بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم أبه مولد سيد شباب الجنة الحسن المجتبى سبط رسول الله صلى الله عليه وآله
إليك بيان بأحوالي ..
اليوم الأول :
الأعمال : + ( لبان ذكر )
بكاء , راحة
البخور ( الفاطمي والبخور )
فرقعة خفيفة , بكاء
الأحلام :
حلمت أني في المسجد وفي يدي مسبحة لا أذكر إن كانت تربة أم لا , وكنت أديرها في يدي ولا أذكر إن كنت أستغفر أم أصلي على محمد آل محمد , وكان حفل توزيع جوائز , والمسجد به كثير من الناس ولكن به أماكن فارغة يمكن التحرك من خلالها , ومشيت وكأن هنالك من تحدثني من كوادر النظام حتى جلست بمكان ,وكان الشيخ السيد بألسفل بقسم الرجال يقول اسم الشخص فيقوم ليتسلم الجائزة , والبقية تصفق أو تصلي على محمد وآل محمد لا أذكر فقلن النساء أنهن لا يسمعن صوت التصفيق أو الصلوات حين توزيع الجوائز إذ يسمع صوت خفيف , فقامت إحدى الكوادر وفتحت النافذة المطلة على قسم الرجال وبدأ الصوت يعلو المكان , ثم قامت اثنتان من الكوادر ووقفن عند النافذة (حيث أن النافذة لا يمكن للرجال النظر لها كونها في الأعلى ويحتاجون للالتفات ورفع رؤسهم) , وكان بأيديهن مرشات ماء ورد كبيرة جداً ولكن شكلها مختلف عن الشكل الذي نعرفه وأجمل ولونه ذهبي وكان بطولهن أو أطول قليلا ً , وهن يمسكنه ويرششنه على من يذكر اسمه السيد من الأعلى وكان ذلك رائعاً وقطرات الماء كبيرة , ثم قمن برشه دون توقف أثناء تسليم السيد للجوائز , وكان يصب في الاتجاه الذي بأسفلهن مباشرة ’ فقلت إنه سيكون كثيراً على من هم بذلك الاتجاه وسيبللهم , ( وكأنني سمعت صوت صرخة رجل لكن بفرح ) , فغيرت احداهن الاتجاه ومالت به قليلا باتجاه اليسار أكثر حيث كانت تقف ليصيب من لم يصبه , ثم رأيت عروس قد أقبلت من المصعد وكانت ترتدي زياً بلون غريب بيج أو رملي وبه نقوشات أورق شجر أخضر ’ وتموج من ألوان أخرى مقاربة ومتدرجة ’ وكانت طرحتها من نفس القماش نفس سمك القماش إذ لم يكن شفافاً ليرى منه وجهها ولم يكن به بهرجة وحجم كبير جداً كما المعتاد في فساتين الأفراح , ومعها اثنتان حولها ودخلت إلى المستودع , وتعجبت من ذلك , فقالت لي من جلست بجانبي هذا أمر عادي الآن ففستان زواجها كان ملوناً (ولعلها قالت أو خيل لي أنه سماوي ووردي أو أخضر فاتح لا أذكر) وأخذت تتحدث معي وكان حولي ثلاث فتيات لا أذكر الآن فيما كان حديثنا , ثم حان وقت الخروج من المسجد فقمت وقامت معي , وكان خالي من سيوصلنا للمنزل و لكن لا أعلم مالذي حدث بمنزلنا فقال أنه سيوصلنا إلى بيت جدي وكانت أمي معي وهي لم تذهب لبيت جدي منذ وفاته ولكنها قبلت تحت ضغط الظرف الذي لا أذكره , وحين وصلنا كان خالي قد أوقفنا عند منزله لعل أمي تدخل , فنزلت أمي وهي صامته ومشت باتجاه بيت جدي لأنها لا تريد مقابلة زوجته ,
وكان خالي متأسفاً لذلك , ثم اعتذر لمن كانت معي أنه لن يوصلها لبيتها وأدخل يده وأطفأ السيارة وأخذ المفاتح ونزلت والغريب أنها كانت هي في مكان السائق , وكنت ترتدي بنطالاً أزرق ومتحجبة ثم دخلت بيت خالي فوجدت المجلس وقد امتلأ بخوالي ونسائهم , وتعجبت لذلك كيف يجلسون جميعاً والنساء كاشفات الوجه , وكنت خجلة فمزحت بالسلام لأكسر الحاجز بيننا ثم مررت عليهم واحداً واحداً ولكن أشكالهم كانت غريبة لم تكن بأشكال أخوالي الذين أعرفهم ’ وكان أحدهم تجلس بقربه امرأتان فلم أعرف الثانية ثم قلت لعلها زوجته الثانية التي لا أعرفها حيث سمعت بزواجه مرة أخرى , ولكن حين بدأت السلام كانت بينهم خالتي وكانت أول شخص عند الباب ولم ترغب بوجودي ’ كونها اختلفت معي بسوء فهم منها وانهالت علي بالسباب والاهانات ولم أرد عليها شيئاً ولم اتخذ معها موقفاً , وتركتها لله , فمددت يدي لأسلم فخشيت أن تحرجني فرفعت يدي ثانية , وهي لم تمد يدها , ومررت على الباقي , وبعد أن خرجت سمعتهم يعاتبونها على ردت فعلها لي وأنه من المفترض أن تسلم كوني مددت يدي ,وهم لا يعلمون م الذي بيننا , وجلست خارجا إذ لا مكان لي بالداخل , وكانت تنظر لي وتحاول أن تحصل على لحظة تجدني بانكسار حتى تفرح ولكنني كنت أضحك مع أمي التي تعجبت أنها جاءت و لم أكن مهتمة لها ولنظراتها ’ ثم خرجت , ثم كان هناك متسع بالداخل ممن قام من البعض فقمت أحدث أخوالي , فأقبلت و كان الغضب والكراهية بادياً على وجهها , ولم ترد الدخول لأنني بالداخل .
ثم كأن أبي سيوصلني لمكان , وشرطة , وطريق طويل وأكثر من لفة في الشارع ومرة ليل ومرة صبح , وابي أوصل البيت , ومرة مشي ومرة كأني في سيارة أبوي وفيها أشياء غريبة ولون وردي , ومرة كأن أبوي واقف بالسيارة من طريق للبيت وأنا أروح البيت مشي من الطريق الثاني , ومرة أكلمه ويسألني عن أشياء غريبة , والسيارة كأنه فيها كم وحدة من خواتي , ما أدري متداخل ومو ذاكرته عدل .
اليوم الثاني :
القراءة :+ لبان الذكر
بكاء / راحة . صوت فرقعة في الشمعة حين قراءة حديث الكساء
البخور ( الفاطمي والبخور )
فرقعة قوية , تطاير قوي , طيران شيء على اصبع يدي اليمنى -السبابة - أحرقه مع انه يدي بعيده .
الأحلام :
أذكر منه أني شفت أختي المخطوبة لونها متغير على مخضر ومتحنطة يابسة وشعرها نافش لونه بني فاتح وتخوف شوي, بس هي ماتشبهها , وأنا اقول هذي اليوم وأمس أختي وقلت اسم وحدة ما أذكرها , وقلت وباقي بكرة بعد وحدة .
اليوم الثالث :
القراءة : + لبان ذكر
راحة
البخور ( الفاطمي والبخور ):
فرقعة خفيفة
الأحلام :
حلمت بأن مشاكل في البيت وخناق وصراع ودخل المطبخ رجال بسرعة (ما أذكر إذا كنت أنا اللي دخلت مو رجال بعدين صار أنه رجال مو أنا ) وهو معصب وفي يده عظمة شكلها غريب يشبه الجرة وعليها في الجنب عين كبيرة على طول الجرة , وحطها على الطاولة , وشكلها يخوف, وراح داخل , وأنا صرت جالسة على كرسي هو عند الجدار مقابل الطاولة وقول هذي عظمة أختي المخطوبة , وكان عليها خناق أو شي كذا .
وحلمت ثانية إني مع بنات عماتي جمعة وسوالف في غرفة أو عند درج بعدين اخوي طلع وشفته نازل واختي تبرر حق بنت عمتي أنها مادريت عنه انه طاله ولا كان قالت لها تتغطا وهي تمشي السالفة ميخالف عادي ماشاف , وفتحت أختي السطح وقالت قوموا هناك أوسع لكم , وقلت لبنت عمي تقوم معي , ولما كنت أدخل لقيت نفسي لابسة فستان أبيض بس مو حق العروس لا , معازيم و كان قماش كثير متجمع الفستان فحاولت أرتبه شوي لقيته قصير من قدام وطويل ورى , فاستحيت ورجعت القماش أحاول أستر شوي فلقيت بنات عماتي الصغار لابسين نفس الفكرة وكانوا يطلعون رجولهم عادي , ولقيت هناك حريم أولاد عمتي متزينين لعرس أخوهم وجالسين على الأرض بعباياتهم ينتظرون الدور عشان يصورون وفي غرفة لمصورة وبنات صغار يدخلون يصورون , ولما مرت بنت وحدة منهم وشعرها أشقر شوي قالت أمها أنه شعر هالبنت مو حلو تكلم أختها واختها تأيدها , وأنا أقول في نفسي حرام البنت شحليلها , ولاحظت عليهم أنهم متزينين في بيتهم كل وحدة حاطة خط بلون فوق عينها , والثانية حاطة فوق عينها وتحته بطريقة دفشة , وكسروا خاطري قلت كله من الفقر لو أنهم أغنياء على الأقل تزينوا في مكان ماجاو عرس أخوهم كذا , وولاحظتهم لابسين ثنتينهم سماوي , وقلت في عرس أختهم لبسوا وردي والحين سماوي , السماوي حلو بس أنا بلبس وردي في عرس أختي ما بلبس سماوي , ولما جا دوي أصور افتقدت نعالي وجلست أدور عليه وهو لونه أصفر وموديله حلو , ودورت عليه بكل مكان في السطح مالقيته وسألت أمي وأنا خايفة , بعدين فقدت شي ثاني (نسيته) , وخفت وجلست أدور عليه وأنا شوي وبصيح , وأمي تدور معاي ولا لقيناهم , فاستغربت أمي لأن نعالي كان موجود بالسطح وين راح ومن خذه , فاتصلت أمي على شيخ وسألته فقال لها أن عصابة ( ذكر اسم عايلة أعرفها ولدهم كان يبيني قبل سنة وخطبني قبل كم شهر وسكتت السالفة وهو سيء) فأمي انصدمت أن لها العايلة عصابة , وأكدت هالعايلة لها عصابة قال لها إي والولد مسوي سحرين للبنت , وأمي انصدمت ومو عارفة شتسوي , وقالت لي وأنا مت من الخوف . وقامت تلومني وأنا أقول في نفسي شلون سوى لي سحر , وشلون أخذ الأشياء , شكله يعرف اسمي من قبل , وقالت لي دوري يمكن أخذ أشياء ثانية بعد من ملابسك الداخلية , فأنا افتقدت شي لونه أسود بس خفت أقول لأمي تعصب علي , ورحت أسبح وأنا أفكر ودور على حل ’ فكنت أحلم وأنا نايمة وأنا أسبح وصاحية متداخلة الفكرة , وشفته كيف سوى لي سحر , وقلت في نفسي بس شكله رايح لساحر لأن لما شفت يده قلت هذي يد رجال كبير وسمره , وشفته يرسم هالأشكال

بعدين زاد عليها

و مو متأكدة إذا كان بين الرقمين فيه رقم 7 , والباقي فيهم أرقام بس ما أذكرها , والدوائر أكثر على شكل عنقود العنب , ولا أذكر إذا النص فيه دوائر بعد أو فاضي مافيه شي
والورقة صغيرة وحطها في منقار حمامة ووصلتها لسطح بيتنا بس هو غير مو بيتنا والجدار رفيع حيل وشفت روحنا أنا مع ناس أو معاهم بعد خواتي وأمي تحت ندور ما أذكر على إيش سحر أو شي ثاني , والحمامة وقفت على الجدار كان فيه كم طابوقة فراغ و نازل الجدار مو متساوي مو مخلص بني عدل , وعلى الجهة اللي وقفت فيها مثل الخيشة السميكة ماأدري بشنو معبيه ولونها بني غامق وفي طرفها مثل المشبك حق الصيد وعلقت الورقة على المشبك وطارت .
والورقة الثانية كانت صغيرة بعد وشفت اليد السمرة وهي أول شي حفرت في الأرض بكم ضربة بيدها وطلع مثل الماي وحط فيه القشة الخشب حقت الكتابة القديمة وصار عليها حبر أسود ورسم في الورقة شكل مأذكره عدل يشبه الكلمة اليابانية , وأنا أراقب وخايفة ومتعجبة شلون

اللي بالأسود أذكره كذا شكله ,’ أما اللي باللون الرمادي مو متأكدة شكله كذا تقريباً
وعطاها طير ثاني وحطها في مكان ثاني بالسطح (بس نسيت أسم الطير والمكان)
وصحيت من النوم أو الشي اللي أشوفه في الحلم وأنا أسبح , وجاتني أمي وهي تقول شنسوي شالحل وهي تحاتي فقلت لها وأنا واثقة لقيتهم , قالت لي شلون , قلت لها لا تخافين لقيت مكانهم وعرفتهم , الحين أوريك إياهم , وطلعت من الماي وعصرت شعري بقوة أكثر من مرة وكان أقصرولونه شوي غير استغربت منه ,
بعدين صرت كأني في قطار أفلام الكارتون وكأن نافذة الحمام كانت أصلا تطل على طريق قطار أو هي في القطار وهو ماشي وجالسين اثنين من الشخصيات , ويتكلمون عن سحر وأشياء كذا , فقلت في نفسي لايكون الانمي اللي شفته فيه كلمات سحرية ومن خلالها انسحرت, ولا يكون الكلمات اللي ماتترجم بس فيها صوت وانا اسمع يمكن سحر ويسحرون فيه الناس , ويمكن هذا الانمي بالذات اللي تابعته ماحد يحبه بس انا لأني تابعته وسمعت الكلمات السحرية انسحرت وصرت أتابعه , وهذا كل واحد نفس الحاله إذا شافه ينعجب فيه ويكمل متابعة الانمي كله , وقلت لازم أغير الاسماء اللي عندي على الأشياء اللي مسميتها باسم بطل الانمي , يمكن اصلا فيه شي .