بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والدي وسيدي الغ ـاالي
*عند قراءة الرقية الشرعية على الماء شعرت بتنميل في باطن القدمين , حكة
في اليوم الأول :
عند المسح شعرت براحة
-عند الشرب شعرت براحة , قشعريرة
-عند القراءة شعرت بالخوف , تهيء لي رؤية شيء مرتين فشعرت بالخوف
, قشعريرة , عند سماع صوت من الخارج أشعر بالنفور , شرود ,
تنميل في باطن القدم اليسرى
-عند التبخير شعرت براحة
الأح ـلام :
-حلمت باني كنت في منزل جدي رحمه الله , وضعت عباءتي في مكان ما , وعندما
أردت الخروج , بحثت عنها لأنها كانت بين مجموعة من العباءات , ثم أرتديت حذائي
( أجلكم الله ) وكان لونه وردي وكأنّ فيه اللون الأصفر كذلك ( أحلامي لا أتذكرها جيداً )
فمشيت ثم أسرعت قليلاً لأن الوقت كان ظهراً ولم يكن أحد بالشارع ثم مشيت مرةً أخرى
-حلمت باني أقرأ القرآن الكريم ( لا أتذكر ماهي السور ) لكن كنت أقرأ نهاية سورة
وابتدأت بسورة أخرى .. لا أتذكر هل كانت ( سورة الرحمن ) أم كانت سورة
فيها اسم (الرحمن ) كان في السورة بعض الكلمات التي كانت مكتوبة باللون الأحمر فتعجبت من ذلك , كما كان هناك شرح من أعلى الصفحة بين قوسين حاولت قراءته لفهمه لكن أيضاً ( لا أتذكر جيداً ما كان مكتوب في أعلى الصفحة )
اليوم الثاني :
-عند المسح نفور لسماع من بالخارج , كنت أفكر بموضوع ثم شعرت بالضيق من ذلك
-عند الشرب شعرت براحة
-عند القراءة تفكير , نفور عند سماع اي صوت
-عند البحث على زيارة عاشوراء شعرت بتنميل في باطن القدم اليسرى
-عند التبخير شعرت براحة
الأح ـلام :
-حلمت باني أردت شراء حذاء وردي ( أجلكم الله ) لكني لم أجد القياس المناسب
فطلبت المقاس من شخص يعمل بالمحل لكنه لم يأتيني به , فأتى بجموعة أحذية فردية
سوداء ( أجلكم الله ) ( لا أتذكر عددها ) ربما كانت خمسة فجربت واحداً لكنه كان صغيراً
-حلمت باني أنظر إلى نفسي بالمرآة
-حلمت باني رأيت ناس يغلقون باب ضريح الإمام الرضا عليه السلام من أجل الزحمة
فذهبت إلى رؤية الضريح من مكان آخر , وناديت أختي لتشاهده معي , وحينما شاهدتهُ ,
كان الضريح صغير قليلاً اي لم يكن بنفس الحجم وكان مكسو بالسواد ولم يكن هناك أي زائر .. !
اليوم الثالث :
-عند المسح وشرب الماء شعرت بالراحة
-عند القراءة شعرت بحرارة
-عند قراءة دعاء المشلول شعرت بشيء يمشي بالقرب من سجادتي فشعرت بالخوف
, وخز في إبهام القدم اليسرى , ألم في الرأس جهة اليمين , حكة في الأذنين
-عند التبخير شعرت براحة
-عند النوم شعرت بوخز في باطن الكف الأيمن
الأح ـلام :
-حلمت بان الشارع امام منزلنا القديم أناس جالسين على طول الشارع يستمعون على
الإمام الحسين عليه السلام ليلاً
-حلمت باني سأقوم بأعمال و أنوي قراءة سور وقراءة دعاء التوسل كذلك
( لا أتذكر بالضبط هل كنت سأقوم بقراءة السور و دعاء التوسل قبل أم بعد الأعمال)
اليوم الرابع :
-عند المسح شعرت براحة قليلاً , طرق , خوف
-عند الشرب شعرت براحة
-عند القراءة شرود , حديث نفس , حكة في الأذنين , طرق في الغرفة
-عند التبخير راحة , طرق
-عند النوم ألم ووخز في الصدغ الأيمن , طرق في الغرفة كالمعتاد
-اليوم التالي شعرت بألم في الرأس جهة اليمين , ألم في الفخذ
الأيسر استمر لفترة
اليوم الخامس :
-عند ذكر الأعمال أشعر بالهم وكأنها ثقل علي
-عند المسح والشرب شعرت بالراحة
-عند القراءة شعرت بألم في الكاحل الأيمن , حكة في القدم اليسرى ,
تهئ لي بشيء يتحرك فخفت من ذلك , عند ذكر زيارة عاشوراء أشعر بانها ثقل
-عند القيام لأداء ركعتي الزيارة شعرت بدوخة وسرعة في ضربات القلب
( وهذا مايحصل معي أحياناً عند الجلوس ثم القيام لتأدية الصلاة )
-عند التبخير شعرت براحة
-عند النوم كنت أكرر سورة النجم المباركة من البداية إلى " فكان قاب قوسين أو أدنى "
-عند القيام لصلاة الصبح شعرت بألم في الخنصر الأيسر وكأنه شد
-عند النوم طرق في سقف الغرفة لأكثر من مرة , كان موضع الطرق بالقرب مني
وكأنّ الطرق كان متعمداً لإخافتي , فشعرت بالخوف فسمعت سورة " البقرة "
الأح ـلام :
-حلمت ( بالنجم ) لا أتذكر هل ارددها أم فقط رأيت كلمة النجم أم كليهما
-حلمت بان فص الزبرجد وقع من الخاتم , فحاولت تثبيته باصبعي على الخاتم
-حلمت باني كنت في السوق , فذهبت لأشتري لأختي قيراط لكني تُهت بالسوق
-حلمت بشيء عن الاستغاثة الفاطمية لكن لا أتذكر بالضبط
اليوم الساادس :
-عند المسح والشرب شعرت بالراحة
-عند القراءة شعرت بحرارة , شعور بوجود احد معي , تنميل في باطن القدم اليسرى ,
تفكير , خوف لأني كنت أتوقع سماع صوت طرق وفعلاً عند طلب الدعاء بعد الإنتهاء من
دعاء المشلول سمعت طرق قوي فشعرت بالخوف فغيرت المكان
-عند التبخير شعرت براحة
الأح ـلام :
*حلمت بهذه الأحلام بعد سماع الآتي من السور المباركة :
سماع ماتبقى من سورة " البقرة " , " الجن " , " الطور "
-حلمت بان سماحة السيد الفاطمي حفظه الله تعالى قال بانه سيرى كرامات كأنّ المعنى
كان ان المتعالجون معه سيحظون بكرامة , ثم رأى شيئاً افرح قلبه لأنه لم يكن بحاجة
إلى إعطاء إرشاد لهم لأنهم فهموا ما عليهم فعله
-حلمت بان سماحة السيد الفاطمي حفظه الله تعالى سيعالج فتاة صغيرة , وكان ناس مجتمعون
لرؤية علاجه , تلك الفتاة كانت مع أمها التي قامت بإعطاءها عسل , ثم قام السيد الفاطمي
حفظه الله تعالى بمسح العسل من الأم وليس من الفتاة ببنصره الأيسر وكانت عليه علامات السكون
والوقار , ثم قام بإعطاء تلك الفتاة لسان حية ( لا أتذكر هل كانت حية أم شيء آخر ) لكن كان
لونها أخضر فاتح , ولسانها طويل وزهري اللون , عندما أخذ اللسان من ذلك الكائن ,
أخذه دون أن يؤذيه
-حلمت بان بين سماحة السيد الفاطمي حفظه الله تعالى وبين نمر ضخم تحدي بالمسبحة
السحرية ! ( تلك السبحة هي سبحتي .. لونها أخضر) التحدي كان بان يعطي ذلك النمر
السبحة دون ان يؤذيه , عندما قرّب سماحة السيد الفاطمي السبحة من النمر أصبح جزء منها
داخل فم النمر دون أن يؤذي يد السيد الفاطمي وكان ذلك انتصاراً للسيد الفاطمي حفظه الله تعالى ...
( على ان المنتصر في هذا التحدي كان دخول الجنة )
سيدي .. ماكتبته بين القوسين في الحلم الأخير لا أتذكر هل فعلا كان كذلك ام انه إضافة مني
فأحلامي كما ذكرت سابقاً لا أتذكرها جيداً
اليوم الساابع :
-عند المسح والشرب شعرت براحة
-عند القراءة شعرت بحكة وقشعريرة
-عند التبخير شعرت براحة
الح ـلم :
-حلمت بان والدي سيتحدث عن خطبة , فلما اقتربت لأسمع ماسيقول , غيّر الحديث
أطال الله بعمركم الشريف وأدخل في قلوبكم الفرح والسرور وقضى حوائجكم
بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين