اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
علي الأكبر ( عليه السلام )
المشرفون: عاشق الحسن والحسين،يالثارات الزهراء
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8887
- اشترك في: الأحد مارس 02, 2008 5:49 pm
علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علي الأكبر ( عليه السلام ) ابن الإمام الحسين ( عليهما السلام )
جدّه : الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام).
* جدّته : فاطمة بنت رسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
* أبوه : الإمام الحسين (عليه السلام).
* عمّه : الأمام الحسن (عليه السلام) وبقيّة أولاد أمير المؤمنين (عليه السلام).
* عمّته : زينب ، أُم كلثوم، وبقيّة بنات أمير المؤمنين (عليه السلام).
* أخوته : الإمام زين العابدين (عليه السلام)، عبد الله الرضيع.
* أخواته : فاطمة ، سكينة ، رقيّة.
* أُمه : ليلى بنت أبي مرّة بن عروة بن مسعود الثقفي.
ولادته :
ولد علي الأكبر ( عليه السلام ) يوم الحادي عشر من شعبان عام 33 هـ ، وأبوه الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، وأمّه لَيلى بنت أبي مُرَّة بن عروة بن مسعود الثقفي .
صفاته وسيرته :
كان ( عليه السلام ) من أصبحِ الناس وجهاً ، وأحسنِهِم خُلُقاً ، وروي أنّه كان يشبه جَدّه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في المنطق والخَلق والخُلق .
ورَوى الحديث عن جَدِّه علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وهو صغير السنِّ ، مِمَّا يدل على تعلّقه بالعلم والكمال منذ الصغر .
شجاعته :
روي أنّه : لما ارتحلَ الإمام الحسين ( عليه السلام ) من قصر بني مقاتل خفق وهو على ظهر فرسه خفقة ، ثمّ انتبه ( عليه السلام ) وهو يقول : ( إنَّا للهِ وإنَّا إليهِ راجِعُون ، والحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمين ) ، كَرَّرها مرَّتين أو ثلاثاً .
فأقبل ابنه علي الأكبر ( عليه السلام ) فقال : ( ممَّ حمدْتَ الله واسترجَعْتَ ؟ ) .
فقال الحسين ( عليه السلام ) : ( يا بُنَي ، إنِّي خفقتُ خفقة فعنَّ لي فارس على فرس ، وهو يقول : القوم يسيرون ، والمنايا تسير إليهم ، فعلمت أنّها أنفسنا نُعِيَت إلينا ) .
فقال علي الأكبر ( عليه السلام ) : ( يا أبَه ، لا أراك الله سوءً ، ألَسْنَا على الحق ؟ ) .
فقال ( عليه السلام ) : ( بَلَى والذي إليه مَرجِع العباد ) .
فقال علي الأكبر ( عليه السلام ) : ( فإننا إذَنْ لا نُبالي أن نموت مُحقِّين ) .
فقال له الإمام الحسين ( عليه السلام ) : ( جَزَاك اللهُ مِن وَلدٍ خَير مَا جَزَى وَلَداً عن والِدِه ) .
وفي الرواية السابقة دلالة على جلالة قدر علي الأكبر ( عليه السلام ) ، وحسن بصيرته ، وشجاعته ، ورَباطَةِ جأشه ، وشدّة معرفته بالله تعالى
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين .[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علي الأكبر ( عليه السلام ) ابن الإمام الحسين ( عليهما السلام )
جدّه : الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام).
* جدّته : فاطمة بنت رسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
* أبوه : الإمام الحسين (عليه السلام).
* عمّه : الأمام الحسن (عليه السلام) وبقيّة أولاد أمير المؤمنين (عليه السلام).
* عمّته : زينب ، أُم كلثوم، وبقيّة بنات أمير المؤمنين (عليه السلام).
* أخوته : الإمام زين العابدين (عليه السلام)، عبد الله الرضيع.
* أخواته : فاطمة ، سكينة ، رقيّة.
* أُمه : ليلى بنت أبي مرّة بن عروة بن مسعود الثقفي.
ولادته :
ولد علي الأكبر ( عليه السلام ) يوم الحادي عشر من شعبان عام 33 هـ ، وأبوه الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، وأمّه لَيلى بنت أبي مُرَّة بن عروة بن مسعود الثقفي .
صفاته وسيرته :
كان ( عليه السلام ) من أصبحِ الناس وجهاً ، وأحسنِهِم خُلُقاً ، وروي أنّه كان يشبه جَدّه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في المنطق والخَلق والخُلق .
ورَوى الحديث عن جَدِّه علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) وهو صغير السنِّ ، مِمَّا يدل على تعلّقه بالعلم والكمال منذ الصغر .
شجاعته :
روي أنّه : لما ارتحلَ الإمام الحسين ( عليه السلام ) من قصر بني مقاتل خفق وهو على ظهر فرسه خفقة ، ثمّ انتبه ( عليه السلام ) وهو يقول : ( إنَّا للهِ وإنَّا إليهِ راجِعُون ، والحمدُ للهِ رَبِّ العَالَمين ) ، كَرَّرها مرَّتين أو ثلاثاً .
فأقبل ابنه علي الأكبر ( عليه السلام ) فقال : ( ممَّ حمدْتَ الله واسترجَعْتَ ؟ ) .
فقال الحسين ( عليه السلام ) : ( يا بُنَي ، إنِّي خفقتُ خفقة فعنَّ لي فارس على فرس ، وهو يقول : القوم يسيرون ، والمنايا تسير إليهم ، فعلمت أنّها أنفسنا نُعِيَت إلينا ) .
فقال علي الأكبر ( عليه السلام ) : ( يا أبَه ، لا أراك الله سوءً ، ألَسْنَا على الحق ؟ ) .
فقال ( عليه السلام ) : ( بَلَى والذي إليه مَرجِع العباد ) .
فقال علي الأكبر ( عليه السلام ) : ( فإننا إذَنْ لا نُبالي أن نموت مُحقِّين ) .
فقال له الإمام الحسين ( عليه السلام ) : ( جَزَاك اللهُ مِن وَلدٍ خَير مَا جَزَى وَلَداً عن والِدِه ) .
وفي الرواية السابقة دلالة على جلالة قدر علي الأكبر ( عليه السلام ) ، وحسن بصيرته ، وشجاعته ، ورَباطَةِ جأشه ، وشدّة معرفته بالله تعالى
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين .[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
الأسم
علي الأكبر (ع)
أشهر الكنى
أبا الحسن
محل الولادة
المدينة المنورة
تاريخ الولادة
11 شعبان 33 هـ أو 41 هـ
اسم الأب
الإمام الحسين (ع)
اسم الأم
لَيلى بنت أبي مُرَّة بن عروة بن مسعود الثقفي
العمر الشريف
25 سنة
تاريخ الوفاة
الجمعة أو السبت 10 محرم 61 هـ
محل الدفن
كربلاء المقدسة
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
الأسم
علي الأكبر (ع)
أشهر الكنى
أبا الحسن
محل الولادة
المدينة المنورة
تاريخ الولادة
11 شعبان 33 هـ أو 41 هـ
اسم الأب
الإمام الحسين (ع)
اسم الأم
لَيلى بنت أبي مُرَّة بن عروة بن مسعود الثقفي
العمر الشريف
25 سنة
تاريخ الوفاة
الجمعة أو السبت 10 محرم 61 هـ
محل الدفن
كربلاء المقدسة
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
ولادته
ولد علي الأكبر (عليه السلام) في الحادي عشر من شعبان عام 33 هـ
أبوه
الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام)
أمه
ليلى بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي
أمها
ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية
11 شعبان عام 33 للهجرة ولادة علي الاكبر ابن الإمام الحسين (ع)
اتفق المؤرخون على ان علي الاكبر ولد قبل الامام السجاد
باربع او خمس سنين، وكان عمره يوم استشهد مع ابيه الحسين (ع)
في كربلاء سبعاً وعشرين سنة
واُمه هي ليلى بنت ابي مرة بن مسعود الثقفي
وهي من بيت شرف ومنعة
وتلتقي ليلى مع المختار ابن ابي العبيد الثقفي في مسعود الثقفي
وكان لعلي الاكبر منزلة رفيعة عند ابيه الامام الحسين (ع)
الذي كان يقدمه على غيره من اصحابه واهل بيته الا ابي الفضل العباس
وذكر المؤرخون ان الامام الحسين حين اجتمع ليلة عاشوراء
بابن سعد أمر من كان معه بالتنحي عنه الا اخوه العباس
وابنه علي الاكبر وكان مع ابن سعد غلامه وابنه حفص
ودلت الشواهد على ان علي الاكبر كان اشبه الناس
بجده رسول الله (ص)
منها قول الامام الحسين في حقه
اللهم اشهد انه برز اليهم اشبه الناس
خُلُقاً وخَلقاً ومنطقاً برسولك
وكنا اذا اشتقنا الى نبيك نظرنا اليه
فكان بذلك مرآة الجمال النبوي ومثال كماله
الاسمى وانموذجاً من منطقه البليغ الرائع
متباركين بالولاده الشريفه
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
ولادته
ولد علي الأكبر (عليه السلام) في الحادي عشر من شعبان عام 33 هـ
أبوه
الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام)
أمه
ليلى بنت أبي مرة بن عروة بن مسعود الثقفي
أمها
ميمونة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية
11 شعبان عام 33 للهجرة ولادة علي الاكبر ابن الإمام الحسين (ع)
اتفق المؤرخون على ان علي الاكبر ولد قبل الامام السجاد
باربع او خمس سنين، وكان عمره يوم استشهد مع ابيه الحسين (ع)
في كربلاء سبعاً وعشرين سنة
واُمه هي ليلى بنت ابي مرة بن مسعود الثقفي
وهي من بيت شرف ومنعة
وتلتقي ليلى مع المختار ابن ابي العبيد الثقفي في مسعود الثقفي
وكان لعلي الاكبر منزلة رفيعة عند ابيه الامام الحسين (ع)
الذي كان يقدمه على غيره من اصحابه واهل بيته الا ابي الفضل العباس
وذكر المؤرخون ان الامام الحسين حين اجتمع ليلة عاشوراء
بابن سعد أمر من كان معه بالتنحي عنه الا اخوه العباس
وابنه علي الاكبر وكان مع ابن سعد غلامه وابنه حفص
ودلت الشواهد على ان علي الاكبر كان اشبه الناس
بجده رسول الله (ص)
منها قول الامام الحسين في حقه
اللهم اشهد انه برز اليهم اشبه الناس
خُلُقاً وخَلقاً ومنطقاً برسولك
وكنا اذا اشتقنا الى نبيك نظرنا اليه
فكان بذلك مرآة الجمال النبوي ومثال كماله
الاسمى وانموذجاً من منطقه البليغ الرائع
متباركين بالولاده الشريفه
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
دخل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)، يثرب التي نارت به وتنوّرت بوجوده فأضحت تدعى ((المدينة المنورة))
وعاش الرسول معهم حتى ألفوه، وما أن رحل عنهم منتقلاً الى الرفيق الأعلى حتى اتخذوا من سبطيه الحسنين عوضاً عن صورته وأخلاقه الخلاقة، فهم ينظرون إلى الحسن والحسين فيتذكرون بهما رسول الله ذلك المنقذ العملاق، سيد المُحررين من شتى أشكال العبوديات
وبعد أن ولد علي الأكبر وتسلق السنوات، فشب فتى هاشمياً محمدياً وظهرت عليه مجمل خصائص النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حتى راحوا يتشوقون إليه، ليستمدوا من ملامحه وشمائله ومعانيه وجماله ذكرى الرسول وذكرياتهم الماضية مع رسولهم الهادي..
فعلي الأكبر يعكس لهم الصورة الحيوية لسيد البشرية الراحل، فهو صورة طبق الأصل كما تبدو لناظريهم وبرؤية واضحة ليست غامضة، وقد روي أنهم إذا اشتاقوا للنظر لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، طفقوا إلى عليّ الأكبر يزورونه ويتزودون من طلعته البهية، بحيث أن هذا الانعكاس الحيوي للصورة النبوية المقدسة أقرها والده الحسين وهو إذا اشتاق لجده تطلع إلى ولده
على أن عواطف أهل المدينة وأشواقهم لنبيهم وأهل بيته كانت تقابل بالتجاوب طبعاً، فلم يضن عليهم ـ علي الأكبر - بلقاء أو مجالسة في المدينة وأحيائها أو داخل المسجد النبوي الشريف أو في بيته الخاص... إذ روي أن الإمام الحسين (عليه السلام) أفرد له بيتاً مستقلاً خاصاً به، فأخذ يستقبل المحبين معرباً عن خاصية الكرم، ومترجماً عملياً موقفه من الضيافة، فمن الناس من يفد عليه للتحدث إليه والتعلم بين يديه، ومن الناس من يزوره نوالاً لجوده وعطاء يده الكريمة، فضلاً عما يهدفون إليه من التزود من ذكريات الماضي المجيد ويوميات الرسالة والرسول الذي تتجلى معالمه على سليله علي (عليه السلام)
كان يؤم داره أناس من جميع الطبقات والمستويات، لاسيما الفقراء.. كان داره عبارة عن منتدىً ثقافي للوفود، ومنتجع للكرم والجود
أما الشعراء فلم تفتهم الفرصة لدخول بيت كرمهِ من باب جوده وعلو شرفه.. حتى وصفه أحدهم فقال عنه
لـم تـرَ عيـن نظـرت مثله
من محتفٍ يمشي ومن ناعلِ
يغلـي بنـيّ اللحـم حتـى إذا
أنضـج لـم يغـل على الآكل
كـان إذا شــبت لـه نـاره
أوقـدها بالشـرف القـابـلِ
كيـما يـراها بائـس مرمـل
أو فـرد حـي ليـس بالآهلِ
أعني ابن ليلى ذا السدى والندى أعني ابن بنت الحسب الفاضلِ
لا يـؤثر الـدنيا علـى ديـنه ولا يبيـع الحـق بالباطلِ
تلك القطعة الأدبية والمقطوعة الشعرية، تعتبر وثيقة على حقيقة فتح بابه لكل الطبقات والهيئات والفئات
والذي نستشفه من تلك الأبيات، هو أن الشاعر قد شاهد علياً وكان له معاصراً
أنه رآه عياناً، بمشيته ومظهره ـ حسبما يوحي البيت الأول.. أما البيت الثاني فيفيد بأنه كان حريصاً على السخاء والبذل، بحيث أنه يعلن عن موقع الجود وذلك بإيقاد النار فوق المكان العالي المرتفع كعادة الكرام المحسنين، تلك النار التي تدلل على البيت والمضيف، وقد كان الغرباء والفقراء المعسرون يتطلعون دوماً إلى الأماكن التي تتصاعد منها ألسنة النيران كيما ترشدهم إلى صاحب الضيافة، وسيد الكرم، حسبما عبر البيت الثالث والرابع
ثم يمجد السيدة ليلى ذات الشرف والحسب الفاضل، ليختم ببيت هو في غاية الأهمية، إذ يؤكد عقائدية هذهِ الشخصية وصرامتها وحديتها بحيث لا قيمة للحياة ولا فائدة من التعامل بالباطل، بل لا معنى للحياة بحضور الباطل، أنه لا يؤثر الدنيا، كما لا يستعيض عن الحق والحقيقة بالأثمان القليلة الرخيصة لأنه ليس من عشاق الحياة الدنيا، انه صاحب قضية فهو صاحب موقف لا يغيره لأنه رائد من رواد الحق.. ذلك هو البيت الأخير وهو أيضاً بيت القصيد
كان أهل المدينة يرتادون منزله الرحب الواسع بما فيه وبما يحويه، فالبائس بحاجة ماسة إلى من يطعمه، وإن من ليس له أهل أو لا يملك قوت يومه، بحاجة ملحة إلى تلك النار التي تعلو لتدعو الجائع ولتعلن مدى كرم من أوقدها وأشعلها
هكذا كان نظير جده في الخَلق والخُلق والمنطق. ولا أكتمكم سراً، لو قلت بحقيقة أن أهل المدينة ينطلقون في أشواقهم لرؤيا النبي بلقاء علي من باب العواطف والذكرى فحسب، لا من باب تجديد عهد
بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو تأكيد ولاء لعلي.. بدلالة موقفهم من الثورة الحسينية المتمثل بالإحجام والتهرب وعدم الأسهام، إلاّ من عصم ربك من المؤمنين حقاً (وقليل ما هم).. المؤمنون فقط لا غيرهم
(وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ) قرآن كريم
ذلك هو الذي كانت المدينة عامرة به وبأبيه العظيم، كانت عامرة بوجوده وجوده، بكيانه وكرمه، بسموه وسخائه.. الذي كان موطن حب للمسلمين، والذي عاش وهو محط أشواق الناس لنبيهم
مبروك لنا ولكم وللأمة الإسلامية جمعاء
ولادة علي الأكبر عليه أفضل الصلوات
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
دخل الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)، يثرب التي نارت به وتنوّرت بوجوده فأضحت تدعى ((المدينة المنورة))
وعاش الرسول معهم حتى ألفوه، وما أن رحل عنهم منتقلاً الى الرفيق الأعلى حتى اتخذوا من سبطيه الحسنين عوضاً عن صورته وأخلاقه الخلاقة، فهم ينظرون إلى الحسن والحسين فيتذكرون بهما رسول الله ذلك المنقذ العملاق، سيد المُحررين من شتى أشكال العبوديات
وبعد أن ولد علي الأكبر وتسلق السنوات، فشب فتى هاشمياً محمدياً وظهرت عليه مجمل خصائص النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) حتى راحوا يتشوقون إليه، ليستمدوا من ملامحه وشمائله ومعانيه وجماله ذكرى الرسول وذكرياتهم الماضية مع رسولهم الهادي..
فعلي الأكبر يعكس لهم الصورة الحيوية لسيد البشرية الراحل، فهو صورة طبق الأصل كما تبدو لناظريهم وبرؤية واضحة ليست غامضة، وقد روي أنهم إذا اشتاقوا للنظر لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، طفقوا إلى عليّ الأكبر يزورونه ويتزودون من طلعته البهية، بحيث أن هذا الانعكاس الحيوي للصورة النبوية المقدسة أقرها والده الحسين وهو إذا اشتاق لجده تطلع إلى ولده
على أن عواطف أهل المدينة وأشواقهم لنبيهم وأهل بيته كانت تقابل بالتجاوب طبعاً، فلم يضن عليهم ـ علي الأكبر - بلقاء أو مجالسة في المدينة وأحيائها أو داخل المسجد النبوي الشريف أو في بيته الخاص... إذ روي أن الإمام الحسين (عليه السلام) أفرد له بيتاً مستقلاً خاصاً به، فأخذ يستقبل المحبين معرباً عن خاصية الكرم، ومترجماً عملياً موقفه من الضيافة، فمن الناس من يفد عليه للتحدث إليه والتعلم بين يديه، ومن الناس من يزوره نوالاً لجوده وعطاء يده الكريمة، فضلاً عما يهدفون إليه من التزود من ذكريات الماضي المجيد ويوميات الرسالة والرسول الذي تتجلى معالمه على سليله علي (عليه السلام)
كان يؤم داره أناس من جميع الطبقات والمستويات، لاسيما الفقراء.. كان داره عبارة عن منتدىً ثقافي للوفود، ومنتجع للكرم والجود
أما الشعراء فلم تفتهم الفرصة لدخول بيت كرمهِ من باب جوده وعلو شرفه.. حتى وصفه أحدهم فقال عنه
لـم تـرَ عيـن نظـرت مثله
من محتفٍ يمشي ومن ناعلِ
يغلـي بنـيّ اللحـم حتـى إذا
أنضـج لـم يغـل على الآكل
كـان إذا شــبت لـه نـاره
أوقـدها بالشـرف القـابـلِ
كيـما يـراها بائـس مرمـل
أو فـرد حـي ليـس بالآهلِ
أعني ابن ليلى ذا السدى والندى أعني ابن بنت الحسب الفاضلِ
لا يـؤثر الـدنيا علـى ديـنه ولا يبيـع الحـق بالباطلِ
تلك القطعة الأدبية والمقطوعة الشعرية، تعتبر وثيقة على حقيقة فتح بابه لكل الطبقات والهيئات والفئات
والذي نستشفه من تلك الأبيات، هو أن الشاعر قد شاهد علياً وكان له معاصراً
أنه رآه عياناً، بمشيته ومظهره ـ حسبما يوحي البيت الأول.. أما البيت الثاني فيفيد بأنه كان حريصاً على السخاء والبذل، بحيث أنه يعلن عن موقع الجود وذلك بإيقاد النار فوق المكان العالي المرتفع كعادة الكرام المحسنين، تلك النار التي تدلل على البيت والمضيف، وقد كان الغرباء والفقراء المعسرون يتطلعون دوماً إلى الأماكن التي تتصاعد منها ألسنة النيران كيما ترشدهم إلى صاحب الضيافة، وسيد الكرم، حسبما عبر البيت الثالث والرابع
ثم يمجد السيدة ليلى ذات الشرف والحسب الفاضل، ليختم ببيت هو في غاية الأهمية، إذ يؤكد عقائدية هذهِ الشخصية وصرامتها وحديتها بحيث لا قيمة للحياة ولا فائدة من التعامل بالباطل، بل لا معنى للحياة بحضور الباطل، أنه لا يؤثر الدنيا، كما لا يستعيض عن الحق والحقيقة بالأثمان القليلة الرخيصة لأنه ليس من عشاق الحياة الدنيا، انه صاحب قضية فهو صاحب موقف لا يغيره لأنه رائد من رواد الحق.. ذلك هو البيت الأخير وهو أيضاً بيت القصيد
كان أهل المدينة يرتادون منزله الرحب الواسع بما فيه وبما يحويه، فالبائس بحاجة ماسة إلى من يطعمه، وإن من ليس له أهل أو لا يملك قوت يومه، بحاجة ملحة إلى تلك النار التي تعلو لتدعو الجائع ولتعلن مدى كرم من أوقدها وأشعلها
هكذا كان نظير جده في الخَلق والخُلق والمنطق. ولا أكتمكم سراً، لو قلت بحقيقة أن أهل المدينة ينطلقون في أشواقهم لرؤيا النبي بلقاء علي من باب العواطف والذكرى فحسب، لا من باب تجديد عهد
بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أو تأكيد ولاء لعلي.. بدلالة موقفهم من الثورة الحسينية المتمثل بالإحجام والتهرب وعدم الأسهام، إلاّ من عصم ربك من المؤمنين حقاً (وقليل ما هم).. المؤمنون فقط لا غيرهم
(وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ) قرآن كريم
ذلك هو الذي كانت المدينة عامرة به وبأبيه العظيم، كانت عامرة بوجوده وجوده، بكيانه وكرمه، بسموه وسخائه.. الذي كان موطن حب للمسلمين، والذي عاش وهو محط أشواق الناس لنبيهم
مبروك لنا ولكم وللأمة الإسلامية جمعاء
ولادة علي الأكبر عليه أفضل الصلوات
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
نزف أسمى آيات التهاني و التبريكات
لنبي الرحمة و وصيه الكرار و سيدة نساء العالمين
و سبطي الصادق الأمين و آل البيت أجمعين
و لإمامنا المنتظر عجل الله فرجه
بمناسبة ذكرى ميلاد شبيه النبي
علي بن الحسين الأكبر عليهم السلام
و إلى مراجعنا و علمائنا الأكارم
و إلى جميع محبي آل البيت عليهم السلام
متباركين يا موالين
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
نزف أسمى آيات التهاني و التبريكات
لنبي الرحمة و وصيه الكرار و سيدة نساء العالمين
و سبطي الصادق الأمين و آل البيت أجمعين
و لإمامنا المنتظر عجل الله فرجه
بمناسبة ذكرى ميلاد شبيه النبي
علي بن الحسين الأكبر عليهم السلام
و إلى مراجعنا و علمائنا الأكارم
و إلى جميع محبي آل البيت عليهم السلام
متباركين يا موالين
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
ونوره المنير نور النُّور
فأين من سناه نور الطُّور
أسفر من مشرقه صبح الأزل
به أستنار الكون فيما لم يزل
بل لا يزال مستنيراً أبداً
وكيف لا ونوره نور الهدى
نور بدا في افق الرِّسالة
في العزِّ والرِّفعة والجلالة
بل هو في الظُّهور سرُّ المصطفى
فمنتهى جلاه غاية الخفا
هو النَّبِّي في معارج العلا
لكن عروجه بطفِّ كربلا
نال من العروج منتهي الشَّرف
ومن رياض القدس افضل الغرف
والحرب قد بانت لها الحقائق
مذ في يمينه تجلَّى البارق
وافرس الفرسان ليث غابها
وأختلس الكماة من ركابها
فكم كميٍّ حين غلقى الشَّرَّ فرَّ
يقول من خيفته إين المفرُّ
كم بطلٍ من عضبه البتار
شاهد في الدُّنيا عذاب النار
سطا على جموعهم منفرداً
حتى إذ إوردهم ورد الرَّدى
صال كجدِّه الوصيِّ المرتضى
بصولة تشبه محتوم القضا
حتى إذا تمَّ نصاب الحرب
بالطَّعن في صدورهم والضَّرب
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
ونوره المنير نور النُّور
فأين من سناه نور الطُّور
أسفر من مشرقه صبح الأزل
به أستنار الكون فيما لم يزل
بل لا يزال مستنيراً أبداً
وكيف لا ونوره نور الهدى
نور بدا في افق الرِّسالة
في العزِّ والرِّفعة والجلالة
بل هو في الظُّهور سرُّ المصطفى
فمنتهى جلاه غاية الخفا
هو النَّبِّي في معارج العلا
لكن عروجه بطفِّ كربلا
نال من العروج منتهي الشَّرف
ومن رياض القدس افضل الغرف
والحرب قد بانت لها الحقائق
مذ في يمينه تجلَّى البارق
وافرس الفرسان ليث غابها
وأختلس الكماة من ركابها
فكم كميٍّ حين غلقى الشَّرَّ فرَّ
يقول من خيفته إين المفرُّ
كم بطلٍ من عضبه البتار
شاهد في الدُّنيا عذاب النار
سطا على جموعهم منفرداً
حتى إذ إوردهم ورد الرَّدى
صال كجدِّه الوصيِّ المرتضى
بصولة تشبه محتوم القضا
حتى إذا تمَّ نصاب الحرب
بالطَّعن في صدورهم والضَّرب
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
مقام علي الأكبر عليه السلام
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
مقام علي الأكبر عليه السلام
نسألكم الدعاء[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 1597
- اشترك في: الخميس مايو 21, 2009 12:35 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
زيارة علي الأكبرعليه السلام
السلام عليك يا أولَ قتيلٍ من نسلِ خير سليل
من سُلالةِ إبراهيمَ الخليل ، صلى الله عليك وعلى أبيك
إذ قال فيك: قَتلَ اللهُ قوماً قتلوكَ يا بنيَّ ما أجرأَهُمْ على الرحمن
وعلى انتهاكِ حرمةِ الرسول
على الدنيا بعدك العَفَا . كأني بك بين يديه ماثلاً
وللكافرين قاتلاً ، قائلاً
أنا علي بن الحسن بن علي نحن وبيــت الله أولــى بالنـبي
أطعنكم بالرمـح حتى ينثني أضربكم بالسيف أجمي عن أبي
ضـرب غـلام هاشمي عربي والله لا يحكــم فينـا ابن الدعي
حتى قضيتَ نحبك ، ولقيتَ ربك ، أشهد أنك أولى بالله وبرسوله
وأنك ابن رسوله وحجتِهِ وأمينهِ ، وابنُ حجتِهِ وأمينِهِ
حكمَ الله على قاتلِك مُرَّةَ بنِ منقذٍ بن النعمان العبدي لعنه الله وأخزاه
ومن شَرِكَ في قتلك ، وكان عليك ظهيرا
أصلاهم الله جهنمَ وساءت مصيرا ، وجعلنا الله من مُلاَقِيكَ
ومرافقي جدِّكَ وأبيكَ وعَمِّكَ وأخيك ، وأمكَ المظلومة
وأبرأ إلى الله من أعدائك أولي الجحود
والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
نسألكم الدعاء[/align]
ذكرى ولادة علي الأكبر ابن الإمام الحسين (ع) 11 شعبان
زيارة علي الأكبرعليه السلام
السلام عليك يا أولَ قتيلٍ من نسلِ خير سليل
من سُلالةِ إبراهيمَ الخليل ، صلى الله عليك وعلى أبيك
إذ قال فيك: قَتلَ اللهُ قوماً قتلوكَ يا بنيَّ ما أجرأَهُمْ على الرحمن
وعلى انتهاكِ حرمةِ الرسول
على الدنيا بعدك العَفَا . كأني بك بين يديه ماثلاً
وللكافرين قاتلاً ، قائلاً
أنا علي بن الحسن بن علي نحن وبيــت الله أولــى بالنـبي
أطعنكم بالرمـح حتى ينثني أضربكم بالسيف أجمي عن أبي
ضـرب غـلام هاشمي عربي والله لا يحكــم فينـا ابن الدعي
حتى قضيتَ نحبك ، ولقيتَ ربك ، أشهد أنك أولى بالله وبرسوله
وأنك ابن رسوله وحجتِهِ وأمينهِ ، وابنُ حجتِهِ وأمينِهِ
حكمَ الله على قاتلِك مُرَّةَ بنِ منقذٍ بن النعمان العبدي لعنه الله وأخزاه
ومن شَرِكَ في قتلك ، وكان عليك ظهيرا
أصلاهم الله جهنمَ وساءت مصيرا ، وجعلنا الله من مُلاَقِيكَ
ومرافقي جدِّكَ وأبيكَ وعَمِّكَ وأخيك ، وأمكَ المظلومة
وأبرأ إلى الله من أعدائك أولي الجحود
والسلام عليك ورحمة الله وبركاته
نسألكم الدعاء[/align]
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center][font=Traditional Arabic]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
بارك الله فيكم أخواتي
في ميزان أعمالكم
متباركين بمولد علي الأكبر "ع"
السلام عليه وعلى أبيه وجده[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
بارك الله فيكم أخواتي
في ميزان أعمالكم
متباركين بمولد علي الأكبر "ع"
السلام عليه وعلى أبيه وجده[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 175
- اشترك في: السبت فبراير 07, 2009 10:03 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]نزف أسمى آيات التهاني و التبريكات
لنبي الرحمة و وصيه الكرار و سيدة نساء العالمين
و سبطي الصادق الأمين و آل البيت أجمعين
و لإمامنا المنتظر عجل الله فرجه
بمناسبة ذكرى ميلاد شبيه النبي
علي بن الحسين الأكبر عليهم السلام
ولجميع المؤمنين ...
أعادها الله على المؤمنين بأحسن حال[/align]
لنبي الرحمة و وصيه الكرار و سيدة نساء العالمين
و سبطي الصادق الأمين و آل البيت أجمعين
و لإمامنا المنتظر عجل الله فرجه
بمناسبة ذكرى ميلاد شبيه النبي
علي بن الحسين الأكبر عليهم السلام
ولجميع المؤمنين ...
أعادها الله على المؤمنين بأحسن حال[/align]
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 2278
- اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 11:36 pm
- مكان: حرم سيد الشهداء عليه السلام
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
رحم الله والديكم موفقين لكل خير
ومتباركين بولادات الاطهار وبالشهر الكريم[/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
رحم الله والديكم موفقين لكل خير
ومتباركين بولادات الاطهار وبالشهر الكريم[/align]
يا غياث المستغيثين أغثني بكفي أبا الفضل العباس أدركني
السلام عليك يا أبا عبدالله الحسين
السلام عليك يا أبا عبدالله الحسين
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهـم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين و عجل فرج وليهم يا كريم ,,
شكراًَََ أختي بدور على هذا الطرح , كل عام و أنت بخير ..
و كل عام و أنتم بألف خير .. متباركين بمولد علي الأكبر (ع) ,
بارك الله فيكم .[/align]
شكراًَََ أختي بدور على هذا الطرح , كل عام و أنت بخير ..
و كل عام و أنتم بألف خير .. متباركين بمولد علي الأكبر (ع) ,
بارك الله فيكم .[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5686
- اشترك في: الاثنين يونيو 22, 2009 12:50 am
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا كريم
متباركين بمولد علي الأكبر(ع)
السلام عليه وعلى أبيه وجده[/align]
متباركين بمولد علي الأكبر(ع)
السلام عليه وعلى أبيه وجده[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 7244
- اشترك في: الخميس يناير 01, 2009 3:47 am
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
سلمت يمناك اختي الكريمة على ما خطت
متباركين بالمولد وانشاء الله ايام خير وفرح على شيعة ومحبين محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
اللهم صل على محمد وآل محمد
سلمت يمناك اختي الكريمة على ما خطت
متباركين بالمولد وانشاء الله ايام خير وفرح على شيعة ومحبين محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين
في ميزان اعمالكم ان شاء الله
تحياتي
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 15021
- اشترك في: الثلاثاء مارس 04, 2008 6:40 pm
- مكان: كـنـف المـــــنـــصــــــــورة (ع)
Re: علي الأكبر ( عليه السلام )
[align=center]اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة
بارك الله تعالى بكم
اللهم صل على محمد وآل محمد[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة
بارك الله تعالى بكم
اللهم صل على محمد وآل محمد[/align]
يا الله