بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الإنسان المؤمن كلما زاد معرفة بالله عز وجل، كلما ازداد التفاتا إلى عظيم تقصيره بين يديه.. ولنفترض أنه أصلح واقعه الفعلي، فكيف يعوض تلك الأيام السابقة من حياته التي أمضاها في السهو والغفلة والعصيان!.. ومن المعلوم أن تذكر ذلك، يوجب حالة من الإحساس بالخجل والذلة بين يديه تعالى، فلا يبقى له مجال –وهو يعيش هذه المشاعر– أن يتكبر على عباده.. وها هو الإمام زين العابدين (ع) يناجي ربه قائلا: (ولا ترفعني في الناس درجة، إلا حططتني عند نفسي مثلها.. ولا تحدث لي عزا ظاهرا، إلا أحدثت لي ذلة باطنة عند نفسي بقدرها).
درر السراج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
يقول الإمام الصادق(ع)"العامل بالظّلم والرَّاضي به والمعين له شركاء ثلاثتهم"
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا لكم على هذا الطرح الجميل .. بارك الله فيكم وقضى حوائجكم في الدينا والأخرة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( كلما أذنب الإنسان ذنبا، اقترب من الظلمة درجة، إلى حد يصل كما يعبر القرآن الكريم: {إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا}.. عندئذ يتخبط الإنسان في الظلام الدامس، فلا يعلم يمينه من شماله.. ) بارك الله فيكِ أختي العزيزة دماء الزهراء جزيت خيراً
دمتِ سالمة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على الصديقة الطاهرة المباركة فاطمة الزهراء وارزقني نظرة منها الى امة حقيرة ذليلة بين يديها
طبتم وطاب حبركم وحفاكم الباري بنظرة فاطمية من نورها الفاطمي
وفكم الباري لكل خير
راية فاطمة