اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ الطَيبينْ الطَاهِرِيْن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مـحـطـة(20)الإستغـاثـة بالسيـدة أم البـنـيـن(سفرة مباركة)
۞رؤيـا : السيدة زينب عليها السلام طبيبه تعالج من يقصدها۞
الرؤيا الثانية: لاأتذكر كل تفاصيلهالا لكن أذكر بأني كنت أنوي الصلاة وتوجهت لآداء الصلاة واخترت لي تربة حسينية في البداية شفت ترب حسينية عديدة مجوفة في الوسط يعني فارغة فاستغربت قلت في نفسي كيف فيه ناس ياخذوها ويتركوا الكاملة لأن فيه ترب حسينية غير مجوفة
بعدين اخترت لي تربة حسينية كاملة يعني مومكسورة ولامجوفة وصليت بكل سهولة يعني مالقيت صعوبات ثم رأيت سيدتي ومولاتي عقيلة الطالبيين السيدة الطاهرة الحوراء زينب عليها السلام
والله ان ابتسامتها العريضة ونور وجهها المشرق جعلني في قمة السعادة حتى صحوت من نومي والله كل همومي وأحزاني تلاشت تماما بأبي هي وأمي كانت السيدة في المنام دكتورة وتعالج المرضى اللي يقصدوها كان فيه ناس رجال ونساء في هذا المكان لكن صاير المكان كأنه بيت والدي رحمة الله عليه وشفت السيدة عليها السلام كيف تعطي العلاج وقمت أراقبها وكانت في قمة التواضع وكانت السيدة زينب عليها السلام تعطي اللي يعرفها وحتى اللي مايعرفها يعني كان فيه إمراة مريضة شفت سيدتي زينب عليها السلام حاملة بيديها الشريفتين الدواء وتعطي المريضة الإبرة بنفسها لكن كنت في المنام أتسائل في قلبي كيف هذي المرأة المريضة ماتعرف انه السيدة عليها السلام ( دكتورة)؟!! كيف تخاطبها بهذي الطريقة على انها ممرضة قلت في قلبي لكن ماتفوهت بكلمة وكان سيدنا فيه مجموعة من الجالسين اعترضوا على ذلك لكن قالت لهم بكل تواضع والإبتسامة على وجهها لاأذكر الكلام نصا لكن اذكر انها قالت في مامعناه انه المرأة قصدتني وطلبت مني أعطيها الحقنة بنفسي ظنا منها بأني ممرضة يعني ماكانت تعرف بأني طبيبة وماحبيت أردها واللي يقصدني أعطيه وشفت السيدة عليها السلام كأنها تتوجه الى القبلة من أجل الدعاء وماأذكر بالضبط تفاصيل الرؤيا بس اللي لفت انتباهي أكثر ابتسامتها الكبيرة ومشيتها ونورها وحجابها شعرت بأنها كأمها الزهراء عليها السلام واللي لفت انتباهي أيضا شدة تواضعها مع أصحاب الحوائج من مرضى وغيرهم وكان في نفس البيت مدرسة والصف اللي أدرس فيه نفس غرفتي لما كنت صغيرة في بيت أهلي المهم معلمي الجليل شفت امرأة اسمها سعدية كانت ترافقني وتوجهنا معاً لآداء الصلاة وحملت السجادة والتربة الحسينية وكان فيه رجال في نفس المكان ونساء أيضا ففضلنا الإبتعاد عنهم مسافة حتى تصبح صلاتنا صحيحة لأن لما جينا نصلي في الأمام كانوا فيه رجال قريبين منا ففضلنا ان نتكون بيننا وبينهم مسافة حتى لاتكون صلاتنا باطلة المهم في أثناء ذلك حان وقت الدرس في المدرسة وجاءت المعلمة (معلمة الكيمياء) أنا استغربت قلت للطالبات كيف بدأ الدرس واحنا الحين في فترة بريك قالوا جاءت المعلمة قبل موعدها لكن ماراح تعطينا الدرس يعني بتبدأ بعدين قلت هذا أحسن لأني كنت أريد أصلي وماأريد يفوتني شيء من الدرس وكنت أنوي بعد ماأخلص من صلاتي أدخل الصف فوراً عشان الدرس وتوجهت أنا وسعدية وفرشنا السجادة حتى نصلي ونلحق على الدرس قبل مايبدأ وهذا اللي أذكره
صحوت وأنا في قمة السعادة والراحة يااااااااربي ابتسامتها ونورها المشع لايفارق مخيلتي فداها سيدتي روحي وقلبي وكل ماأملك ...
بعدين اخترت لي تربة حسينية كاملة يعني مومكسورة ولامجوفة وصليت بكل سهولة يعني مالقيت صعوبات ثم رأيت سيدتي ومولاتي عقيلة الطالبيين السيدة الطاهرة الحوراء زينب عليها السلام
والله ان ابتسامتها العريضة ونور وجهها المشرق جعلني في قمة السعادة حتى صحوت من نومي والله كل همومي وأحزاني تلاشت تماما بأبي هي وأمي كانت السيدة في المنام دكتورة وتعالج المرضى اللي يقصدوها كان فيه ناس رجال ونساء في هذا المكان لكن صاير المكان كأنه بيت والدي رحمة الله عليه وشفت السيدة عليها السلام كيف تعطي العلاج وقمت أراقبها وكانت في قمة التواضع وكانت السيدة زينب عليها السلام تعطي اللي يعرفها وحتى اللي مايعرفها يعني كان فيه إمراة مريضة شفت سيدتي زينب عليها السلام حاملة بيديها الشريفتين الدواء وتعطي المريضة الإبرة بنفسها لكن كنت في المنام أتسائل في قلبي كيف هذي المرأة المريضة ماتعرف انه السيدة عليها السلام ( دكتورة)؟!! كيف تخاطبها بهذي الطريقة على انها ممرضة قلت في قلبي لكن ماتفوهت بكلمة وكان سيدنا فيه مجموعة من الجالسين اعترضوا على ذلك لكن قالت لهم بكل تواضع والإبتسامة على وجهها لاأذكر الكلام نصا لكن اذكر انها قالت في مامعناه انه المرأة قصدتني وطلبت مني أعطيها الحقنة بنفسي ظنا منها بأني ممرضة يعني ماكانت تعرف بأني طبيبة وماحبيت أردها واللي يقصدني أعطيه وشفت السيدة عليها السلام كأنها تتوجه الى القبلة من أجل الدعاء وماأذكر بالضبط تفاصيل الرؤيا بس اللي لفت انتباهي أكثر ابتسامتها الكبيرة ومشيتها ونورها وحجابها شعرت بأنها كأمها الزهراء عليها السلام واللي لفت انتباهي أيضا شدة تواضعها مع أصحاب الحوائج من مرضى وغيرهم وكان في نفس البيت مدرسة والصف اللي أدرس فيه نفس غرفتي لما كنت صغيرة في بيت أهلي المهم معلمي الجليل شفت امرأة اسمها سعدية كانت ترافقني وتوجهنا معاً لآداء الصلاة وحملت السجادة والتربة الحسينية وكان فيه رجال في نفس المكان ونساء أيضا ففضلنا الإبتعاد عنهم مسافة حتى تصبح صلاتنا صحيحة لأن لما جينا نصلي في الأمام كانوا فيه رجال قريبين منا ففضلنا ان نتكون بيننا وبينهم مسافة حتى لاتكون صلاتنا باطلة المهم في أثناء ذلك حان وقت الدرس في المدرسة وجاءت المعلمة (معلمة الكيمياء) أنا استغربت قلت للطالبات كيف بدأ الدرس واحنا الحين في فترة بريك قالوا جاءت المعلمة قبل موعدها لكن ماراح تعطينا الدرس يعني بتبدأ بعدين قلت هذا أحسن لأني كنت أريد أصلي وماأريد يفوتني شيء من الدرس وكنت أنوي بعد ماأخلص من صلاتي أدخل الصف فوراً عشان الدرس وتوجهت أنا وسعدية وفرشنا السجادة حتى نصلي ونلحق على الدرس قبل مايبدأ وهذا اللي أذكره
صحوت وأنا في قمة السعادة والراحة يااااااااربي ابتسامتها ونورها المشع لايفارق مخيلتي فداها سيدتي روحي وقلبي وكل ماأملك ...
