اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني

تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان ( سورة البقرة ) الجزء -18-

روضة تهتم بـ المعارف القرآنية، الفضائل، التفسير، القصص

المشرفون: أنوار فاطمة الزهراء،تسبيحة الزهراء

صورة العضو الرمزية
الفاطمية العلوية
فـاطـمـيـة
مشاركات: 16729
اشترك في: السبت أكتوبر 25, 2008 4:26 am

Re: تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان ( سورة البقرة ) الجزء -18-

مشاركة بواسطة الفاطمية العلوية »

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ مِنَ ألاَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ

بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتَةَ


اختنا الفاضلة مسك النبي الهادي,
لَكُم الْشُّكْر الْجَزِيل لِمُشَارَكَتِكُم الْقَيِّمَة وَالْطَّرْح الْرَّائِع
احْسَنْتُم كَثِيْرا بَارَك الْلَّه فِيْكُم وَرَحِم الْلَّه وَالِدِيْكُم وَرَزَقَكُم الْلَّه الْصِّحَّه وَالْعَافِيَة
وَجَزَاكُم الْلَّه خَيْرا وَنُوْر الْلَّه قُلُوْبَكُم بِالْايْمَان بِحَق مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد
وَصَلَّى الْلَّه عَلَى مُحَمّد وَآَل مُحَمَّد الْطَّيِّبِين الْطَّاهِرِيْن
دُمْتُم فِي حِفْظ وَرِعَايَة الْلَّه .... وَفَقَّكُم الْلَّه لِكُل خَيْر
نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء
الى متى يا مهدينا الى متى هذا الغياب عجل على ظهورك
إذا كنا مع الحق فلا نبالي
صورة العضو الرمزية
مسكِ النبي الهَادي
فـاطـمـيـة
مشاركات: 21539
اشترك في: الاثنين يوليو 13, 2009 10:32 pm
مكان: حيثُ يكون المهدي أنا معهـ

Re: تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان ( سورة البقرة ) الجزء -18-

مشاركة بواسطة مسكِ النبي الهَادي »

بِسْم آَلِلَّه آلرَّحْمِن آَلَرَّحِيْم
آَلَلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد آلطَّيُبَين آَلْطَآهِرِيْن
آَلَسَلَآم عَلَيْكُم وَرَحْمَّة آَلِلَّه وَبَرَكَآتِه
َآشًِْكَرٌٍكَ عَلَى آلمَرُوّر آَلِعِطِر بَآرَك آَلِلَّه فْيَك وَّجَزَآّك كَل خَيَّر
جَعَلَك الْلَّه مِن انْصَار قَائِم ال مُحَمَّد
نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء لِسَيِّدِي الْفَاطِمِي بِظَهْر الْغَيْب
تَحْيَّتِي
مِسّك آَلِنَّبِي آلْهَآدُي

جَايُّهـ بِنُخيّج يَا الْزَّهْرَاء وَأَطْلُب الْمُرَادِي
تَرْجِعِيْن سَيِّدِي الْفَاطِمِي وَالْلَّه ذَاب أُفَّادِي
جَايُّه بِنُخيّج وَكُلِّي حُزْن,, تَرْدِي لِي أَبُوْنَا بِا الْعِجْل
وَالْلَّه حِنّا بَنَاتِه يَازَهْرْاء وَقَلْبُنَا مَا يَتَحَمَّل أَلَم
أُقْسِم عَلِيِج يَاجَدَتِي وَجَدْتُه هَذَا حَفيدِج الْمَرَض مأَلْمِه
مَسْحِه مِن يِدِيْنِج تَرَجَّعَه ,, وَالْلَّه يَاجَدَّة غَيْرُك ماأَطْلْبِه
صورة

العودة إلى ”روضــة الــنـفـحـات الـقـرآنـيـة“