ما قصة باب المراد

[جوهرة الولاية]

السلام الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه المنتجبين عليكم ورحمة الله وبركاته وفقنا اللة لزيارة الامام الرضا ست مرات وللة الحمد وهدة نعمة كبيرة ولكن في كل مرة وعند الدخول لحرم الامام علية السلام اسال نفسي مرارا اتيت الى هنا ولا اعرف الا الشي البسيط عن حياة الامام الرضا فمثلا باب (باب المراد) لمادا سمي بدلك وعلاقتة بالامام الرضا وكدلك(خواجة ربيع)وخواجة مراد وابي الصلت الهروي علما اني حاولت البحث عبر النت عن معلومات وافية ولم افلح فعلى من يعلم بامور عنهم غير انهم من اصحاب الامام يفيدني ولكم خواتي تحياتي وشكرا

[أنوار فاطمة الزهراء]

[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

الأئمة عليهم السلام جميعهم باب من ابواب الرحمة والامام الجواد "ع" لقب بباب المراد. وقد عُرف سلام الله عليه بهذا اللقب عند عامّة المسلمين التي آمنت بأنه باب من أبواب الرحمة الالهية التي يلجأ اليها الملهوفون وذوو الحاجة لدفع ما ألمّ بهم من مكاره الدهر و فجائع الايام .
مقام باب المراد في الحرم الرضوي"ع" هو المكان الذي صلى فيه الامام الجواد "ع" على ابيه الرضا "ع" والله العالم


أبو الصلت الهروي ( رضوان الله عليه )
( القرن الثاني الهجري ـ 207 هـ )
اسمه وكنيته ونسبه :
أبو الصلت ، عبد السلام بن صالح بن أيوب بن ميسرة الهروي الخراساني .
ولادته :
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته ، إلاّ أنّه ولد في القرن الثاني الهجري بالمدينة المنوّرة .
ولاؤه لأهل البيت ( عليهم السلام ) وسجنه :
كان من أصحاب الإمام علي الرضا ( عليه السلام ) وخادمه ، روى فضائل أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ورحل في الحديث إلى البصرة ، والكوفة ، والحجاز ، واليمن ، وكان يناظر المرجئة والجهمية والقدرية .
إنّ أبا الصلت الهروي لمّا حبسه المأمون بعد شهادة الإمام الرضا ( عليه السلام ) ضاق عليه الحبس ، سهر ليلة وهو يدعو الله تبارك وتعالى أن يفرّج عنه ويخلّصه ممّا هو فيه من الشدّة ، ثمّ توسّل بمحمّد وآله ( عليهم السلام ) ، وسأل الله بحقّهم أن يفرّج عنه .
يقول : فما أستتم دعائي حتّى دخل عليّ محمّد الجواد ( عليه السلام ) ، وقال : ( يا أبا الصلت ، ضاق صدرك ) ؟ فقلت : إي والله ، قال ( عليه السلام ) : ( قم ) ، فأخرجني من الدار ، والحرسة والغلمان يرونني فلم يستطيعوا أن يكلّموني ، ثمّ قال لي : ( امض في ودائع الله ، فإنّك لن تصل إليه ـ أي المأمون ـ ولا يصل إليك أبداً ) .
أقوال العلماء فيه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ قال الشيخ أحمد النجاشي : عبد السلام بن صالح أبو الصلت الهروي ، روى عن الرضا ( عليه السلام ) ، ثقة ، صحيح الحديث ، له كتاب وفاة الرضا ( عليه السلام ) .
2ـ قال الشيخ الطوسي : أبو الصلت ، عبد السلام بن صالح الهروي ، من أصحاب الإمام الرضا ( عليه السلام ) ، وثّقه جمع .
3ـ قال الذهبي : الشيخ العالم العابد ، شيخ الشيعة ، أبو الصلت ، عبد السلام بن صالح الهروي ... له فضل وجلالة .
ممّن روى عنهم : نذكر منهم ما يلي :
1ـ الإمام علي الرضا ( عليه السلام ) .
2ـ إسماعيل بن عيّاش .
3ـ جرير بن عبد الحميد .
4ـ شريك بن عبد الله النخعي .
5ـ مالك بن أنس .
6ـ يوسف بن عطية الصفّار .
الراوون عنه : نذكر منهم ما يلي :
1ـ إبراهيم بن إسحاق السرّاج .
2ـ أحمد بن سيّار المروزي .
3ـ أحمد بن منصور الرمادي .
4ـ الحسين بن إسحاق التستري .
5ـ عبد الله بن أحمد بن حنبل .
6ـ علي بن الحسين بن الجنيد الرازي .
7ـ محمّد بن رافع النيسابوري .
وفاته :
توفّي أبو الصلت الهروي ( رضوان الله عليه ) في السابع عشر من شوال 207 هـ ، ودفن في أطراف مدينة مشهد في إيران .‍
من مركز ال البيت العالمي


خواجة ربيع
الخواجة ربيع، هو الربيع بن خَيْثم أحد الزهّاد الثمانية في صدر الإسلام.
ربيع ابن خُثَيم، مشهور بخواجه ربيع، وهو من طائفة بني أسد وكان يسكن الكوفه
كان من الزهاد والتابعين في صدر الإسلام ( من الذين أدركوا صحابة رسول الله صلي الله عليه وآله )
وكان من مؤيدين وأعوان الإمام علي عليه السلام وكونه من عائلة معاويه ففي نهاية خلافة الإمام علي عليه السلام وعند بروز خلافة معاويه فضل أن ينزوي ويكون بعيداً عن النزاع ولهذا ترك العراق و قصد إيران و خراسان .
في سنوات عمره الأخيره سكن بلدة نوغان ( مركز ولاية طوس في ذلك الزمان )
وأخيراً في سنة 63 قمرى وفي روايه ضعيفه أخري في سنة 61 توفي علي بعد فرسخ من شمال نوغان ودفن فيه حيث مزاره حالياً
من المشهور أن الإمام الرضا عليه السلام عند سفره لخراسان في سنة 200 إلي 203 قمري زار قبر خواجه ربيع
وفي سنة 915 قمري حيث كان شيبك خان أزبك وهو سني المذهب بعد عزل التيموريين وتصرف الهراتيين رحل إلي مشهد وزار قبر خواجه ربيع هناك كما زار قبره شاه عباس صفوي بتوصيه من الشيخ بهائي الذي أحدث قبر خواجه ربيع وجدده
والمبني الذي تجدونه هو نفسه الذي بناه شاه عباس مع بعض التجديدات
نقلا من شبكة الإمام الرضا "ع"

خواجة مراد:
هو هرثمة بن أعين، كنيته أبو حبيب، كان أميرا من القادة الشجعان، فلما أن بدأت الفتنة بين الأمين والمأمون بعد موت هارون الرشيد، انحاز إلى جانب المأمون فقاد جيوشه حتى سكنت الفتنة بمقتل الأمين وانتظمت الدولة للمأمون، وفي آخر الأمر نقم عليه المأمون. وكان هرثمة من الموالين للإمام الرضا وقد أطلعه بدنو أجله وأن المأمون سيدس له السم في العنب والرمان، وأخبره بموضع قبره (ع). ويقال أن هرثمة هو الذي أخبر الشيعة بأن الإمام الرضا استشهد بالسم على يد المأمون، ولذلك طلبه المأمون من أجل أ، يعاقبه، فهرب من طوس إلى جهة الجبال خوفا من ذلك وقيل أن المأمون سجنه ودس إليه السم.[/font][/align]

[جوهرة الولاية]

الف شكر لك انوار فاطمة الزهراء واللة يعطيك على قدر الكفاف والعفاف

[أنوار فاطمة الزهراء]

[align=center][font=Traditional Arabic]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
بخدمتك أختي الكريمة[/font][/align]

[خدام الحسين (ع)]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحم الله والديكم اخواتي الفاضلات للسؤال وللجواب وفعلا سؤال لايخطر على بال احد
موفقات لكل خير[/align]

[راية المهدي]

[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]

راية المهدي[/align]