بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
فيما روي عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام عن ما ينبغي أن تكون عليه نية المرء في كل موقف من مواقف الحج
وبشكل مُيَسَّر
المكان
النية
1
عند نزول الميقات
خلعت ثوب المعصية ولبست ثوب الطاعة
2
عند خلع الثياب
تجردت من الرياء والنفاق والدخول في الشبهات
3
عند التنظف قبل غسل الإحرام
تنظفت بنـُورَةِ التوبة الخالصة لله تعالى
4
عند غسل الإحرام
اغتسلت من الخطايا والذنوب
5
عند دخول المسجد من أجل الإحرام
أنا بنية الزيارة لله عز وجل
6
عند الإحرام والتلبية
حرمت على نفسي كل محرم حرمه الله عز وجل وحَلـَلـْتُ كل عقد لغير الله تعالى , نطقت لله سبحانه بكل طاعة وصُمْتُ عن كل معصية
7
عند أداء ركعتي الإحرام (مستحبتان)
تقربت إلى الله بخير الأعمال من الصلاة وأكبَر ِ حسنات العباد
8
عند وصول مكة
قصدت الله تعالى
9
عند دخول الحرم
حرمت على نفسي كل غيبة أستغيبها المسلمين من أهل ملة الإسلام
10
عند صلاة ركعتي الطواف
صليت بصلاة إبراهيم (ع) وأ َرْغمتُ بصلاتي أنف الشيطان
11
عند الوقوف على مقام إبراهيم
وقفت على كل طاعة , وتـَخلـَّفتُ عن كل معصية
12
عند مصافحة الحجر
صافحت الله – تعالى – ( من النساء أو غير القادر يكفي الإشارة للحجر باليد فلا تجوز المدافعة )
13
عند السعي بين الصفا والمروة
هربت إلى الله , أنا بين الخوف والرجاء
14
عند الإشراف على زمزم والشرب من مائها
أشرفت على الطاعة وغَضَضْتُ طرفي عن المعصية
15
عند الاقتراب من عرفة (جبل الرحمة)
اللهُ يرحمُ كلَّ مؤمن ومؤمنة ويتولى كل مسلم ومسلمة
16
عند الوقوف بعرفة
عـَرَفْتُ معرفة الله - سبحانه وتعالى- أمرَ المعارفِ والعلوم , وقـَبْضَهُ على صحيفتي , واطلاعه على سريرتي وقلبي , هذه الأماكن شاهدة لي على الطاعات , حافظة لي مع الحفظة لأمر رب السماوات
17
عند مسجد نمرة
لا آمُرُ حتى آتمر ولا أزجُر حتى أنزجر
18
عند وصول المزدلفة وصلاة ركعتين ( مستحبتان )
صليت صلاة شكر في ليلة عشر تنفي كل عسر وتيسر كل يسر , (المزدلفة هي المشعر الحرام )
19
عند المشي في المزدلفة قبل لقط الحصى
لا أعدل عن دين الحق يمينا وشمالا , لا بقلبي ولا بلساني ولا بجوارحي
20
عند لقط الحصى في المزدلفة
رفعت عني كل معصية وجهل وثـَبـَّتُّ كلَّ علم ٍ وعمل
21
عند عبور المزدلفة
أشْعَرْتُ قلبي إشعارَ أهل التقوى والخوف ِ لله عز وجل
22
عند التوجه إلى منى
آمنتُ الناسَ من لساني وقلبي ويدي
23
عند رمي كل حجرة
رميت عدوي إبليس وأغضبته بتمام حجي النفيس
24
عند ذبح الهدي (أضحية الحج)
ذبحت حنجرة الطمع بما تمسكت به من حقيقة الورع , واتـَّبعتُ سنة إبراهيم (ع) بذبح ولده وثمرة فؤاده وريحان قلبه , وأحييت سُنـَّتـَهُ لمن بعده وتقرَّبَهُ إلى الله تعالى لمن خَلفـَه
25
عند حلق الرأس (التقصير للنساء)
تطهرت من الأدناس ومن تبعة بني آدم وخرجت من الذنوب كما ولدتني أمي
26
عند الفراغ من رمي الجمار (يوم 12 من ذي الحج)
بلغت إلى مطلبي وقد قضى ربي لي كل حاجتي
27
عند الصلاة في مسجد الخـَيف
لا أخاف إلا الله (عز وجل)وذنبي , ولا أرجو إلا رحمة الله تعالى
28
عندالرجوع إلى مكة لأداء طواف الحج
أفـَضْتُ من رحمةِ الله تعالى وَرَجَعْتُ إلى طاعته وتمسكت بوُدِّه ِ وأديت فرائضه وتقربت إلى الله تعالى
المصدر : مُستدرك الوسائل
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
فيما روي عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام عن ما ينبغي أن تكون عليه نية المرء في كل موقف من مواقف الحج
وبشكل مُيَسَّر
المكان
النية
1
عند نزول الميقات
خلعت ثوب المعصية ولبست ثوب الطاعة
2
عند خلع الثياب
تجردت من الرياء والنفاق والدخول في الشبهات
3
عند التنظف قبل غسل الإحرام
تنظفت بنـُورَةِ التوبة الخالصة لله تعالى
4
عند غسل الإحرام
اغتسلت من الخطايا والذنوب
5
عند دخول المسجد من أجل الإحرام
أنا بنية الزيارة لله عز وجل
6
عند الإحرام والتلبية
حرمت على نفسي كل محرم حرمه الله عز وجل وحَلـَلـْتُ كل عقد لغير الله تعالى , نطقت لله سبحانه بكل طاعة وصُمْتُ عن كل معصية
7
عند أداء ركعتي الإحرام (مستحبتان)
تقربت إلى الله بخير الأعمال من الصلاة وأكبَر ِ حسنات العباد
8
عند وصول مكة
قصدت الله تعالى
9
عند دخول الحرم
حرمت على نفسي كل غيبة أستغيبها المسلمين من أهل ملة الإسلام
10
عند صلاة ركعتي الطواف
صليت بصلاة إبراهيم (ع) وأ َرْغمتُ بصلاتي أنف الشيطان
11
عند الوقوف على مقام إبراهيم
وقفت على كل طاعة , وتـَخلـَّفتُ عن كل معصية
12
عند مصافحة الحجر
صافحت الله – تعالى – ( من النساء أو غير القادر يكفي الإشارة للحجر باليد فلا تجوز المدافعة )
13
عند السعي بين الصفا والمروة
هربت إلى الله , أنا بين الخوف والرجاء
14
عند الإشراف على زمزم والشرب من مائها
أشرفت على الطاعة وغَضَضْتُ طرفي عن المعصية
15
عند الاقتراب من عرفة (جبل الرحمة)
اللهُ يرحمُ كلَّ مؤمن ومؤمنة ويتولى كل مسلم ومسلمة
16
عند الوقوف بعرفة
عـَرَفْتُ معرفة الله - سبحانه وتعالى- أمرَ المعارفِ والعلوم , وقـَبْضَهُ على صحيفتي , واطلاعه على سريرتي وقلبي , هذه الأماكن شاهدة لي على الطاعات , حافظة لي مع الحفظة لأمر رب السماوات
17
عند مسجد نمرة
لا آمُرُ حتى آتمر ولا أزجُر حتى أنزجر
18
عند وصول المزدلفة وصلاة ركعتين ( مستحبتان )
صليت صلاة شكر في ليلة عشر تنفي كل عسر وتيسر كل يسر , (المزدلفة هي المشعر الحرام )
19
عند المشي في المزدلفة قبل لقط الحصى
لا أعدل عن دين الحق يمينا وشمالا , لا بقلبي ولا بلساني ولا بجوارحي
20
عند لقط الحصى في المزدلفة
رفعت عني كل معصية وجهل وثـَبـَّتُّ كلَّ علم ٍ وعمل
21
عند عبور المزدلفة
أشْعَرْتُ قلبي إشعارَ أهل التقوى والخوف ِ لله عز وجل
22
عند التوجه إلى منى
آمنتُ الناسَ من لساني وقلبي ويدي
23
عند رمي كل حجرة
رميت عدوي إبليس وأغضبته بتمام حجي النفيس
24
عند ذبح الهدي (أضحية الحج)
ذبحت حنجرة الطمع بما تمسكت به من حقيقة الورع , واتـَّبعتُ سنة إبراهيم (ع) بذبح ولده وثمرة فؤاده وريحان قلبه , وأحييت سُنـَّتـَهُ لمن بعده وتقرَّبَهُ إلى الله تعالى لمن خَلفـَه
25
عند حلق الرأس (التقصير للنساء)
تطهرت من الأدناس ومن تبعة بني آدم وخرجت من الذنوب كما ولدتني أمي
26
عند الفراغ من رمي الجمار (يوم 12 من ذي الحج)
بلغت إلى مطلبي وقد قضى ربي لي كل حاجتي
27
عند الصلاة في مسجد الخـَيف
لا أخاف إلا الله (عز وجل)وذنبي , ولا أرجو إلا رحمة الله تعالى
28
عندالرجوع إلى مكة لأداء طواف الحج
أفـَضْتُ من رحمةِ الله تعالى وَرَجَعْتُ إلى طاعته وتمسكت بوُدِّه ِ وأديت فرائضه وتقربت إلى الله تعالى
المصدر : مُستدرك الوسائل