بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
_____________
إن التعلم هو عبارة عن عملية آلية مادية: فالإنسان يتلقى المعلومات عبر الأذن، فتنتقل إلى جهاز الإدراك، وجهاز الإدراك يلتقطها، ثم تتكدس المعلومات في زاوية من زوايا الفكر البشري.. وهذه الأيام إدخال المعلومات في الحاسوب، هو عبارة عن ذبذبات تنتقل إلى الحاسوب، فتتكدس المعلومات في ملف معين.. وكذلك الأمر بالنسبة إلى التعلم الديني!.. لذا، فإن من يرى أنه بمجرد دخوله حوزة علمية، أو مجال أكاديمي قد أصبح مميزاً؛ فهو مخطئ!.. الأمر ليس فيه أي تميز، إنها آلية طبيعية: هنالك تحويل للمعلومة المكتوبة، والمعلومة الملفوظة؛ إلى معلومة مدركة.. وخلاصة طلب العلم الأكاديمي والحوزوي، هو تبديل لحروف الكتاب إلى شحنات كهربائية الكترونية عصبية؛ أي تحويل الملفوظ والمكتوب إلى معلومة.. وهذا المقدار ليس فيه حالة من حالات القدسية!.. إنما القدسية في عالم آخر، وهو تحويل المعلومة إلى حالة التبني القلبي.. وبتعبير المنطقيين: هو تحويل التصور إلى تصديق، والتصديق إلى أداة للتبني القلبي.. فالقلب هو الذي يحب ويبعض، وإذا أحب الإنسان معلومة من المعلومات؛ سعى إلى تطبيقها على الجوارح.
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على بديعة الوصف والمنظرالسلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبر
حبيبتي المستجيرة بالحسين وفقكم الله تعالى لكل مايحب ويرضى
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بوركتم اختي الفاضله للموضوع الرائع
وجزاكِ الله افضل الجزاء
موفقين لكل خير
يا غياث المستغيثين أغثني بكفي أبا الفضل العباس أدركني
السلام عليك يا أبا عبدالله الحسين
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام