★ ☆ دعاء الكرب) ☆★
ورد عن ☆۩ الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب الصحيفة العلوية المباركة لـِ عبد الله بن صالح السماهيجي ص 165 ۩☆
كان أبو عبد الله (ع) يدعو به في الشدائد ويكشف عن ذراعيه ويرفع به صوته وينتحب ويكثر البكاء :
"اَللَّهُمَّ لاتُحَبِّبْ إلَيَّ ما أبْغَضْتَ، وَلاتُبَغِّضْ إلَيَّ ما أحْبَبْتَ، اَللَّهُمَّ إنّي أعُوذُ بِكَ أنْ أرْضى سَخَطَكَ ،أوْ أسْخَطَ رِضاكَ، أوْ أرُدَّ قَضائَكَ، أوْ أعْدُوَ َقَوْلَكَ، أوْ اُناصِحَ أعْدائَكَ، فأعْدُوَ أمْرَكَ فيهِمْ، اَللَّهُمَّ ما كانَ مِنْ عَمَلٍ أوْ قَوْلٍ يُقَرِّبُني مِنْ رِضْوانِكَ، وَ يُبعِدُنِي مِنْ سَخَطِكَ، فَصَيَّرْني لَهُ وَ احْمِلْني عَلَيْهِ، يا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ،اَللَّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ لِساناً ذاكِراً، وَ قَلْباً شاكِراً، وَ يَقيناً صادِقاً، وَإيماناً خالِصاً، وَ جَسَداً مُتَواضِعاً، وَ ارْزُقْني مِنْكَ حُبّاً، وَأدْخِلْ قَلْبي مِنْكَ رُعْباً، اَللَّهُمَّ إنْ تَرْحَمْني فَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِكَ، وَ إنْ تُعَذِّبْنِي فَبِظُلْمِي وَ جَوْرِي وَ جُرْمِي وَ إسْرافِي عَلى نَفْسِي، فَلاعُذْرَ لي أنِ أعْتَذِرَ، وَ لا مُكَافأةََ أحْتَسِبُهَا اَللَّهُمَّ إذا حَضَرَتِ الاجالُ، وَ نَفَدَتِ الأيَّامُ، وَ كانَ لابُدَّ مِنْ لِقائِكَ، فَأوْجِبْ لِي مِنَ الْجَنَّةِ مَنْزِلاً يَغْبِطُنِي بِهِ الأوَّلُونَ وَ الأخِرُونَ، لا حَسْرَةَ بَعْدَها، وَ لا رَفيقَ بَعْدَ رَفيقِها في أكْرَمِها مَنْزِلاً.اَللَّهُمَّ ألْبِسْنِي خُشُوعَ الإيمانِِ بِالْعِزِّ قَبْلَ خُشُوعِ الذُّلِّ فِي النَّارِ، اُثْني عَلَيْكَ يا رَبِّ أحْسَنَ الثَّناءِ ، لِأنَّ بَلائَكَ عِنْدي أحْسَنُ الْبَلاءِ، اَللَّهُمَّ فَأذِقْنِي مِنْ عَوْنِكَ وَ تَأْييدِكَ وَ تَوْفيقِكَ وَ رِفْدِكَ، وَ ارْزُقْني شَوْقاً إلى لِقائِكَ، وَ نَصْراً في نَصْرِكَ، حَتّى أجِدَ حَلاوَةَ ذلِكَ في قَلْبي، وَ أعْزِمْ لي عَلى أرْشَدِ اُمُوري، فَقَدْ تَرى مَوْقِفي وَمَوْقِفَ أصْحابِي، وَ لايَخْفى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أمْري ، اَللَّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ النَّصْرَ الَّذي نَصَرْتَ بِهِ رَسُولَكَ، وَ فَرَّقْتَ بِهِ بَيْنَ الْحَقِّ وَ الْباطِلِ، حَتّى أقَمْتَ بِهِ دينَكَ، وَ أفْلَجْتَ بِهِ حُجَّتَكَ، يا مَنْ هُوَ لِي فِي كُلِّ مَقامٍ"
ورد عن ☆۩ الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ۩☆
المصدر ☆۩ كتاب الصحيفة العلوية المباركة لـِ عبد الله بن صالح السماهيجي ص 165 ۩☆
كان أبو عبد الله (ع) يدعو به في الشدائد ويكشف عن ذراعيه ويرفع به صوته وينتحب ويكثر البكاء :
"اَللَّهُمَّ لاتُحَبِّبْ إلَيَّ ما أبْغَضْتَ، وَلاتُبَغِّضْ إلَيَّ ما أحْبَبْتَ، اَللَّهُمَّ إنّي أعُوذُ بِكَ أنْ أرْضى سَخَطَكَ ،أوْ أسْخَطَ رِضاكَ، أوْ أرُدَّ قَضائَكَ، أوْ أعْدُوَ َقَوْلَكَ، أوْ اُناصِحَ أعْدائَكَ، فأعْدُوَ أمْرَكَ فيهِمْ، اَللَّهُمَّ ما كانَ مِنْ عَمَلٍ أوْ قَوْلٍ يُقَرِّبُني مِنْ رِضْوانِكَ، وَ يُبعِدُنِي مِنْ سَخَطِكَ، فَصَيَّرْني لَهُ وَ احْمِلْني عَلَيْهِ، يا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ،اَللَّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ لِساناً ذاكِراً، وَ قَلْباً شاكِراً، وَ يَقيناً صادِقاً، وَإيماناً خالِصاً، وَ جَسَداً مُتَواضِعاً، وَ ارْزُقْني مِنْكَ حُبّاً، وَأدْخِلْ قَلْبي مِنْكَ رُعْباً، اَللَّهُمَّ إنْ تَرْحَمْني فَقَدْ حَسُنَ ظَنّي بِكَ، وَ إنْ تُعَذِّبْنِي فَبِظُلْمِي وَ جَوْرِي وَ جُرْمِي وَ إسْرافِي عَلى نَفْسِي، فَلاعُذْرَ لي أنِ أعْتَذِرَ، وَ لا مُكَافأةََ أحْتَسِبُهَا اَللَّهُمَّ إذا حَضَرَتِ الاجالُ، وَ نَفَدَتِ الأيَّامُ، وَ كانَ لابُدَّ مِنْ لِقائِكَ، فَأوْجِبْ لِي مِنَ الْجَنَّةِ مَنْزِلاً يَغْبِطُنِي بِهِ الأوَّلُونَ وَ الأخِرُونَ، لا حَسْرَةَ بَعْدَها، وَ لا رَفيقَ بَعْدَ رَفيقِها في أكْرَمِها مَنْزِلاً.اَللَّهُمَّ ألْبِسْنِي خُشُوعَ الإيمانِِ بِالْعِزِّ قَبْلَ خُشُوعِ الذُّلِّ فِي النَّارِ، اُثْني عَلَيْكَ يا رَبِّ أحْسَنَ الثَّناءِ ، لِأنَّ بَلائَكَ عِنْدي أحْسَنُ الْبَلاءِ، اَللَّهُمَّ فَأذِقْنِي مِنْ عَوْنِكَ وَ تَأْييدِكَ وَ تَوْفيقِكَ وَ رِفْدِكَ، وَ ارْزُقْني شَوْقاً إلى لِقائِكَ، وَ نَصْراً في نَصْرِكَ، حَتّى أجِدَ حَلاوَةَ ذلِكَ في قَلْبي، وَ أعْزِمْ لي عَلى أرْشَدِ اُمُوري، فَقَدْ تَرى مَوْقِفي وَمَوْقِفَ أصْحابِي، وَ لايَخْفى عَلَيْكَ شَيْءٌ مِنْ أمْري ، اَللَّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ النَّصْرَ الَّذي نَصَرْتَ بِهِ رَسُولَكَ، وَ فَرَّقْتَ بِهِ بَيْنَ الْحَقِّ وَ الْباطِلِ، حَتّى أقَمْتَ بِهِ دينَكَ، وَ أفْلَجْتَ بِهِ حُجَّتَكَ، يا مَنْ هُوَ لِي فِي كُلِّ مَقامٍ"