فالإمام(علیه السلام) لم یکن یعول على دعم أهل الکوفة، بل کان یرى وظیفته فی ذهابه لأرض یقتل فیها إنّما یوقظ العالم الإسلامی من غفوته ویهز عروش الظالمین، وإلاّ کان الأولى به العودة إلى مکة أو سلوک طریق آخر إثر سماعه ما قاله الفرزدق فی جواب سؤاله. وبعبارة أخرى کان یرى وظیفته تتمثل فی مقارعة من لزم طاعة الشیطان وآثرها على طاعة الرحمن وعاث فی الأرض الفساد وعطل الحدود وشرب الخمر وجاهر بالفسق والفجور وهضم حقوق المستضعفین، ولابدّ من القیام بهذه الوظیفة مهما کان الثمن.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي العزيزة أنوار فاطمة الزهراء وجزاك الله كل خير وثبت لنا وإياكم قدم صدق مع الحسين واصحاب الحسين عليه السلام . « فــإن تكــن الدنيا تعد نفيسة * فــإن ثواب الله أعـلا وأنبـــل
وإن تكن الأبدان للمــوت أنشئت *فقتل امرءٍ بالسيف فــي الله أفضـل
وإن تكن الأرزاق قسماً مقــدراً * فقلة حرص المرء في السعي أجمل
وإن تكن الأموال للترك جمعها * فما بال متروك به المرء يبخل »
الحمد لله تعالى رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
صلى الله عليك يا مولاي يا ابا عبد الله الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليك يا أبا الضيم
يا سيد الشهداء
سلمــــت أناملكـــــــم الولائيــــــة الطـــــاهرة
دمتم وداااام إبداعكــــــم لا عدمنا طلتكم النورانية
في ميزان أعمالكم إنشاء الله
قضى الله حوائجكم وسهل أموركم بحق محمد وآل محمد عليهم السلام
نسأل الله لكم دوام الموفقيـــــة والســـــداد
دمتم بحفظ الله ورعايته .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أحسنتِ الطرح بارك الله فيكِ ؛
ربي يوفقك و يسدد خطاكِ .
اللهـم عجـل لوليـك الفــرج
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام