِلَ بِطاعَتِكَ وَنَهى عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبالَغَ في رِضْوانِكَ، وَاَقْبَلَ عَلى ايمانِكَ غَيْرَ قابِل فيكَ عُذْراً سِرّاً وَعَلانِيَةً يَدْعُوالْعِبادِ اِلَيْكَ، وَ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ، وَقامَ بَيْنَ يَدَيْكَ يَهْدِمُ الْجَوْرَ بِالصَّوابِ، وَيُحْيِي السُّنَّةَ بِالْكِتابِ، فَعاشَ في رِضْوانِكَ مَكْدُوداً، وَمَضى عَلى طاعَتِكَ وَفي اَوْلِيآئِكَ مَكْدُوحاً، وَقَضى اِلَيْكَ مَفْقُوداً لَمْ يَعْصِكَ في لَيْلِ وَلا نَهار بَلْ جاهَدَ فيكَ الْمُنافِقينَ وَالْكُفّارَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ خَيْرَ جَزاءِ الصّادِقينَ الْاَبْرارِ، وَضاعِفْ عَلَيْهِمُ الْعَذابَ وَلِقاتِليهِ الْعِقابَ، فَقَدْ قاتَلَ كَريماً وَقُتِلَ مَظْلُوماً وَمَضى مَرْحُوماً، يَقُولُ اَنَا ابْنُ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّد، وَابْنُ مَنْ زَكّى وَعَبَدَ، فَقَتَلُوهُ بِالْعَمْدِ الْمُعْتَمَدِ قَتَلُوهُ عَلَى الْايمانِ وَ اَطاعُوا في قَتْلِهِ الشَّيْطانَ وَلَمْ يُراقِبُوا فيهِ الرَّحْمنَ،

اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى سَيِّدي وَمَوْلايَ صَلاةً تَرْفَعُ بِها ذِكْرَه وَتُظْهِرُ بِها اَمْرَهُ، وَتُعَجِّلُ بِها نَصْرَهُ، وَاخْصُصْهُ بِاَفْضَلِ قِسَمِ الْفَضائِلِ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزِدْهُ شَرَفاً في اَعَلى عِلِّيِّينَ، وَبَلِّغْهُ اَعَلى شَرَفِ الْمُكَرَّمينَ وَاَرْفَعْهُ مِنْ شَرَفِ رَحْمَتِكَ في شَرَفِ الْمُقَرَّبينَ في الرَّفيعِ الْاَعَلى، وَبَلِّغْهُ الْوَسيلَةَ وَالْمَنْزِلَةَ الْجَليلَةَ وَالْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْكرامَةَ الْجَزيلَةَ، اَللّـهُمَّ فَاَجْزِهِ عَنّا اَفْضَلَ ما جازَيْتَ اِماماً عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَصَلِّ عَلى سَيِّدي ومَوْلايَ كُلَّما ذُكِرَ، وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ.

يا سَيِّدي ومَوْلايَ أدْخِلْني في حِزْبِكَ وَزُمْرَتِكَ، وَاِسْتَوْهِبْني مِنْ رَبِّكَ وَرَبّي فَاِنَّ لَكَ عِنْدَ اللهِ جاهاً وَقَدْراً وَمَنْزِلَةً رَفيعَةً، اِنْ سَأَلْتَ اُعْطيتَ وَاِنْ شَفَعْتَ شُفِّعْتَ ، اللهَ في عَبْدِكَ وَمَوْلاكَ لا تُخَلِّني عِنْدَ الشَّدائِدِ وَالْاَهْوالِ لِسُوءِ عَمَلي وَقَبيحِ فِعْلي وَعَظيمِ جُرْمي، فَاِنَّكَ اَمَلي وَرَجائي وَثِقَتي وَمُعْتَمَدي وَوَسيلَتي اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكَ ، لَمْ يَتَوَسَّلِ الْمُتَوَسِّلُونَ اِلَى اللهِ بِوَسيلَة هِىَ اَعْظَمُ حَقاً وَلا اَوْجَبُ حُرْمَةً وَلا اَجَّلُ قَدْراً عِنْدَهُ مِنْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ ،
لا خَلَّفَنِىَ اللهُ عَنْكُمْ بِذُنُوبي وَجَمَعَني وَاِيّاكُمْ في جَنَّةِ عَدْن الَّتي اَعَدَّها لَكُمْ وَلاَوْلِيائِكُمْ اِنَّهُ خَيْرُ الْغافِرينَ وَاَرْحَمَ الرّاحِمينَ،
اَللّـهُمَّ اَبْلِغْ سَيِّدي وَمَوْلايَ تَحِيَّةً كَثيرَةً وَسَلاماً، وَارْدُدْ عَلَيْنا مِنْهُ السَّلامِ اِنَّكَ جَوادٌ كَريمٌ، وَصَلِّ عَلَيْهِ كُلَّما ذُكِرَ السَّلامُ وَكُلَّما لَمْ يُذْكَرْ يا رَبَّ الْعالَمينَ .


وفقنا الله واياكم لخدمة ونصرة مولانا بقية الله الاعظم الامام الهمام المنتظر المهدي الحجة بن الحسن (ع) (عج)

نسألكم براءة الذمة والدعاء
في هذه الايام الفضيلة