بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن هناك استغفاراً من الذنب كحالة من حالات التخلص من وخز الضمير، كما يفعل البعض فيستغفر لا تقرباً إلى الله عز وجل، وإنما ليتخلص من الوخز الباطني، ولحالة الملامة الباطنية، وكأنه يريد أن يريح نفسه.. مثلاً: اغتاب، أو كذب، أو نظر نظرة محرمة، أو تجاوز، أو اعتدى؛ فيعيش حالة الحقارة الباطنية؛ وكي يسكت هذه النفس اللوامة، يقول: أستغفر الله ربي وأتوب إليه.. فيستغفر، لا بداعي القرب والندامة.. ولهذا فإنه بعد فترة ينسى ذلك الذنب، ويعود إليه مرة أخرى.. بينما نلاحظ أن القرآن الكريم يجعل الاستغفار في سياق الحركة الإستراتيجية الكبرى، في سياق ذكر الله عز وجل، في سياق العودة إلى الله عز وجل، يقول تعالى: {ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ}، فالتوبة التي تأتي بعد توبة الله عز وجل؛ لها قيمة.. لأن رب العالمين بعد أن تاب على العبد رجع إليه، وارتضاه عبداً، ثم ذكًّره بالتوبة.
درر السراج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ
وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُودِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
الفاطمية :،: دماء الزهراء :،:
نسأل الله تعالى لنا ولكم غفران الذنوب وستر العيوب
وسائلين المولى عزوجل أن ينعم عليكم بوافر رحمته وسعة رزقه أنه رحمن رحيم
ووفقكم لما يحبه ويرضاه
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
يا غياث المستغيثين أغثني بالآية العظمى الإمام محمد الجواد أدركني
بارك الله فيك أختي
موفقة لكل خير
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا لكم في ميزان أعمالكم أن شاء الله
بارك الله فيكم وقضى حوائجكم في الدينا والأخرة