بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل لوليك الفرج
اللهم صل على فاطمة الزهراء وابيها وبعلها وبنيها صلاة دائمه
السلام عليكم ورحمة الرب الجليل والطافه وبركاته
نبارك لكم ميلاد الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف المبارك
ابتي الجليل سماحه السيد المعلم حفظكم الله تعالى وأعلى من شأنكم
مولاي منذ مدة قرابة الاربعة اشهر تقريباً في شهر صفر او محرم لا اتذكر بالضبط
اخبرتكم في احد ردودي باني انهيت اخر خاطرة كتبته كنت اشعر بالفخر لاني استطعت خادمة سادتي النجباء عليه السلام واهديتني ورد (يابديع) 86مرة عقب صلاة الصبح [حين قرأة ردكم في ذلك الحين شعرت بالسعاده بل شعرت بأن وصلت الى مولاي الامام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فكنت ابكي من شدة سعادتي وفي ذلك اليوم قطعت على نفسي عهد وهو ان استمر بالكتابه واني سأروي ماجرى في كربلاء يجعل القارئ العزيز يبكي ويواسي صاحب الامر عج] لكني لم اواضب على ذلك الورد (يابديع) ومنذو ذلك الحين لم اكتب اي حرف يخدم سادتي لكني مولاي في الدرس 11 او في نهايه الدرس 10 رأيت ما بين اليقظة والمنام بأمر ان اشرع بالكتابه وان سماحة ***** سيساعدني في ذلك لكني لم اشرع في ذلك ولكن الآن اعددت العنوان (أمهلوني لأقبل الضريح) ولا أعلم هل ساشرع في ذلك ام يحكم الله وهو خير الحاكمين
عملي سيكون عبارة عن كتاب سأقوم بتاليفه بمشيئة الله تعالى يرؤي احداث جرت على اهل البيت عليهم السلام في عدة فصول لكن انا في حيرة هل ابدا او انتظر بعد تخرجي الذي يحتمل بان يكون العام المقبل ولكن بسبب اغلاق الشعب لمادتين سأضطر لدراسه فصل تاسع اي اتخرج بعد سنه ونصف بمشيئة الله تعالى ان شاء الله تفتح الشعب واتخرج العام المقبل
نعتذر للاطاله سادتي ولكن لم استطيع كتمان الامر اكثر من ذلك
تقبلوا منا دعواتنا القلبيه في ظهر الغيب
بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
الطالبة الجليلة : نور محمد وآله
يمكنكم طلب استخارة بخصوص هذا الأمر اما من خلال روضة الإستخارة لدى جناب الأستاذ الجليل علي البحراني حفظه الله تعالى أو من خلال الإستخارة الجعفرية أو الإستخارة الكريمة المثبتة في أعلى الصفحة الرئيسية واعملي بنتيجة الإستخارة ربي يبارك بكم ويرزقكم من لدنه نورا وفهما وتوفيقا وتسديدا بحقه وبحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ