بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإمداد الغيبي
ان شمول النهضة لجميع الشرائع قضية إلهية
عندما رأيت أن تلك النهضة أصبحت عامة وشملت جميع شرائح الشعب حيث كان يقوم الطفل برفع المصاصة عن فمه ويطلق شعاراً ولم يعد ذلك محدوداً في شريحة معينة، بل شمل الشرائح أصبح لدي أمل
وادركت أن القضية ليست بمقدور البشر، ليست قضية صنعتها القيادة، ليست قضية بمقدور الناس بل هي قضية إلهية
إن تلك القوّة وهبها الله تبارك وتعالى برعايته الخاصة حيث أصبحت جميع شرائح شعبنا لساناً واحداً
وأصبح هدف جميع الشرائح واحداً...هدف واحد، شعار واحد.
أصبح لديّ أمل وحين كنت وضع صعب وكان هناك هجوم من مختلف الجهات وتهديدات من مختلف الجهات من أمريكا وإيران
وكانوا يريدون الحيلولة دون مجيئنا إلى إيران وضعوا خططاً إنتهت إلى الفشل ولله الحمد - كنت منذ ذلك الوقت مطمئناً -
ولو لم أطمئن لكنت ظننت أن القضية كانت قضية غير اعتيادية وكانت هكذا
ولهذا فإن جميع تلك التهديدات التي طُرحت والتوصيات التي طُرحت من قبل الحكومة الإيرانية بواسطة الحكومة الفرنسية والأمريكية بوسائل مختلفة، أدّت إلى إعتقادنا بأنهم يتآمرون كانوا يخافون من ذهابي إلى إيران كانوا يريدون تأخير ذهابي
(لا تذهبوا الآن الوقت مبكّر)
وكأنهم يريدون التحنن علينا مثلاً، ومراعاة المصلحة وكنت أرى أن الأعداء لا يريدون مراعاة مصلحتنا وإنما يراعون مصلحتهم
وعندما أدركت ذلك قررت أن أذهب وطرح أصدقاؤنا توصية بعدم الذهاب معتبرين ذلك مبكراً ولكني كنت أرى أنه يجب الذهاب
وكان الأعداء يعتزمون جمع كافة القوّى وكانت هناك مؤامرة
وحين جئت إلى هنا قال بعض السادة ليته لم يأت مبكراً ولكني كنت أعتقد أنه لم يكن مبكراً ولم يكن مبكراً
ولو كنّا أمهلناهم وتأخرنا بعض الوقت لكان من المحتمل أن ينفّذوا خططهم ولا يدعونا نقوم بعمل حتى النهاية
ولكان من المحتمل أن ينفّذوا خططهم ولا يدعونا نقوم بعمل حتى النهاية
ولكان من المحتمل ان لا يدعونا نأتي إلى هذهِ الحدود، ولكن على ضوء ذلك المعنى وهو إنني كنت مطمئناً من خلال أعمالهم
وتوصياتهم إلى أن هناك قضية قلت لا يمكن التأخير رغم الأصدقاء قالوا لي:
من الأفضل أن نؤخر الموضوع قليلاً، لأن أولئك كانوا أعداءنا وكان الموضوع مبكراً بالنسبة لهم
ولهذا جئت وحصل تقدم كبير حتى الآن بشكل بحيث أصبحت هذهِ النهضة نموذجية بالنسبة لجميع النهضات التي وقعت
طيلة التاريخ، ولا أظن أن هناك نهضة في التاريخ يطلق فيها الأطفال نفس الشعار الذي يطلقه الشيوخ والشباب
إن انتصار نهضة بذلك الشكل على سلطة كبرى مدعومة من قبل دولة كبرى، كان أمراً غيبياً
يجب أن لا يصيبنا الغرور ونقول أننا قمنا بذلك
إن الله قام بهذهِ الأعمال بإرادته المقدسة
قصص هادفة من حياة الإمام الخميني (قدس)
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإمداد الغيبي
ان شمول النهضة لجميع الشرائع قضية إلهية
عندما رأيت أن تلك النهضة أصبحت عامة وشملت جميع شرائح الشعب حيث كان يقوم الطفل برفع المصاصة عن فمه ويطلق شعاراً ولم يعد ذلك محدوداً في شريحة معينة، بل شمل الشرائح أصبح لدي أمل
وادركت أن القضية ليست بمقدور البشر، ليست قضية صنعتها القيادة، ليست قضية بمقدور الناس بل هي قضية إلهية
إن تلك القوّة وهبها الله تبارك وتعالى برعايته الخاصة حيث أصبحت جميع شرائح شعبنا لساناً واحداً
وأصبح هدف جميع الشرائح واحداً...هدف واحد، شعار واحد.
أصبح لديّ أمل وحين كنت وضع صعب وكان هناك هجوم من مختلف الجهات وتهديدات من مختلف الجهات من أمريكا وإيران
وكانوا يريدون الحيلولة دون مجيئنا إلى إيران وضعوا خططاً إنتهت إلى الفشل ولله الحمد - كنت منذ ذلك الوقت مطمئناً -
ولو لم أطمئن لكنت ظننت أن القضية كانت قضية غير اعتيادية وكانت هكذا
ولهذا فإن جميع تلك التهديدات التي طُرحت والتوصيات التي طُرحت من قبل الحكومة الإيرانية بواسطة الحكومة الفرنسية والأمريكية بوسائل مختلفة، أدّت إلى إعتقادنا بأنهم يتآمرون كانوا يخافون من ذهابي إلى إيران كانوا يريدون تأخير ذهابي
(لا تذهبوا الآن الوقت مبكّر)
وكأنهم يريدون التحنن علينا مثلاً، ومراعاة المصلحة وكنت أرى أن الأعداء لا يريدون مراعاة مصلحتنا وإنما يراعون مصلحتهم
وعندما أدركت ذلك قررت أن أذهب وطرح أصدقاؤنا توصية بعدم الذهاب معتبرين ذلك مبكراً ولكني كنت أرى أنه يجب الذهاب
وكان الأعداء يعتزمون جمع كافة القوّى وكانت هناك مؤامرة
وحين جئت إلى هنا قال بعض السادة ليته لم يأت مبكراً ولكني كنت أعتقد أنه لم يكن مبكراً ولم يكن مبكراً
ولو كنّا أمهلناهم وتأخرنا بعض الوقت لكان من المحتمل أن ينفّذوا خططهم ولا يدعونا نقوم بعمل حتى النهاية
ولكان من المحتمل أن ينفّذوا خططهم ولا يدعونا نقوم بعمل حتى النهاية
ولكان من المحتمل ان لا يدعونا نأتي إلى هذهِ الحدود، ولكن على ضوء ذلك المعنى وهو إنني كنت مطمئناً من خلال أعمالهم
وتوصياتهم إلى أن هناك قضية قلت لا يمكن التأخير رغم الأصدقاء قالوا لي:
من الأفضل أن نؤخر الموضوع قليلاً، لأن أولئك كانوا أعداءنا وكان الموضوع مبكراً بالنسبة لهم
ولهذا جئت وحصل تقدم كبير حتى الآن بشكل بحيث أصبحت هذهِ النهضة نموذجية بالنسبة لجميع النهضات التي وقعت
طيلة التاريخ، ولا أظن أن هناك نهضة في التاريخ يطلق فيها الأطفال نفس الشعار الذي يطلقه الشيوخ والشباب
إن انتصار نهضة بذلك الشكل على سلطة كبرى مدعومة من قبل دولة كبرى، كان أمراً غيبياً
يجب أن لا يصيبنا الغرور ونقول أننا قمنا بذلك
إن الله قام بهذهِ الأعمال بإرادته المقدسة
قصص هادفة من حياة الإمام الخميني (قدس)
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
