بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الليلة الاولى:
الم بالكتف الايسر بالعضلة التي ملاصقه لها من الخلف ومن ثم شعرت بحرارة تخرج من ظهري و شيء يتحرك بظهري كالذرات تسير ومن ثم كأن الحراره تجمعت وظهرت من ابهام الرجل اليمنى اخذت تخرج حرارة ومن تنميل بسيط بالرجل اليسرى ومن ثم الم بالكتف الايمن وتثاؤب بسيط وراحة واقبال على الاعمال.
الحلم
حلمت بامور عديده لكن نسيت وما اتذكر ان الناس تغبطني لعمل ولما فيه انا من تعلق بالمولى ومن ثم وجدت نفسي اني انتظر معلمه لي اريد ابلاغها اني سأسحب ملفي من الجامعه لاني تعبت من ظلمهم (رغم اني تخرجت هذا العام ونجوت من ظلمهم)ومن ثم كان الصلاة الظهر حان وقتها ولم اصلي منتظرة اكلم المعلمه بداية خوفا ان تمر وان اصلي ولا استطع كلامها.
الليله الثانية
تثاؤب-تنميل مع حرارة بالقدم اليمنى- خفقان شديد اتصل باختلاج اليدين-وخشوع وقبول وراحه.
الحلم
رأيت كأن اختي بمعضله وطلبت مني مساندتها وفي امر عملي لدراسه وجهزته لها كالبرق وكأنها كانت خافيه علي امر و اكتشفته و من ثم وجدت كأني سأحضر لاختبار سهل و البنات اخذوا يقولون لليوم التالي وانا كنت راغبه كثيرا بالاختبار ولاسيما انه عملي ومن ثم وجدت نفسي اني بالكليه و المعلمات فرحين جدا بتواجدي بينهم وتلك تسلم علي و الثانيه تقبلني و الثالثه تضمني وكأن متجمعات المعلمات التي كانت لي علاقه معهم من كل صوب وكأن اكثر معلمه كانت معي سعيده جدا ولم تصدق رؤيتي ضمتني و تواعدت معي اول ما افرغ اذهب لها وعدت لها ووجدت بجانبها معلمه ناصبيه (وهي في الحقيقه غيرت شخصيه هذه المعلمه و ليس فقط بالحلم) في الحلم ردت علي المعلمه الناصبيه انها لن تقوم معك قلت لها هي من قالت لي اطاعتها المعلمه التي كانت علاقتها معي قويه وقالت لن اقوم وتركتها و ذهبت(العجب الشخصيتين تتكرر يومين متتالين بنومي وانا لم افكر بهم) كما رأيت بعد ان ساعدت صديقتي وجدت اني رأيت عمومتي اثنان منهم يقرأ القرآن ولكن وهما مستلقيان بالارض ومن ثم دخلت اكرمكم الله الحمام لاقضي حاجتي وجدت غائط متناثر فقلت الاطفال دخلوا وامهاتهم تاركتهم ولم تشرف على نظافتهم فغسلت الحوض ومن ثم توضأت وانا اتوضأ تذكرت لما عمومتي يقرأون القرآن وهم مستلقيان وكأن وانا بهذا الحال اسمع منادي يقول وكأنه يقرأ حديث عن اهمية القرآن وماهو اجر القارىء وماهو اجر المستمع وكأنه يقول اذا سمعت تاليا للقرآن افتح القرآن وتبع معه لتركز على الكلمات وتفهم الايات التاليه وقلت بنفسي الحمدلله انا كذلك واقرآ القرآن و انا معظمه له ومن ثم وجدت نفسي كأني بمكان هام ويقرأ به عالم محاضرات وانا التي اشغل و المشرفه على هذا المجلس وكان معظم كلام الشيخ تذكير وتحذير للعالم باهمية القرآن وكانت محاضره راائعه جدا ولكن لا اتذكر هذا العالم ولكن ما اعرف عنه ان لكلامه اهميه بالوجود ويفخر من يستمع له لان كلامه سلس وواضح و قيم ومن ثم وجدت كأني مع اخوتي وعماتي وخالاتي(أي الاهل اجمعهم) وكأن بنت عمي تعطيني البطاطس لاقشره لهم تقول لي انتي سريعه بالتقشير ومن ثم وجدت احداهم حاجه معي معجبه فيني كنت اقول لها ام زوجي قيل لها زوجة ابنك سريعه بالتقشير كأني اقول لها احرجوني قالت لي هل انتي تزوجتي قلت لها لا مخطوبه قالت وما اسمك زوجك قلت لها حسن(رغم اني عزباء لا مخطوبه ولا متزوجه بالواقع) ومن ثم وجدت نفسي اهلي تبقوا على سفرة الاكل وانا قمت انظف طاوله خلفهم كلها تراب اخذت انزل التراب من على الطاوله لانزله بالارض وانظف المكان واخذت انظف المكان ومن ثم وجدت نفسي مع اخي ذاهبه وزوجته لمنتزه كله تراب وكأن اخي توقف اقول له لما في سيارات خلفنا قال لي الطريق طريقي فلم ارضى يؤخر الناس حتى لو الطريق طريقه كأني اخذت سكان السياره وانا سرت بالسياره ووجدنا انفسنا بمكان كبيررر وواسع وبعض الاهل هناك ووجد جبل كبير جدا وعليه منحوته صورة الامام علي عليه السلام بشكل رائع مميز متقن ولها هيبتها الصورة و الناس تأتي للوقوف امام عظمتها ورؤيتها وكأنها بمتحف لترى الروائع انا كنت من بعيد اتأمل بعظمتها و التقطت الصور، كما اني رأيت اننا بمجلس عزاء للاهل وهم جميعهم يستمعون للقراءة اما انا واحداهم اخذنا نجهز العشاء و الهدايا للضيوف وتعجبوا متى قمنا وتركناهم وبهذه السرعه جهزنا وجبة عشاء
الليله الثالثه
تثاؤب اول البدأ ومن ثم حكة متفاوته وراحة واقبال على الاعمال-الم بسيط بالاذن اليمنى تحول لحكة
الحلم
لا اتذكر من حلمي الا عند صلاة الفجر كأن احد يقويني للقيام حتى اقرأ سورة القدر و الحمد،فقلت بداخلي لاني اقرأها بكل صلاة (ولكن الواقع أني اقرأها عند كل وضوء)
كما اتذكر اني رأيت اني بمدينة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه ولكن لا اتذكر الحلم
كما رأيت اني بصحراء و خيمه وامرأه وابنها هاربين من ظلام ومجموعه من الشجعان ذهبوا لاخذ حقهم وطلبت من الام وابنها الجلوس وعدم الرحيل مع البقيه حتى لايرونهم ويأخذوهم والابن كان يريد الذهاب وبعصبيه ولكن منعته حتى لا ينضر علما اني بالحلم اعرف تلك المرأه وابنها و لكن الان نسيت من يكونوا
الليله الرابعة
تثاؤب بسيط وراحه وتوجه
الحلم
اني ذاهبه لحرم الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم وكأن سكني قريب جدا من الحرم ولا اتذكر ما يتعلق بهذا الحلم.
رأيت كأن بنت خالي متصله تخبرني ان بنتها مريضه جدا ولاتعلم ماذا تفعل معها وهي كذلك متعبه قلت لها خذي لك صدقه امسحيها على سائر جسدك من الرأس الى نهاية القدم ومن ثم ادفعيها صدقة لسلامة مولانا الحجه عجل الله فرجه وبنتك ستشفى مؤكدا لانها مجربه ومفعولها قوي قالت لي هل لي روايه من اهل البيت عليهم السلام قلت لها لا لكنها مجربه من اناس عرفاء وبعدها غيرت مسار الحديث وقالت لي مع السلامة.
كما رأيت ان مجتمعين بمنزل عمتي وجاءني الغائط واخرجت اكرمكم الله بجانبهم لان المرحاض بجانبهم ومن ثم وجدت نفسي كأننا انا واخي وامي بحديقه صغيره وكأنها مقتطعه من منزلنا وفيها عصافير صغار وجميلين جدا ينتقلون فيها من فوق ومن تحت كانت تسير بخطوات هادئه وكنا ننظر لهم وسعيدين بهم قلت كان فأرا وبدل ان يخرج فأر استبدل بعصافير رااائعه وجميله وعديده
كما رأيت أن أخي أتى لنا بزعتر ونوع من انواع الكيك من محل آخر قلت له الكيك طكعمه ليس لذيذ وليس احد سيأكله قال لي استبدله لكم بزعتر كلي من الزعتر الكيسة الكبيره التي هناك وهذا نستبدله وقال لي لي لكن الزعتر خبزه بر الذي متواجد الآن لان ليس هناك خبز ابيض قلت له مومشكله واخذت أأكل منه
كما رأيت أن والدتي أطال الباري بعمرها الحقت والدي وجاء لنا خبر وفاتها فأخذت ابكي أصبحنا يتامى الاب والام ونحن لازلنا صغار من سيربي اخوتي الصغار لم يأخذ أبتي إلا أشهر لرحيله وهذه والدتي تلحقه وانا ابكي سمعت صوتي اختي الصغيره فجلست فزعه وسمعت ان والدتي الحقت بوالدي فقالت سأنزع ملابسي (وكأنه من الجزع) فقلت لها لا فرأيتها نزعت البلوزه الداخليه وتبقت بجاكيت ومفتوح وبعدها قلت والدي اتذكر صلينا عليه صلاة الوحشه بعد دفنه ونحن بالحسينيه والدتي من صدمة الخبر نسينا ان نصلي عليها وكأنها لم تمت بمنطقتنا بل بزياره لآل محمد عليهم السلام و من ثم قلت الآن عرفت لما بأيامي الاخيره لا أفارق والدتي ودوما معها اجلس واقوم واحكي معها قد يكون شعورا بفراقها عني ومن ثم رأيت كأن امي موجوده كيف لا اعلم.
كما رأيت أن جارتنا وهي كبيرة بالسن تتغبط ببنات ولدها انهم جميلات وانهن أذكياء ستسأل والدتهن ماذا تأكل وهي حامل بهن وماذا تقرأ تقول اتى اختبار لفلانه أي واحده لاتستطع حله وهي حلت السؤال،فأخذت تتغبط فرفعت صوتي بالصلاة على محمد وآل محمد حتى تذكر الجده الصلاة على محمد وآل محمد ولا تحسد بنات امها فمن كانت جالسه بجانبي بعد ان سمعتني فعت صوتي بالصلاة على النبي الهادي رفعت صوتها معي والجده لم تتأثر وأخذت تكمل
كما رأيت أن عمي اخذ يذكر لي ولوالدتي ولأخي ماهي الهدايا التي قدمها لبناته بأيام زواجهم وما اتذكر احداهن 150حجر كريم واخرى ساعه و البقيه لا اتذكر،ومن ثم رأيت احدى بناته آتيه لمنزلنا ومعها طفلتها اصلغيره قلت لها اليوم مبتسمه على غير العاده قالت لي تنظر لبطني وتقول لي داده فالتفت على بنت عمي رأيت بطنها كبير كانها بالشهر الثامن السابع و هي بالواقع ليس لها بطن ابد فقلت لها رأت بطنك كبيرا توقعتك حامل قالت نعم.
الليله الخامسة
تثاؤب أقل من اليوم السابق-حكة بسيطة جدا اقل من السابق بعد انتهاء الاعمال شعرت بألم بخاصرتي اليسرى(لكن لا اعلم هل الالم بسبب تعب شغل المنزل الذي بعد اجهاد عمل كثير توجهت للاعمال وانا متعبه هل من آثاره أو من اثر القراءه)
الليله السادسة
خشوع بكاء توجه الام باماكن من الجسم متراوحه كالتكف الايمن و العضد وحكة بالجانب الايمن من الكف اليمنى، و بينما انا جالسه بين اهلي رأيت نور كالفلاش ،والغريب فقط انا الذي رأيته قلت لهم كأن بنور من هناك قيل لي لا..فصمت.، كذلك لحظة الزياره كنت متشوقة لزياره الامام الحسن عليه السلام و انا بنية الزياره شعرت بقوة كأن الامام عليه السلام يستقبلني ويرد علي.
الحلم
لا اتذكر من حلمي الا عند صلاة الفجر كأن احد يقويني للقيام حتى اقرأ سورة القدر و الحمد،فقلت بداخلي لاني اقرأها بكل صلاة (ولكن الواقع أني اقرأها عند كل وضوء)
كما اتذكر اني رأيت اني بمدينة رسول الله صلوات الله وسلامه عليه ولكن لا اتذكر الحلم
كما رأيت اني بصحراء و خيمه وامرأه وابنها هاربين من ظلام ومجموعه من الشجعان ذهبوا لاخذ حقهم وطلبت من الام وابنها الجلوس وعدم الرحيل مع البقيه حتى لايرونهم ويأخذوهم والابن كان يريد الذهاب وبعصبيه ولكن منعته حتى لا ينضر علما اني بالحلم اعرف تلك المرأه وابنها و لكن الان نسيت من يكونوا
الليلة السابعه
حكة خفيفه متباعدة-الم بالكتف الايمن و كأن شيء يضغط عليه- شد ممتد على طول الظهر و كأن شيء يتحرك به
الحلم
رأيت كأن هناك ضريح كبير لا اتذكر هو ضريح الامام الحسين او الامام الحسن عليهما السلام او النبي محمد صلى الله عليه وآله و الناس تتهافت عليه ولكن للوصول هناك عقبات لابد أن تتجاوزيها الجميع الذين معي تراجعوا لصعوبه الوصول قلت لهم سأكمل وكان بيدي فقط ريال فرأيت زوجة خالي بالاعلى قلت لها ضعيه بالضريح هذا مالدي قد لا اصل ضعي الذيه عندك فأخذته وإذا بي أصعد قلت داخل نفسي لو باقية المبلغ عندي حتى صعودي ووضع المبلغ بنفسي وطلبت من الامام عليه السلام حاجتي وانا ارمي المبلغ داخل الضريح واذا بي اقول الان هي تضع المبلغ انا اطلب حاجتي فطلبت حاجتي وبعدها وصلت كأني احاول الوصول لداخل الضريح وحتما وصلت و بعد ماوصلت رأيت نفسي قريبه من الشباك و الشباك مفتوح من اعلى نرى ماهو بالداخل و كأن المكان واسع جدا زاويه كامله لي من الجهتين لان لم يكن هناك زحمه و ذلك لتخوفهم من صعوبة الطريق بينما انا كذلك واقفه بين تأمل و دعاء و إذا بأحد الخادمات له(كأنها من المنظمات بحرم الرسول صلى الله عليه وآله)تأمرني بالسير وعدم الوقوف مده طويله وكأن عمتي معهم لانها تعجبت كيف وصولي بسرعه و كالحسد فوقفت بجانبهم ضدي لكني حقرتهم وبقيت بمكاني مع الامام عليه السلام، ومن ثم وجدت نفسي كأننا بالمدينه مع الاخوات المنظمات اللاتي معي بالحسينيه اتفقنا على موعد الذهاب للرسول صلى الله عليه وآله بهذا الوقت وانتظرت بالخارج انتظرهم وإذا بأعز صديقه لي جالسه بالخارج جلست معها و بعد أن خرجوا سرت معهم ووعدت صديقتي للقاء آخر و إني يلزمني الذهاب و إذا بأحد الاخوات(ولكن الغريب ليس حقيقه من بنات النظام معنا بالحسينيه بل كانت زميله لي بأيام الدراسه)أعطتني خاتم نجفي وقالت لي هذا خاتمك قلت لها نعم ارتديه بكل صلاة أتت به لي والدتي من العراق فقالت لي ولكن كبير على اصبعك قليلا لاتخافين يسقط قلت لها ليس كبير كثير لكني أحب جدا هذا الخاتمه لانه نفعه كبير وكأن (حقا والدتي أتت لي بخاتم نجفي من العراق ولكن ليس كهذا بل شكل آخر(وكأني وجدت لمعه وصفاء من هذا الخاتم)و اكملنا المسير ،(كان الحلم طويل وبه احداث لكن هذا ما اتذكر بوضوح منه)
الليله الثامنه
خشوع –راحه(لاني كنت بمكان شبه ضوضاء خارج المنزل وبعيد عن الضوء الخافت)
الحلم
_
الليله التاسعه
خشوع –بكاء (كنت مقهوره جدا اني مقبله على المولى عزوجل لكن هناك اصوات تزعجني )
الحلم
رأيت اني بالحج وكأني انهيت اخر اعمال الحج وكتبت لي ورقه بآخر عمل اديته ومن ثم وجدت كأن انظر لحال اهل البحرين ومايجري عليهم وكيف يعذبونهم و ملك دولتنا موجود معهم يقتل بابناء البحرين ومتعدد صورته مرات عديده داخل الالمسكن الذي هم يقتلون فيه ابناء البحرين(نصرهم الباري على اعداهم) ودخلت بالداخل فرأيت كيف حكومتهم تجبرهم على اعمال يقومون بها كدخول لاعبين الكره بكأس العالم وهم بهذه الفتره ومن ثم كأن انتهى وخرجت وإذا بصوت احدهم يقول ان ملك دولتنا سيوزع اموالا و اراضي للمواطنين فركض الكثير ومن ثم قلت لهم اين جزمتي لا اراها فقيل لي ان احداهن استبدلتها فقلت لن تمشي دون جزمتي ومن ثم اتوا لي بها قالوا هاهم اتوا بها واعطوني اياها ولبستها ومشيت ،وكأني زرت بالبقيع الامام الحسن و الامام الحسين عليهما السلام ،ومن ثم رأيت كأننا بعزاء والدي رحمة الله عليه واتوا بابنت عمي الصغيره فتذكرت ان زوجة اخي على ولادة لو ابي حاضر كيف دلل هذه الطفله واخذت ابكي بشده ولا ارى شيء من دموعي، كما رأيت أننا بمنتجع ونحن كلنا بمدينة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم وكأن السيد الفاطمي متواجد و شخصيه اخرى معه فددخلت الحسينيه مكان تواجده ورأيت كلما فتحت عيني اجد نور يسطع بعيني لا استطع النظر قيل لي لما!! ومن ثم كأن السيد الفاطمي امرأة و الذي معه امرأه و ليس رجل وطرحت لهم احوالي بالمدرسه وليس حوائجي فقط احوالي وسجل المساعد الذي معه اخر احوالي وقال لي سنرد عليك بوقت لاحق ،لان كأن هم آتين لحل مشكله احدهم وكأني اقول لخالتي هذا السيد الفاطمي على يده كرامات ظهرت و قضاء حوائج اطرحي له مشكلة ولدك و ستحل بإذن الله قالت اخجل بالطلب منه قلت لها اخبري عمي(أي زوجها)بأن يطلب منه و من ثم رأيت الاخوات اللاتي ذهبن معاي المدينة المنورة للرسول الاعظم صلى الله عليه وآله بهذا المنتجع و باحد هذه الغرف غرفة عروس و ارتني عقدللزواج قالت هذا لزوجة اخي استأجرته وانا انظر له سقطت كالعود منه فرفعته من الارض واركبته ومن ثم اسير و ارى بخورا بالارض ناثرين من بوابة الدخول للداخل.
الليلة العاشره
كان عقلي مشتتا وبي نعاس وتثاؤب وحكة والم بالرجل اليمنى قليلا وخفقان بقلبي شديد لم يتوقف والام بسيطه بالفخذ الايمن
الحلم
لا اتذكر(لان نومي لم يكن مستقر)
الليله الحاديه عشر
اقيم الاعمال و انا متعبه فكان بين تثاؤب بسيط زحكه خفيفه وببداية الاعمال الام بسيطة بالفخذ اليمن
الحلم
لاشيء
الليلة الثانيه عشر
كان الام شديدة بالبطن متصله بالمعده اعمل الاعمال وانا بحالة بكاء من شدة الالم وعند الوقوف للصلاه كان الالم شديد ولم استطع حتى المسير الا كالمنحنيه
الحلم
....
الليلة الثالثة عشر
كانت الام البطن بالمعده شديد كالليله السابقه و أديت الاعمال وانا بحاله نفسيه متعبه جدا
الحلم
لا اتذكر غير اني تعينت بوظيفة اقل من مستوى شهاداتي فتعبت نفسيتي جدا
الليلة الرابعه عشر
تثاؤب بكاء خشوع و انكسار قلب راحه و حكة وتنميل بالقدم اليسرى و الم ببداية الاعمال بالقدم اليمنى وقبل الاعمال خفقان بالقلب وكذلك تنميل بالظهر
متذبذب
وكان هذا اليوم لدي رغبه قويه بالتقرب من المولى عزوجل ومراقبه اعمالي بشدة اكثر من الايام السابقه وكان بين اذكار جميله متنقله واغتسلت باغتسال التوبه للتوجه بشكل اعمق واكثر ومراقبة الذات اكثر، ومن اتذكر مولاي ابن الحسن عجل الله فرجه ينكسر قلبي و ابكي وان قرأت اعمالا خاصه به كذلك فاخترت الزياره بهذه الليله (زيارة آل يس) التي عشت مع كل كلمه بها.
راجية من المولى عزوجل الهدايه والتوفيق و الرضا.
(علما ان هذا الدرس كان متقطع ثلاث مرات بخارج ارادتي..بحيث المره الاولى بعد الدرس الاول ووضع احوالي لم يتم الرد على احوالي فخفت التوقف فاكملت واتخذت الدرس الخامس ومن بعد الاعمال بيومين تم الرد علي و ارشادي للاستغاثه المحمديه، بعد الاستغاثه المحمديه توقفت اربعة ايام حتى يتم الرد علي وهل اتوجه للدرس التالي ام لا.، وتم ارشادي للدرس فاكملت ومن ثم دخلت بالعذر الشرعي توقفت و ما ان انتهيت العذر اكملت الدرس و هأنا اليوم انتهيت، فلا انكر وجدت روحي متذبذبه بسبب الانقطاع لمرات عديده فعذرا)
لطفا اختنا هناك رؤيا مكررة تم ادراجها في الليلة الثالثة والسادسة يُرجى التأكد
مشتاقة يا حجة كتب:مشتاقة يا حجة كتب:
عذرا مولانا الكريم الليله الثالثه هو ماتم نسخ الحلم خطأ وذلك لاني نسخت الحلم لتفسيره وقد اكون بدل النسخ لصقت لا اعلم ، ولكن الحلم هذا هو
-رأيت كأني بواقعة الطف و شيعة الامام الحسين عليه السلام من كل جانب يقاتلون الاعداء و كأن بنا كذلك و إذا بي أقول لمن معي اريد الفرس سأنطلق معهم لنصرة الامام عليه السلام فقال صاحب الفرس الان اجهز الفرس لك وأوقف الفرس ليستعد للانطلاق و إذا بالفرس كايرقه وأخذ يكبر شيئا فشيئا امامي قلت سبحان الله هذا شكل الفرس يكون هكذا و بعدها يكبر جاء لي ابن صاحب الفرس لابد من ان تكون اكثر من غشاء للحماية الا ترين حوافر الخيل تقف حتى على ابعاد كبيره من من الرمال ولاتسقط وفرسنا هكذا يتكون من اكثر من غطاء ويكبر بخطوات سليمه والكل دخل بالداخل ينتظر حتى يكبر الفرس أما أنا وقفت انظر الى عظمة الخالق بتكوين ها الفرس وكسف يكبر وقلت سبحان الله هكذا ووقفت للتأمل وانتظر وكلي شوق ان ينتهي بسرعه حتى ننطلق لواقعة الطف.
ان لم اخطأ كان الحلم بهذا اليوم او انه حلم اخر ولكن اتذكر رؤى بهذا اليوم و لكن لبعده بسبب التقطع نسيت فاعتذر مولانا، ولكن لا اعلم لما اشعر احلامي متشتته ليس كالسابق واتكاسل في كتابتها عاجلا ليس كالسابق فاتشتت
تــم دمــج الــردود