بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
يَا أَبَا عَبْد الْلَّه، إِنِّي سِلْم لِمَن سَالَمَكُم، وَحَرْب لِمَن حَارَبَكُم إِلَى يَوْم الْقِيَامَة، وَلَعَن الْلَّه آَل زِيَاد وَآَل مَرْوَان، وَلَعَن الْلَّه بَنِي امَيَّة قَاطِبَة، وَلَعَن الْلَّه ابْن مَرْجَانَة، وَلَعَن الْلَّه عُمَر بْن سَعْد، وَلَعَن الْلَّه شِمْرَا، وَلَعَن الْلَّه امَّة أَسْرَجَت وَأَلْجَمَت وَتَنَقَّبَت لِقِتَالِك، بِأَبِي أَنْت وَأُمِّي لَقَد عَظُم مُصَابِي بِك، فَأَسْأَل الْلَّه الَّذِي أَكْرَم مَقَامَك، وَأَكْرَمَنِي بِك، أَن يَرْزُقَنِي طَلَب ثَارِك مَع إِمَام مَنْصُوْر مِن أَهْل بَيْت مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه.
الْلَّهُم اجْعَلْنِي عِنْدَك وَجِيْهَا بِالْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلام فِي الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة.
أَحَبـــــائِي (الفآطِمِّيِّين والفآطْمِيَآت) _ ^ أَوْلَاد وَبَنَات ^
الْسَّيِّد الفآطمِي الْمُوسَوِي (حَفِظَه الْلَّه تَعَالَى)
لِتَفْرِيــح قَلْب الْزَّهْرَاء (عَلَيْهَآ الْسَّلَام ) وُصَآحِب الْعَصْر وَالْزَمــان (عِج)
بِمَشِيْئَه الَلّه تَعَالَى
سَنقووِم بِأّهـــدَاء ^^ صَلَوَات مَحِمِدِيِه ^^ و ^^ سُوْرَة قُرْآنيه ^^
~الَى حَبِيْب قُلُوْب شِيْعَة مُحَمَّد وَآَلِه~
O?°· ( رَيْحَآَنَه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه ) ·°?O
( سَيِّد شُبُآب أَهْل الْجَنَّه : الْامــام الْحُسَيْن بْن عَلِي (عَلَيْه الْسَّلَام ) )
عــــدّد الصَلّوَآت : (57 ) أَلْف صَلَاة عَلَى مُحَمَّد وَّآل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن .
وَعــدّد قِرَآءَة سُوْرَة (( الْقــــــــدُر )) : (6 ) آلاف مَرَّة .
أَحِببَّنَآ أَن نُحِيطَكُم عِلْمَا بِأَن سَبَب أخَتِيْار عَدَد الْصَّلَوَات فَهُو لِعَدَد عُمَر (رَيْحَانَه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه) وَلِكُل سَنَه مِن عُمُرِه أَلْف صَلَّاه عَلَى جَدِّه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه وَسَلَّم
وَأَخْتِيَار عَدَد سُوْرَة ( الْقَدْر ) فَهُو لِعَدَد عُمَر (رَضِيْع الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلَام ) وَكَذَلِك لِكُل سَنَه مِن عُمُرِه لَه أَلْف مُرَّه مِن الْسُّوْرَة الْمُبَارَكَه
مُلَاحَظَه : الْعــدّد مَفْتُوْح لِلْجَمِيْع بِنَسَبِه لِلْصَّلَوَات وَالْسُّوْرَة الْمُبَارَكَه فَقَط أخَتِيْار (10) سُوَر لِكُل عُضْو وَبسِتَطَآعَه آَي عُضَو عِنْد أختيآره
عَدَد مُعَيَّن ,,أُخْتِيــار أَعْدَاد أُخْرَى فِي الْيَوْم الْاخِر أَو بِضْع أَيَّام ,, وَالْوَقْت غَيْر مُحَدَّد بِالقيَآم بِهَا حَيْث يَسَعُكُم الْوَقْت تَسْتَطِيْعُوْن القيَآم بِهَآ ..
كَمَآ نُنَوِّه لَكُم سَتكُوْن الْمُدَّه مَفْتُوْحَه لِلِخَتَمِه الَى أُنْتِهَاء الْعَدَد الْمَطْلُوْب بِأُذُن الَلّه تَعَالَى
سَيَكُوْن آِبْتِدَاء مِن الْيَوْم : الْخَمِيْس مَارَس 17, 2011
" يَآ مُوَالِيْن وَشِيْعَة أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن عَلَيْه الْسَّلَام .. هَلُمــوَا أحَبُآئنا بِمُشَاركَتِنَآ فِي الاجْر وَالْثَّوَاب "
تُقْبَل الْلَّه أعِمَآلَنا وَأُعْمَالِكُم بِأَحْسَن قَبُوْل .. وَقَضَى الْلَّه حَآَجَة صَاحِب الْعَصْر وَالْزَّمَان وَحَوَائِجُكُم وَحَوَائِجَنَآ جَمِيْعَا وَالْمُؤْمِنِيْن وَالْمُؤْمِنَات اجْمَعِيْن وَفَرَج الْلَّه هُم أَخْوَانَنــا فِي الْلَّه ( أَهْل الْبَحْرَيْن ) وَنَصَرَهُم الْلَّه نَصْرَا عَزِيْزَا كَلَّمح الْبَصَر او هُو اقْرَب
وُصِل الْلَّه عَلِى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن
أَرَق الُتُحَآيّا لَكُم
نَبْع الْزَّهْرَاء
مِسْك الْنَّبِي الْهَادِي
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
يَا أَبَا عَبْد الْلَّه، إِنِّي سِلْم لِمَن سَالَمَكُم، وَحَرْب لِمَن حَارَبَكُم إِلَى يَوْم الْقِيَامَة، وَلَعَن الْلَّه آَل زِيَاد وَآَل مَرْوَان، وَلَعَن الْلَّه بَنِي امَيَّة قَاطِبَة، وَلَعَن الْلَّه ابْن مَرْجَانَة، وَلَعَن الْلَّه عُمَر بْن سَعْد، وَلَعَن الْلَّه شِمْرَا، وَلَعَن الْلَّه امَّة أَسْرَجَت وَأَلْجَمَت وَتَنَقَّبَت لِقِتَالِك، بِأَبِي أَنْت وَأُمِّي لَقَد عَظُم مُصَابِي بِك، فَأَسْأَل الْلَّه الَّذِي أَكْرَم مَقَامَك، وَأَكْرَمَنِي بِك، أَن يَرْزُقَنِي طَلَب ثَارِك مَع إِمَام مَنْصُوْر مِن أَهْل بَيْت مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه.
الْلَّهُم اجْعَلْنِي عِنْدَك وَجِيْهَا بِالْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلام فِي الْدُّنْيَا وَالْآَخِرَة.
أَحَبـــــائِي (الفآطِمِّيِّين والفآطْمِيَآت) _ ^ أَوْلَاد وَبَنَات ^
الْسَّيِّد الفآطمِي الْمُوسَوِي (حَفِظَه الْلَّه تَعَالَى)
لِتَفْرِيــح قَلْب الْزَّهْرَاء (عَلَيْهَآ الْسَّلَام ) وُصَآحِب الْعَصْر وَالْزَمــان (عِج)
بِمَشِيْئَه الَلّه تَعَالَى
سَنقووِم بِأّهـــدَاء ^^ صَلَوَات مَحِمِدِيِه ^^ و ^^ سُوْرَة قُرْآنيه ^^
~الَى حَبِيْب قُلُوْب شِيْعَة مُحَمَّد وَآَلِه~
O?°· ( رَيْحَآَنَه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه ) ·°?O
( سَيِّد شُبُآب أَهْل الْجَنَّه : الْامــام الْحُسَيْن بْن عَلِي (عَلَيْه الْسَّلَام ) )
عــــدّد الصَلّوَآت : (57 ) أَلْف صَلَاة عَلَى مُحَمَّد وَّآل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن .
وَعــدّد قِرَآءَة سُوْرَة (( الْقــــــــدُر )) : (6 ) آلاف مَرَّة .
أَحِببَّنَآ أَن نُحِيطَكُم عِلْمَا بِأَن سَبَب أخَتِيْار عَدَد الْصَّلَوَات فَهُو لِعَدَد عُمَر (رَيْحَانَه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه) وَلِكُل سَنَه مِن عُمُرِه أَلْف صَلَّاه عَلَى جَدِّه رَسُوْل الْلَّه صَل الْلَّه عَلَيْه وَالِه وَسَلَّم
وَأَخْتِيَار عَدَد سُوْرَة ( الْقَدْر ) فَهُو لِعَدَد عُمَر (رَضِيْع الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلَام ) وَكَذَلِك لِكُل سَنَه مِن عُمُرِه لَه أَلْف مُرَّه مِن الْسُّوْرَة الْمُبَارَكَه
مُلَاحَظَه : الْعــدّد مَفْتُوْح لِلْجَمِيْع بِنَسَبِه لِلْصَّلَوَات وَالْسُّوْرَة الْمُبَارَكَه فَقَط أخَتِيْار (10) سُوَر لِكُل عُضْو وَبسِتَطَآعَه آَي عُضَو عِنْد أختيآره
عَدَد مُعَيَّن ,,أُخْتِيــار أَعْدَاد أُخْرَى فِي الْيَوْم الْاخِر أَو بِضْع أَيَّام ,, وَالْوَقْت غَيْر مُحَدَّد بِالقيَآم بِهَا حَيْث يَسَعُكُم الْوَقْت تَسْتَطِيْعُوْن القيَآم بِهَآ ..
كَمَآ نُنَوِّه لَكُم سَتكُوْن الْمُدَّه مَفْتُوْحَه لِلِخَتَمِه الَى أُنْتِهَاء الْعَدَد الْمَطْلُوْب بِأُذُن الَلّه تَعَالَى
سَيَكُوْن آِبْتِدَاء مِن الْيَوْم : الْخَمِيْس مَارَس 17, 2011
" يَآ مُوَالِيْن وَشِيْعَة أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن عَلَيْه الْسَّلَام .. هَلُمــوَا أحَبُآئنا بِمُشَاركَتِنَآ فِي الاجْر وَالْثَّوَاب "
تُقْبَل الْلَّه أعِمَآلَنا وَأُعْمَالِكُم بِأَحْسَن قَبُوْل .. وَقَضَى الْلَّه حَآَجَة صَاحِب الْعَصْر وَالْزَّمَان وَحَوَائِجُكُم وَحَوَائِجَنَآ جَمِيْعَا وَالْمُؤْمِنِيْن وَالْمُؤْمِنَات اجْمَعِيْن وَفَرَج الْلَّه هُم أَخْوَانَنــا فِي الْلَّه ( أَهْل الْبَحْرَيْن ) وَنَصَرَهُم الْلَّه نَصْرَا عَزِيْزَا كَلَّمح الْبَصَر او هُو اقْرَب
وُصِل الْلَّه عَلِى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن
أَرَق الُتُحَآيّا لَكُم
نَبْع الْزَّهْرَاء
مِسْك الْنَّبِي الْهَادِي
