★ ☆ دعاء المعراج ☆★
ورد عن ☆۩ الرسول الأكرام ( صلى الله عليه وآله ) ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب المصباح ۩☆
أورد الشّيخ الكفعميّ «دعاء المعراج» في كتابه (المصباح)، وهو مرويٌّ عن النّبيّ صلّى الله عليه وآله، وهو ممّا قال فيه صلّى الله عليه وآله: «الحمدُ لله الّذي مَنَّ عليَّ بهذا الدّعاء»، بعدما ذكرَ عظيمَ ثواب قارئه وحامله، وأثرَه في تفريج الهمّ والغمّ، وقضاء الدَّين، وغفران الذُّنوب، والحديثُ في عظيم منزلته طويل، لم نذكرْه اختصاراً، وهو:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ أَقَرَّ لَهُ بِالعُبُودِيَّةِ كُلُّ مَعْبُوٍد، يَا مَنْ يَحْمَدُهُ كُلُّ مَحْمُودٍ، يَا مَنْ يُطْلَبُ عِنْدَهُ كُلُّ مَفْقُودٍ، يَا مَنْ يَفْزَعُ إِلَيْهِ كُلُّ مَجْهُودٍ، يَا مَنْ سَائِلُهُ غَيْرُ مَرْدُودٍ، يَا مَنْ بَابُهُ عَنْ سُؤالِهِ غَيْرُ مَسْدُودٍ، يَا مَنْ هُوَ غَيْرُ مَوْصُوفٍ وَلَا مَحْدُودٍ، يَا مَنْ عَطَاؤُهُ غَيْرُ مَمْنُوعٍ وَلَا مَنْكُودٍ، يَا مَنْ لَيْسَ بِبَعِيدٍ وَهُوَ نِعْمَ المَقْصُود، يَا مَنْ رَجَاءُ عِبَادِهِ بِحَبْلِهِ مَشْدُودٌ، يَا مَنْ لَيْسَ بِوَالِدٍ وَلَا مَوْلُودٍ، يَا مَنْ شِبْهُهُ وَمِثْلُهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ، يَا مَنْ كَرَمُهُ وَفَضْلُهُ لَيْسَ بِمَعْدُودٍ (غَيْرُ مَعْدُودٍ)، يَا مَنْ حَوْضُ بِرِّهَ لِلأَنامِ مَوْرُودٌ، يَا مَنْ لَا يُوصَفُ بِقِيَامٍ ولَا قُعُودٍ، يَا مَنْ لَا تَجْرِي عَلَيْهِ حَرَكَةٌ وَلَا جُمُودٌ، يا اللهُ، يا رَحْمنُ، يَا رَحِيمُ، يَا وَدُودُ، يَا راحِمَ الشَّيْخِ الكَبِيرِ يَعْقُوبَ، يَا غَافِرَ ذَنْبِ دَاوُدَ، يَا مَنْ لا يُخْلِفُ الوَعْدَ وَيَعْفُو عَنِ المَوْعُودِ، يَا مَنْ رِزْقُهُ وَسِتْرُهُ لِلعاصِينَ مَمْدُودٌ، يَا مَنْ هُوَ مَلْجَأُ كُلِّ مَقْصِيٍّ مَطْرُودٍ، يَا مَنْ دَانَ لَهُ جَمِيعُ خَلْقِهِ بِالسُّجُودِ، يَا مَنْ لَيْسَ عَنْ نَيْلِ وُجُودِهِ أَحَدٌ مَصْدُود، يَا مَنْ لَا يَحِيفُ فِي حُكْمِهِ وَيَحْلُمُ عَنِ الظَّالِمِ العَنُودِ، اِرْحَم عُبَيْداً خاطِئاً لَمْ يُوفِ بالعُهُودِ، إنَّكَ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ، يا بَارُّ يَا وَدُودُ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَبْعُوثٍ دَعَا إلى خَيْرِ مَعْبُودٍ، وعلى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ أَهْلِ الكَرَمِ والجُودِ، وافْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ»، وسلْ حاجتك تُقضى إن شاء الله تعالى.
ورد عن ☆۩ الرسول الأكرام ( صلى الله عليه وآله ) ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب المصباح ۩☆
أورد الشّيخ الكفعميّ «دعاء المعراج» في كتابه (المصباح)، وهو مرويٌّ عن النّبيّ صلّى الله عليه وآله، وهو ممّا قال فيه صلّى الله عليه وآله: «الحمدُ لله الّذي مَنَّ عليَّ بهذا الدّعاء»، بعدما ذكرَ عظيمَ ثواب قارئه وحامله، وأثرَه في تفريج الهمّ والغمّ، وقضاء الدَّين، وغفران الذُّنوب، والحديثُ في عظيم منزلته طويل، لم نذكرْه اختصاراً، وهو:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا مَنْ أَقَرَّ لَهُ بِالعُبُودِيَّةِ كُلُّ مَعْبُوٍد، يَا مَنْ يَحْمَدُهُ كُلُّ مَحْمُودٍ، يَا مَنْ يُطْلَبُ عِنْدَهُ كُلُّ مَفْقُودٍ، يَا مَنْ يَفْزَعُ إِلَيْهِ كُلُّ مَجْهُودٍ، يَا مَنْ سَائِلُهُ غَيْرُ مَرْدُودٍ، يَا مَنْ بَابُهُ عَنْ سُؤالِهِ غَيْرُ مَسْدُودٍ، يَا مَنْ هُوَ غَيْرُ مَوْصُوفٍ وَلَا مَحْدُودٍ، يَا مَنْ عَطَاؤُهُ غَيْرُ مَمْنُوعٍ وَلَا مَنْكُودٍ، يَا مَنْ لَيْسَ بِبَعِيدٍ وَهُوَ نِعْمَ المَقْصُود، يَا مَنْ رَجَاءُ عِبَادِهِ بِحَبْلِهِ مَشْدُودٌ، يَا مَنْ لَيْسَ بِوَالِدٍ وَلَا مَوْلُودٍ، يَا مَنْ شِبْهُهُ وَمِثْلُهُ غَيْرُ مَوْجُودٍ، يَا مَنْ كَرَمُهُ وَفَضْلُهُ لَيْسَ بِمَعْدُودٍ (غَيْرُ مَعْدُودٍ)، يَا مَنْ حَوْضُ بِرِّهَ لِلأَنامِ مَوْرُودٌ، يَا مَنْ لَا يُوصَفُ بِقِيَامٍ ولَا قُعُودٍ، يَا مَنْ لَا تَجْرِي عَلَيْهِ حَرَكَةٌ وَلَا جُمُودٌ، يا اللهُ، يا رَحْمنُ، يَا رَحِيمُ، يَا وَدُودُ، يَا راحِمَ الشَّيْخِ الكَبِيرِ يَعْقُوبَ، يَا غَافِرَ ذَنْبِ دَاوُدَ، يَا مَنْ لا يُخْلِفُ الوَعْدَ وَيَعْفُو عَنِ المَوْعُودِ، يَا مَنْ رِزْقُهُ وَسِتْرُهُ لِلعاصِينَ مَمْدُودٌ، يَا مَنْ هُوَ مَلْجَأُ كُلِّ مَقْصِيٍّ مَطْرُودٍ، يَا مَنْ دَانَ لَهُ جَمِيعُ خَلْقِهِ بِالسُّجُودِ، يَا مَنْ لَيْسَ عَنْ نَيْلِ وُجُودِهِ أَحَدٌ مَصْدُود، يَا مَنْ لَا يَحِيفُ فِي حُكْمِهِ وَيَحْلُمُ عَنِ الظَّالِمِ العَنُودِ، اِرْحَم عُبَيْداً خاطِئاً لَمْ يُوفِ بالعُهُودِ، إنَّكَ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ، يا بَارُّ يَا وَدُودُ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَبْعُوثٍ دَعَا إلى خَيْرِ مَعْبُودٍ، وعلى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ أَهْلِ الكَرَمِ والجُودِ، وافْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ»، وسلْ حاجتك تُقضى إن شاء الله تعالى.