اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
تـعـويــذة يــوم الـخـمـيــس
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
(( أعيذ نفسي وولدي وجميع مارزقني ربي وما أنعم به عليّ وجميع إخواني المؤمنين والمؤمنات بالله الأعز الأكبر * وأعيذها بالله الأجل الأرفع وأعيذها بالله رب المشارق والمغارب من شر كل شيطان مارد وقائم وقاعد وحاسد ومعاند وأعيذها بقدرة الله وعزة الله وعظمت الله وسلطان الله وجلال الله وكمال الله وبجمع الله وبرسول الله صلى الله عليه وآله وبولاة أمر الله من شر ما أخاف وأحذر وأشهد أن الله على كل شيء قدير ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم تسليما وحسبنا الله ونعم الوكيل))
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}