السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا على التأخير بسبب ظروف قهرية
المشكلة
سأكتب ما أتذكره ربما انسى بعض الأحداث
قبل حوالي أكثر من سنة انفجر الفرن عندما كنت اطبخ وفزعت فزعا شديدا وقمت اصرخ بشدة لدرجة اللاوعي وفي نفس الوم كان جسدي منهك ويرتجف ويدي اليمنى تؤلمني بشدة من الكتف للأسفل وشيئاً فشياً يتغير لونها ويميل للسواد عند الكف وكأن الدم محبوس عنها
واصبحت نفسيتي مع الأيام منهارة ودائما خائفة وأخاف على أولادي من اي شي لدرجة انني اشعر بالخوف الشديد عندما ينامون واشعر بأن رجل يراقبي وعندما التفت لا اراه وأخاف بشدة من غرفة نومي حتى انني لااستطيع ان استبدل ملابسي لأنني احس وبشدة انه ينظر الي واخاف ان يلمسني
أخاف ان اغمض عيني ولا انام الا اذا كانت الأنوار مضاءة او اذا طلعت الشمس وشيئا فشيئاً زاد خوفي من هذا الرجل الخفي
لدرجة انني احس به يراقبنا انا وزوجي في لحظاتنا
زوجي لا يأتي الا يومين في الاسبوع لأنه يعمل في منطقة بعيدة ومجرد انيأتي احس بضيقة شدييييدة في صدري وكتمة لا اعلم ماهي صارحته بذلك وقال انه كذلك ان بمجرد ان يدخل منطقنا يشعر بتعب في جسمه وخمول وآلام في الرأس لاتبارحه الا قليلا وعندما يكون في العمل او في منطقة العمل لايشعر بأي شيء من هذا
أحس بنفور منه غير طبيعي أكره ان يتقرب لي احس انني اريد ان استفرغ عنما يلمسني حصل لي مرتان ابعده عني بشدة ويستغرب من تصرفي ويسأل مابي اجيبه لا ادري وابكي وبالفعل انا لاادري مالذي يحصل لي
وفي مرة من المرات اعذروني على جرأتي ..كنا في لحظتنا وكنت قبلها عندما دخلت غرف النوم احس بأنني اريد ان استفرغ ولا استطيع وعنما اقترب مني احسست بنفور حاد ودفعته عني بشدة واخذت ابكي ثم بعدها ذهبت الى دورة المياه أكرمكم الله لأن بالفعل احس بشدة انني اريد ان استفرغ ولم استطع حينها بكيت وبشدة وكنت واقفة وفجأة لم احس بأرجلي ابداً ولم استطع الوقوف فأمسكت بشدة بالمغسلة حتى لا اسقط فدخل زوجي وساعدني
ودائماً مشاكل معه حتى على اتفه الأسباب أصبحت لآ اطيق الشقة ولا اطيق ان ادخل غرفة نومي لكني مرغمة واحيانا انام مع اولادي في غرفتهم
ومع مرور الوقت احس [انني اريد ان اتبل بكثرة وحرقة وصعوبة في البول اكرمكم الله وعنما انتهي من التبول احس بأن مثانتي تصبح كالحجرة وكأن جنيا في داخلي ويشد بطني ومجرد خروجي من الحمام احس بحاجة ملحة انني اريد ان ادخل مرة أخرى لكن لايوجد شي واظل فترة ثم ترجع الأمور طبيعية وكان هذا حوالي شهرين وانا اعاني من هذه الحالة لدرجة أنني أخاف من دخول دخول الحمام لشدة الأم والحرقة
وأولادي دائما في مرض مستمر وبالدور
بعدها استأجرنا شقة وفي الفترة التي أذهب لتنظيفها عندما ادخل الى الحمام لاا أحس بشء الا القلييييييل جداً وكأن الأمور طبيعية وعنما اعود لشقتي السابقة ترجع الأمور كما هي فتعجبت
وعند اتقالنا بشكل كامل اصبحت نفسيتي والحمد لله جيدة كذلك زوجي واولادي وخفت المشاكل والشجار كثيرا وبعد فترة رجعت الأمور كما هي عنما كنت اتعالج عند آل يس من الخوف والاحساس بالرجل الذي يراقبني وشيئا فشيئا مع استمرار العلاج تحسنت كثيرا والحمد لله وشيئا فشيئا حسست بروحانية هائلة وخاصة في العبادات وهممت ان ادخل المدرسة الفاطمية فور انتهائي من العلاج لكن حصل مام يكن في الحسبان ....توفي والدي قبل شهرين وفي هذه الفترة احسست بقتووور عبادي وعدم التركيز ودائما صورة والدي وهو على النعش وملفوف بالأكفان وابتسامة شفتيه وهو ميت في مخيلتي لدرجة انني لا اركز في صلاتي وتفسيتي االى الآن محطمة ففقده كسر ظهري ولا استطيع ان اقوم بأمور عبادية او قراءة القرآن الا القليل وفي شهر رمضان احس انني مهما عملت او صليت او دعيت فإن اعمالي غير مقبولة لأن لايوجد بها توجه وحضور قلبي وأعرف ان الشيطان دخل لي واني في اضعف حالاتي وها انا الآن اريد ان اقاوم واستمر في طريق العبودية الحقيقة والتوجه الروحي
ملاحظة (أحمل حجاب أبو دجانة )
عذرا على التأخير بسبب ظروف قهرية
المشكلة
سأكتب ما أتذكره ربما انسى بعض الأحداث
قبل حوالي أكثر من سنة انفجر الفرن عندما كنت اطبخ وفزعت فزعا شديدا وقمت اصرخ بشدة لدرجة اللاوعي وفي نفس الوم كان جسدي منهك ويرتجف ويدي اليمنى تؤلمني بشدة من الكتف للأسفل وشيئاً فشياً يتغير لونها ويميل للسواد عند الكف وكأن الدم محبوس عنها
واصبحت نفسيتي مع الأيام منهارة ودائما خائفة وأخاف على أولادي من اي شي لدرجة انني اشعر بالخوف الشديد عندما ينامون واشعر بأن رجل يراقبي وعندما التفت لا اراه وأخاف بشدة من غرفة نومي حتى انني لااستطيع ان استبدل ملابسي لأنني احس وبشدة انه ينظر الي واخاف ان يلمسني
أخاف ان اغمض عيني ولا انام الا اذا كانت الأنوار مضاءة او اذا طلعت الشمس وشيئا فشيئاً زاد خوفي من هذا الرجل الخفي
لدرجة انني احس به يراقبنا انا وزوجي في لحظاتنا
زوجي لا يأتي الا يومين في الاسبوع لأنه يعمل في منطقة بعيدة ومجرد انيأتي احس بضيقة شدييييدة في صدري وكتمة لا اعلم ماهي صارحته بذلك وقال انه كذلك ان بمجرد ان يدخل منطقنا يشعر بتعب في جسمه وخمول وآلام في الرأس لاتبارحه الا قليلا وعندما يكون في العمل او في منطقة العمل لايشعر بأي شيء من هذا
أحس بنفور منه غير طبيعي أكره ان يتقرب لي احس انني اريد ان استفرغ عنما يلمسني حصل لي مرتان ابعده عني بشدة ويستغرب من تصرفي ويسأل مابي اجيبه لا ادري وابكي وبالفعل انا لاادري مالذي يحصل لي
وفي مرة من المرات اعذروني على جرأتي ..كنا في لحظتنا وكنت قبلها عندما دخلت غرف النوم احس بأنني اريد ان استفرغ ولا استطيع وعنما اقترب مني احسست بنفور حاد ودفعته عني بشدة واخذت ابكي ثم بعدها ذهبت الى دورة المياه أكرمكم الله لأن بالفعل احس بشدة انني اريد ان استفرغ ولم استطع حينها بكيت وبشدة وكنت واقفة وفجأة لم احس بأرجلي ابداً ولم استطع الوقوف فأمسكت بشدة بالمغسلة حتى لا اسقط فدخل زوجي وساعدني
ودائماً مشاكل معه حتى على اتفه الأسباب أصبحت لآ اطيق الشقة ولا اطيق ان ادخل غرفة نومي لكني مرغمة واحيانا انام مع اولادي في غرفتهم
ومع مرور الوقت احس [انني اريد ان اتبل بكثرة وحرقة وصعوبة في البول اكرمكم الله وعنما انتهي من التبول احس بأن مثانتي تصبح كالحجرة وكأن جنيا في داخلي ويشد بطني ومجرد خروجي من الحمام احس بحاجة ملحة انني اريد ان ادخل مرة أخرى لكن لايوجد شي واظل فترة ثم ترجع الأمور طبيعية وكان هذا حوالي شهرين وانا اعاني من هذه الحالة لدرجة أنني أخاف من دخول دخول الحمام لشدة الأم والحرقة
وأولادي دائما في مرض مستمر وبالدور
بعدها استأجرنا شقة وفي الفترة التي أذهب لتنظيفها عندما ادخل الى الحمام لاا أحس بشء الا القلييييييل جداً وكأن الأمور طبيعية وعنما اعود لشقتي السابقة ترجع الأمور كما هي فتعجبت
وعند اتقالنا بشكل كامل اصبحت نفسيتي والحمد لله جيدة كذلك زوجي واولادي وخفت المشاكل والشجار كثيرا وبعد فترة رجعت الأمور كما هي عنما كنت اتعالج عند آل يس من الخوف والاحساس بالرجل الذي يراقبني وشيئا فشيئا مع استمرار العلاج تحسنت كثيرا والحمد لله وشيئا فشيئا حسست بروحانية هائلة وخاصة في العبادات وهممت ان ادخل المدرسة الفاطمية فور انتهائي من العلاج لكن حصل مام يكن في الحسبان ....توفي والدي قبل شهرين وفي هذه الفترة احسست بقتووور عبادي وعدم التركيز ودائما صورة والدي وهو على النعش وملفوف بالأكفان وابتسامة شفتيه وهو ميت في مخيلتي لدرجة انني لا اركز في صلاتي وتفسيتي االى الآن محطمة ففقده كسر ظهري ولا استطيع ان اقوم بأمور عبادية او قراءة القرآن الا القليل وفي شهر رمضان احس انني مهما عملت او صليت او دعيت فإن اعمالي غير مقبولة لأن لايوجد بها توجه وحضور قلبي وأعرف ان الشيطان دخل لي واني في اضعف حالاتي وها انا الآن اريد ان اقاوم واستمر في طريق العبودية الحقيقة والتوجه الروحي
ملاحظة (أحمل حجاب أبو دجانة )