والغالب من أسماء الله تعالى، وقد ورد في القرآن الكريم مرّة واحدة فقط ، هي قوله تعالى في سورة يوسف : واللهُ غالِبٌ على أمرِهِ ولكنّ أكثَرَ الناسِ لا يَعلمون.وقيل في معنى غالبٌ على أمرِه في الآية الكريمة: أي غالب على أمر يوسف، يحفظه ويرزقه حتّى يُبلّغه ما قَدّر له من المُلك والنبوّة، ولا يَكِله إلى غيره. وقيل إنّ معناه: والله غالب على أمر نفسه، لا يُعجِزه شيء من تدابيره وأفعاله، فهو الفاعل لما يشاء كيف يشاء.
ومعنى الآية أنّ كلّ شأن من شؤون الصُّنع والإيجاد من أمره تعالى، وهو تعالى غالبٌ عليه، وكلّ شأن مغلوب له مقهور دونه يُطيعه فيما يشاء، وينقاد له فيما أراد. وبالجملة فإنّه تعالى غالب على هذه الأسباب الفعّالة بإذنه، يحمل عليها ما أراده، فليس لها إلاّ السمع والطاعة .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي العزيزة الفردوس المحمدي على الطرح المبارك موفقين لكل خير
إذا شعرت بأنك تعلم كل شيء، فاعلم بأنك لا تعلم شيئاً! إن مساحة علمك هو بمقدار ما تعرف من مساحة جهلك.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين يارب الحُ ـسين بح ـق الحُ ـسين إشفِ صدر الحُ ـسين بظهور الحجة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكِ غاليتي ع الطرح المميز
يعطيك العافية في ميزان حسناتك إن شاء الله
ننتظر جديدك المميز دائما
حرسكمـ الله بعينه التي لاتنامـ،،
اللهم لاتهلكني غماً حتى تستجيب لي وتعرفني الإجابة في دعائي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربي يجزاك خير الجزاء أختي العزيزة على الطرح المبارك
الله يوفقكم ويقضي جميع حوائجكم وينور قلوبكم بنور آيات القرآن العظيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)