اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 3437
- اشترك في: الأحد يونيو 10, 2012 6:29 pm
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1086
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 26, 2012 10:39 am
- مكان: العراق
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
ذِكْرُ زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
يقول مؤلّف الكتاب عبّاس القُمّي عُفى عَنْه: إنّي كلّما زرته صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الزّيارة بَدَأت بزيارته عَلى نحو ما علّمه الإمام الرّضا عليه السلام البزنطي ثمّ قرأت هذِهِ الزّيارة، فَقَدْ رُوي بسند صحيح إنّ ابن أبي بصير سأل الرّضا عليه السلام كيف يُصلّى على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ويسلّم عليه بَعد الصلاة فأجابَ عليه السلام بقوله:
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
مع طلب الحاجة والدعاء للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء والاموات
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2604
- اشترك في: الثلاثاء يناير 26, 2010 3:31 pm
- مكان: حيث يكون الهدوء
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1818
- اشترك في: الجمعة نوفمبر 28, 2008 9:14 pm
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرج مولانا صاحب الزمان روحي له الفدا
السلام عليك يا حبيبي يارسول الله
السلام عليك يا حبيبي يارسول الله
اللهم أنت كما أحب فأجعلني كما تحب
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم
ياأبا الحسن علي
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم
ياأبا الحسن علي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1818
- اشترك في: الجمعة نوفمبر 28, 2008 9:14 pm
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرج مولانا صاحب الزمان روحي له الفدا
السلام عليك يا حبيبي يا رسول الله
السلام عليك يا حبيبي يا رسول الله
اللهم أنت كما أحب فأجعلني كما تحب
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم
ياأبا الحسن علي
اللهم اغفر لي الذنوب التي تغير النعم
ياأبا الحسن علي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1086
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 26, 2012 10:39 am
- مكان: العراق
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 30276
- اشترك في: الخميس أكتوبر 15, 2009 6:31 pm
Re: زيارة يوم السبت المخصصة للرسول محمد ( ص )
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
زيارةِ النّبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم في يَومِه وَهُوَ يَومُ السّبتِ:
أشْهَدُ أنْ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُهُ وَأنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسالاتِ رَبِّكَ وَنَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَأدَّيْتَ الَّذي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ وَأنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنينَ وَغَلَظْتَ عَلَى الْكافِرينَ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ اليَقينُ فَبَلَغَ اللهُ بِكَ أشَرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمينَ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ صَلَواتِكَ وَصَلَواتِ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ وَأنْبِيائِكَ الْمـُرْسَلينَ وَعِبادِكَ الصّالِحينَ وَأهْلِ السَّماواتِ وَالأرَضينَ وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوِلِكَ وَنَبِيِّكَ وَأمينِكَ وَنَجِيبِكَ وَحَبيبِكَ وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ وَخاصَّتِكَ وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَأعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضيلَةَ وَالْوَسيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفيعَةَ وَابْعَثْهُ مَقاماً مَحَمْوُداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ اَللّـهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ وَلَوْ أنَّهُمْ إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ جاؤوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوّاباً رَحيماً إلـهي فَقَدْ أتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تائِباً مِنْ ذُنُوبي فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْغِفْرها لي، يا سَيِّدَنا أتَوَجَّهُ بِكَ وَبِأهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبّي لِيَغْفِرَ لي ثمّ قل ثلاثاً: إنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ ثمّ قل: أصِبْنا بِكَ يا حَبيبَ قُلُوبِنا فَما أعْظَمَ الْمُصيبَةَ بِكَ حيَثُ انْقَطَعَ عَنّا الْوَحْيُ وَحَيْثُ فَقَدْناكَ فَإنّا للهِ وَإنّا إلَيْهِ راجِعُونَ يا سَيِّدَنا يا رَسُولَ اللهِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ هذا يَوْمُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ وَأنَا فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ فَأضِفْني وَأجِرْني فَإنَّكَ كَريمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ وَمَأْمُورٌ بِالإجارَةِ فَأضِفْني وَأحْسِنْ ضِيافَتي وَأجِرْنا وَأحْسِنْ إجارَتَنا بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَكَ وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِما اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإنَّهُ أكْرَمُ الأكْرَمينَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَهَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أمينَ اللهِ أشْهَدُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ مُحمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ وَأشْهَدُ أنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لأمتِكَ وَجاهَدْتَ فى سَبيلِ رَبِّكِ وَعَبَدْتَهُ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ يا رَسُولَ اللهِ أفْضَلَ ما جَزى نَبِيّاً عَنْ أمَّتِهِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مَحَمِّد وآلِ مُحَمِّد أفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى إبْرهِيمَ وَآلِ إبراهيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دعــاء يـــوم السبت
اللهم صل على محمد وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَأعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَأحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ أنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأنْ تُوزِعَني مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بي غايَةَ رِضاكَ وَأنْ تُعينَني عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّي عَنْ مَعاصيكَ ما أحْيَيْتَني وَتُوَفِّقَني لِما يَنْفَعُني ما أبْقَيْتَني وَأنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى ديني وَنَفْسي وَلا تُوحِشَ بي أهْلَ أنْسي وَتُتِمَّ إحْسانَكَ فيما بَقِيَ مِنْ عُمْري كَما أحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين