بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
تجب هذه الصلاة على كل مكلف ـ عدا الحائض والنفساء ـ عند كسوف الشمس، وخسوف القمر، ولو بعضهما، وكذا عند الزلزلة على الأحوط وجوبا، والأحوط الأولى الإتيان بها عند كل مخوف سماوي، كالريح السوداء، والحمراء، والصفراء، والظلمة الشديدة، والصاعقة، والصيحة، والنار التي تظهر في السماء، بل عند كل مخوف أرضي أيضاً كالهدة والخسف، وغير ذلك من المخاوف.
صلاة الايات لها كيفياان منها:
الصورة الأولى:
أن يقرأ بعد النيّة وتكبيرة الإحرام "الحمد" وسورة، ثم يركع ثم يرفع رأسه من الركوع فيقرأ الحمد وسورة، ثم يركع فيرفع رأسه من الركوع فيقرأ الحمد وسورة،
ثم يركع، ثم يرفع رأسه فيقرأ، وهكذا إلى أن يكمل في ركعته خمسة ركوعات قد قرأ قبل كل ركوع منها الحمد وسورة، ثم يهوي للسجود فيسجد سجدتين،
ثم يقوم ويأتي بالركعة الثانية مثل الركعة الأولى إلى إكمال السجدتين ثم يتشهد ويسلّم
الصورة الثانية:
أن يقرأ بعد النيّة وتكبيرة الإحرام "الحمد" والقسم الأول من السورة ولو كان آية واحدة كاملة ثم يركع ثم يرفع رأسه فيقرأ القسم الثاني من تلك السورة كما ذكر
ثم يركع ثم يرفع رأسه فيقرأ القسم الثالث من تلك السورة كما مرّ. وهكذا الى الركوع الخامس حتى يتم السورة التي قرأ من آياتها قبل الركوع الأخير،
ثم يركع الركوع الخامس، ثم يهوي الى السجدتين، ثم يقوم فيقرأ "الحمد" وآية من سورة، ثم يركع، وهكذا يفعل مثل ما فعل في الركعة الأولى الى أن يتشهد ويسلّم،
وليس له إذا أراد أن يكتفي في كل ركوع بآية واحدة من السورة أن يقرأ "الحمد" أزيَد من مرة واحدة في أول الركعة.
حكم صلاة الآيات في مثل هذا الجو" عواصف رمليه"
عند السيد الخامنئي دام ظلة الوجوب
عند السيد السيستاني دام ظلة الاستحباب مؤكد
اتوقع الاغلب صلى هذه الصلاة مع تزامن العاصفة الترابيه
عليناا ولكن من باب التذكير فقط نورد الموضوع
لان الرياح مازالت مستمرهـ
كفى الله البلاد والعباد الشرور والآفات
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
تجب هذه الصلاة على كل مكلف ـ عدا الحائض والنفساء ـ عند كسوف الشمس، وخسوف القمر، ولو بعضهما، وكذا عند الزلزلة على الأحوط وجوبا، والأحوط الأولى الإتيان بها عند كل مخوف سماوي، كالريح السوداء، والحمراء، والصفراء، والظلمة الشديدة، والصاعقة، والصيحة، والنار التي تظهر في السماء، بل عند كل مخوف أرضي أيضاً كالهدة والخسف، وغير ذلك من المخاوف.
صلاة الايات لها كيفياان منها:
الصورة الأولى:
أن يقرأ بعد النيّة وتكبيرة الإحرام "الحمد" وسورة، ثم يركع ثم يرفع رأسه من الركوع فيقرأ الحمد وسورة، ثم يركع فيرفع رأسه من الركوع فيقرأ الحمد وسورة،
ثم يركع، ثم يرفع رأسه فيقرأ، وهكذا إلى أن يكمل في ركعته خمسة ركوعات قد قرأ قبل كل ركوع منها الحمد وسورة، ثم يهوي للسجود فيسجد سجدتين،
ثم يقوم ويأتي بالركعة الثانية مثل الركعة الأولى إلى إكمال السجدتين ثم يتشهد ويسلّم
الصورة الثانية:
أن يقرأ بعد النيّة وتكبيرة الإحرام "الحمد" والقسم الأول من السورة ولو كان آية واحدة كاملة ثم يركع ثم يرفع رأسه فيقرأ القسم الثاني من تلك السورة كما ذكر
ثم يركع ثم يرفع رأسه فيقرأ القسم الثالث من تلك السورة كما مرّ. وهكذا الى الركوع الخامس حتى يتم السورة التي قرأ من آياتها قبل الركوع الأخير،
ثم يركع الركوع الخامس، ثم يهوي الى السجدتين، ثم يقوم فيقرأ "الحمد" وآية من سورة، ثم يركع، وهكذا يفعل مثل ما فعل في الركعة الأولى الى أن يتشهد ويسلّم،
وليس له إذا أراد أن يكتفي في كل ركوع بآية واحدة من السورة أن يقرأ "الحمد" أزيَد من مرة واحدة في أول الركعة.
حكم صلاة الآيات في مثل هذا الجو" عواصف رمليه"
عند السيد الخامنئي دام ظلة الوجوب
عند السيد السيستاني دام ظلة الاستحباب مؤكد
اتوقع الاغلب صلى هذه الصلاة مع تزامن العاصفة الترابيه
عليناا ولكن من باب التذكير فقط نورد الموضوع
لان الرياح مازالت مستمرهـ
كفى الله البلاد والعباد الشرور والآفات
