
اللهم !.. لك الحمد كثيراً طيباً مباركاً فيه كما ينبغي لك أن تحمد ، وكما ينبغي لكرم وجهك ، وعزَّ جلالك .
والسلام على أهل بيت العصمة ومفاتيح الرحمة وعلى حفيدهم الهاشمي أبا الحسن الموسوي ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم
أخواتي العزيزات اطلب منكم شطب الرؤيا رقم (2) الخاصة باليوم الخامس واستبدالها بهذه لرؤيا كون الرؤيا التي تم ادراجها كُتبت بإسلوب ركيك ولا أحبذ أن أتعب والدنا سماحة السيد أثناء القراءة وقمت بإعادة كتابتها من جديد بصورة أكثر وضوحا
..........................................
وهذه هي الرؤيا
(2) كأني مع جميع أفراد أسرتي في بيت احدى صديقاتي في منطقة اخرى من مناطق المحافظة ( كأنها مثل زيارة الأهل والأقارب) وجميعنا رجال ونساء جالسين في الصالة وأهل صديقتي فرحانين بابن اخي يحملونه ويداعبونه وأخت صديقتي كانت جالسة مع مجموعة من البنات وانا جالسة معاهم وكنا نسولف ونضحك وناخذ ارقام هواتف بعض واحنا على هذا الحال دخل أخو صديقتي وايضا مباشرة حمل ابن اخي وفرحان بيه صار يداعبه
ويلاعبه كنت ارى هيئة (الشاب )أخو صديقتي بالكامل كان لابس ثوب أبيض وشفت يده ايضا ناصعة البياض بإستثناء وجهه لم استطع رؤيته وعندما انتهت الزيارة سبقوني الأهل بالخروج وقبل أن أخرج رأيت هذا الشاب قد دخل الى غرفته ليدرس وكأنما والده يضغط عليه بأمر الدرسة او امر ما والشاب لكثرة الضغط عليه نفسيته أصبحت متعبة وزداد تعبه وكأنما فقد شعوره وخرج من المنزل وهو يتمتم بكلمات وأصبحت امه تناديه وتصرخ كالمفجوعه على مادهى ولدها .... كل هذه الأمور رأيتها قبل خروجي ثم خرجت وكنت أمشي في الشارع مع زوجة أخي كنا نمشي في الشارع فسمعنا صوت أم هذا الشاب كان صوتها رفيع وخشن (في الواقع صوتها خشن يشبه قليلا صوت الرجال) فعندما سمعت زوجة أخي الصوت وقفت وشعرت بأن هناك شيء قد حدث في منزلهم بعد خروجنا لم احسسها بشيء وكأنني لا اعلم شيء وأعطيتها اشارة لنكمل المسير لأني لم أرغب بإخبارها بما جرى وبعد قليل وصل الشاب بقربنا
فمباشرة أمسكته من عضده وقلت سوف اتصل على أهله لإخبارهم بأن إبنهم عندنا
ليطمئن قلب أمه .. حتى هنا وانا ممسكه به فقط ارى هيئته بدون وجهه .. وبينما نحن نمشي وإذْ بسيارة كبيرة وصلت لنا ووقفت بقربنا وكان بابها مفتوح حتى نركب فشعرت انا وزوجة اخي بالخوف ولم نركب وأسرعنا بالمشي حتى وصلنا الى أخوتي واخواتي وايضا السيارة وصلت لنا ووقفت حتى نركب وجميعنا لم نركب ومشينا حتى وصلنا الى امي وابي وجدناهم واقفين عند دكان يشترون ربما حلويات والله اعلم فأخبرناه عن سالفت السيارة لأنها كانت تتبعنا فقال الوالد اركبوا فيها كأنما هومستأجرنها لنا وقال انه بعد سوف يركب معنا وكأننا مع هذا الشاب قد ركبنا فيها وانتبهت من النوم [/color]
...................................................
وهذا رابط العلاج
http://www.alfatimi.org/php/viewtopic.php?f=40&t=108069&start=30
