★ ☆ لعلة البطن .1. ☆★
ورد عن ☆۩ الأمام الكاظم عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ بحار الانوار - ج 92 - باب 90 - ص 109- 110 ۩☆
عن الكاظم ( ع ) يكتب أم القرآن و المعوذتين و قل هو الله أحد ثم يكتب
أعوذ بوجه الله العظيم و عزته التي لا ترام و قدرته التي لا يمتنع منه من شر هذا الوجع و من شر ما فيه و من شر ما أحذر منه لوجع البطن و غيره من الآلام
يضع يده عليه و يقول سبع مرات أعوذ بعزة الله و جلاله من شر ما أجد و يضع يده اليمنى على الألم و يقول بسم الله ثلاثا
لوجع البطن يكتب سورة الإخلاص و بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً و يعلق عليه و هذه الآيات تقرأ عليه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ وَ الْجُلُودُ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وحده لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ و هو حي لا يموت بيده الخير وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أخرى بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ إلى آخر الآية و يقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات جيد مجرب أخرى لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ .
ورد عن ☆۩ الأمام الكاظم عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ بحار الانوار - ج 92 - باب 90 - ص 109- 110 ۩☆
عن الكاظم ( ع ) يكتب أم القرآن و المعوذتين و قل هو الله أحد ثم يكتب
أعوذ بوجه الله العظيم و عزته التي لا ترام و قدرته التي لا يمتنع منه من شر هذا الوجع و من شر ما فيه و من شر ما أحذر منه لوجع البطن و غيره من الآلام
يضع يده عليه و يقول سبع مرات أعوذ بعزة الله و جلاله من شر ما أجد و يضع يده اليمنى على الألم و يقول بسم الله ثلاثا
لوجع البطن يكتب سورة الإخلاص و بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ هُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً و يعلق عليه و هذه الآيات تقرأ عليه بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ وَ الْجُلُودُ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ وحده لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ و هو حي لا يموت بيده الخير وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أخرى بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ إلى آخر الآية و يقرأ فاتحة الكتاب سبع مرات جيد مجرب أخرى لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ .