الملق والحسد قال أمیر المؤمنین علی(علیه السلام):
( الثَّنـاءُ بِأَکْثَرَ مِنَ الاسْتِحْقـاقِ مَلَقٌ وَالتَّقْصِیرُ عَنِ الاسْتِحْقـاقِ عَیٌّ أو حَسَدٌ )
شرح موجز: لا شک أنّه ینبغی إکبار وإجلال الأفراد الصلحاء والثناء على صفاتهم وأعمالهم الحسنة، ولکن لابدّ أن یتمّ هذا العمل على ضوء الاستحقاق، وإلاّ أفضى إلى نتائج سلبیة ضارّة، فإن جاوز الثناء والإطراء الاستحقاق کان تملقاً یسیء إلى شخصیة القائل من جهة ویثیر العجب وحبّ الذات فی الطرف الآخر من جهة أخرى.
وإن کان أقلّ من الاستحقاق فهو علامة على الحسد أو العجز، إلى جانب ذلک فهو یزهّد المحسن بالإحسان.
إنّ انتخاب الحد الوسط یعدّ أفضل طریق للإنسان فی حرکة الحیاة الفردیة والاجتماعیة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يا غياث المستغيثين أغثني بحرمة الغريب الإمام محمد الجواد بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد بعدد ما تحب وترضى
صلى الله عليك يا مولاي يا أبا عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( عظم الله أجورنا وأجوركم ))
~~ مشاركة رائعة وموضوع راقي ~~
{{ وكلمة رائعة قليلة في حقكم }}
~~ فبوركتم لهذا الطرح الجميـــــــــــل ~~
جزاكم الله خير الجزاء ..
وقضى الله حوائجكم وسهل أموركم بحق سيدنا ومولانا ابا عبد الله الحسين (ع)
رزقكم الله في الدنيا زيارته وفي الآخرة شفاعته
نسأل الله لكم دوام الموفقية والسداد
في أمان الله .