تختص الروضة بدورس العرفان، والعلوم الربانية، والدروس الأخلاقية
والتربوية , وعلم الباطن وعلم المكاشفات، سبل المسير لله تعالى والارتقاء الروحي للمتعطشين شوقاً إلى الله تعالى
تغلق الروضة ( ليلة و يوم الجمعة ) وذكرى استشهاد المعصومين(ع)
بسم الله العالم بالسرائر والضمائر
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة على مر زمن
الخلود وعلى آله معادن التقى والسداد ومنبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المؤمنة .. خادمة خدام الحسين (ع)
سعدت كثيراً بتواجدك نور عيني وعودة مليئه بالهناء والسعاده ..
نبارك لكم هذه المسيرة الطاهرة .. رحلة العاشق للمعشوق جعله الباري مسير خير وبركة عليكم وعلى جميع العاشقين ..
أنّ من قواعد السفر إلى الله تعالى التي لا تنخرم أبداً ، هي استحالة السير من دون السيطرة على زمام النفس ، إذ كيف يمكن سوق دابةٍ ولجامها بيد غير صاحبها .. وعليه فالخطوة الأولى في الحركة هو تطويع الوجود الإنساني بجوارحه وجوانحه للإرادة ، ومن المعلوم أنّ هذه المرحلة يمكن أن تعدّ قطعاً لنصف الطريق ، إذ أنّ الميل والشهوة والخيال من الأبواب التي تجرّ العبد إلى الهاوية مهما كان العبد جادّاً في قطع الطريق ، فإنّ الأمر لا يتمّ بالإيمان واليقين فضلاً عن الأماني .. ومن هنا قال الإمام الكاظم (ع) : وقد علمت أنّ أفضل زاد الراحل إليك عزمُ إرادة يختارك بها ، وقد ناجاك بعزم الإرادة قلبي . .....الذي هو مفتاح البركات ، وكلاهما في مقام الإرشاد للعباد والهداية للخلق ، وإلا فمقاماتهم في أنفسهم بما تقصر عنه العقول والأحلام ، وهم أعرف بها.
وكذلك لا بدّ لك من التروي في العمل والتدبر فيه حتى يتأتى إيقاعه على الوجه المطلوب ، وحتى يتحرر أنه منبعث عن داعي الإخلاص ، وذلك في الغالب يقتضي مدة ومهلة ، مع أن كل شيء أخرته فللشيطان فيه نظرة ، وللتأخير فيه آفات ، وفيه يُخشى الفوات.
فإذا تعارض عليك هذان الأمران ، حيث إنك بالتأخر تخشى الفوات ، وبالتقديم والاستعجال تخشى فساد العمل بعدم التروي والتأمل ، ومخادعة الشيطان (لعنه الله) بإبرازه لك في صورة الطاعة ، وهو في الحقيقة لداعي النفس والشيطان فيكون من نوع المعصية.
فطريق الخلاص من هذا التعارض ، أن تعلم أنّ التأخر الذي للشيطان فيه نظرة ، وفي الغالب أن يكون مفتوتاً للعمل ، إنما هو التأخــر عجــزاً وكسلا ً، وحرصا على المال ، ومحبة لأن يبقى في قبضتك ولا تنفقه فيخرج من يدك ، هذا هو التسويف المهلك للعالم ، وهذا لا شكّ في قبحه ، ووجوب مجاهدة النفس ومخادعتها لأن تسلم منه.
مع ذلك إذا أردت أن تتقن الأمر وتضبطه ، فاجعل تأخيرك مقروناً بالتوكّل على الله ، في أن يمكّنك منه في الوقت الذي تؤخّره إليه ويعينــك ، واجعل تقديمك للشيء عند مجاذبة داعي الكسل والحرص إلى التأخير ، مقروناً بالتوكّل على الله في أن يعينك على إخلاص المشيئة فيه ، وإيقاعه على وجهٍ محبوبٍ إليه ، وجالبٍ لرضاه.
ننصحكم الآن بالتوجه على بركة الله إلى (الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة )و البدء فيه و بعد إنهاء المدة المطلوبة تدرجين أحوالك ليتم توجيهكم ،،
ولتعلمي أيظاً أن دائرة الغفلة قد طبقت على منافذ القلوب فاأصمت أسماعها وأخرست ألسنتها وفقأت أعينها ..
وأخيراً أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً
تقر به العيون ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله اجوركم بمصاب مولانا وامامنا الامام جعفر الصادق "عليه السلام"
اود الانضمام معكم في المدرسه الفاطميه وانتظر توجيهي للدرس
بسم الله العالم بالسرائر والضمائر
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة على مر زمن
الخلود وعلى آله معادن التقى والسداد ومنبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المؤمنة .. نورالزهراء2
عظم رب العباد لنا ولكم الأجر في مصاب الإمام المظلوم المسموم باب الحوائج لله تعالى الإمام الصادق عليه السلام ..
نبارك لكم هذه المسيرة الطاهرة .. رحلة العاشق للمعشوق جعله الباري مسير خير وبركة عليكم وعلى جميع العاشقين ..
أنّ من قواعد السفر إلى الله تعالى التي لا تنخرم أبداً ، هي استحالة السير من دون السيطرة على زمام النفس ، إذ كيف يمكن سوق دابةٍ ولجامها بيد غير صاحبها .. وعليه فالخطوة الأولى في الحركة هو تطويع الوجود الإنساني بجوارحه وجوانحه للإرادة ، ومن المعلوم أنّ هذه المرحلة يمكن أن تعدّ قطعاً لنصف الطريق ، إذ أنّ الميل والشهوة والخيال من الأبواب التي تجرّ العبد إلى الهاوية مهما كان العبد جادّاً في قطع الطريق ، فإنّ الأمر لا يتمّ بالإيمان واليقين فضلاً عن الأماني .. ومن هنا قال الإمام الكاظم (ع) : وقد علمت أنّ أفضل زاد الراحل إليك عزمُ إرادة يختارك بها ، وقد ناجاك بعزم الإرادة قلبي . .....الذي هو مفتاح البركات ، وكلاهما في مقام الإرشاد للعباد والهداية للخلق ، وإلا فمقاماتهم في أنفسهم بما تقصر عنه العقول والأحلام ، وهم أعرف بها.
وكذلك لا بدّ لك من التروي في العمل والتدبر فيه حتى يتأتى إيقاعه على الوجه المطلوب ، وحتى يتحرر أنه منبعث عن داعي الإخلاص ، وذلك في الغالب يقتضي مدة ومهلة ، مع أن كل شيء أخرته فللشيطان فيه نظرة ، وللتأخير فيه آفات ، وفيه يُخشى الفوات.
فإذا تعارض عليك هذان الأمران ، حيث إنك بالتأخر تخشى الفوات ، وبالتقديم والاستعجال تخشى فساد العمل بعدم التروي والتأمل ، ومخادعة الشيطان (لعنه الله) بإبرازه لك في صورة الطاعة ، وهو في الحقيقة لداعي النفس والشيطان فيكون من نوع المعصية.
فطريق الخلاص من هذا التعارض ، أن تعلم أنّ التأخر الذي للشيطان فيه نظرة ، وفي الغالب أن يكون مفتوتاً للعمل ، إنما هو التأخــر عجــزاً وكسلا ً، وحرصا على المال ، ومحبة لأن يبقى في قبضتك ولا تنفقه فيخرج من يدك ، هذا هو التسويف المهلك للعالم ، وهذا لا شكّ في قبحه ، ووجوب مجاهدة النفس ومخادعتها لأن تسلم منه.
مع ذلك إذا أردت أن تتقن الأمر وتضبطه ، فاجعل تأخيرك مقروناً بالتوكّل على الله ، في أن يمكّنك منه في الوقت الذي تؤخّره إليه ويعينــك ، واجعل تقديمك للشيء عند مجاذبة داعي الكسل والحرص إلى التأخير ، مقروناً بالتوكّل على الله في أن يعينك على إخلاص المشيئة فيه ، وإيقاعه على وجهٍ محبوبٍ إليه ، وجالبٍ لرضاه.
ننصحكم الآن بالتوجه على بركة الله إلى (الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة )و البدء فيه و بعد إنهاء المدة المطلوبة تدرجين أحوالك ليتم توجيهكم ،،
ولتعلمي أيظاً أن دائرة الغفلة قد طبقت على منافذ القلوب فاأصمت أسماعها وأخرست ألسنتها وفقأت أعينها ..
وأخيراً أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً
تقر به العيون ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله العالم بالسرائر والضمائر
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة على مر زمن
الخلود وعلى آله معادن التقى والسداد ومنبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المؤمنة .. السيدة 1
نبارك لكم هذه المسيرة الطاهرة .. رحلة العاشق للمعشوق جعله الباري مسير خير وبركة عليكم وعلى جميع العاشقين ..
أنّ من قواعد السفر إلى الله تعالى التي لا تنخرم أبداً ، هي استحالة السير من دون السيطرة على زمام النفس ، إذ كيف يمكن سوق دابةٍ ولجامها بيد غير صاحبها .. وعليه فالخطوة الأولى في الحركة هو تطويع الوجود الإنساني بجوارحه وجوانحه للإرادة ، ومن المعلوم أنّ هذه المرحلة يمكن أن تعدّ قطعاً لنصف الطريق ، إذ أنّ الميل والشهوة والخيال من الأبواب التي تجرّ العبد إلى الهاوية مهما كان العبد جادّاً في قطع الطريق ، فإنّ الأمر لا يتمّ بالإيمان واليقين فضلاً عن الأماني .. ومن هنا قال الإمام الكاظم (ع) : وقد علمت أنّ أفضل زاد الراحل إليك عزمُ إرادة يختارك بها ، وقد ناجاك بعزم الإرادة قلبي . .....الذي هو مفتاح البركات ، وكلاهما في مقام الإرشاد للعباد والهداية للخلق ، وإلا فمقاماتهم في أنفسهم بما تقصر عنه العقول والأحلام ، وهم أعرف بها.
وكذلك لا بدّ لك من التروي في العمل والتدبر فيه حتى يتأتى إيقاعه على الوجه المطلوب ، وحتى يتحرر أنه منبعث عن داعي الإخلاص ، وذلك في الغالب يقتضي مدة ومهلة ، مع أن كل شيء أخرته فللشيطان فيه نظرة ، وللتأخير فيه آفات ، وفيه يُخشى الفوات.
فإذا تعارض عليك هذان الأمران ، حيث إنك بالتأخر تخشى الفوات ، وبالتقديم والاستعجال تخشى فساد العمل بعدم التروي والتأمل ، ومخادعة الشيطان (لعنه الله) بإبرازه لك في صورة الطاعة ، وهو في الحقيقة لداعي النفس والشيطان فيكون من نوع المعصية.
فطريق الخلاص من هذا التعارض ، أن تعلم أنّ التأخر الذي للشيطان فيه نظرة ، وفي الغالب أن يكون مفتوتاً للعمل ، إنما هو التأخــر عجــزاً وكسلا ً، وحرصا على المال ، ومحبة لأن يبقى في قبضتك ولا تنفقه فيخرج من يدك ، هذا هو التسويف المهلك للعالم ، وهذا لا شكّ في قبحه ، ووجوب مجاهدة النفس ومخادعتها لأن تسلم منه.
مع ذلك إذا أردت أن تتقن الأمر وتضبطه ، فاجعل تأخيرك مقروناً بالتوكّل على الله ، في أن يمكّنك منه في الوقت الذي تؤخّره إليه ويعينــك ، واجعل تقديمك للشيء عند مجاذبة داعي الكسل والحرص إلى التأخير ، مقروناً بالتوكّل على الله في أن يعينك على إخلاص المشيئة فيه ، وإيقاعه على وجهٍ محبوبٍ إليه ، وجالبٍ لرضاه.
ننصحكم الآن بالتوجه على بركة الله إلى (الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة )و البدء فيه و بعد إنهاء المدة المطلوبة تدرجين أحوالك ليتم توجيهكم ،،
ولتعلمي أيظاً أن دائرة الغفلة قد طبقت على منافذ القلوب فاأصمت أسماعها وأخرست ألسنتها وفقأت أعينها ..
وأخيراً أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً
تقر به العيون ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود المشاركه في المدرسة الفاطمية وذلك لتقوية الروح وزيادة تعلقها بالذي خلقها وتمسكها بطريق الحق طريق اهل البيت عليهم السلام وللحفظ والتحصين من اعداء محمد وال محمد من الجن والانس
تحياتي لكم
نصـــــــــــــــــر من الله وفتح قـــــــــــــريب
بسم الله العالم بالسرائر والضمائر
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة على مر زمن
الخلود وعلى آله معادن التقى والسداد ومنبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي المؤمن .. نصر الله
نبارك لكم هذه المسيرة الطاهرة .. رحلة العاشق للمعشوق جعله الباري مسير خير وبركة عليكم وعلى جميع العاشقين ..
(السير إلى الله تعالى) .. ترى البعض يلخّص الطريق في مجموعة من الأذكار والأوراد ، ناسياً أنّ الدين ليس من مقولة اللفظ ، وإنما الدين قوامه المعرفة والمعاملة ، وهما يفرزان الذكر الذي ينسجم مع طبيعة الشريعة .
ولطالما كان الإنشغال بالأوراد – بغير طريقة أهل البيت (ع) - من موجبات التخدير الباطني ، فيرى أنه على شيء وليس على شيء .. أضف إلى ذلك كله أنّ حقيقة الدعاء وهي الحركة النابعة من القلب من مقولة المعاني .. والدعاء اللفظي ليس إلا كاشفاً عن تلك المعاني الباطنية .. فإذا خلي اللفظ عن استحضار المعاني المناسبة لها كان الكاشف مما لا منكشف له.. وما قيمة القالب الذي لا قلب له ؟..
اعلم أنّ مراد الشارع الأصلي من المكلفين تقوية البصيرة ، لكي يطيعوه بالبصيرة التامة ، والمعرفة الكافية ، وكل ما له دخل في تقوية البصيرة وزيادة الفطانة ، فهو داخلٌ في مراد الشارع ومطلوبٌ له ، بل يكون طلبه له وحثّه عليه آكد من غيره.
ومن اقتصر على العبادات التي ذكرناها ، وقصُر نظره عنها ، يغلب عليه الجمود ، وتقلّ فطانته بالموضوعات الشرعية في القبلة والوقت ونحوهما ، ويتمكن من خديعته من يريد الخديعة له في دينه من شياطين الإنس والجن ، وهذا خلاف مراد الشارع ونقيض غرضه.
بخلاف من يمارس الأمور ببيعٍ وشراءٍ ، ويتعلّم الآداب ، ومحاورة الخطاب ، والنكت المستحسنة للسؤال والجواب ، ويضيف ذلك إلى عباداته وأوراده ، وعلمه وتعليمه ، هو الرجل كلّ الرجل ، نِعْمَ الرجل ، والوجدان والاختبار لذلك أعظم شاهد.
وكلّما سرّحت نظرك في تعلّم شيءٍ من الصناعات المحسوسة، فتح الله لك أبواباً من العلم في المعقولات ، والأصل في ذلك أن الله سبحانه قد ربط المحسوسات بالمعقولات ، والأمور الأخروية بالأمور الدنيوية.
فمن أراد الأمور الأخروية بغير الأمور الدنيوية لم يتأتَّ له ذلك ، فقد جعل الله الأمور الأخروية لا تتم إلا بالدنيوية ، وجعل الدنيا المقصود بها التوصل إلى الآخرة محسوبة من الآخرة ، ولا تدخل في مذام الدنيا ، ولذا ورد في الحديث أنه: ملعونٌ من ترك آخرته لدنياه ، ملعونٌ ملعونٌ من ترك دنياه لآخرته .. انتهى معنى الحديث.
فإنّ الدنيا التي يُلعن من تركها للآخرة هي التي يُتوصل بها إلى الآخرة ، ولا تتم أمور الآخرة إلا بها ، وهي في الحقيقة من الآخرة ، وتركها ترك الآخرة ، والدنيا المذمومة هي التي لا يقصد بها التوصل ، وهي الفضول التي لا يتوقف عليها شيء.
فالنوع الأول من الدنيا كما لا بدّ منه في التوصل ، وهي واجبةٌ ، لذلك أيضاً بإذن الله جُعل الخوض فيها مفيداً للفطانة وتقوية الفهم والبصيرة ، وهو معنى ما في روايات التجارة: أنها نصف العقل .
ننصحكم الآن بالتوجه على بركة الله إلى (الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة )و البدء فيه و بعد إنهاء المدة المطلوبة تدرجين أحوالك ليتم توجيهكم ،،
ولتعلم أيظاً أن دائرة الغفلة قد طبقت على منافذ القلوب فاأصمت أسماعها وأخرست ألسنتها وفقأت أعينها ..
وأخيراً أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً
تقر به العيون ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا عضوه جديده في هذا المنتدى وهذه اول مشاركاتي فيه وقد اشتركت فيه لاني عشقت هذه المدرسه الالهيه ومتابعتي لهذه الروضه واتمنى ان اكون احد طلابها ماهي الخطوة التي تتوجب علي لكي انظم واين اتوجه في بدايتي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل لوليك الفرج
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الطالبة الفاضلة : كف العباس
يسرنا خبر أنضمامك لركب العشاق لله تعالى في رحاب المدرسة الفاطميه النورانيه المباركه
عزيزتي المدرسه المباركه مفتوحه على الدوام لاستقبالكم فحياكم الله تعالى في ربوعها
أما الآن فعليكم التوجه للدرس (1) الفاطمي وزاد الآخرة والعمل به لمدة 7 ايام على بركه الله تعالى
وبعد الأنتهاء من الدة المطلوبه يلزمكم التوجه إلى صفحه الدرس وكتابة احوالكم الروحيه في اليقظة والمنام وماطرأ عليكم اثناء تأديت العبادة ليتسنى لنا توجيهكم وأرشادكم الأرشاد الصحيح
اي استفسار او سؤال حول المدرسه الفاطميه والدروس النورانيه عليكم التوجه الى صفحة (هنا تساؤلات الطلبه الخاصة بالدروس) تجديه ضمن المواضيع المثبته
حفظكم الله تعالى من شر الجن والأنس
نسألكم الدعاء في خلواتكم المباركه
خادمتكم سبحات الجلال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي المشرفات بارك الله فيكم انا اود الانضمام الى المدرسه الفاطميه فمن اين ابتدأ اتمنى ان تقبلوني طالبه نجيبه بينكم وجزاكم الله كل خير
بسم الله العلي رب محمد و علي بِـسـر الأسـرار عـلـي 110 اللهم صلِ على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين
و لعن الله قاتليهم و ظالميهم من الأوليين و الأخريين لـعــنـــــــة أبديــــة مـتـجـــددة إلى يــــوم الـــديــــــن وعجل اللهم فرج ولي زماننا الإمام الحجة إمام المتقين
يــــا عــلــي الطالبة الجليلة : (النوران)
بأريج الجنان و رياحين حواريها نستقبل عشاق الله في رحاب المدرسة الفاطمية المباركة ، هنيئا لكم الإلتحاق بهذا الركب النوراني المسدد تحت راية بقية الله الأعظم مولانا و إمامنا المنتظر المهدي عليه السلام أرواحنا لمقدمه الفداء ، سرنا كثيرا" و أبهج قلوبنا خبر إنضمامكم للمدرسة المباركة سائلين المولى القدير أن تكون فاتحة خير لكم بإذنه تعالى.
أختي المؤمنة (النوران) إذا كنتِ تريدين أن تسلكي درب الهداية والاستقامة في هذه الدنيا و السعادة و الفوز في الآخرة فـ أنهجي نهج الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء -عليها السلام- أعظم قدوة لأجيال النساء ، فهي بأبي و أمي و نفسي مدرسة معطاءة في مكارم الأخلاق و الفضيلة لا ينضب لها معين أبداً. و لنتمثل بذلك قوله عزوجل: ( أولئك الذين هدى الله ، فبهداهم اقتده). فلا تحرمي نفسكِ من فيض الإقتداء و التأسي بها و التعلم في مدرستها. حيث قالت -عليها السلام-: (إن كُنت تعمَلُ بِما أمرناكِ، وتنتَهي عمّا زجرناك عنهُ، فَأَنت مِن شيعَتِنا، وَإلا فَلا). جعلنا الله و إياكم من شيعة الزهراء سلام الله عليها.
بـ بسم الله نستفتح المشوار لنمضي بالخطوة الأولى من خطوات هذا المسير المقدس متوجهين إلى الدرس الأول تجدوه على هذا الرابط: الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة
تعملين به بالمدة المطلوبة و بعدها توجهوا لصفحة الدرس وأعرضوا احوالكم فى اليقظة والمنام ليتم ارشادكم وتوجيهكم التوجيه الصحيح بإذن الله تعالى. اي سؤال حول الدروس والمدرسة نرجو منكم ادراجه في صفحة " تساؤلات الطلبة الخاصة بالدروس " تجدونه ضمن المواضيع المثبتة و نحن نتشرف بخدمتكم في كل وقت و حين يا عشاق الله -- بوركتم و بوركت مساعيكم الطاهرة.
((نـسـألـكـم الـدعـاء))
((خدمتكم شرف لنا يا عشاق الله))
سدد الله بالخير خطاكم وتقبل بأحسن القبول طاعاتكم
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
في حفظ الله و عنايته أستودعكم
موالية لعلي
أنا من سنين أنادي و الدمع يجري ، إلهي بفقد أبو اليمة إنكسر ظهري! ◈آه ... يـا زيـنـب◈
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
أود الانضمام معكم ولكن
أنا أتعالج عند سماحة السيد
هل يكمن أن أجمع بين العالج والمدرسه الفاطميه ؟
2- انا الان في قترة العذر الشرعي
وفقكم الله لما يحب ويرضى
بسم الله العلي رب محمد و علي بِـسـر الأسـرار عـلـي 110 اللهم صلِ على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين
و لعن الله قاتليهم و ظالميهم من الأوليين و الأخريين لـعــنـــــــة أبديــــة مـتـجـــددة إلى يــــوم الـــديــــــن وعجل اللهم فرج ولي زماننا الإمام الحجة إمام المتقين
يــــا عــلــي الطالبة الجليلة : (..أم الحسن..)
بأريج الجنان و رياحين حواريها نستقبلكم يا عشاق الله فأهلا" و مرحبا" بكم في رحاب المدرسة الفاطمية الطاهرة و التي أبوابها مشرعة و مفتوحة على مصراعيها لإستقبالكم على الدوام ، و هنيئا لكم الإلتحاق بهذا الركب النوراني المسدد تحت راية بقية الله الأعظم مولانا و إمامنا المنتظر المهدي عليه السلام أرواحنا لمقدمه الفداء ، سرنا كثيرا" و أبهج قلوبنا خبر إنضمامكم للمدرسة المباركة سائلين المولى القدير أن تكون فاتحة خير لكم بإذنه تعالى.
غاليتي...
لا يوجد أي تعارض بين إنضمامكم للمدرسة الفاطمية و متابعتكم للعلاج فكلاهما نور من مشكاة واحدة. ليكن إنضمامكِ لهذا الصرح النوراني المسدد نقطة تحوّل في حياتكِ بعيدا" عن كل ما يحول بينكِ و بين القرب من الله تعالى ،، لا تجعلي هدف إنضمامكِ للمدرسة هو أن تحصل لكِ مكاشفات روحية ،، فهذه المدرسة ليست مدرسة النتيجة وإنما هي مدرسة المحبة ومدرسة طلب الله. لكن ثقي إنكِ إذا حافظت على قلبك ولم تفسحي المجال لغير الله بالدخول إليه يتسنى لك أن تري ما لا يراه الآخرون وتسمعي ما لا يسمعون ، لإن المؤمن إذا عمل لله تنفتح عين قلبه.
نور عيني بما إنكِ الآن في فترة العذر الشرعي و تأدية دروس المدرسة الفاطمية تستوجب الطهارة التامة و الوضوء ،، فننصحكم بتأدية الأعمال الخاصة بهذه الفترة و التي تجديها على الرابط التالي :
أما عند الطُهر بإذن الله تعالى ، تعملين بالخطوة الأولى من خطوات هذا المسير المقدس متوجهة إلى الدرس الأول تجديه على هذا الرابط: الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة
تعملين به بالمدة المطلوبة و بعدها توجهي لصفحة الدرس وأعرضي احوالكم فى اليقظة والمنام ليتم ارشادكم وتوجيهكم التوجيه الصحيح بإذن الله تعالى. اي سؤال حول الدروس والمدرسة نرجو منكم ادراجه في صفحة " تساؤلات الطلبة الخاصة بالدروس " تجدونه ضمن المواضيع المثبتة و بخدمتكم.
((نـسـألـكـم الـدعـاء))
((خدمتكم شرف لنا يا عشاق الله))
سدد الله بالخير خطاكم وتقبل بأحسن القبول طاعاتكم
أعوذ بالله من العمى بعد الجلاء ، ومن الضلالة بعد الهدى ، ومن موبقات الأعمال ومرديات الفتن
في حفظ الله و عنايته أستودعكم
موالية لعلي
أنا من سنين أنادي و الدمع يجري ، إلهي بفقد أبو اليمة إنكسر ظهري! ◈آه ... يـا زيـنـب◈
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علي محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ماهو أول درس ناخذه لمسجلين الجدد ..ومانصائجكم المباركه ..؟
لانه انا سجلت بالرمضان ونقطعت لاسباب خاصه ..
الآن ماهو توجيهكم ياسادتي لي لي اي درس اتوجه وبارك الله فيكم
بسم الله العالم بالسرائر والضمائر
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة على مر زمن
الخلود وعلى آله معادن التقى والسداد ومنبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي المؤمنة .. الميثاق الإلهي
نبارك لكم هذه المسيرة الطاهرة .. رحلة العاشق للمعشوق جعله الباري مسير خير وبركة عليكم وعلى جميع العاشقين ..
أنّ من قواعد السفر إلى الله تعالى التي لا تنخرم أبداً ، هي استحالة السير من دون السيطرة على زمام النفس ، إذ كيف يمكن سوق دابةٍ ولجامها بيد غير صاحبها .. وعليه فالخطوة الأولى في الحركة هو تطويع الوجود الإنساني بجوارحه وجوانحه للإرادة ، ومن المعلوم أنّ هذه المرحلة يمكن أن تعدّ قطعاً لنصف الطريق ، إذ أنّ الميل والشهوة والخيال من الأبواب التي تجرّ العبد إلى الهاوية مهما كان العبد جادّاً في قطع الطريق ، فإنّ الأمر لا يتمّ بالإيمان واليقين فضلاً عن الأماني .. ومن هنا قال الإمام الكاظم (ع) : وقد علمت أنّ أفضل زاد الراحل إليك عزمُ إرادة يختارك بها ، وقد ناجاك بعزم الإرادة قلبي . .....الذي هو مفتاح البركات ، وكلاهما في مقام الإرشاد للعباد والهداية للخلق ، وإلا فمقاماتهم في أنفسهم بما تقصر عنه العقول والأحلام ، وهم أعرف بها.
وكذلك لا بدّ لك من التروي في العمل والتدبر فيه حتى يتأتى إيقاعه على الوجه المطلوب ، وحتى يتحرر أنه منبعث عن داعي الإخلاص ، وذلك في الغالب يقتضي مدة ومهلة ، مع أن كل شيء أخرته فللشيطان فيه نظرة ، وللتأخير فيه آفات ، وفيه يُخشى الفوات.
فإذا تعارض عليك هذان الأمران ، حيث إنك بالتأخر تخشى الفوات ، وبالتقديم والاستعجال تخشى فساد العمل بعدم التروي والتأمل ، ومخادعة الشيطان (لعنه الله) بإبرازه لك في صورة الطاعة ، وهو في الحقيقة لداعي النفس والشيطان فيكون من نوع المعصية.
فطريق الخلاص من هذا التعارض ، أن تعلم أنّ التأخر الذي للشيطان فيه نظرة ، وفي الغالب أن يكون مفتوتاً للعمل ، إنما هو التأخــر عجــزاً وكسلا ً، وحرصا على المال ، ومحبة لأن يبقى في قبضتك ولا تنفقه فيخرج من يدك ، هذا هو التسويف المهلك للعالم ، وهذا لا شكّ في قبحه ، ووجوب مجاهدة النفس ومخادعتها لأن تسلم منه.
مع ذلك إذا أردت أن تتقن الأمر وتضبطه ، فاجعل تأخيرك مقروناً بالتوكّل على الله ، في أن يمكّنك منه في الوقت الذي تؤخّره إليه ويعينــك ، واجعل تقديمك للشيء عند مجاذبة داعي الكسل والحرص إلى التأخير ، مقروناً بالتوكّل على الله في أن يعينك على إخلاص المشيئة فيه ، وإيقاعه على وجهٍ محبوبٍ إليه ، وجالبٍ لرضاه.
ننصحكم الآن بالتوجه على بركة الله إلى (الــدرس(1) الفـاطـمـي و زاد الآخــرة )و البدء فيه و بعد إنهاء المدة المطلوبة تدرجين أحوالك ليتم توجيهكم ،،
ولتعلمي أيظاً أن دائرة الغفلة قد طبقت على منافذ القلوب فاأصمت أسماعها وأخرست ألسنتها وفقأت أعينها ..
وأخيراً أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً
تقر به العيون ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
