من كمال نعم الله عز وجل علينا وعلى فريق حملة الصلوات الحسينية وعلى المشتركين الكرام أن وفقنا الله لخدمة هذه الحملة على مدار ثلاثة سنوات متتالية علماً أننا إبتدأنا هذه الحملة المباركة بأمر من صاحب العصر والزمان (( عج )) ... وفي طوال هذه السنوات ولله الحمد رأينا من الكرامات ما تبهج القلوب وتسر النواظر ...
فإنني جئتكم اليوم أحمل إليكم خبر البشرى من جديد وللمرة الثامنة ولله الحمد تفضلوا هذه الكرامة الثامنة :
يقول السيد الفاضل قائد هذه الحملة المباركة والمشرف عليها ... يقول رأيت في عالم الرؤيا أنني كنت أنظر إلى مولاي صاحب العصر والزمان (( عج )) وكان عليه السلام يحث الناس ويناديهم للمشاركة في هذه الحملة وكان يحثهم حثاً شديداً هذا العام على المشاركة في الحملة ... يقول تعجبت من ذلك المشهد بإصرار الإمام (( عج )) على مشاركة مواليه في حملة جده (( الصلوات الحسينية والختمة الزينبية )) ...
ويقول أنني إستيقضت وتعجبت أكثر أنني في كل عام أرى الإمام في الرؤيا يحث الناس على المشاركة ... وهذه المرة الثالثة التي رأيته فيها .. نكتم .
فهنئاً ثم هنيئاً هنيئاً للمشتركين الكرام وما زال الباب مفتوح للمشاركة إلى يوم الأربعين من شهر صفر :
وهذا هو رابط الحملة المباركة (( الصلوات الحسينية والختمة الزينبية )) .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم
هنيئا لكم هذه الرؤيه الكريمه
جعلنا الله واياكم من انصار الامام المهدي سلام الله عليه
ومن من تنالهم بركات هذه الرؤيه المباركه
ومن من ينظر اليهم الامام سلام الله عليه
ويقضي حوائجكم وحوائجنا وحوائج المؤمنين والمؤمنات
لاتنسونا من صالح دعاكم
قضى الله حوائجكم وحوائجنا وحوائج المؤمنين والمؤمنات
نسألكم الدعاء
هنيئا لكم هذه الرؤيه الكريمه
جعلنا الله واياكم من انصار الامام المهدي سلام الله عليه
ومن من تنالهم بركات هذه الرؤيه المباركه
ومن من ينظر اليهم الامام سلام الله عليه
ويقضي حوائجكم وحوائجنا وحوائج المؤمنين والمؤمنات
لاتنسونا من صالح دعاكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
هنيئا لكم هذه الرؤيه الكريمه
جعلنا الله واياكم من انصاروأعوان الامام المهدي سلام الله عليه
الله يرزقنا واياكم من بركات هذه الرؤيه المباركه
نظره يامولاي ياصحاب الزمان نظره رحيمه لاأشقي بعدها
اسالكم الدعاء والزياره
لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ، سُبْحانَكَ وَبِحَمْدِكَ ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَتَجَرَّأْتُ بِجَهْلِي،