بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأهل بيتة الطيبين الطاهرين
مبارك عليكم الشهر الفضيل أعادة الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بخير
الجنس ( أنثى ) :
العمر :20 عاما
الحالة الأجتماعية ( عزباء) :
المستوى التعليمي ( جامعية) :
الوضع العملي ( أدرس ) :
أختي تقوى أتمنى منكِ أن تفهميني لان والله ماني عارفة أشلون اكتب لك مشكلتي احس اني متخربطة ضايعة ,,,
راجية من الله ثم منكِ أن تفهميني قدر المستطاع
أنا أنسانة احس انا ضايعة ماحد يحس فيني.. ماحد يفهمني.. ماعندي احد اتكلم وياه ..احد افضفض لة
حتى أمي اللي أهي أمي ماتفهمني أبدا يقولون ان الام تكون مثل الصديقة لابنتها وتفهمها على طووووووول لكن للأسف فقدت هذا الشي
حزينة من دااخل دائما متضايقة جدا حساسة من اي كلمة تقال لي حتى لوكانت عن طريق المزح ...
دائما أفكر بالماضي بأشياء راحت ونتهت (طبعا أنا عشت طفولة جدااا سيئة عشت في منزل لايعرف معنى الحب والحنان والتكاتف الأسري
بل يحتوية الحزن والألم والمشاكل اللي ماتنتهي بين والدي ووالدتي .. كانت طفولتي طفولة حرمان كل شي لالالالا كنت أتمنى لو املك لعبة مثل باقي الأطفال لكن لم يحصل لي وغيرة ... . والدي انسان كبير لايعرف شي عن التطور ,, والدتي انسانة غير متعلمة وغير مثقفة ولاتعي أي شي في الحياة غير انة تطبخ تغسل .. وهي لاتفهمني أبدا..أبدا.. حاولت أكثر من مليون مرة انها تفهمني جلست معه أقول لها كل مافيني من هموم .. مشاكل .. ولكن لاتفهم اي شي كم تمنيت والدتي تساألني عن مستواي الدراسي وتسألني ماذا فعلتي اليوم في المدرسة لكن للأسف لم أجد ذلك.. لماكان عمري 13 سنة هذا السن صغير كنت دائما اقول انا مهمومة انا متضايقة انا موسعيدة في حياتي .. ألا ترين عزيزتي تقوى هذا السن صغيرجداا على بنت تقول هذا الكلام .... حرمت من مصروفي المدرسي مرت عليي أيام كنت أروح المدرسة بدون مصروف ...
أنا طالبة متفوقة في دراستي وممتازة وصنعت هذا الشي بنفسي ,, وعلى رغم هذا لم أجد والدتي او والدي يشجعونني ويعينوني على دراستي
بل وجدت العكس وجدت التحطيم ..كم تمنيت أن يهدياني والدآي هدية بمناسبة تفوقي لكن لم اجد ذلك ...
مرت الأيام والسنين ووصلت الى المرحلة الجامعية .. الجامعة كنت بالنسبة لي حلم وليس حقيقة .. لكن شاء القضاء والقدر على رغم مامررت بة أن اكمل دراستي .. لكن للأسف أنا بقيت أنا.. بقيت أنسانة مكسورة من الداخل أنسانة خائفة من الحاظر وخائفة من المستقبل ..
بقيت انسانة حزينة .. انسانة مجروحة .. حساسة .. ابتعدت عن الناس أكرة الطلعات أكرة التجمعات لكي لااسمع كلمة تجرحني أبكي من اقل كلمة تقال لي من اي موقف يحرجني ...
انا جداااا متعبة ... لاأعرف ماذا افعل
فياليت أجد حلا عزيزتي تقوى يداوي قلبي العليل
.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركااتة
اللهم صل على محمد وأهل بيتة الطيبين الطاهرين
مبارك عليكم الشهر الفضيل أعادة الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بخير
الجنس ( أنثى ) :
العمر :20 عاما
الحالة الأجتماعية ( عزباء) :
المستوى التعليمي ( جامعية) :
الوضع العملي ( أدرس ) :
أختي تقوى أتمنى منكِ أن تفهميني لان والله ماني عارفة أشلون اكتب لك مشكلتي احس اني متخربطة ضايعة ,,,
راجية من الله ثم منكِ أن تفهميني قدر المستطاع
أنا أنسانة احس انا ضايعة ماحد يحس فيني.. ماحد يفهمني.. ماعندي احد اتكلم وياه ..احد افضفض لة
حتى أمي اللي أهي أمي ماتفهمني أبدا يقولون ان الام تكون مثل الصديقة لابنتها وتفهمها على طووووووول لكن للأسف فقدت هذا الشي
حزينة من دااخل دائما متضايقة جدا حساسة من اي كلمة تقال لي حتى لوكانت عن طريق المزح ...
دائما أفكر بالماضي بأشياء راحت ونتهت (طبعا أنا عشت طفولة جدااا سيئة عشت في منزل لايعرف معنى الحب والحنان والتكاتف الأسري
بل يحتوية الحزن والألم والمشاكل اللي ماتنتهي بين والدي ووالدتي .. كانت طفولتي طفولة حرمان كل شي لالالالا كنت أتمنى لو املك لعبة مثل باقي الأطفال لكن لم يحصل لي وغيرة ... . والدي انسان كبير لايعرف شي عن التطور ,, والدتي انسانة غير متعلمة وغير مثقفة ولاتعي أي شي في الحياة غير انة تطبخ تغسل .. وهي لاتفهمني أبدا..أبدا.. حاولت أكثر من مليون مرة انها تفهمني جلست معه أقول لها كل مافيني من هموم .. مشاكل .. ولكن لاتفهم اي شي كم تمنيت والدتي تساألني عن مستواي الدراسي وتسألني ماذا فعلتي اليوم في المدرسة لكن للأسف لم أجد ذلك.. لماكان عمري 13 سنة هذا السن صغير كنت دائما اقول انا مهمومة انا متضايقة انا موسعيدة في حياتي .. ألا ترين عزيزتي تقوى هذا السن صغيرجداا على بنت تقول هذا الكلام .... حرمت من مصروفي المدرسي مرت عليي أيام كنت أروح المدرسة بدون مصروف ...
أنا طالبة متفوقة في دراستي وممتازة وصنعت هذا الشي بنفسي ,, وعلى رغم هذا لم أجد والدتي او والدي يشجعونني ويعينوني على دراستي
بل وجدت العكس وجدت التحطيم ..كم تمنيت أن يهدياني والدآي هدية بمناسبة تفوقي لكن لم اجد ذلك ...
مرت الأيام والسنين ووصلت الى المرحلة الجامعية .. الجامعة كنت بالنسبة لي حلم وليس حقيقة .. لكن شاء القضاء والقدر على رغم مامررت بة أن اكمل دراستي .. لكن للأسف أنا بقيت أنا.. بقيت أنسانة مكسورة من الداخل أنسانة خائفة من الحاظر وخائفة من المستقبل ..
بقيت انسانة حزينة .. انسانة مجروحة .. حساسة .. ابتعدت عن الناس أكرة الطلعات أكرة التجمعات لكي لااسمع كلمة تجرحني أبكي من اقل كلمة تقال لي من اي موقف يحرجني ...
انا جداااا متعبة ... لاأعرف ماذا افعل
فياليت أجد حلا عزيزتي تقوى يداوي قلبي العليل
.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركااتة