بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن العداء لله -عز وجل- قسمان:
عداء موقفي: كعداء نمرود، وفرعون، وقارون..
وعداء عملي:
وهو ما يقوم به المسلم العادي، حيث أن البعض من الصباح إلى المساء، هو عدوٌّ لله -عز وجل- في مقام العمل، وقد يكون عدواً لله عملياً في اليوم مرة أو مرتين..
وفي هذا المجال هناك كلمة جميلة جداً لأحد العلماء، حيث يقول: إن الشيطان منيته أن يكون الإنسان كافراً، فإذا يئس من الكفر، منعه من الإيمان.. وإذا يئس من ذلك، حاول أن يدعوه للمعاصي..
وإذا يئس من المعاصي، يشغله بما لا يرضي الله -عز وجل- ولو لم تكن معصية..
وإذا يئس من ذلك، يشغله بالمباحات.. وإذا يئس من المباحات، يشغله بالمستحب الأدنى، ليمنعه من المستحب الأفضل.. فمثلاً: التفكر والتدبر مستحب، والذكر اللفظي الخالي من التدبر أيضاً مطلوب، فيشغله باللفظ واللسان؛ ليلهيه عن القلب والجنان!..
درر السراج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خير أختي العزيزة دماء الزهراء بارك الله فيكِ طرح موفق
في زيارة الحسين (ع) تتجلّى أخلاقيّات الحسين (ع) في أخلاقيّات أتباعه. فيتجلّى ثبات الحسين (ع) في ثبات زوّاره. وتضحياته في تضحياتهم...
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام على الحسين ، وعلى علي بن الحسين ، وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين سلمت يمناكِ أختي الكريمة
نشكر لكِ إنتقائكِ المميز للمواضيع .