روى آية الله البروجردي قال: ابتليت في بروجرد بوجع شديد في عيني ولم تفد معها العلاجات حتى يأس الأطباء من شفائي.
وفي أحد الأيام من محرم الحرام جاءت مواكب أجراء العزاء إلى منزلنا وكنت جالساً أذرف الدموع وقد زاد الألم في عيني، وفي تلك الحال ألهمت بأن آخذ من الطين الذي يضعه أهل العزاء على رؤوسهم وصدورهم وأن أمسح به عيني، فأخذت طيناً من رأس أحد أهل العزاء ومسحت به عيني فأحسست على الفور بتخفيف الألم بالكامل.
ولوحظ عليه وهو في سن التاسعة والثمانين أنه لم يعان ضعفاً في عينه، مما أثار دهشة واستغراب أطباء العيون الحاذقين الذين قالوا: من غير المألوف أن يصل الشخص إلى سن (89) عاماً مع كثرة القراءة والكتابة ولا يحتاج إلى النظارة الطبية.
-------
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحآن الله !!
ربي يبآرك بك ع الطرح المبآرك
في حفظ الله
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
يا غياث المستغيثين أغثني بالآية العظمى الإمام محمد الجواد أدركني
بارك الله فيك أختي
موفقة لكل خير
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا جزيلا لكم على هذا الطرح الجميل .. بارك الله فيكم وقضى حوائجكم في الدينا والأخرة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( أنّ الله تعالى مَنّحَنا ـ بمنّه وجُوده ـ وليّاً له، ما قصده طالب حاجة إلاّ وخرج بها مسروراً فرحاً بقضاء حاجته))
بارك الله فيكِ أختي العزيزة شجرة فاطمة الزهراء جزاكِ الله كل خير على طرح هذه الكرامة
إن من بركات هذا الدين وهذا الخط المبارك، أنه هيأ لنا الأرضية العاطفية.. فتح أبواب الخلود من خلال ما جرى عليهم من المصائب، لينفذ الإنسان من بوابة القلب إلى مدينة الفكر.. فلولا حركة الإمام الحسين -عليه السلام- والدماء المراقة في أرض الطف، لما تجمع المؤمنون تحت سقف واحد -قبة سيد الشهداء (ع)- في شرق الأرض وغربها.. وعليه، فلابد أن نستثمر هذه الجلسات المباركة التي دعا لها الإمام الصادق (ع).
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم و ارحمنا بهم يا كريم ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أختي العزيزة شكرا لك على هذا الطرح القيـــم .
اللهم صل على محمد وآل محمد