الأدب الأول : الدعاء حين سماع الأذان :
أولا : الدعاء المشترك بين أذان الصبح والمغرب :
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال : ( من قال حين يسمع أذان الصبح : ( اللهم إني أسألك بإقبال نهارك ، وإدبار ليلك ، وحضور صلواتك وأصوات دعاتك ( دعائك ) ،وتسبيح ملائكتك ، أن تتوب علي ، إنك أنت التواب الرحيم . ( ومن ) قال مثل ذلك إذا سمع أذان المغرب ، ثم مات من يومه أو ليلته كان تائبا ) .
ثانيا : الدعاء الخاص بسماع أذان المغرب :
[[ورد عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنه قال : ( كان لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سر قلما عثر عليه إلى أن ذكر عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لما أسري بي فانتهيت إلى السماء السابعه ، فتح لي بصري إلى فرجة في العرش تفور كفور القدور ، فلما أردت الانصراف ، اقعدت عند تلك الفرجة ، ثم نوديت يا محمد ، إن ربك يقرأ عليك السلام - إلى أن قال : يا محمد ! من أراد من أمتك الأمان من بليتي ، والاستجاب لدعوته ، فليقل حين يسمع تأذين المغرب
: يا مسلط نقمه على أعدائه بالخذلان لهم في الدنيا ، والعذاب لهم في الآخره وياموسعا فضله على أوليائه بعصمته إياهم في الدنيا وحسن عائدته عليهم في الآخره وياشديد النكال بالإنتقام ويا حسن المجازاة بالثواب من أطاعه وياباىء خلق الجتة والنار ، وملزم أهلهما عملهما والعالم بمن يصير إلى جنته وناره ، ياهادي ، يامضل ، ياكافي ، يا معافي ، يا معاقب ، اهدني بهداك وعافني بمعافاتك من سكني جهنم مع الشياطين وارحمني فإنك إن لم ترحمني كنت من الخاسرين واعدني من الخسران بدخول النار وحرمان الجنة ، بحق لاإله إلا أنت ، ياذا الفضل العظيم ، فإنه إذا قال ذلك تغمدته في ذلك المقام الذي يقول فيه برحمتي )
الأدب الثاني : تكرار ما يسمعه من المؤذن :
عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( صلوات الله عليه ) أنه قال : ( ثلث لايدعهن إلا عاجز ، رجل يسمع مؤذنا لايقول كما يقول ، ورجل لقى جنازة لايسلم على أهلها ويأخذ جوانب السرير ، ورجل أدرك أمام ساجدا لم يكبر ويسجد معه ولايعتدها )
الأدب الثالث : ذكر الأذكار الخاصه بالشهادتين:
عن أبي عبدالله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( من سمع المؤذن يقول : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمد رسول الله ، فقال مصدقا محتسبا : وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، أكتفي بهما عن كل من أبى وجحد وأعين بهما من أقر وشهد ، كان له من الأجر عدد من أنكر وجحد وعدد من أقر وشهد) .
الأدب الرابع : ذكر الأذكار الخاصة بالحي علات :
عن زين العادبدين علي بن الحسين ( صلوات الله عليه ) أنه قال : ( أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا سمع المؤذن قال كما يقول ، فإذا قال حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على خير العمل ، قال : لاحول ولاقوة إلا بالله )
أولا : الدعاء المشترك بين أذان الصبح والمغرب :
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنه قال : ( من قال حين يسمع أذان الصبح : ( اللهم إني أسألك بإقبال نهارك ، وإدبار ليلك ، وحضور صلواتك وأصوات دعاتك ( دعائك ) ،وتسبيح ملائكتك ، أن تتوب علي ، إنك أنت التواب الرحيم . ( ومن ) قال مثل ذلك إذا سمع أذان المغرب ، ثم مات من يومه أو ليلته كان تائبا ) .
ثانيا : الدعاء الخاص بسماع أذان المغرب :
[[ورد عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنه قال : ( كان لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سر قلما عثر عليه إلى أن ذكر عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لما أسري بي فانتهيت إلى السماء السابعه ، فتح لي بصري إلى فرجة في العرش تفور كفور القدور ، فلما أردت الانصراف ، اقعدت عند تلك الفرجة ، ثم نوديت يا محمد ، إن ربك يقرأ عليك السلام - إلى أن قال : يا محمد ! من أراد من أمتك الأمان من بليتي ، والاستجاب لدعوته ، فليقل حين يسمع تأذين المغرب
: يا مسلط نقمه على أعدائه بالخذلان لهم في الدنيا ، والعذاب لهم في الآخره وياموسعا فضله على أوليائه بعصمته إياهم في الدنيا وحسن عائدته عليهم في الآخره وياشديد النكال بالإنتقام ويا حسن المجازاة بالثواب من أطاعه وياباىء خلق الجتة والنار ، وملزم أهلهما عملهما والعالم بمن يصير إلى جنته وناره ، ياهادي ، يامضل ، ياكافي ، يا معافي ، يا معاقب ، اهدني بهداك وعافني بمعافاتك من سكني جهنم مع الشياطين وارحمني فإنك إن لم ترحمني كنت من الخاسرين واعدني من الخسران بدخول النار وحرمان الجنة ، بحق لاإله إلا أنت ، ياذا الفضل العظيم ، فإنه إذا قال ذلك تغمدته في ذلك المقام الذي يقول فيه برحمتي )
الأدب الثاني : تكرار ما يسمعه من المؤذن :
عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( صلوات الله عليه ) أنه قال : ( ثلث لايدعهن إلا عاجز ، رجل يسمع مؤذنا لايقول كما يقول ، ورجل لقى جنازة لايسلم على أهلها ويأخذ جوانب السرير ، ورجل أدرك أمام ساجدا لم يكبر ويسجد معه ولايعتدها )
الأدب الثالث : ذكر الأذكار الخاصه بالشهادتين:
عن أبي عبدالله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : ( من سمع المؤذن يقول : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمد رسول الله ، فقال مصدقا محتسبا : وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، أكتفي بهما عن كل من أبى وجحد وأعين بهما من أقر وشهد ، كان له من الأجر عدد من أنكر وجحد وعدد من أقر وشهد) .
الأدب الرابع : ذكر الأذكار الخاصة بالحي علات :
عن زين العادبدين علي بن الحسين ( صلوات الله عليه ) أنه قال : ( أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان إذا سمع المؤذن قال كما يقول ، فإذا قال حي على الصلاة ، حي على الفلاح ، حي على خير العمل ، قال : لاحول ولاقوة إلا بالله )
