بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : روح زينبية
ماشاء الله أحوالكم في حال تحسن مستمر ولله الحمد 0 اما شعوركم بالحرارة والأوجاع اثناء اداء الاعمال هي نعمة للتخلص من الأثار الشيطانية والله اعلم اما الانوار وشم الروائح الزكية دليل الحضور والرحمة من الملائكة وخدام السور والايات والدعوات المباركة وهي بيان للارتقاء في العبادات والصدق في العمل والله اعلم هنيئا لكم
انصحكم بصلاة ركعتان شكر لله تعالى مع مناجاة الشاكرين
كما انصحكم بالمواظبة اليومية على قراءة ماتيسر من القرءان حبذا قراءة صفحتان قبل او عقب كل صلاة ليمضي يومكم بقراءة جزء من كتاب الله المجيد
انصحكم بقراءة التعويذات اليومية تجدين موضوع التعويذات مثبت في روضة المناجاة والإبتهال الى الله
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الدعاء خلال شهررجب المبارك ( يصلح لأن يدعى به في كل الأوقات ) كما ورد في مصدر الخبر والله اعلم
(اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ صَبْرَ الشّاكِرينَ لَكَ، وَعَمَلَ الْخائِفينَ مِنْك، وَيَقينَ الْعابِدينَ لَكَ، اَللّـهُمَّ اَنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ، وَاَنَا عَبْدُكَ الْبائِسُ الْفَقيرُ، اَنْتَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ، وَاَنَا الْعَبْدُ الذَّليل، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْمْنُنْ بِغِناكَ عَلى فَقْري، وَبِحِلْمِكَ عَلى جَهْلي، وَبِقُوَّتِكَ عَلى ضَعْفي، يا قَوِيُّ يا عَزيزُ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ) .
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الورد العظيم " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم " تقومين به اين كنت ليلا ونهارا وانت تعملين ماشية جالسة
الآن عليكم الإستمرار بالمسير في رحلتكم القدسية بالتوجه الى المحطة الخامسة من محطات الطاقات الروحية في عالم المكاشفات نغترف من معين الرحمة القدسية على بركة الله تعالى
انصحكم بالمحافظة على هذه النصائح المباركة للوصول الى ينابيع الرحمة الإلهية
ننصحكم بالمواظبة على قراءة ماتيسر من القرءان
تأدية صلاة الليل والمراقبة الشديدة للنفس الأمارة بالسوء ومحاسبتها
الصمت باب من ابواب الحكمة لا نتحدث الا فيما يرضي الله عز وجل و كظم الغيظ والعفو عند المقدرة من سيماء الصالحين المتقين
نلتمسكم الدعاءفي خلواتكم المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : روح زينبية
ماشاء الله أحوالكم في حال تحسن مستمر ولله الحمد 0 اما شعوركم بالحرارة والأوجاع اثناء اداء الاعمال هي نعمة للتخلص من الأثار الشيطانية والله اعلم اما الانوار وشم الروائح الزكية دليل الحضور والرحمة من الملائكة وخدام السور والايات والدعوات المباركة وهي بيان للارتقاء في العبادات والصدق في العمل والله اعلم هنيئا لكم
انصحكم بصلاة ركعتان شكر لله تعالى مع مناجاة الشاكرين
كما انصحكم بالمواظبة اليومية على قراءة ماتيسر من القرءان حبذا قراءة صفحتان قبل او عقب كل صلاة ليمضي يومكم بقراءة جزء من كتاب الله المجيد
انصحكم بقراءة التعويذات اليومية تجدين موضوع التعويذات مثبت في روضة المناجاة والإبتهال الى الله
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الدعاء خلال شهررجب المبارك ( يصلح لأن يدعى به في كل الأوقات ) كما ورد في مصدر الخبر والله اعلم
(اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ صَبْرَ الشّاكِرينَ لَكَ، وَعَمَلَ الْخائِفينَ مِنْك، وَيَقينَ الْعابِدينَ لَكَ، اَللّـهُمَّ اَنْتَ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ، وَاَنَا عَبْدُكَ الْبائِسُ الْفَقيرُ، اَنْتَ الْغَنِيُّ الْحَميدُ، وَاَنَا الْعَبْدُ الذَّليل، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاْمْنُنْ بِغِناكَ عَلى فَقْري، وَبِحِلْمِكَ عَلى جَهْلي، وَبِقُوَّتِكَ عَلى ضَعْفي، يا قَوِيُّ يا عَزيزُ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ) .
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الورد العظيم " لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم " تقومين به اين كنت ليلا ونهارا وانت تعملين ماشية جالسة
الآن عليكم الإستمرار بالمسير في رحلتكم القدسية بالتوجه الى المحطة الخامسة من محطات الطاقات الروحية في عالم المكاشفات نغترف من معين الرحمة القدسية على بركة الله تعالى
انصحكم بالمحافظة على هذه النصائح المباركة للوصول الى ينابيع الرحمة الإلهية
ننصحكم بالمواظبة على قراءة ماتيسر من القرءان
تأدية صلاة الليل والمراقبة الشديدة للنفس الأمارة بالسوء ومحاسبتها
الصمت باب من ابواب الحكمة لا نتحدث الا فيما يرضي الله عز وجل و كظم الغيظ والعفو عند المقدرة من سيماء الصالحين المتقين
نلتمسكم الدعاءفي خلواتكم المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
