وصيفة الزهراء كتب:بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الإمام علي بن أبي طالب " عليه السلام "
(من أراد الغنى بغيرمال والكثرة بلا عشيرة فليتحوّل منْ ذلّ المَعصية
إلى عزّ الطاعة إلى الله )
قال الإمام علي بن أبي طالب " عليه السلام "
( لا تحقروا ضعفاء إخوانكم فإنه من احتقر مؤمناً لم يجمع الله عزّ وجلّ
بينهما في الجنة إلا أن يتوب)
بسم الله نُور على نُور
اللهُم صلِ على محمد وآل محمد و عجل فرجهم و أهلك أعدائهُم و إرحمنا بهُم يا الله
السلآم عليكم و رحمَة الله و نُوره و بركاته
المؤمنة الفاضلة : وصيفة الزهراء
هنيئاً لكُم الإغترافَ من هذه الحلقات النُورانيَة التيَّ وُضعت لِـ تملأ قلوبكُم نوراً و يتوهج بالإيمان الخالصَ فـ ماشاء الله تبارك الله أحسنتِ الحفظ وَ التسميعَ إستمريَّ على هذا المُستوى الطيب فأنتِ على خير وإلى خير بمشيئة الله تعالىْ ...
أما هديتي إليكِ أيتها المؤمنة الصالحَه فهذا الحديث النبوي القُدسي / قال الله تبارك و تعالى : ( لا يتكل العاملون لي على أعمالهُم ، التي يعملونها لثوابي ، فإنهم لو إجتهدوا و أتعبوآ أنفسهم و أفنوا أعمارهم في عبادتي ، كانوا مقصرين ، ، غير بالغين في عبادتهم كنه عبادتي فيما يطلبون عندي من كرآمتي ، و النِعم في جناتي ، ورفيع الدرجات العُلى في جواريَّ ، و لكن برحمتي فليثقوا ، وإلى حسن الظن فليطمئنوا ، فإن رحمتي عند ذلك تدركهُم ، ومني يبلغهُم رضواني ، و مغفرتي تلبسهُم عفوي ، فإني أنا الله الرحمن الرحيم ، وبذلك تسميت )
بارك الله فيكُم و في أناملكُم الولائيَة و تقبل الله منكُم هذا القليل بالقبُول الحسنَ ولا جعله الله أخر العهد منكُم
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد ونصركم نصراً عظيماً
نسألكم الدعاء
اللهُم صلِ على محمد وآل محمد و عجل فرجهم و أهلك أعدائهُم و إرحمنا بهُم يا الله
السلآم عليكم و رحمَة الله و نُوره و بركاته
المؤمنة الفاضلة : وصيفة الزهراء
هنيئاً لكُم الإغترافَ من هذه الحلقات النُورانيَة التيَّ وُضعت لِـ تملأ قلوبكُم نوراً و يتوهج بالإيمان الخالصَ فـ ماشاء الله تبارك الله أحسنتِ الحفظ وَ التسميعَ إستمريَّ على هذا المُستوى الطيب فأنتِ على خير وإلى خير بمشيئة الله تعالىْ ...
أما هديتي إليكِ أيتها المؤمنة الصالحَه فهذا الحديث النبوي القُدسي / قال الله تبارك و تعالى : ( لا يتكل العاملون لي على أعمالهُم ، التي يعملونها لثوابي ، فإنهم لو إجتهدوا و أتعبوآ أنفسهم و أفنوا أعمارهم في عبادتي ، كانوا مقصرين ، ، غير بالغين في عبادتهم كنه عبادتي فيما يطلبون عندي من كرآمتي ، و النِعم في جناتي ، ورفيع الدرجات العُلى في جواريَّ ، و لكن برحمتي فليثقوا ، وإلى حسن الظن فليطمئنوا ، فإن رحمتي عند ذلك تدركهُم ، ومني يبلغهُم رضواني ، و مغفرتي تلبسهُم عفوي ، فإني أنا الله الرحمن الرحيم ، وبذلك تسميت )
بارك الله فيكُم و في أناملكُم الولائيَة و تقبل الله منكُم هذا القليل بالقبُول الحسنَ ولا جعله الله أخر العهد منكُم
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد ونصركم نصراً عظيماً
نسألكم الدعاء