اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني

علاج للنفور والحب

المشرفون: الـسـيـد الـفـاطـمـي،تسبيحة الزهراء

صورة العضو الرمزية
محمد طاهر
فــاطــمــي
مشاركات: 9
اشترك في: الأحد ديسمبر 25, 2016 7:29 pm

علاج للنفور والحب

مشاركة بواسطة محمد طاهر »

السلام علكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
نسال الله ان يمن عليكم بدوام الصحة والعافية
ابتي السيد الفاطمي اتمنى ان احصل من علاج لمشكلتي هذه
وهي اني احب ابنت عمي وحصلت بيننا مودة وحب قبل سنتان من الآن وتقريبا كلامنا مع بعض شبه يومي .. حدثت معي بعض الخلافات معها ولاكن الحمدلله سرت الامور على خير مايرام خلال هذه السنتين ولاكن في الاونة الاخيرة دائما ماتتكلم لي وتقول ان عندها حالة نفور مني وانها لاتستطيع مقاومتها والسبب مجهول وفعلا بدأت باظهار حجج واوهام فقط لكي نبتعد عن بعضنا البعض مثل اني طمعان في مالها(مع ان العائلتين حالتهم مستقرة ومثل الحال الحمدلله ) ومثل انها لاتحبني و انها اكبر مني واننا لانناسب بعضنا البعض وغيرها من الحجج التي ليس لها منطق... فانا من هذا المنبر اتمنى ان اجد علاج عندك ابتي .. فالبنت تحبني وانا احبها ولاكن دائما ماتقول ان هناك شيء يمنعها مني وينفرها ... ودائما ماتقول انها لن تجد شخصا مثلي وتريدني حتى اننا تخالفنا في شيء من حججها وافترقنا لمدة يوم الا وبها تكلمني وهي من ارشدتني الى هذا المنتدى المبارك واننا نجد حل لهذه المشكلة ولاكن بعد ايام رجعت الى حججها وابتعدت عني بسبب نفورها مني ..ولا انا ولا هي نعلم السبب لهذا النفور ...مع العلم انها تدرس في الخارج ونحن في نفس العمر وان عائلتي وعائلتها يعرفان بالذي يحدث بيننا من حب ومودة وانا قصدي الحلال وانها تكون زوجتي والذي يمنعني فقط المال ودراستي وان شاء الله اذا اكملت الدراسة نيتي اني اتقدم لها واتزوجها واسرتي يعلمون بهذا الامر فاتمنى وكلي امل فيك سيدي بان تجد لنا الحل المناسب لهذه المشكلة.
اعتذر على الاطالة سيدي وشكرا لتعاونكم الدائم معنا

أخي الكريم _ لاندفع علاج للحب .. ؛ كما أن العلاج يدفع للزواج بشكل عام في حال رغبت بالعلاج عليك بفتح موضوع جديد وأذكر فيه مشكلتك فقط وماتعاني منه وما ترغب بعلاجه .. وفقكم الله تعالى

العودة إلى ”روضــة الـعــلاج بالـقـرآن الـكريم“