اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني

تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

"ما أوذي نبي مثلما أوذيت "

المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء

صورة العضو الرمزية
عشقِي الأبدي هو الله
عضو موقوف
مشاركات: 49213
اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
مكان: في قلب منتداي الحبيب

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة عشقِي الأبدي هو الله »

[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

كل عام وانتم جميعاً بالف خير

بارك الله بكم اختنا الكريمة على طرحكم المبارك

جزاكِ الله الف خير
[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
صورة العضو الرمزية
احزان الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 7244
اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة احزان الزهراء »

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد



كل عام وانتم بالف الف خير
وان شاء الله ينهاد عليكم بالصحة والعافية

اللهم ثبتنا على ولايته في الدنيا والاخرة
تحياتي
صورة العضو الرمزية
يازهراءالمظلومة
فـاطـمـيـة
مشاركات: 342
اشترك في: الجمعة يوليو 31, 2009 10:29 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة يازهراءالمظلومة »

اللهم صل على محمد وال محمد

متباركين ...بعيد الغدير ... عيد الولايه


بارك الله فيكم اختي الكريمه ...وقضى الله حوائجكم بحق العترة الطاهرة
مو خوفي على اضلوعي ولا عيوني .. خوفي ينكسر بابي ويشوفوني

(يازهراء)
صورة العضو الرمزية
حجاب الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 922
اشترك في: الجمعة يونيو 26, 2009 1:20 pm
مكان: ديرة علي والزهراء

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة حجاب الزهراء »

[align=center][font=Impact]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


باركـِ الله فيكــِ
جزاكــ الله خير الجزاء
متباركين جميعاا[/font][/align]
صورة
صورة العضو الرمزية
محمد واله أملي
فـاطـمـيـة
مشاركات: 89
اشترك في: الأحد أكتوبر 04, 2009 12:49 am

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة محمد واله أملي »

[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
نبارك للامام الحجة المنتظرالمهدي عجل الله فرجه الشريف والمراجع العظام والسيد الفاطمي وجميع من في الصرح الفاطمي المبارك
عيد الولاية وكل عام وأنتم بألف ألف خير ينعاد عليكم بالخير والبركات
موضوع أكثر من رائع تشكري على هذا المجهود
حفظك الله وقضى حوائجك وحوائج المؤمنين والمؤمنات

اخيتك في الله وصافيتك في الله وصافحتك في الله وعاهدت
الله وملائكته وكتبه ورسله وانبياءه والائمه المعصومين عليهم السلام
علي اني ان كنت من اهل الجنه والشفاعه واذن لي بأن ادخل
الجنه لا ادخلها الا وانت معي

ودمتم بحفظ الله...
[/align]
صورة
صورة العضو الرمزية
صرخة الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 23718
اشترك في: الأربعاء ديسمبر 10, 2008 4:13 am
مكان: في مملكة الزهراء

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صرخة الزهراء »

[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على العصمة الفاطمية والهيبة الحسنيّة أبي عبد الله الحسين عليه السلام

صورة
نزف اسمى آيات التهاني والتبريكات الى النذير البشير وابن عمه امير المؤمنين وإلى فاطمة الزهراء والى صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف والى العلماء الاجلاء والى الامة الاسلامية جمعاء والى ابي السيد الفاطمي وإليكم يا اعضاء من فاطميات وفاطمين بمناسبة عيد الغدير عيد تنصيب الامام علي امير وخليفة بعد الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم ..

حبيبتي صدى الزهراء اسال الله لكم قضاء الحوائج بحق محمد وآل محمد
دمتم برعاية الزهراء[/font][/align]
صورة
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

قَـبـلَ أن تُـبْــرَأ روحـــي تَــيَّــمَ الــــروحَ عَــلِـــيْ
قـبــلَ أنْ يُـبْــدَأ خَـلـقــي هِـمْــتُ عِـشْـقَـاً بِـعَـلِــيْ
قـبـلَ أن تُـبْـدَى سِنـيـنـي بِـعــتُ عـمــري لِـعَـلِــيْ
وبِــسُــوحِ الــــذَرِّ لَــمَّــا بــايَـــعَ الـــــذَرُّ عَــلِـــيْ
طُفتُ بيـنَ الخلـقِ أدعـو أنـــــا مَــولـــىً لِـعَــلِــيْ
وسَمِعـتُ الكـونَ يـشـدو خـذ عـهـودي يــا عَـلِـيْ
كُـــــلُّ ذرَّاتِ وجـــــودي سـتُـلـبِّــي يـــــا عَــلِـــيْ
ثـــمَّ شـــاءَ اللهُ خـلـقــي مــن سَـنـا نـــورِ عَـلِــيْ
ومـعَ الصَلصَـالِ والـمَـا خـامَــرَ الـجـسـمَ عَـلِــيْ
ذابَ فـي أمشـاجِ لحمـي حُــــبُّ مَــــولايَ عَــلِــيْ
فـي مسـاريـب عُـروقـي سـالَ عِشقـي يــا عَـلِـيْ
فـــي كُــرَيَّــاتِ دِمــائــي خُـــطَّ حـبِّــي يـــا عَـلِــيْ
رئـتـي مـــا مَـــرَّ فـيـهـا نَـــفَــــسٌ دون عَـــلِــــيْ
كُــلُّ أعضـائِـيَ صــارت طــــوعَ أمـــــرٍ لـعَــلِــيْ
كُــلَّــمــا دَقَّ فـــــــؤادي قــال نبـضـي يــا عَـلِــيْ
كُـلَّـمــا رَفَّــــتْ لَـهـاتــي قــال ثَـغـري يـــا عَـلِــيْ
كُـلَّـمـا سـالَــت دواتــــي كـتَــبَ الـحـبــرُ: عَــلِــيْ
كُـلَّـمــا أظــلَــم دربـــــي صــاح دربــي يــا عَـلِـيْ
كُـلَّـمـا أغــفَــتْ ورودي ضَـجَّ رَوضـي يــا عَـلِـيْ
وبــأرحـــامِ الــزواكـــي كـنـتُ أشــدو يــا عَـلِــيْ
لــبَــنُ الأثـــــداءِ فــيـــهِ كــم جَــرَى حُــبُّ عَـلِــيْ
حِـجْـرُ أمِّـــي ومِـهــادي فـيـهِـمــا دِفءُ عَـــلِـــيْ
كُـلَّـمـا رِيْــعَــتْ تُــنــادي يــا إمـامــي يـــا عَـلِــيْ
علَّمَتـنـي يـــا صـغـيـري لا تَــــدَعْ حُــــبَّ عَــلِــيْ
فـذُكــاءٌ حـيــن غــابــت رَدَّهـــا عِــشْــقُ عَــلِــيْ
صَدْرَهـا الكعـبـةُ شَـقَّـتْ وأشــــارَت يــــا عَــلِــيْ
هــا هُـنـا قـلـبِـي فَـخُــذهُ لـــك عـبــداً يـــا عَــلِــيْ
يا صغيـري ليـس يُـدرى سِــــرُّ مــــولاكَ عَــلِــيْ
إنَّ طـــهَ -وهـــو طـــهَ- كــان يـدعـو يـــا عَـلِــيْ
يــــا مُـحِـبِّـيـهِ تــنــادَوا: يــا عَـلِـيُّ... يـــا عَـلِــيْ


صورة

حُـبُّـكَ الإكسـيـرُ عـنـدي كـيـفَ أشـقـى يــا عَـلِـيْ
ليـس حُـبِّـي فـيـكَ بِـدْعـاً هـــو دِيْـــنٌ يـــا عَــلِــيْ
لـــكَ كُـنــهٌ لا يُـضـاهـى أو يُــدانــى يــــا عَــلِــيْ
فـلــكــم جـــــلاّكَ طـــــهَ لـلـبـرايــا يـــــا عَــلِـــيْ
صوتُـهُ للحشـرِ يـسـري أنـــت مـنــي يـــا عَـلِــيْ
وأنـــــا مــنـــكَ ومِــنَّـــا كــان ديـنــي يـــا عَـلِــيْ
كُـلُّ مــا أُعطـيـتُ يبـقـى لـــكَ إرْثَـــاً يــــا عَــلِــيْ
فـأنــا الـمـنــذرُ والــهــا دي عـلـى إثــري عَـلِـيْ
وأنـــــا قـلــعــةُ عـــلـــمٍ بـابُـهـا الـعـالـي عَــلِــيْ
ليسَ لي في النـاسِ خِـلٌ أو أخٌ إلاّ عَـــــــلِــــــــيْ
أنـتَ مـنِّـي مـثـلَ هــارو نَ لـمـوسـى يـــا عَـلِــيْ
أنــتَ صـهـري وحبيـبـي ووصــيِّــي يــــا عَــلِـــيْ
أنـتَ مـن يوفـي ديـونـي وعِــدَاتــي يــــا عَــلِـــيْ
أنت في الشِدَّاتِ درعـي وحُـسـامـي يــــا عَــلِــيْ
أنتَ في الدارينِ من يُعـ لــي لـوائــي يـــا عَـلِــيْ
أنــــتَ لـلـنــارِ ولـلـخُــلْ دِ قـسـيــمٌ يـــــا عَــلِـــيْ
وعلى الحوضِ ستسقي عاشِـقـيـنـا يــــا عَــلِــيْ
عنـدهـا الـكُـلُّ سـيــدري مــن يـكُـنْ مِـنِّـي عَـلِــيْ
في مدى الحشرِ سأدعو أنــتَ نفـسـي يــا عَـلِــيْ
وبإثـري الخلـقُ تـدعـوا يــا عـلـيُّ... يـــا عَـلِــيْ


صورة

بــيــنَ مِـحـرابـيـكَ مَــــدٌّ للـعـطـايـا يـــــا عَــلِـــيْ
هـــذهِ الكـعـبـةُ طــافــتْ ثـــم صـلَّــتْ يـــا عَـلِــيْ
ســـجَـــدتْ للهِ شُـــكـــراً فـسـجـدنـا يـــــا عَــلِـــيْ
نحـنُ نأتـي البيـتَ لـكـن قِـبْـلَــةُ الـبـيــتِ عَــلِـــيْ
قـبـلـةٌ تـقـصُــدُ أُخــــرى والـبـرايــا يــــا عَــلِـــيْ
هُـبَـلٌ قــد صـــاحَ فـيـهـا يـمِّـمـوا شـطــرَ عَــلِــيْ
واخشعوا كالغـارِ صلَّـى بــيـــنَ طـــــه وعَــلِـــيْ
واسمَعـوا جبريـلَ نـادى أنـــتَ وِردي يـــا عَـلِــيْ
إن تولَّـى النـاسُ شَـتَّـى أنــتَ حسـبـي يــا عَـلِـيْ
أنـــت قُـــرآنُ صــلاتــي فــي نـزولـي يــا عَـلِــيْ
وبـيـومِ الـــدارِ صـوتــي ومُـجـيـبـي يــــا عَــلِـــيْ
ســادسٌ تـحـتَ كِـسـاكُـم كـنـتُ وحــدي يــا عَـلِـيْ
حينَمـا لامَـسـتَ جُنـحـي طــارَ قـلـبـي يـــا عَـلِــيْ
قـبــلَ أن أُخــلَــقَ أدري كُـنـتَ نــوراً يـــا عَـلِــيْ
قـبــلَ أن بـاهـلـتَ أدري أنـــتَ طـــهَ يـــا عَــلِــيْ
سـيِّــدي، الـخـاتَـمُ لـبَّــى فــي يميـنـي يـــا عَـلِــيْ
ركَـــعَ الـجــودُ ونـــادى ركـــعَ الـمـولـى عَــلِــيْ
وبــكَ الـرحـمـنُ بـاهــى قــائِـــلاً هـــــذا عَــلِـــيْ
بـعـتُ رِضـوانـي بِـعُـمْـرٍ واشـتـرى مـنــي عَـلِــيْ
فــإذا الأمـــلاكُ حـيــرى مــن عـطـاكَ يــا عَـلِــيْ
كُـلَّـمـا جـاءتــكَ عــونــاً ونـصـيــراً يــــا عَــلِـــيْ
تَكْـفِـهـا الأرواحَ نـزْعــاً وهـي تُحصـي يـا عَـلِـيْ
كَـــلَّ عِــزْرِيــلٌ ولــكــن مــا وَنَــتْ يُمـنـى عَـلِـيْ
لـم تــدَع للـعُـربِ سَيـفـاً أو كَـمِـيَّــاً يـــــا عَــلِـــيْ
أعـجــيــبٌ أن أُنــــــادي لا فـــتــــىً إلا عَـــلِــــيْ


صورة

يـا بحـورَ المـدح سيلـي إنَّ فــي الـمـرفـا عَـلِــيْ
يا شِفـاهَ الحـرفِ بوحـي إنَّ مـــن يُـمـلـي عَـلِــيْ
جـــاءَ سـلـمـانـاً عــلــيٌ كَــلَّــمَ الأفــعــى عَــلِــيْ
كـيـفَ تُبـديـكَ الـقـوافـي وهـي نَشـوى يــا عَـلِـيْ
لا تُقاسُ الشمسُ وصفاً شُــلَّ وصـفـي يــا عَـلِـيْ
فــلــو الـبــحــرُ مـــــدادٌ لــم يـســع بـــاءَ عَـلِــيْ
إن تـــشـــأ للهِ ذِكـــــــراً قُــل حبـيـبـي يـــا عَـلِــيْ
أو تـشـأ للخُـلـدِ وَسْـمــاً قُــل أنــا مـولــى عَـلِــيْ
أو تـشـأ للـذنـبِ مـحــواً صِـحْ إمـامـي يــا عَـلِـيْ
وإذا اشــتــدَّتْ هــمـــومٌ قــل أغِثـنـي يـــا عَـلِــيْ
في احتضاري، وبِقَبـري سـوفَ أدعـو يــا عَـلِـيْ
وبـحـشــري وبـنـشــري سـأُلَــبِّــي يـــــا عَــلِـــيْ
وإذا الأمـــلاكُ جــــاءت قُـلــتُ مــــولايَ عَــلِــيْ
كيـفَ أخشـى مـن نكيـرٍ وهـو يـدري مــن عَـلِـيْ
كيفَ أخشى من صـراطٍ يــا صـراطـي يــا عَـلِـيْ
أيــن ميـزانـي وغـيـري أثـقَــلَ الــــوزنَ عَــلِــيْ
راجِـــحٌ مـيــزانُ عــبــدٍ قـلـبُــهُ يــهــوى عَــلِــيْ
كـيـفَ أظـمـى خبِّـرونـي وعلـى الـحـوضِ عَـلِـيْ
يـا جُبـاةَ الـنـارِ عــودوا أنـــــا مـــــاضٍ لِـعــلــيْ
سَـجِّـروا الـنـارَ لغـيـري أنــا مــن حِــزبِ عَـلِــيْ
لـن تـذوقَ النـارُ لحمـي أحـــرَقَ الـذنــبَ عَــلِــيْ
لو كشفتُم عن ضلوعـي لـرأيــتُــم يـــــا عَـــلِـــيْ
نُحِتَتْ فـي القلـبِ كـي لا يـبــتــغــي إلاّ عَــــلِــــيْ
فـاسـألـوا ربـــي وطـــه فـلــقــد خَــطَّـــا عَــلِـــيْ
فـــي فــــؤادي فـتَـغَـنَّـى يــا عـلـيُّ... يـــا عَـلِــيْ


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

اليوم فرحة اليوم عيد



اليوم كل شي بهالزمن يزهي وجديد


اليوم للقاع السما تودي بريد


اليوم زيح المستحى وارقص يا قلبي


وخل يصير شما يصير


اليوم عيد الله الكبير


صورة

اليوم كمل دينا المولى القدير


اليوم بيه تمت النعمة وبلغ الهادي البشير


وأرسل المعبود أمره والأمر كلش خطير


واننصب كرسي الولاية وياهو عالكرسي يصير


بلغ الأمة يا طه يا محمد


بلغ الأمة يا طه بأمر رب الكون أبو الحسنين يتنصب أمير


اليوم عيد الله الكبير


صورة

يا هلا بعيد الغدير


يا هلا بحبل الولاية يا هلا بهذا الوزير


اتنصب اليوم الصميده .. نصبه الباري القدير


نصبه ويعرف صفاته .. وربك بخلقه بصير



نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

كل عيد غدير وأنـتـم بألف خير



الحمدلله على كمال الدين وتمام النعمة ورضا الرب بولاية


مولانا أمير المؤمنين عليه السلام


اللهم ثبتنا على ولايته واحشرنا في زمرته



رزقنا الله واياكم الوصول الي اعتابه الطاهره في القريب العاجل

نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

أبارك لكم عيد الغدير الأغر

واسال الله لي ولكم التوفيق

للثبات على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام

والسير على نهجه وأن يرزقنا الله شفاعته وشفاعة

نبيه محمد المصطفى والأئمة المعصومين

عليهم أفضل الصلاة والسلام

اللهم والي من والاه وعادي من عاداه

وانصر من نصره واخذل من خذله

وادر الحق معه حين مادال (او حيثما دار)





وكل عام وانتم بخير


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

الحمد لله على إكمال الدين و تمام النعمة و رضا رب العالمين

بولاية أمير المؤمنين عليه السلام

نزف أسمى آيات تهاني الولاء المعطرات

و أجمل التبريكات الزاكيات

لمقام سيدي و مولاي حجة الله الإمام المنتظر

المهدي بن الحسن عجل الله فرجه الشريف

في ذكرى الولاء الأكبر لسيد الوصيين

و قائد الغر المحجلين و أولى الناس بالمؤمنين

و يعسوب الدين و قبلة العارفين و علم الراشدين

فارس بدر و حنين أبو الغر الميامين

و خليفة رسول رب العالمين و الشفيع يوم الدين

علي بن أبي طالب أمير المؤمنين عليه السلام


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام في بيان مناقبه




لقد علم الأنـاس بأن سهمــي من الإسلام يفضل كل سهـــــم

وأحمد النبــي أخي وصهري عليه الله صلى وابــن عمـــــي

وإني قــــــائد لـلــــناس طراً إلى الإسـلام من عـرب وعجــم

وقاتل كـــــل صنديد رئـيـس وجبــــار من الكفــــار ضخــــم

وفي القرآن ألزمــهم ولائــي وأوجــب طاعتـي فرضــاً بعـزم

كما هارون من موسى أخوه كذاك أنا أخــوه وذاك اسمـــــي

لذاك أقامنـــي لــهم إمــامـــاً

وأخبرهـــم بــه بـغـــدير خــــــم

فمن منكم يعادلني بسهمـــي وإسـلامي وسابقتي ورحمــــــي

فويـــل ثــم ويـــل ثــم ويـــل لمن يلقـــى الإله غـداً بظلمـــــي

وويــل ثــم ويـــل ثــم ويـــل لجاحد طاعــتي ومريد هضمــي

وويـــل للــذي يشقى سفـاهـاً يريــد عــداوتي مـن غير جــرم


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

توال " عليا " وأبناؤه




تفز في المعاد وأهواله



إمام له عقد يوم الغدير



بنص " النبي " وأقواله



له في التشهد بعد الصلاة



مقام يخبر عن حاله



فهل بعد ذكر إله السما



وذكر النبي سوى آله


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

إكمال الدين وإتمام النعمة





لقد أنزل الله تعالى في يوم الغدير


اليَوْمَ أكمَلتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَأتمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتـي وَرَضيتُ لَكُمُ الإسْلامَ ديناً


سورة المائدة، الآِية: 3


وقال رسولُ الله صلى الله عليه وآله عن هذا اليوم


وهو اليومُ الذي أكملَ اللهُ فيه الدينَ وأتمَّ علَى أمّتِي فيه النعمةَ ورَضِي لهُم الإسلامَ ديناً


أمالي الصدوق: ص125، ح 8¬، المجلس26


وهذا معناه أنّه بإعلان ولاية أمير المؤمنين عليّ سلام الله عليه كفريضة من الله تعالى على المسلمين، يكون قد كمُل الإسلام، وبه تمّت نعمُه تعالى على الخلق. ومنه يمكن أن نستخلص أنّ الغدير:



أوّلاً: آخر الفرائض


روي عن الإمام أبي جعفر محمّد الباقر سلام الله عليه أنّه قال:


آخِرُ فريضةٍ أنزلها اللهُ الولايةَ (اليَومَ أكمَلتُ لَكُمْ دينَكُمْ وَأتمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتـي وَرَضيتُ لَكُمُ الإسْلامَ ديناً) فلم يَنزِلْ من الفرائضِ شيءٌ بعدها حتَّى قَبَضَ اللهُ رسولَهُ صلَّى الله عليه وآله


تفسير العيّاشي: ج1، ص292 ح20، مورد الآية


وروي عن الإمام الباقر سلام الله عليه أيضاً قوله:


وكانت الفرائضُ يَنزلُ منها شيءٌ بعد شيء، تَنزلُ الفريضةُ ثم تنزلُ الفريضةُ الأخرى وكانتِ الولايةُ آخِرَ الفرائضِ فأنزلَ اللهُ عزّ وجلّ: (اليَوْمَ أكْمَلْتُ...) يقولُ اللهُ عزّ وجلّ: لا أُنزِلُ عليكُمْ بعدَ هذهِ الفريضةِ فريضةً، قد أكملتُ لكُمْ هذهِ الفرائض


دعائم الإسلام للقاضي المغربي: ج1 ، ص15، ذكر ولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه


لقد أوحى الله عزّ وجلّ بالأحكام والواجبات الواحدة تلو الأخرى حتى ختمها بالولاية، فأنزل هذه الآية (اليَوْمَ أكمَلتُ...) ليعلن أن لا فريضة بعدها. فبعد نزولها وتنصيب أمير المؤمنين سلام الله عليه خليفة لرسول الله صلى الله عليه وآله أدرك الناسُ مرادَ الله تعالى من الآية الكريمة: (أطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ)


سورةالنساء، الآية:59


وعلموا أنّ عليهم بعد رسول الله صلى الله عليه وآله أن يطيعوا أمير المؤمنين سلام الله عليه. فكانت فريضة الولاية آخر فريضة أنزلها الله تعالى على نبيّه صلى الله عليه وآله



ثانياً: تمام النعم


ممّا يثير الانتباه في هذه الآية الكريمة أنّ الله تعالى قد ربط إتمام نعمته على الخلق بموضوع الولاية، أي كما أنّ كمال الدين يتحقّق بالولاية لمحمد وآل محمد عليهم الصلاة والسلام، كذلك فإنّ بها تمام النعمة على المسلمين


والمقصود بالنعمة ـ في الآية ـ جميع النعم، ظاهرها وباطنها كالعدل والمساواة والاتّحاد والأخوّة والعلم والأخلاق والطمأنينة النفسية والروحية والحرّية، وبعبارة موجزة جميع أنواع العطايا


لذا، فقول أولئك الذين سعوا إلى تفسير النعمة في الآية بالشريعة وبالنعم المعنوية فحسب، محلّ تأمّل ونظر، لأنّ الآية المذكورة لم تتطرّق لمسألة أصل النعمة، بل سياقها يدور حول إتمام النعمة، أي جمع أنواع النعم، فأينما ورد ذكر إتمام النعمة في القرآن الكريم كان المراد منها كلّ النعم التي يصيبها الإنسان في الدنيا


مثل قوله تعالى: (...ولأِتمّ نعمتي عليكم...) سورة البقرة، الآية: 150؛ وقوله تعالى: (...وليتمّ نعمته عليكم) سورة المائدة، الآية: 6؛ وقوله تعالى: (... ويتمّ نعمته عليك) سورة يوسف، الآية: 6؛ وقوله تعالى: (... كذلك يتمّ نعمتَه عليكم...) سورة النحل، الآية: 81؛ وقوله تعالى: (...ويتمّ نعمته عليك) سورة الفتح، الآية: 2


ومن هنا نستطيع معرفة علاقة مباشرة بين ولاية أمير المؤمنين علي سلام الله عليه والتمتّع بالنعم الدنيوية المشروعة، وذلك لمحورية الولاية العلوية باعتبارها أحد الشروط المهمّة والرئيسية للوصول بنا إلى مجتمع قائم على أساس الحرية والعدالة والقيم والفضائل الأخلاقية والإنسانية؛ لذا يحتمّ الواجب أن نسلّم لما بلّغ به رسول الله صلى الله عليه وآله في يوم الغدير، وأن نقبل عملياً بولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه



بعبارة أخرى


إنّ الأخذ بولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه التي أنزلها الله تعالى وفرضها على المسلمين في يوم الغدير، له أثر تكوينيّ يوجب سبوغ البركات والخيرات على الناس من الأرض والسماء. قال الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز:


وَلَوْ أنَّهُمْ أقَامُوا التَوْراةَ وَالإنْجيلَ وَما أُنزِلَ إلَيهِمْ مِنْ رَبـّهِمْ لأكَلوا مِنْ فَوقِهِمْ وَمِنْ تحْتِ أرجُلِهِم



سورة المائدة، الآية: 66




ثالثاً: سبيل الله الأوحد


لو أردنا أن نفهم الغدير في عبارة موجزة لأمكننا القول






إنّ الغدير هو الوعاء الذي تجتمع فيه جميع تضحيات الرسول الكريم صلى الله عليه وآله، وهو مخزن الأحكام والآداب التي أوحى الله تعالى بها إلى رسوله الأمين، والإشارة إلى هذه الحقيقة ومدى توقّف البعثة الخاتميّة عليه تجسّد في قوله جلّ وعلا:


يا أيُّها الرَّسولُ بَلِّغ ما أنزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإنْ لم تفعَل فما بَلَّغتَ رِسالَتَه


سورة المائدة، الآية: 67



والغدير روضة الفضائل والأخلاق والمكارم والمحاسن، بل هو المكارم بعينها، والتطوّر الحضاري والمعنوي كلّه يدين له بذلك؛ لاعتباره أهمّ عامل في حفظ كيان الدين والملّة، ويعدّ إنكاره بمثابة إنكار لجميع القيم الإسلامية السامية


فالغدير بجوهره وروحه يعني مدرسة أمير المؤمنين سلام الله عليه التي تصلح لإسعاد البشر جميعاً. فأمير المؤمنين سلام الله عليه هو ـ بعد الرسول صلى الله عليه وآله ـ أعظم آيات الله عزّ وجلّ، ولا تضاهيه آية، ولذلك يقول الإمام الصادق سلام الله عليه عن الذي تخيّل أنه يبلغ معرفة الله عن غير طريق أمير المؤمنين فَلْيُشَرِّقْ وَلْيُغَرِّبْ، أي لن يبلغ غايته ولو يمّم وجهه شرقاً وغرباً


إنّه لمن تعاسة الإنسان وسوء حظّه أن يطلب العلم والمعرفة من غير طريق محمّد وعلي وآلهما سلام الله عليهم. ومهما كان العلم المستحصل من غيرهم فلا قيمة له، لأنه مفرّغ من القيم الأخلاقية والمعنوية، وبعيد عن روح الشريعة. وكلّ خطّ لا ينتهي إلى الغدير فهو ردّ على الدين والردّ عليه ردّ على الله ورسوله صلّى الله عليه وآله وأهل بيت رسوله سلام الله عليهم، لأنّ كلّ القيم والفضائل ومكارم الأخلاق تختزل في الغدير وتنبع منه



رابعاً: مظهر القيم



وقد يطرح التساؤل الآتي: كيف يكون إحياء الغدير عند الله تعالى وفي الملأ الأعلى؟



نقول في الجواب: الحقّ أنّ العقل عاجز عن الخوض في غمار هذه البحوث، ويظلّ كلّ ما يفهمه الآخرون ـ سوى المعصومين سلام الله عليهم ـ قاصراً أمام فهم عظمة الغدير في السماوات، ومن ثم فإنّه يكفينا أن نفهم ما وردنا في عظمة الغدير عن أئمّتنا المعصومين وما تناله عقولنا من أنّ إحياء الغدير يعتبر إحياءً للعدالة وحسن السياسة والتدبير في معاش الناس وأمنهم، وطرداً للجور واللامساواة والإجحاف


فعندما يكون أمير المؤمنين سلام الله عليه هو المولى بمقتضى الغدير وغيره، فهذا معناه أن يعيش الناس كلّهم في أمان واطمئنان، ولا يوجد جائع أو محروم، ولا ضلال أو انحراف بهذه الصورة ويكون أدنى الناس حالاً متساوياً أمام القضاء مع أعلاهم منزلة، بل حتّى مع الحاكمين أنفسهم، وما تراه من حالات الخير والإحسان ـ وإن كثرت ـ إن هي إلا قطرة في بحر مواهب الإمام سلام الله عليه


إنّ خطّ الله تعالى والصراط المستقيم ممتدٌ في طول ولاية الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب سلام الله عليه وذلك لتسود الفضائل في المجتمع


فيوم الغدير في الحقيقة هو روح جميع الأيام، وإحياؤه إحياء لعيد الفطر والأضحى والجمعة بل كلّ الأعياد. ففي الغدير استمرار العدل والإنصاف، وكلّ القيم التي خلق الله من أجلها الإنسان وبعث إليه الأنبياء والرسل


نسألكم الدعاء

صورة[/align]
صورة العضو الرمزية
صدى الزهراء
فـاطـمـيـة
مشاركات: 1597
اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm

Re: تهنئة بعيد الغدير الاكبر-18 ذو الحجة

مشاركة بواسطة صدى الزهراء »

[align=center]صورة

اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم


ذكرى عيد الغدير الأكبر 18 ذو الحجة

صورة

متباركين بعيد الغدير الاغر وجعله الله نوراً مباركاً على كل موالٍ محب من امة محمد (ص) ولاسيما اولياء الله في أرضه وحجته على عباده ،، إمامنا الحجة ابن الحسن ارواحنا لتراب مقدمه الفداء والعلماء الاجلاء وعلى رأسهم قائد الامة السيد علي الخامنئي دام ظله الوارف وكافة المشايخ الاجلاء وجميع المحبين والموالين لعترة المصطفى (ص) وكل عام وانتم بخير ونسأل الله العلي القدير ان يعيده علينا وعليكم بحال افضل من هذا الحال ان شاء الله



لما رجع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني دعيت فأجبت واني تارك فيكم الثقلين احدهما اكبر من الآخر : كتاب الله وعترتي اهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما فانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض



ثم قال ان الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم انه اخذ بيد علي عليه السلام فقال : من كنت وليه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . فقلت لزيد : سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ فقال : وانه ما كان في الدوحات احد إلا رآه بعينه وسمعه باذنيه




الحمد لله على كمال الدين و تمام النعمة و رضا الرب بولايتك ياعلي ياعلي



ومتباركين وعسانا واياكم من العايدين


نسألكم الدعاء

صورة[/align]

العودة إلى ”روضة النبي المختار "ص" وال بيته الاطهار "ع"“