بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا و حبيب قلوبنا أبا القاسم محمد
اللهم صلِ و سلم و بارك على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين و ألعن أعدائهم من الأولين و الأخرين إلى قيام يوم الدين ,, آمين يآ رب العالمين ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
سيدنا الكريم أسأل الله أن يجزيك عنا و عن جميع المؤمنين و المؤمنات كل خير و أن يطيل في عمرك بصحه و عافيه و يوفقك لكل ما يحبه و يرضاه ..
قصتي طويله ,, ألتمس منكم العذر على الإطاله قبل البدأ بسردها ..
سيدنا أنا حدثت معي مشكله قبل سبع سنوات ,, كنت مع أصحابي في رحله للبحر و لم أكن راغباً في الذهاب كنت متردداً جداً و لا أعلم ما السبب لأني في العاده لا أتردد في مثل هذه الأمور ,, أصروا علي أصحابي كثيراً ,, فقلت لهم بأنني سوف أسـتشير والدتي فإن وافقت سوف أذهب و إن لم توافق سوف أحاول معها و إن أصرت بأن لآ أذهب معكم فلن أذهب ,, و فعلاً ذهبت لوالدتي و أخبرتها و لم توافق في البدايه فـ ترجيتها و أخبرتها بأني سوف أعود في اليوم التالي ثم وافقت ,, بعدها ذهبنا الى البحر و كان الجو حاراً جداً ,, و عند وقت الغروب كنت أقف أمام البحر و كنت أشرب مشروب غازي " سفن آب " و فجأه غصصت بالمشروب و لم أستـطع التنفس و كنت أشهق بقوه فسمعني أحد أصحابي و جاء مسرعاً إلي ,, بعدها إستطعت أن أتنفس و من هذه اللحظه بدأت معي المشكله ..
أحسست بعدها بخوف غير طبيعي و تعب و دوار في الرأس ,, لم أستطع الجلوس في الخيمه التي كنا نجلس بها فقلت لأحد أصحابي أني أريد العوده إلى البيت لأني لا أستطيع الجلوس هنا أكثر ,, و بسبب تأخر الوقت و الإرهاق قال لي بأنه لا يستطيع أن يقود السياره و من الأفضل أن نذهب إلى منزل أحد أقاربه و ننام هناك و في الصباح نعود إلى منازلنا و فعلاً ذهبنا و بتنا تلك الليله في منزل أقاربه و في الصباح عدنا الى منازلنا .
في تلك الفتره كنت خريج حديث من الثانويه و قد قبلت في أحد الكليات التي كنت أرغب الإلتحاق بها لكن لم أذهب فحالتي تدهورت بعد الرحله ,, الكليه لم تكن في نفس المدينه التي يسكن بها أهلي و كنت أشعر بالخوف و بدوار فظيع من بعد الرحله فكنت متردداً من الإلتحاق بها و بتوفيق من الله قبلت في جامعه في نفس المدينه التي يسكنها أهلي فتركت الكليه و التحقت بالجامعه رغم أن لم أكن أرغب بها لكن ذهبت من أجل إرضاء أهلي و كونها في مديتنا.
رغم ذلك كنت أشعر بالخوف الشديد عند ذهابي للجامعه او خروجي لوحدي بالسياره أو حتى مشياً على الأقدام ,, كنت أشعر بالعطش الشديد و سرعه في نبضات القلب و جوع شديد و دوران في الرأس ,, فقدت شهيتي للأكل و فقدت وزني و كذلك ضيق في التنفس ..
كنت لآ أستطيع حتى السجود في الصلاه بسبب ألم الرأس و ضيق النفس حتى المجالس الحسينيه لآ أستطيع حضورها لأني أشعر بالتعب الشديد ,,
ثم ذهبت لأحد الساده بارك الله به و جزاه الله خير الجزاء ,, تعالجت معه و تحسنت حالتي كثيراً ,, لكن لا زلت أشعر بالخوف بأن أخرج بالسياره لوحدي أو أسافر لوحدي.
بعد تحسن حالتي وفقني الله للذهاب لأمريكا للدراسه و أصبح حالي أفضل مما هو عليه ,, لكن الخوف لم يذهب و بمجرد أن أخاف من شيء ما تعود إلي الحاله التي كنت عليها قبل أن أأتي الى امريكا ,, و أتحسن ثم تعود و أتحسن ثم تعود و هكذا .
قبل شهر و نصف تعرض أحد أصدقائي للصرع أثناء الدرس و كانت هذه المره الأولى التي يتعرض لهذا الشي و كذلك هي المره الأولى التي أرها بها مثل هذا المنظر ,, فوقفت اناظره و انا خائف جداً ظننته أنه يموت حينها شعرت بالخوف و البرد و رجفه في جسمي. أتت الإسعاف و أخذوه للمستشفى و تبين أنه يعاني من الصرع .
و في الإسبوع التالي تعرض لنفس الحاله أثناء شرح الدرس ,, فشعرت حينها بالخوف مره ثانيه و عادة لي الحاله التي كنت أعاني منها قبل مجيئي الى امريكا.
الأن أنا أعاني من الخوف الشديد بالأخص عند ذهابي للجامعه ,, كرهت الجامعه لا استطيع الجلوس فيها فقط أذهب لحضور الشرح و بعدها أعود لشقتي سريعاً ,, و أثناء ذهابي للجامعه و جلوسي في الفصل أشعر بالخوف و البرد و تزداد نبضات قلبي و يضيق نفسي و أبدأ أفعل حركات لا إراديه بيدي حتى أستطيع أن التنفس و أن أبلع ريقي. كذلك أشعر بجوع شديد جداً لكن لآ أرغب بالأكل ,, و عندما أأكل أخاف من أن أغص بالأكل فلا أأكل كثيراً و إن أجبرت نفسي على الأكل لا أستطيع و هذه المشكله بدأت معي منذو ذهابي للبحر و أعاني منها كثيراً فهي تذهب و تعود .
و عند النوم أشعر بألم في جسمي ألم شديد و خمول و تنمل في أطراف الجسم و ضيق في التنفس ,, فأغفو لساعه و أجلس مرتعباً لساعه أخرى و نبضات قلبي سريعه جداً مع عرق كثير كما أني أخاف النوم في الظلام.
أتصلت بالسيد الذي تعالجت معه سابقاً و قرأ علي و تحسنت قليلاً الحمد لله بفضل الله تعالى ثم بفضل أهل البيت عليهم السلام و ثم بفضل السيد حفظه الله و رعاه.
لكن لآ أزال أشعر بالخوف و لآ أعلم ما السبب رغم أنني أحاول بأن أكون طبيعاً لكن لآ أستطيع.
أخاف عند ذهابي للجامعه و وقت الإمتحانات و الأن قد قرب وقت الإمتحانات النهائيه و هذا الخوف يربكني كثيراً لأني لن أسستطيع أن أقدم الإختبار بالشكل المطلوب مع الشعور بالخوف و زيادة نبضات القلب و ضيق النفس و كذلك الشعور بالجوع و العطش الشديدين.
و أنا الأن على وجه التخرج لم يبقى سوا ثلاثة أسابيع و حالتي هذه لآ تعينني كثيراً حيث يتوجب علي البقاء في الجامعه لإنهاء الأعمال المطلوبه علي و كذلك لأستطيع أن أذاكر و أستعد للإختبارات و أقدم جيداً في الإختبارات.
و الحمد لله أثناء بحثي في الإنترنت للعلاج لهذه الحاله ,, وقفني الله للوصول إلى سماحتكم من خلال هذا الصرح العظيم.
سيدنا بارك الله فيك ,, أريد علاجاً من الخوف حيث أني أعاني منه منذو سبع سنوات أخاف من السفر لوحدي أو حتى الذهاب لمدينه قريبه جداً و كذلك الخوف من الذهاب للجامعه أو مكان العمل أو البقاء لوحدي أو البقاء و النوم في الظلام.
أعاني من ضعف البدن وزني لآ يناسب طولي و كثيراً مآ أكون فاقداً للشهيه رغم الشعور بالجوع الشديد.
أشعر بالإرتباك و الخوف في الأماكن العامه و أماكن التجمعات مثل الأعراس , الأسواق , المطاعم ,, أشعر بالعطش و لآ أستطيع أن أأكل أو أشرب لأني أشعر بأني سوف أغص أثناء الأكل ف أبدأ بفعل حركات لآ إراديه بيدي مثل " التصفيق أو هز الرأس " و أشعر بالدوار أيضاً.
و هذه الحاله أيضاً أعاني منها وقت العزائم حيث أني أحرج كثيراً بسبب هذه الحاله.
كذلك أعاني من ضيق في النفس منذو سبع سنوات و وخزات في القلب و الصدر.
ذهبت لأكثر من مستشفى و أجريت كثيراً من التحاليل و الأشعه و التخطيط و الحمد لله كل شي سليم لكن لآ أعلم ما سبب هذه المشكله.
كذلك ألم في البطن و أصوات محرجه ,, تنمل في الأطراف ,, خمول و كسل و صداع و دوار في الرأس.
الشعور بالضيق و الملل و التضجر و غالباً ما أفضل بأن أكون منعزلاً عن الجميع.
علماً بأني أنوي الزواج بإذن الله بعد عودتي إلى أرض الوطن و حصولي على وظيفه لكن أسأل الله أن يشفيني مما أعاني منه حتى لآ تعاني معي من سوف أتزوجها .. نسألكم الدعاء بالشفاء و التوفيق و السداد مولانا.
هذا و صلى الله على نبينا محمد و على آله الطيبين الطاهرين.
أعتذر من سماحتكم على الإطاله لكن فضلت أن لكم أشرح قصتي و حالتي جيداً.
ألتمس من سماحتكم العذر ..
نسيت أن أذكر بأني أعاني من شرود في الذهن و عدم التركيز و النسيان و صعوبه في الحفظ و الفهم في وقت المذاكره.
جزاكم الله خير الجزاء.
أسأل الله العلي القدير أن يحفظك و يطيل لنا في عمرك و يوفقك لكل ما فيه خير و صلاح و أن يحشرك مع محمد و آل محمد الأطهار.
و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا و حبيب قلوبنا أبا القاسم محمد
اللهم صلِ و سلم و بارك على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين و ألعن أعدائهم من الأولين و الأخرين إلى قيام يوم الدين ,, آمين يآ رب العالمين ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
سيدنا الكريم أسأل الله أن يجزيك عنا و عن جميع المؤمنين و المؤمنات كل خير و أن يطيل في عمرك بصحه و عافيه و يوفقك لكل ما يحبه و يرضاه ..
قصتي طويله ,, ألتمس منكم العذر على الإطاله قبل البدأ بسردها ..
سيدنا أنا حدثت معي مشكله قبل سبع سنوات ,, كنت مع أصحابي في رحله للبحر و لم أكن راغباً في الذهاب كنت متردداً جداً و لا أعلم ما السبب لأني في العاده لا أتردد في مثل هذه الأمور ,, أصروا علي أصحابي كثيراً ,, فقلت لهم بأنني سوف أسـتشير والدتي فإن وافقت سوف أذهب و إن لم توافق سوف أحاول معها و إن أصرت بأن لآ أذهب معكم فلن أذهب ,, و فعلاً ذهبت لوالدتي و أخبرتها و لم توافق في البدايه فـ ترجيتها و أخبرتها بأني سوف أعود في اليوم التالي ثم وافقت ,, بعدها ذهبنا الى البحر و كان الجو حاراً جداً ,, و عند وقت الغروب كنت أقف أمام البحر و كنت أشرب مشروب غازي " سفن آب " و فجأه غصصت بالمشروب و لم أستـطع التنفس و كنت أشهق بقوه فسمعني أحد أصحابي و جاء مسرعاً إلي ,, بعدها إستطعت أن أتنفس و من هذه اللحظه بدأت معي المشكله ..
أحسست بعدها بخوف غير طبيعي و تعب و دوار في الرأس ,, لم أستطع الجلوس في الخيمه التي كنا نجلس بها فقلت لأحد أصحابي أني أريد العوده إلى البيت لأني لا أستطيع الجلوس هنا أكثر ,, و بسبب تأخر الوقت و الإرهاق قال لي بأنه لا يستطيع أن يقود السياره و من الأفضل أن نذهب إلى منزل أحد أقاربه و ننام هناك و في الصباح نعود إلى منازلنا و فعلاً ذهبنا و بتنا تلك الليله في منزل أقاربه و في الصباح عدنا الى منازلنا .
في تلك الفتره كنت خريج حديث من الثانويه و قد قبلت في أحد الكليات التي كنت أرغب الإلتحاق بها لكن لم أذهب فحالتي تدهورت بعد الرحله ,, الكليه لم تكن في نفس المدينه التي يسكن بها أهلي و كنت أشعر بالخوف و بدوار فظيع من بعد الرحله فكنت متردداً من الإلتحاق بها و بتوفيق من الله قبلت في جامعه في نفس المدينه التي يسكنها أهلي فتركت الكليه و التحقت بالجامعه رغم أن لم أكن أرغب بها لكن ذهبت من أجل إرضاء أهلي و كونها في مديتنا.
رغم ذلك كنت أشعر بالخوف الشديد عند ذهابي للجامعه او خروجي لوحدي بالسياره أو حتى مشياً على الأقدام ,, كنت أشعر بالعطش الشديد و سرعه في نبضات القلب و جوع شديد و دوران في الرأس ,, فقدت شهيتي للأكل و فقدت وزني و كذلك ضيق في التنفس ..
كنت لآ أستطيع حتى السجود في الصلاه بسبب ألم الرأس و ضيق النفس حتى المجالس الحسينيه لآ أستطيع حضورها لأني أشعر بالتعب الشديد ,,
ثم ذهبت لأحد الساده بارك الله به و جزاه الله خير الجزاء ,, تعالجت معه و تحسنت حالتي كثيراً ,, لكن لا زلت أشعر بالخوف بأن أخرج بالسياره لوحدي أو أسافر لوحدي.
بعد تحسن حالتي وفقني الله للذهاب لأمريكا للدراسه و أصبح حالي أفضل مما هو عليه ,, لكن الخوف لم يذهب و بمجرد أن أخاف من شيء ما تعود إلي الحاله التي كنت عليها قبل أن أأتي الى امريكا ,, و أتحسن ثم تعود و أتحسن ثم تعود و هكذا .
قبل شهر و نصف تعرض أحد أصدقائي للصرع أثناء الدرس و كانت هذه المره الأولى التي يتعرض لهذا الشي و كذلك هي المره الأولى التي أرها بها مثل هذا المنظر ,, فوقفت اناظره و انا خائف جداً ظننته أنه يموت حينها شعرت بالخوف و البرد و رجفه في جسمي. أتت الإسعاف و أخذوه للمستشفى و تبين أنه يعاني من الصرع .
و في الإسبوع التالي تعرض لنفس الحاله أثناء شرح الدرس ,, فشعرت حينها بالخوف مره ثانيه و عادة لي الحاله التي كنت أعاني منها قبل مجيئي الى امريكا.
الأن أنا أعاني من الخوف الشديد بالأخص عند ذهابي للجامعه ,, كرهت الجامعه لا استطيع الجلوس فيها فقط أذهب لحضور الشرح و بعدها أعود لشقتي سريعاً ,, و أثناء ذهابي للجامعه و جلوسي في الفصل أشعر بالخوف و البرد و تزداد نبضات قلبي و يضيق نفسي و أبدأ أفعل حركات لا إراديه بيدي حتى أستطيع أن التنفس و أن أبلع ريقي. كذلك أشعر بجوع شديد جداً لكن لآ أرغب بالأكل ,, و عندما أأكل أخاف من أن أغص بالأكل فلا أأكل كثيراً و إن أجبرت نفسي على الأكل لا أستطيع و هذه المشكله بدأت معي منذو ذهابي للبحر و أعاني منها كثيراً فهي تذهب و تعود .
و عند النوم أشعر بألم في جسمي ألم شديد و خمول و تنمل في أطراف الجسم و ضيق في التنفس ,, فأغفو لساعه و أجلس مرتعباً لساعه أخرى و نبضات قلبي سريعه جداً مع عرق كثير كما أني أخاف النوم في الظلام.
أتصلت بالسيد الذي تعالجت معه سابقاً و قرأ علي و تحسنت قليلاً الحمد لله بفضل الله تعالى ثم بفضل أهل البيت عليهم السلام و ثم بفضل السيد حفظه الله و رعاه.
لكن لآ أزال أشعر بالخوف و لآ أعلم ما السبب رغم أنني أحاول بأن أكون طبيعاً لكن لآ أستطيع.
أخاف عند ذهابي للجامعه و وقت الإمتحانات و الأن قد قرب وقت الإمتحانات النهائيه و هذا الخوف يربكني كثيراً لأني لن أسستطيع أن أقدم الإختبار بالشكل المطلوب مع الشعور بالخوف و زيادة نبضات القلب و ضيق النفس و كذلك الشعور بالجوع و العطش الشديدين.
و أنا الأن على وجه التخرج لم يبقى سوا ثلاثة أسابيع و حالتي هذه لآ تعينني كثيراً حيث يتوجب علي البقاء في الجامعه لإنهاء الأعمال المطلوبه علي و كذلك لأستطيع أن أذاكر و أستعد للإختبارات و أقدم جيداً في الإختبارات.
و الحمد لله أثناء بحثي في الإنترنت للعلاج لهذه الحاله ,, وقفني الله للوصول إلى سماحتكم من خلال هذا الصرح العظيم.
سيدنا بارك الله فيك ,, أريد علاجاً من الخوف حيث أني أعاني منه منذو سبع سنوات أخاف من السفر لوحدي أو حتى الذهاب لمدينه قريبه جداً و كذلك الخوف من الذهاب للجامعه أو مكان العمل أو البقاء لوحدي أو البقاء و النوم في الظلام.
أعاني من ضعف البدن وزني لآ يناسب طولي و كثيراً مآ أكون فاقداً للشهيه رغم الشعور بالجوع الشديد.
أشعر بالإرتباك و الخوف في الأماكن العامه و أماكن التجمعات مثل الأعراس , الأسواق , المطاعم ,, أشعر بالعطش و لآ أستطيع أن أأكل أو أشرب لأني أشعر بأني سوف أغص أثناء الأكل ف أبدأ بفعل حركات لآ إراديه بيدي مثل " التصفيق أو هز الرأس " و أشعر بالدوار أيضاً.
و هذه الحاله أيضاً أعاني منها وقت العزائم حيث أني أحرج كثيراً بسبب هذه الحاله.
كذلك أعاني من ضيق في النفس منذو سبع سنوات و وخزات في القلب و الصدر.
ذهبت لأكثر من مستشفى و أجريت كثيراً من التحاليل و الأشعه و التخطيط و الحمد لله كل شي سليم لكن لآ أعلم ما سبب هذه المشكله.
كذلك ألم في البطن و أصوات محرجه ,, تنمل في الأطراف ,, خمول و كسل و صداع و دوار في الرأس.
الشعور بالضيق و الملل و التضجر و غالباً ما أفضل بأن أكون منعزلاً عن الجميع.
علماً بأني أنوي الزواج بإذن الله بعد عودتي إلى أرض الوطن و حصولي على وظيفه لكن أسأل الله أن يشفيني مما أعاني منه حتى لآ تعاني معي من سوف أتزوجها .. نسألكم الدعاء بالشفاء و التوفيق و السداد مولانا.
هذا و صلى الله على نبينا محمد و على آله الطيبين الطاهرين.
أعتذر من سماحتكم على الإطاله لكن فضلت أن لكم أشرح قصتي و حالتي جيداً.
ألتمس من سماحتكم العذر ..
نسيت أن أذكر بأني أعاني من شرود في الذهن و عدم التركيز و النسيان و صعوبه في الحفظ و الفهم في وقت المذاكره.
جزاكم الله خير الجزاء.
أسأل الله العلي القدير أن يحفظك و يطيل لنا في عمرك و يوفقك لكل ما فيه خير و صلاح و أن يحشرك مع محمد و آل محمد الأطهار.