بِسْمِ اللَّهِ مَجْراهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة :جارة رسول الله
مرحبا بإشراقتكم في رحاب هذا الزاد العظيم وهنيئا لكم التوفيق الرباني للإغتراف من معينه القدسي ؛ ربي يتقبل منكم هذا القليل بأحسن قبول ويفرح قلبكم الطاهر بتحقيق مرادكم مع قلوب شيعة أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه!!
ماشاء الله تعالى يسرني هذه العزيمة وهذا الإصرار بمواصلة مشوارك العبادي وهذه احدى نعم حبيب قلوب الصادقين عليك اذ انعم عليك بوصاله بفضله ورحمته وبشفاعة الرسول الأعظم وعترته الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم
اسجدي للمنعم المتفضل سجدة الشاكرين الحامدين على ما أنعم وتفضل به عليك فـ بالشكر تزداد النعم (لئن شكرتم لأزيدنكم)
* لننطلق الآن الى ---> ۞ توجيه خاص بالطلبة لشهر رجب (اغرس أشجارك في رياض الجنة )۞ لنهل من معين الرحمة القدسية مع مواكبة الإرشادات اليومية المدرجة فيه على بركة الله تعالى *
والمحافظة على هذه الوصايا تزداد الروح تألقا وصعودا بمشيئة الله تعالى ---> {{ أوصي نفسي وأوصيكم بـ تقوى الله تعالى في جميع المعاملات مع الإكثار من ذكره عز وجل أناء الليل واطراف النهار فذكره يجلو قلب المؤمن ويربطه بخالقه ويُبعده عن الغفلة اسعى لأن تكون ممن يباهي به رب العزة والجلال ملائكته كما احثكم بدفع الصدقة والصيام ماستطعتم اليه سبيلا والإكثار من تلاوة القرءان و الإجتهاد اكثر بالمداومة على مراقبة النفس الأمارة بالسوء والسعي بجد واجتهاد لتهذيبها وترويضها حتى تصل الى درجات الطاعة والفضيلة فترتقي بنا سلم التائبين وتسمو بنا للحشر مع الرسول والعترة صلوات الله وسلامه عليهم ربي يبارك فيكم ويرزقكم بعلم الباطن ويجعلكم منارا في سماء الاسلام والمسلمين}}
نلتمسكم الدعاء في المجالس الحسينية المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله الخميني قدس سره الشريف }}}
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة :جارة رسول الله
مرحبا بإشراقتكم في رحاب هذا الزاد العظيم وهنيئا لكم التوفيق الرباني للإغتراف من معينه القدسي ؛ ربي يتقبل منكم هذا القليل بأحسن قبول ويفرح قلبكم الطاهر بتحقيق مرادكم مع قلوب شيعة أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه!!
ماشاء الله تعالى يسرني هذه العزيمة وهذا الإصرار بمواصلة مشوارك العبادي وهذه احدى نعم حبيب قلوب الصادقين عليك اذ انعم عليك بوصاله بفضله ورحمته وبشفاعة الرسول الأعظم وعترته الأطهار صلوات الله وسلامه عليهم
اسجدي للمنعم المتفضل سجدة الشاكرين الحامدين على ما أنعم وتفضل به عليك فـ بالشكر تزداد النعم (لئن شكرتم لأزيدنكم)
* لننطلق الآن الى ---> ۞ توجيه خاص بالطلبة لشهر رجب (اغرس أشجارك في رياض الجنة )۞ لنهل من معين الرحمة القدسية مع مواكبة الإرشادات اليومية المدرجة فيه على بركة الله تعالى *
والمحافظة على هذه الوصايا تزداد الروح تألقا وصعودا بمشيئة الله تعالى ---> {{ أوصي نفسي وأوصيكم بـ تقوى الله تعالى في جميع المعاملات مع الإكثار من ذكره عز وجل أناء الليل واطراف النهار فذكره يجلو قلب المؤمن ويربطه بخالقه ويُبعده عن الغفلة اسعى لأن تكون ممن يباهي به رب العزة والجلال ملائكته كما احثكم بدفع الصدقة والصيام ماستطعتم اليه سبيلا والإكثار من تلاوة القرءان و الإجتهاد اكثر بالمداومة على مراقبة النفس الأمارة بالسوء والسعي بجد واجتهاد لتهذيبها وترويضها حتى تصل الى درجات الطاعة والفضيلة فترتقي بنا سلم التائبين وتسمو بنا للحشر مع الرسول والعترة صلوات الله وسلامه عليهم ربي يبارك فيكم ويرزقكم بعلم الباطن ويجعلكم منارا في سماء الاسلام والمسلمين}}
نلتمسكم الدعاء في المجالس الحسينية المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله الخميني قدس سره الشريف }}}