★ ☆ دعاء في مطالب الدنيا والآخرة ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام المهدي ( عليه السلام ) ۩☆
المصدر ☆۩ الصحيفة المهدوية ۩☆
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اَللّهُمَّ ارْزُقْنا تَوْفيقَ الطّاعَةِ وَبُعْدَ الْمَعْصِيَةِ، وَصِدْقَ النِّيَّةِ وَعِرْفانَ الْحُرْمَةِ، وَاَكْرِمْنا بِالْهُدى وَالاِْسْتِقامَةِ وَسَدِّدْ اَلْسِنَتَنا بِالصَّوابِ وَالْحِكْمَةِ وَامْلاَْ قُلُوبَنا بِالْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ وَطَهِّرْ بُطُونَنا مِنَ الْحَرامِ وَالشُّبْهَةِ وَاكْفُفْ اَيْدِيَنا عَنِ الظُّلْمِ وَالسَّرِقَةِ وَاغْضُضْ اَبْصارَنا عَنِ الْفُجُورِ وَالْخِيانَةِ وَاسْدُدْ اَسْماعَنا عَنِ اللَّغْوِ وَالْغيبَةِ.
وَتَفَضَّلْ عَلى عُلَماَّئِنا بِالزُّهْدِ وَالنَّصيحَةِ وَعَلَى الْمُتَعَلِّمينَ بِالْجُهْدِ وَالرَّغْبَةِ وَعَلَى الْمُسْتَمِعينَ بِالاِْتِّباعِ وَالْمَوْعِظَةِ وَعَلى مَرْضَى الْمُسْلِمينَ بِالشِّفاَّءِ وَالرّاحَةِ وَعَلى مَوْتاهُمْ بِالرَّاْفَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مَشايِخِنا بِالْوَقارِ وَالسَّكينَةِ وَعَلَى الشَّبابِ بِالاِْنابَةِ وَالتَّوْبَةِ وَعَلَى النِّساَّءِ بِالْحَياَّءِ وَالْعِفَّةِ وَعَلَى الاْغْنِياَّءِ بِالتَّواضُعِ وَالسَّعَةِ وَعَلَى الْفُقَراَّءِ بِالصَّبْرِ وَالْقَناعَةِ وَعَلَى الْغُزاةِ بِالنَّصْرِ وَالْغَلَبَةِ وَعَلَى الاُْسَراَّءِ بِالْخَلاصِ وَالرّاحَةِ وَعَلَى الاُْمَراَّءِ بِالْعَدْلِ وَالشَّفَقَةِ وَعَلَى الرَّعِيَّةِ بِالاِْنْصافِ وَحُسْنِ السّيرَةِ وَبارِكْ لِلْحُجّاجِ وَالزُّوّارِ فِى الزّادِ وَالنَّفَقَةِ وَاقْضِ ما اَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
ورد عن ☆۩ الإمام المهدي ( عليه السلام ) ۩☆
المصدر ☆۩ الصحيفة المهدوية ۩☆
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اَللّهُمَّ ارْزُقْنا تَوْفيقَ الطّاعَةِ وَبُعْدَ الْمَعْصِيَةِ، وَصِدْقَ النِّيَّةِ وَعِرْفانَ الْحُرْمَةِ، وَاَكْرِمْنا بِالْهُدى وَالاِْسْتِقامَةِ وَسَدِّدْ اَلْسِنَتَنا بِالصَّوابِ وَالْحِكْمَةِ وَامْلاَْ قُلُوبَنا بِالْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ وَطَهِّرْ بُطُونَنا مِنَ الْحَرامِ وَالشُّبْهَةِ وَاكْفُفْ اَيْدِيَنا عَنِ الظُّلْمِ وَالسَّرِقَةِ وَاغْضُضْ اَبْصارَنا عَنِ الْفُجُورِ وَالْخِيانَةِ وَاسْدُدْ اَسْماعَنا عَنِ اللَّغْوِ وَالْغيبَةِ.
وَتَفَضَّلْ عَلى عُلَماَّئِنا بِالزُّهْدِ وَالنَّصيحَةِ وَعَلَى الْمُتَعَلِّمينَ بِالْجُهْدِ وَالرَّغْبَةِ وَعَلَى الْمُسْتَمِعينَ بِالاِْتِّباعِ وَالْمَوْعِظَةِ وَعَلى مَرْضَى الْمُسْلِمينَ بِالشِّفاَّءِ وَالرّاحَةِ وَعَلى مَوْتاهُمْ بِالرَّاْفَةِ وَالرَّحْمَةِ وَعَلى مَشايِخِنا بِالْوَقارِ وَالسَّكينَةِ وَعَلَى الشَّبابِ بِالاِْنابَةِ وَالتَّوْبَةِ وَعَلَى النِّساَّءِ بِالْحَياَّءِ وَالْعِفَّةِ وَعَلَى الاْغْنِياَّءِ بِالتَّواضُعِ وَالسَّعَةِ وَعَلَى الْفُقَراَّءِ بِالصَّبْرِ وَالْقَناعَةِ وَعَلَى الْغُزاةِ بِالنَّصْرِ وَالْغَلَبَةِ وَعَلَى الاُْسَراَّءِ بِالْخَلاصِ وَالرّاحَةِ وَعَلَى الاُْمَراَّءِ بِالْعَدْلِ وَالشَّفَقَةِ وَعَلَى الرَّعِيَّةِ بِالاِْنْصافِ وَحُسْنِ السّيرَةِ وَبارِكْ لِلْحُجّاجِ وَالزُّوّارِ فِى الزّادِ وَالنَّفَقَةِ وَاقْضِ ما اَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ.