اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم عجل لوليك الفرج
إن المؤمن في حركته إلى الله، قد يحصل على بعض الانكشافات الغيبية، أو الأحلام الصادقة، أو ما شابه ذلك، ويمكن اعتبار ذلك بمثابة الثمار المعجلة المحفزة على السير.. ولكن بعض الأحيان تكون على نحو الوهم لا الحقيقة، كما هو مشاهد عند البعض، إذ يعيش أوهاماً من التصورات الذهنية.. وعليه، فإن الإنسان المؤمن لا يشغل نفسه بهذه الأمور، فهذه نتائج لا أهداف، وإنما الهدف الذي ينشده، هو الوصول إلى حقيقة هذا الوجود، وأن يحقق هدف الخلقة، وهي العبودية الحقة، قال تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}، لا لطلب الكرامات أو المنامات. دعواتنا لكم بالتوفيق والسداد لخدمه صاحب الزمان
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين يارب الحُ ـسين بح ـق الحُ ـسين إشفِ صدر الحُ ـسين بظهور الحجة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله بكِ اختي العزيزة المستجيرة بالحسين ع الطرح الراقي
يعطيك العافية في ميزان حسناتك إن شاء الله
حرسكمـ الله بعينه التي لاتنامـ،،
اللهم لاتهلكني غماً حتى تستجيب لي وتعرفني الإجابة في دعائي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
بارك الله فيك اختي ع الموضوع الرائع
وربي يوفقك لكل خير بحق النبي محمد واله
والسلام عليكم ..
يامستقبل انت في عالم الغيب عندي فلن افكر في شئ وهو لم يأت