★ ☆ دعاء إذا أرد الإستخارة ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ۩☆
المصدر ☆۩ مفاتيح الجنان لـِ الحاج الشيخ عباس القمي "طاب ثراه" ۩☆
أن العلامة المجلسي قد روى في بعض مؤلفات الاصحاب عن خطّ الشيخ يوسف القطيفي عن خط آيه الله العلامة، عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز فقل بعد البسملة:
إنْ كانَ في قَضائِكَ وَقَدَرِكَ أَنْ تَمُنَّ عَلى شِيعَةِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمْ السَّلامُ بِفَرَجِ وَلِيِّكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ فَاخْرِجْ إلَيْنا آيَةً مِنْ كِتابِكَ نَسْتَدِلُّ بِها عَلى ذلِكَ.ثم تفتح المصحف وتعدّ ستّ ورقات، ومن السابعة ستّة أسطر، وتنظر مافيه.
وقال الشيخ الشهيد رحمه الله في (الذكرى) ومن الاستخارات:
الاستخارة بالعدد: ولم تكن هذه مشهورة في العصور الماضية قبل زمان السيد الكبير العابد رضيّ الدين محمد بن محمد الآوي الحسيني المجاور للمشهد المقدس الغروي رضي الله عنه وقد رويناها عنه وجميع مروياته عن عدة من مشايخنا عن الشيخ الكبير الفاضل جمال الدين بن المطهر، عن والده رضي الله عنهما، عن السيد رضي الدين عن صاحب الامر (عليه السلام)، يقرأ فاتحة الكتاب عشر مرات، وأقل منه ثلاث مرات والادنى منه مرّة، ثم يقرأ سورة القدر عشر مرات ، ثم يدعو بهذا الدعاء ثلاث مرات:
اللّهُمَّ إنّي أَسْتَخيرُكَ لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الاَمُورِ، وَأَسْتَشيرُكَ لِحُسْنِ ظَنِّي بِكَ في المَأمُولِ وَالَمحْذُورِ، اللّهُمَّ إنْ كانَ الاَمْرُ الفُلاني مِمّا قَدْ نيطَتْ بِالبَرَكَةِ أَعْجازُهُ وَبَواديهِ وَحُفَّتْ بِالكَرامَةِ أَيّامُهُ وَلَياليهِ فَخِرْ لي اللّهُمَّ فيهِ خيرَةً تَرُدُّ شَمُوسَهُ ذَلولاً وَتَقْعَضُ أَيَّامَهُ سُرُوراً، اللّهُمَّ إمَّا أمْرٌ فَأئْتَمِرُ وَإمَّا نَهيٌ فَأنْتَهِي، اللّهُمَّ إنّي أسْتَخِيرُكَ بِرَحْمَتِكَ خِيرَةً في عافِيَةٍ.
ثم يقبض على قطعة من السبحة ويضمر حاجته فإن كان عدد تلك القطعة زوحا فهو افعل ، وان كان فرداً فهو لا تفعل ، أو بالعكس . أي إن كان زوجا فهو لا تفعل وإن كان فرداً فهو افعل ، حسب ما يبني عليه المستخير من الأول.
ورد عن ☆۩ الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ۩☆
المصدر ☆۩ مفاتيح الجنان لـِ الحاج الشيخ عباس القمي "طاب ثراه" ۩☆
أن العلامة المجلسي قد روى في بعض مؤلفات الاصحاب عن خطّ الشيخ يوسف القطيفي عن خط آيه الله العلامة، عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا أردت الاستخارة من الكتاب العزيز فقل بعد البسملة:
إنْ كانَ في قَضائِكَ وَقَدَرِكَ أَنْ تَمُنَّ عَلى شِيعَةِ آلِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمْ السَّلامُ بِفَرَجِ وَلِيِّكَ وَحُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ فَاخْرِجْ إلَيْنا آيَةً مِنْ كِتابِكَ نَسْتَدِلُّ بِها عَلى ذلِكَ.ثم تفتح المصحف وتعدّ ستّ ورقات، ومن السابعة ستّة أسطر، وتنظر مافيه.
وقال الشيخ الشهيد رحمه الله في (الذكرى) ومن الاستخارات:
الاستخارة بالعدد: ولم تكن هذه مشهورة في العصور الماضية قبل زمان السيد الكبير العابد رضيّ الدين محمد بن محمد الآوي الحسيني المجاور للمشهد المقدس الغروي رضي الله عنه وقد رويناها عنه وجميع مروياته عن عدة من مشايخنا عن الشيخ الكبير الفاضل جمال الدين بن المطهر، عن والده رضي الله عنهما، عن السيد رضي الدين عن صاحب الامر (عليه السلام)، يقرأ فاتحة الكتاب عشر مرات، وأقل منه ثلاث مرات والادنى منه مرّة، ثم يقرأ سورة القدر عشر مرات ، ثم يدعو بهذا الدعاء ثلاث مرات:
اللّهُمَّ إنّي أَسْتَخيرُكَ لِعِلْمِكَ بِعاقِبَةِ الاَمُورِ، وَأَسْتَشيرُكَ لِحُسْنِ ظَنِّي بِكَ في المَأمُولِ وَالَمحْذُورِ، اللّهُمَّ إنْ كانَ الاَمْرُ الفُلاني مِمّا قَدْ نيطَتْ بِالبَرَكَةِ أَعْجازُهُ وَبَواديهِ وَحُفَّتْ بِالكَرامَةِ أَيّامُهُ وَلَياليهِ فَخِرْ لي اللّهُمَّ فيهِ خيرَةً تَرُدُّ شَمُوسَهُ ذَلولاً وَتَقْعَضُ أَيَّامَهُ سُرُوراً، اللّهُمَّ إمَّا أمْرٌ فَأئْتَمِرُ وَإمَّا نَهيٌ فَأنْتَهِي، اللّهُمَّ إنّي أسْتَخِيرُكَ بِرَحْمَتِكَ خِيرَةً في عافِيَةٍ.
ثم يقبض على قطعة من السبحة ويضمر حاجته فإن كان عدد تلك القطعة زوحا فهو افعل ، وان كان فرداً فهو لا تفعل ، أو بالعكس . أي إن كان زوجا فهو لا تفعل وإن كان فرداً فهو افعل ، حسب ما يبني عليه المستخير من الأول.