اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
والــنــازعـــات غـــرقــــا
المشرفون: أنوار فاطمة الزهراء،تسبيحة الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 15021
- اشترك في: الثلاثاء مارس 04, 2008 6:40 pm
- مكان: كـنـف المـــــنـــصــــــــورة (ع)
والــنــازعـــات غـــرقــــا
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا (1) وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا (2) وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا (3) فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا (4) فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا (5) سورة النازعات
السورة مكية
قوله تعالى: «و النازعات غرقا و الناشطات نشطا و السابحات سبحا فالسابقات سبقا فالمدبرات أمرا» اختلف المفسرون في تفسير هذه الآيات الخمس اختلافا عجيبا مع اتفاقهم على أنها إقسام، و قول أكثرهم بأن جواب القسم محذوف، و التقدير أقسم بكذا و كذا لتبعثن.
فقوله: «و النازعات غرقا»
قيل: المراد بها ملائكة الموت تنزع الأرواح من الأجساد، و «غرقا» مصدر مؤكد بحذف الزوائد أي إغراقا و تشديدا في النزع.
و قيل: المراد بها الملائكة الذين ينزعون أرواح الكفار من أجسادهم بشدة، و قيل: هو الموت ينزع الأرواح من الأبدان نزعا بالغا.
و قيل: المراد بها النجوم تنزع من أفق لتغيب في أفق أي تطلع من مطالعها لتغرب في مغاربها، و قيل: المراد بها القسي تنزع بالسهم أي تمد بجذب وترها إغراقا في المد فالإقسام بقسي المجاهدين في سبيل الله أو بالمجاهدين أنفسهم، و قيل: المراد بها الوحش تنزع إلى الكلإ. و قوله: «و الناشطات نشطا»
النشط الجذب و الخروج و الإخراج برفق و سهولة و حل العقدة، قيل: المراد بها الملائكة الذين يخرجون الأرواح من الأجساد، و قيل المراد بها خصوص الملائكة يخرجون أرواح المؤمنين من أجسادهم برفق و سهولة، كما أن المراد بالنازعات غرقا الملائكة الذين ينزعون أرواح الكفار من أجسادهم.
و قيل: هم الملائكة الذين ينشطون أرواح الكفار من أجسادهم، و قيل: المراد بها أرواح المؤمنين أنفسهم، و قيل: هي النجوم تنشط و تذهب من أفق إلى أفق، و قيل: هي السهام تنشط من قسيها في الغزوات، و قيل: هو الموت ينشط و يخرج الأرواح من الأجساد، و قيل: هي الوحش تنشط من قطر إلى قطر.
و قوله: «و السابحات سبحا»قيل: المراد بها الملائكة تقبض الأرواح فتسرع بروح المؤمن إلى الجنة و بروح الكافر إلى النار، و السبح الإسراع في الحركة كما يقال للفرس سابح إذا أسرع في جريه، و قيل: المراد بها الملائكة يقبضون أرواح المؤمنين يسلونها من الأبدان سلا رفيقا ثم يدعونها حتى يستريح كالسابح بالشيء في الماء يرمي، و قيل: هي الملائكة ينزلون من السماء مسرعين، و قيل: هي النجوم تسبح في فلكها كما قال تعالى:
«و كل في فلك يسبحون».
و قيل: هي خيل الغزاة تسبح في عدوها و تسرع، و قيل: هي المنايا تسبح في نفوس الحيوان، و قيل: هي السفن تسبح في المياه، و قيل: السحاب، و قيل: دواب البحر.
و قوله : «فالسابقات سبقا» قيل المراد بها مطلق الملائكة لأنها سبقت ابن آدم بالخير و الإيمان و العمل الصالح، و قيل ملائكة الموت تسبق بروح المؤمن إلى الجنة و بروح الكافر إلى النار، و قيل الملائكة القابضون لروح المؤمن تسبق بها إلى الجنة، و قيل، ملائكة الوحي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء، و قيل أرواح المؤمنين تسبق إلى الملائكة التي يقبضونها شوقا إلى لقاء الله سبحانه، و قيل هي النجوم تسبق بعضها بعضا في السير، و قيل هي خيل الغزاة تسبق بعضها بعضا في الحرب، و قيل هي المنايا تسبق الآمال.
و قوله: «فالمدبرات أمرا» قيل: المراد بها مطلق الملائكة المدبرين للأمور، كذا فسر الأكثرون حتى ادعى بعضهم اتفاق المفسرين عليه، و قيل المراد بها الملائكة الأربعة المدبرون لأمور الدنيا: جبرائيل و ميكائيل و عزرائيل و إسرافيل، فجبرائيل يدبر أمر الرياح و الجنود و الوحي، و ميكائيل يدبر أمر القطر و النبات، و عزرائيل موكل بقبض الأرواح، و إسرافيل يتنزل بالأمر عليهم و هو صاحب الصور، و قيل: إنها الأفلاك يقع فيها أمر الله فيجري بها القضاء في الدنيا و هناك قول بأن الإقسام في الآيات بمضاف محذوف و التقدير و رب النازعات نزعا إلخ.
و أنت خبير بأن سياق الآيات الخمس سياق واحد متصل متشابه الأجزاء لا يلائم كثيرا من هذه الأقوال القاضية باختلاف المعاني المقسم بها ككون المراد بالنازعات الملائكة القابضين لأرواح الكفار، و بالناشطات الوحش، و بالسابحات السفن، و بالسابقات المنايا تسبق الآمال و بالمدبرات الأفلاك.
مضافا إلى أن كثيرا منها لا دليل عليها من جهة السياق إلا مجرد صلاحية اللفظ بحسب اللغة للاستعمال فيه أعم من الحقيقة و المجاز.
على أن كثيرا منها لا تناسب سياق آيات السورة التي تذكر يوم البعث و تحتج على وقوعه على ما تقدم في سورة المرسلات من حديث المناسبة بين ما في كلامه تعالى من الإقسام و جوابه.
و الذي يمكن أن يقال - و الله أعلم - أن ما في هذه الآيات من الأوصاف المقسم بها يقبل الانطباق على صفات الملائكة في امتثالها للأوامر الصادرة عليهم من ساحة العزة المتعلقة بتدبير أمور هذا العالم المشهود ثم قيامهم بالتدبير بإذن الله.
و الآيات شديدة الشبه سياقا بآيات مفتتح سورة الصافات: «و الصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا» و آيات مفتتح سورة المرسلات: «و المرسلات عرفا فالعاصفات عصفا و الناشرات نشرا فالفارقات فرقا فالملقيات ذكرا» و هي تصف الملائكة في امتثالهم لأمر الله غير أنها تصف ملائكة الوحي، و الآيات في مفتتح هذه السورة تصف مطلق الملائكة في تدبيرهم أمر العالم بإذن الله..
ثم إن أظهر الصفات المذكورة في هذه الآيات الخمس في الانطباق على الملائكة قوله: «فالمدبرات أمرا» و قد أطلق التدبير و لم يقيد بشيء دون شيء فالمراد به التدبير العالمي بإطلاقه، و قوله «أمرا» تمييز أو مفعول به للمدبرات و مطلق التدبير شأن مطلق الملائكة فالمراد بالمدبرات مطلق الملائكة.و إذ كان قوله: «فالمدبرات أمرا»
مفتتحا بفاء التفريع الدالة على تفرع صفة التدبير على صفة السبق، و كذا قوله:
«فالسابقات سبقا» مقرونا بفاء التفريع الدالة على تفرع السبق على السبح دل ذلك على مجانسة المعاني المرادة بالآيات الثلاث:«و السابحات سبحا فالسابقات سبقا فالمدبرات أمرا» فمدلولها أنهم يدبرون الأمر بعد ما سبقوا إليه و يسبقون إليه بعد ما سبحوا أي أسرعوا إليه عند النزول فالمراد بالسابحات و السابقات هم المدبرات من الملائكة باعتبار نزولهم إلى ما أمروا بتدبيره.
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
[align=center]الميزان في تفسير القرآن[/align]
اللهم صل على الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا (1) وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا (2) وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا (3) فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا (4) فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا (5) سورة النازعات
السورة مكية
قوله تعالى: «و النازعات غرقا و الناشطات نشطا و السابحات سبحا فالسابقات سبقا فالمدبرات أمرا» اختلف المفسرون في تفسير هذه الآيات الخمس اختلافا عجيبا مع اتفاقهم على أنها إقسام، و قول أكثرهم بأن جواب القسم محذوف، و التقدير أقسم بكذا و كذا لتبعثن.
فقوله: «و النازعات غرقا»
قيل: المراد بها ملائكة الموت تنزع الأرواح من الأجساد، و «غرقا» مصدر مؤكد بحذف الزوائد أي إغراقا و تشديدا في النزع.
و قيل: المراد بها الملائكة الذين ينزعون أرواح الكفار من أجسادهم بشدة، و قيل: هو الموت ينزع الأرواح من الأبدان نزعا بالغا.
و قيل: المراد بها النجوم تنزع من أفق لتغيب في أفق أي تطلع من مطالعها لتغرب في مغاربها، و قيل: المراد بها القسي تنزع بالسهم أي تمد بجذب وترها إغراقا في المد فالإقسام بقسي المجاهدين في سبيل الله أو بالمجاهدين أنفسهم، و قيل: المراد بها الوحش تنزع إلى الكلإ. و قوله: «و الناشطات نشطا»
النشط الجذب و الخروج و الإخراج برفق و سهولة و حل العقدة، قيل: المراد بها الملائكة الذين يخرجون الأرواح من الأجساد، و قيل المراد بها خصوص الملائكة يخرجون أرواح المؤمنين من أجسادهم برفق و سهولة، كما أن المراد بالنازعات غرقا الملائكة الذين ينزعون أرواح الكفار من أجسادهم.
و قيل: هم الملائكة الذين ينشطون أرواح الكفار من أجسادهم، و قيل: المراد بها أرواح المؤمنين أنفسهم، و قيل: هي النجوم تنشط و تذهب من أفق إلى أفق، و قيل: هي السهام تنشط من قسيها في الغزوات، و قيل: هو الموت ينشط و يخرج الأرواح من الأجساد، و قيل: هي الوحش تنشط من قطر إلى قطر.
و قوله: «و السابحات سبحا»قيل: المراد بها الملائكة تقبض الأرواح فتسرع بروح المؤمن إلى الجنة و بروح الكافر إلى النار، و السبح الإسراع في الحركة كما يقال للفرس سابح إذا أسرع في جريه، و قيل: المراد بها الملائكة يقبضون أرواح المؤمنين يسلونها من الأبدان سلا رفيقا ثم يدعونها حتى يستريح كالسابح بالشيء في الماء يرمي، و قيل: هي الملائكة ينزلون من السماء مسرعين، و قيل: هي النجوم تسبح في فلكها كما قال تعالى:
«و كل في فلك يسبحون».
و قيل: هي خيل الغزاة تسبح في عدوها و تسرع، و قيل: هي المنايا تسبح في نفوس الحيوان، و قيل: هي السفن تسبح في المياه، و قيل: السحاب، و قيل: دواب البحر.
و قوله : «فالسابقات سبقا» قيل المراد بها مطلق الملائكة لأنها سبقت ابن آدم بالخير و الإيمان و العمل الصالح، و قيل ملائكة الموت تسبق بروح المؤمن إلى الجنة و بروح الكافر إلى النار، و قيل الملائكة القابضون لروح المؤمن تسبق بها إلى الجنة، و قيل، ملائكة الوحي تسبق الشياطين بالوحي إلى الأنبياء، و قيل أرواح المؤمنين تسبق إلى الملائكة التي يقبضونها شوقا إلى لقاء الله سبحانه، و قيل هي النجوم تسبق بعضها بعضا في السير، و قيل هي خيل الغزاة تسبق بعضها بعضا في الحرب، و قيل هي المنايا تسبق الآمال.
و قوله: «فالمدبرات أمرا» قيل: المراد بها مطلق الملائكة المدبرين للأمور، كذا فسر الأكثرون حتى ادعى بعضهم اتفاق المفسرين عليه، و قيل المراد بها الملائكة الأربعة المدبرون لأمور الدنيا: جبرائيل و ميكائيل و عزرائيل و إسرافيل، فجبرائيل يدبر أمر الرياح و الجنود و الوحي، و ميكائيل يدبر أمر القطر و النبات، و عزرائيل موكل بقبض الأرواح، و إسرافيل يتنزل بالأمر عليهم و هو صاحب الصور، و قيل: إنها الأفلاك يقع فيها أمر الله فيجري بها القضاء في الدنيا و هناك قول بأن الإقسام في الآيات بمضاف محذوف و التقدير و رب النازعات نزعا إلخ.
و أنت خبير بأن سياق الآيات الخمس سياق واحد متصل متشابه الأجزاء لا يلائم كثيرا من هذه الأقوال القاضية باختلاف المعاني المقسم بها ككون المراد بالنازعات الملائكة القابضين لأرواح الكفار، و بالناشطات الوحش، و بالسابحات السفن، و بالسابقات المنايا تسبق الآمال و بالمدبرات الأفلاك.
مضافا إلى أن كثيرا منها لا دليل عليها من جهة السياق إلا مجرد صلاحية اللفظ بحسب اللغة للاستعمال فيه أعم من الحقيقة و المجاز.
على أن كثيرا منها لا تناسب سياق آيات السورة التي تذكر يوم البعث و تحتج على وقوعه على ما تقدم في سورة المرسلات من حديث المناسبة بين ما في كلامه تعالى من الإقسام و جوابه.
و الذي يمكن أن يقال - و الله أعلم - أن ما في هذه الآيات من الأوصاف المقسم بها يقبل الانطباق على صفات الملائكة في امتثالها للأوامر الصادرة عليهم من ساحة العزة المتعلقة بتدبير أمور هذا العالم المشهود ثم قيامهم بالتدبير بإذن الله.
و الآيات شديدة الشبه سياقا بآيات مفتتح سورة الصافات: «و الصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا» و آيات مفتتح سورة المرسلات: «و المرسلات عرفا فالعاصفات عصفا و الناشرات نشرا فالفارقات فرقا فالملقيات ذكرا» و هي تصف الملائكة في امتثالهم لأمر الله غير أنها تصف ملائكة الوحي، و الآيات في مفتتح هذه السورة تصف مطلق الملائكة في تدبيرهم أمر العالم بإذن الله..
ثم إن أظهر الصفات المذكورة في هذه الآيات الخمس في الانطباق على الملائكة قوله: «فالمدبرات أمرا» و قد أطلق التدبير و لم يقيد بشيء دون شيء فالمراد به التدبير العالمي بإطلاقه، و قوله «أمرا» تمييز أو مفعول به للمدبرات و مطلق التدبير شأن مطلق الملائكة فالمراد بالمدبرات مطلق الملائكة.و إذ كان قوله: «فالمدبرات أمرا»
مفتتحا بفاء التفريع الدالة على تفرع صفة التدبير على صفة السبق، و كذا قوله:
«فالسابقات سبقا» مقرونا بفاء التفريع الدالة على تفرع السبق على السبح دل ذلك على مجانسة المعاني المرادة بالآيات الثلاث:«و السابحات سبحا فالسابقات سبقا فالمدبرات أمرا» فمدلولها أنهم يدبرون الأمر بعد ما سبقوا إليه و يسبقون إليه بعد ما سبحوا أي أسرعوا إليه عند النزول فالمراد بالسابحات و السابقات هم المدبرات من الملائكة باعتبار نزولهم إلى ما أمروا بتدبيره.
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
[align=center]الميزان في تفسير القرآن[/align]
يا الله
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 3584
- اشترك في: الأربعاء فبراير 04, 2009 3:36 pm
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
اللهم صل على محمد وال محمد
اثابكم الله يا اختي نبع الزهراءوجزاك الله كل خير
وموفقه بحق محمد وال محمد وتقبلي مروري
نسألكم الدعاء
اثابكم الله يا اختي نبع الزهراءوجزاك الله كل خير
وموفقه بحق محمد وال محمد وتقبلي مروري
نسألكم الدعاء
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
[align=center]اللهم صل على محمد وال محمد
شكراً لكي اختي الكريمة على المشاركة القيمة
الله يعطيكِ العافية[/align]
شكراً لكي اختي الكريمة على المشاركة القيمة
الله يعطيكِ العافية[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
[font=Courier New][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
في ميزان أعمالك أختي الكريمة نبع الزهراء
... أنار الله قلبك بهداه وزادك تقوي وايمان لا حرمنا الله من اطلالتك ...[/align][/font]
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
في ميزان أعمالك أختي الكريمة نبع الزهراء
... أنار الله قلبك بهداه وزادك تقوي وايمان لا حرمنا الله من اطلالتك ...[/align][/font]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 26879
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 24, 2008 1:16 am
- مكان: بين الرياحين
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
ماشاء الله تبارك الله،، تفسير جميل جداً جداً
الله يجعله في ميزان أعمالكم...
وربي يعطيكم ألفين عافية ويقضي به جميع حوائجكم.. [/align]
اللهم صل على محمد وال محمد
ماشاء الله تبارك الله،، تفسير جميل جداً جداً
الله يجعله في ميزان أعمالكم...
وربي يعطيكم ألفين عافية ويقضي به جميع حوائجكم.. [/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1762
- اشترك في: الاثنين أكتوبر 20, 2008 11:40 pm
- مكان: لامكآن يحتويني ؟
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
اللهم صل على محمد وآل محمد
جــزاكــم الله الف خــيــر
وقـضـى حوائجــكــم بحق محمــد وآل محــمد
تحــيــاتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
جزاكم الله خير الجزاء اختي على التفسير
جعله الله في ميزان اعمالكم
ونور قلبكم بنور القران الكريم
تحياتي
اللهم صل على محمد وال محمد
جزاكم الله خير الجزاء اختي على التفسير
جعله الله في ميزان اعمالكم
ونور قلبكم بنور القران الكريم
تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 15021
- اشترك في: الثلاثاء مارس 04, 2008 6:40 pm
- مكان: كـنـف المـــــنـــصــــــــورة (ع)
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لجميل مروركم وطيب دعواتكم المباركة
وفقكم الله تعالى ورفع درجاتكم بحق محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
اللهم صل على الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لجميل مروركم وطيب دعواتكم المباركة
وفقكم الله تعالى ورفع درجاتكم بحق محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
يا الله
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2503
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 09, 2008 3:23 am
Re: والــنــازعـــات غـــرقــــا
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج مهدي آل محمد يا كريم
بُوركتم ..
أختي الجليلة نبع الزهراء لطرحكم الـقيم ..
سدد الله خطاكم الى نيل مرضاته ..[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج مهدي آل محمد يا كريم
بُوركتم ..
أختي الجليلة نبع الزهراء لطرحكم الـقيم ..
سدد الله خطاكم الى نيل مرضاته ..[/align]