اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
[align=center]
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، المحمود الأحمد أبي القاسم محمد بن عبد الله وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرًا...
أما بعد...نستعرض هذا الموضوع والذي يحمل عنوان الرسالة التي بعثها الإمام سلام الله عليه إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري يبين فيها أهميّة الإمام..
وإليكم النص.. من شبكة الحوزة ..
أرسل العسكري (ع) رسالة إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري ـ أحد أصحابه الثقاة ـ بيّن فيها (ع) مدى أهمّية الإمامة، جاء فيها:
(سترنا الله وإيّاك بستره، وتولاّك في جميع أمورك بصنعه، فهمت كتابك يرحمك الله، ونحن بحمد الله ونعمته، أهل بيت نرق على أوليائنا، ونسرُّ بتتابع إحسان الله إليهم، وفضله لديهم، ونعتدّ بكل نعمة ينعمها الله تبارك وتعالى عليهم.
فأتم الله عليك يا إسحاق وعلى من كان مثلك - ممّن قد رحمه الله وبصّره بصيرتك - نعمته وقدر تمام نعمته دخول الجنّة، وليس من نعمة، وإن جل أمرها وعظم خطرها، إلاّ وتقدّست أسماؤه عليها، مؤدٍ شكرها.
وأنا أقول: الحمد لله أفضل ما حمده حامد إلى أبد الأبد، بما منّ الله عليك من رحمته، ونجّاك من الهلكة، وسهّل سبيلك على العقبة، وأيم الله أنّها لعقبة كؤود، شديد أمرها، صعب مسلكها، عظيم بلاؤها، قديم في الزبر الأولى ذكرها.
ولقد كانت منكم في أيّام الماضي (ع) إلى أن مضى لسبيله، وفي أيّامي هذه، أمور كنتم فيها عندي غير محمودي الرأي، ولا مسدّدي التوفيق.
فاعلم يقيناً يا إسحاق: أنّه من خرج من هذه الدنيا أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً.
يا إسحاق ليس تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور، وذلك قول الله في محكم كتابه حكاية عن الظالم إذ يقول: (رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ ءَايَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى) ـ طه: 125 – 126 ـ.
وأي آية أعظم من حجّة الله على خلقه، وأمينه في بلاده، وشهيده على عباده، من بعد من سلف من آبائه الأوّلين النبيين، وآبائه الآخرين الوصيين (عليهم أجمعين السلام ورحمة الله وبركاته).
فأين يتاه بكم وأين تذهبون كالأنعام على وجوهكم، عن الحق تصدفون، وبالباطل تؤمنون، وبنعمة الله تكفرون، أو تكونون ممّن يؤمن ببعض الكتاب، ويكفر ببعض، فما جزاء من يفعل ذلك منكم ومن غيركم إلاّ خزي في الحياة الدنيا، وطول عذاب في الآخرة الباقية، وذلك والله الخزي العظيم.
إنّ الله بمنّه ورحمته لمّا فرض عليكم الفرائض، لم يفرض ذلك عليكم لحاجة منه إليكم، بل رحمة منه - لا إله إلاّ هو - عليكم ليميز الخبيث من الطيّب، وليبتلي ما في صدوركم، وليمحّص ما في قلوبكم، لتسابقوا إلى رحمة الله، ولتتفاضل منازلكم في جنّته، ففرض عليكم الحج والعمرة، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والصوم والولاية، وجعل لكم باباً تستفتحون به أبواب الفرائض مفتاحاً إلى سبيله، لولا محمّد (صلى الله عليه وآله) ، والأوصياء من ولده، لكنتم حيارى كالبهائم لا تعرفون فرضاً من الفرائض، وهل تدخل مدينة إلاّ من بابها، فلمّا منَّ عليكم بإقامة الأولياء بعد نبيكم، قال الله في كتابه: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً) ـ المائدة: 3 ـ.
ففرض عليكم لأوليائه حقوقاً أمركم بأدائها ليحلّ لكم ما وراء ظهوركم من أزواجكم وأموالكم ومأكلكم ومشاربكم، قال: (لآ أَسْاَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ـ الشورى: 23 ـ واعلموا أنّ من يبخل فإنّما يبخل عن نفسه، والله الغني وأنتم الفقراء، لا إله إلاّ هو، ولقد طالت المخاطبة فيما هو لكم وعليكم.
ولولا ما يحب الله من تمام النعمة من الله عليكم، لما رأيتم لي خطاً ولا سمعتم منّي حرفاً، من بعد مضي الماضي (ع) ، وأنتم في غفلة مما إليه معادكم، ومن بعد إقامتي لكم إبراهيم بن عبدة، وكتابي الذي حمله إليكم محمّد بن موسى النيسابوري، والله المستعان على كل حال، وإيّاكم أن تفرطوا في جنب الله فتكونوا من الخاسرين، فبعداً وسحقاً لمن رغب عن طاعة الله، ولم يقبل مواعظ أوليائه، فقد أمركم الله بطاعته، وطاعة رسوله، وطاعة أولي الأمر.
رحم الله ضعفكم وغفلتكم، وصبركم على أمركم، فما أغر الإنسان بربّه الكريم، ولو فهمت الصم الصلاب بعض ما هو في هذا الكتاب لتصدعت قلقاً وخوفاً من خشية الله، ورجوعاً إلى طاعة الله، واعملوا ما شئتم (فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، ثم تُردّون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون) والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمّد وآله أجمعين).
والسلام عليكم ورحمة منه وبركات،،،
منقول
[/align]
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، المحمود الأحمد أبي القاسم محمد بن عبد الله وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرًا...
أما بعد...نستعرض هذا الموضوع والذي يحمل عنوان الرسالة التي بعثها الإمام سلام الله عليه إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري يبين فيها أهميّة الإمام..
وإليكم النص.. من شبكة الحوزة ..
أرسل العسكري (ع) رسالة إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري ـ أحد أصحابه الثقاة ـ بيّن فيها (ع) مدى أهمّية الإمامة، جاء فيها:
(سترنا الله وإيّاك بستره، وتولاّك في جميع أمورك بصنعه، فهمت كتابك يرحمك الله، ونحن بحمد الله ونعمته، أهل بيت نرق على أوليائنا، ونسرُّ بتتابع إحسان الله إليهم، وفضله لديهم، ونعتدّ بكل نعمة ينعمها الله تبارك وتعالى عليهم.
فأتم الله عليك يا إسحاق وعلى من كان مثلك - ممّن قد رحمه الله وبصّره بصيرتك - نعمته وقدر تمام نعمته دخول الجنّة، وليس من نعمة، وإن جل أمرها وعظم خطرها، إلاّ وتقدّست أسماؤه عليها، مؤدٍ شكرها.
وأنا أقول: الحمد لله أفضل ما حمده حامد إلى أبد الأبد، بما منّ الله عليك من رحمته، ونجّاك من الهلكة، وسهّل سبيلك على العقبة، وأيم الله أنّها لعقبة كؤود، شديد أمرها، صعب مسلكها، عظيم بلاؤها، قديم في الزبر الأولى ذكرها.
ولقد كانت منكم في أيّام الماضي (ع) إلى أن مضى لسبيله، وفي أيّامي هذه، أمور كنتم فيها عندي غير محمودي الرأي، ولا مسدّدي التوفيق.
فاعلم يقيناً يا إسحاق: أنّه من خرج من هذه الدنيا أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً.
يا إسحاق ليس تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور، وذلك قول الله في محكم كتابه حكاية عن الظالم إذ يقول: (رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ ءَايَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى) ـ طه: 125 – 126 ـ.
وأي آية أعظم من حجّة الله على خلقه، وأمينه في بلاده، وشهيده على عباده، من بعد من سلف من آبائه الأوّلين النبيين، وآبائه الآخرين الوصيين (عليهم أجمعين السلام ورحمة الله وبركاته).
فأين يتاه بكم وأين تذهبون كالأنعام على وجوهكم، عن الحق تصدفون، وبالباطل تؤمنون، وبنعمة الله تكفرون، أو تكونون ممّن يؤمن ببعض الكتاب، ويكفر ببعض، فما جزاء من يفعل ذلك منكم ومن غيركم إلاّ خزي في الحياة الدنيا، وطول عذاب في الآخرة الباقية، وذلك والله الخزي العظيم.
إنّ الله بمنّه ورحمته لمّا فرض عليكم الفرائض، لم يفرض ذلك عليكم لحاجة منه إليكم، بل رحمة منه - لا إله إلاّ هو - عليكم ليميز الخبيث من الطيّب، وليبتلي ما في صدوركم، وليمحّص ما في قلوبكم، لتسابقوا إلى رحمة الله، ولتتفاضل منازلكم في جنّته، ففرض عليكم الحج والعمرة، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والصوم والولاية، وجعل لكم باباً تستفتحون به أبواب الفرائض مفتاحاً إلى سبيله، لولا محمّد (صلى الله عليه وآله) ، والأوصياء من ولده، لكنتم حيارى كالبهائم لا تعرفون فرضاً من الفرائض، وهل تدخل مدينة إلاّ من بابها، فلمّا منَّ عليكم بإقامة الأولياء بعد نبيكم، قال الله في كتابه: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً) ـ المائدة: 3 ـ.
ففرض عليكم لأوليائه حقوقاً أمركم بأدائها ليحلّ لكم ما وراء ظهوركم من أزواجكم وأموالكم ومأكلكم ومشاربكم، قال: (لآ أَسْاَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى) ـ الشورى: 23 ـ واعلموا أنّ من يبخل فإنّما يبخل عن نفسه، والله الغني وأنتم الفقراء، لا إله إلاّ هو، ولقد طالت المخاطبة فيما هو لكم وعليكم.
ولولا ما يحب الله من تمام النعمة من الله عليكم، لما رأيتم لي خطاً ولا سمعتم منّي حرفاً، من بعد مضي الماضي (ع) ، وأنتم في غفلة مما إليه معادكم، ومن بعد إقامتي لكم إبراهيم بن عبدة، وكتابي الذي حمله إليكم محمّد بن موسى النيسابوري، والله المستعان على كل حال، وإيّاكم أن تفرطوا في جنب الله فتكونوا من الخاسرين، فبعداً وسحقاً لمن رغب عن طاعة الله، ولم يقبل مواعظ أوليائه، فقد أمركم الله بطاعته، وطاعة رسوله، وطاعة أولي الأمر.
رحم الله ضعفكم وغفلتكم، وصبركم على أمركم، فما أغر الإنسان بربّه الكريم، ولو فهمت الصم الصلاب بعض ما هو في هذا الكتاب لتصدعت قلقاً وخوفاً من خشية الله، ورجوعاً إلى طاعة الله، واعملوا ما شئتم (فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، ثم تُردّون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون) والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمّد وآله أجمعين).
والسلام عليكم ورحمة منه وبركات،،،
منقول
[/align]
يقينا كله خير
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
لاتنسوا ترشيح المنتدى يرحمكم الله تعالى
راية المهدي[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
لاتنسوا ترشيح المنتدى يرحمكم الله تعالى
راية المهدي[/align]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله فيك
أخي راية المهدي[/align]
اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله فيك
أخي راية المهدي[/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 23718
- اشترك في: الأربعاء ديسمبر 10, 2008 4:13 am
- مكان: في مملكة الزهراء
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وارحمنا بهم يا كريم
السلام على بنت من اعذر وانذر السلام على بديعة الوصفة
اسال الله لكم التوفيق على الطرح
وحفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد
دمتم برعاية بقية الله الاعظم[/font][/align]
السلام على بنت من اعذر وانذر السلام على بديعة الوصفة
اسال الله لكم التوفيق على الطرح
وحفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد
دمتم برعاية بقية الله الاعظم[/font][/align]
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 1432
- اشترك في: الاثنين فبراير 15, 2010 5:01 pm
- مكان: انتظار الامام الحجة (عج)
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مشاركة طيبة جزاك الله كل الخيراختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
وفقك الله لصالح الأعمال وفاضل السجايا بالنبي وآله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مشاركة طيبة جزاك الله كل الخيراختي الكريمة أنوار فاطمة الزهراء
وفقك الله لصالح الأعمال وفاضل السجايا بالنبي وآله
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
اللهم صل على محمد وآل محمد الطاهرين الطيبين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
شكرا لك أختي أنوار فاطمة الزهراء على هذا الطرح ,الله يعطيكِ العافية.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 831
- اشترك في: الاثنين يناير 25, 2010 10:25 pm
- مكان: متمسك بطرف عبائتك ياسيدتي اللي يوم يبعثون
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الحمد لله تعالى رب العالمين
جزاك الله خير الجزاء
ع الطرح القيم والمهم
دمتم موفقين في خدمة الامام الاحجه عجل الله فرجه الشريف
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الحمد لله تعالى رب العالمين
جزاك الله خير الجزاء
ع الطرح القيم والمهم
دمتم موفقين في خدمة الامام الاحجه عجل الله فرجه الشريف
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 16729
- اشترك في: السبت أكتوبر 25, 2008 4:26 am
Re: رسالة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) حول أهمّية الإمامة
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ مِنَ ألاَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
اشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ
اشْكُرُكُمْ عَلَىَ جُهُوُدَكُمْ عْالْمُشَارَكّةً الْقَيِّمَةِ
أَحْسَنْتُمْ كَثِيْرا بَارَكَ الْلَّهُ فِيْكُمُ وَرَحِمَ الْلَّهُ وَالِدِيْكُمْ يُعْطِيَكُمُ الْعَافِيَةَ
وَجَزَاكُمُ الْلَّهِ خَيْرا وَنُوْرُ الْلَّهِ دَرْبُكُمْ بِنُوْرِ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ الَلّهَ
عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَآَلِ مُحَمَّدٍ الْطَّيِّبِينَ الْطَّاهِرِيْنَ ، حَفِظَكُمُ الْلَّهُ وَرَّعَاكُمْ يَا رَبِّ الْعَالَمِيْن
وَفَقَّكُمُ الَلّهَ تَعَالَىْ ..نَسْأَلُكُمْ الْدُّعَاءِ
الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
إذا كنا مع الحق فلا نبالي