بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني المؤمنين والمؤمنات من الاعضاء والزائرين الكرام الدعاء لي في هذه الحاجة المتعسرة جداً
وهي الوظيفة بحيث لا يوجد ختم او ورد لم ادعو به بالاضافة الى التوسل بالامة عليهم السلام
وانا متأكد يوجد بينكم من لا يرد له دعاء جزاكم الله عني خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولطلب الرزق والغنى
لطلب المال والسعة في الأحوال وللسعة في الرزق والمعيشة وحصول الغنى، يعد هذا الدعاء من الأسرارالمكنونة، يُقرأ كل يوم سبع مرات، وهومجرب مراراً
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله لك التوفيق وأحسن الوظائف والأعمال ورزقك الرزق الحلال السهل اليسير من كدّ ولا تعب .
بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين .
أسألكم الدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مأجورين
جزاكم الله ألف خير
وفي ميزان أعمالكم
اختي المؤمنه من فتره شفت سفرات كثير ومنهم سفرة مولانا علي الاكبر عليه السلام
فوددت اسويها
حفظكم الله ورعاكم وقضى حوائجكم
ويسر اموركم وسدد خطاكم
موفقين لكل خير
السلام عليكم ورحمة الله ويركاتة :
اريد منكم ان توفروا لي الدعاء الخاص بتراب ضريح الأمام الحسين للشفاء من كل علة .لقد سمعت ان بلع التراب بدون قراءت الدوعاء فلن نحصل على النتيجة
لا تنتهي وتنقضي فوائد التربة وآثارها، ولا تُحصى فضائلها وتُعد مناقبها، وكيف لا تكون كذلك وهي أثر من آثار شهيد كربلاء (عليه السلام)، ونفحة من النفحات الحسينية، وتراب روضة من رياض جنة خلد سيد شباب أهل الجنة، وفيها دمعة من دموع أبي عبد الله (عليه السلام)، ودم من ثأر الله في أرضه.
والتشافي بالتربة الحسينية ذاع وشاع بين المؤمنين، ورئيت آثارها جليّة واضحة للقاضي والداني، كما رويت لها شروط وآداب ينبغي التخلق بها عند إرادة الشفاء بها، ومن تلك:
1. أن يكون المتناول لها عارفاً بقدر الحسين (عليه السلام):
حتى يكون للتربة الحسينية الأثر المرجو منها لابد أن يكون المتناول لها مؤمناً معترفاً بإمامته ومعتقداً بما يلزم الاعتقاد به في الإمامة، فإن هذا الفضل قد خُص بأتباعه وشيعته، ولا يمنع ـ من باب الكرامة ـ أن يستفيد غير المؤمن منها استفادة جزئية، فروي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: لو أن مريضا عرف قدر أبي عبد الله عليه السلام أخذ له من طين قبر الحسين عليه السلام مثل رأس الأنملة كان له دواء وشفاء. (الدعوات - قطب الدين الراوندي - ص 185)
2. تقبيلها ووضعها على العينين وإمرارها على سائر الجسد:
فإنه روي عن زيد أبي أسامة ، قال : كنت في جماعة من عصابتنا بحضرة سيدنا الصادق ( عليه السلام ) ، فأقبل علينا أبو عبد الله ( عليه السلام ) ، فقال : إن الله ( تعالى ) جعل تربة جدي الحسين ( عليه السلام ) شفاء من كل داء وأمانا من كل خوف ، فإذا تناولها أحدكم فليقبلها وليضعها على عينيه ، وليمرها على سائر جسده .( الأمالي - الشيخ الطوسي - ص 318)
3. الدعاء بالمأثور:
إن الدعاء قبل تناول التربة الحسينية من قبيل الاستئذان في تناولها، فلقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه يقول قبل تناولها:
(اللهم بحق هذه التربة ، وبحق من حل بها وثوى فيها ، وبحق أبيه وأمه وأخيه والأئمة من ولده ، وبحق الملائكة الحافين به إلا جعلتها شفاء من كل داء ، وبُرءا من كل مرض ، ونجاة من كل آفة ، وحرزا مما أخاف وأحذر).
وروي عن الحارث بن المغيرة النصري ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إني رجل كثير العلل والأمراض ، وما تركت دواء تداويت به فما انتفعت بشئ منه فقال لي أين أنت عن طين قبر الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، فإن فيه شفاء من كل داء ، وأمناً من كل خوف ، فإذا أخذته فقل هذا الكلام : ( اللهم إني أسألك بحق هذه الطينة ، وبحق الملك الذي أخذها ، وبحق النبي الذي قبضها ، وبحق الوصي الذي حل فيها ، صلى على محمد وأهل بيته ، وافعل بي كذا وكذا ) . قال : ثم قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : أما الملك الذي قبضها فهو جبرئيل ( عليه السلام ) ، وأراها النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، فقال : هذه تربة ابنك الحسين ، تقتله أمتك من بعدك ، والذي قبضها فهو محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وأما الوصي الذي حل فيها فهو الحسن ( عليه السلام ) والشهداء ( رضي الله عنهم ) .
وروي الله إني أسألك بحق الملك الذي قبضها ، وأسألك بحق الملك الذي خزنها ، وأسألك بحق الوصي الذي حل فيها أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن تجعله شفاء من كل داء ، وأمانا من كل خوف وحفظا من كل سوء).
4. قراءة سورة إنا أنزلناه:
بعد قراءة الدعاء على التربة الحسينية يضعها في شيء كالخرقة مثلا ويشدها ثم يقرأ سورة القدر ، فروي أن رجلا قال له عليه السلام : إني سمعتك تقول : إن تربة الحسين عليه السلام من الأدوية المفردة ، وإنها لا تمر بداء إلا هضمته . فقال : كان ذلك ، أو قلت : فما بالك ؟ فقال : إني تناولتها فما انتفعت بها . قال عليها السلام : أما أن لها دعاء فمن تناولها ولم يدع به واستعملها لم يكد ينتفع بها . فقال له : ما نقول ؟ قال : فقبلها قبل كل شئ وضعها على عينيك....إلى أن يقول: فإذا قلت ذلك فاشددها في شئ واقرأ عليها ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) فإن الدعاء الذي تقدم لأخذها هو الاستئذان عليها ، وقراءة ( إنا أنزلناه ) ختمها) (الدعوات - قطب الدين الراوندي - ص 186)
5. عدم تجاوز مقدار الحمصة:
يُفتي الفقهاء بحرمة أكل التراب، واستثنوا من ذلك اليسير من ترابه أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) فإنه يجوز تناولها للشفاء، لما ورد في الكثير من الروايات ولقد حددت بعض الروايات المقدار اليسير بقدر الحمصة فإنه قد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) ـ في حديث ـ أنه قال : ولا تناول منها أكثر من حمصة ( فإنه ) من تناول أكثر من ذلك فكأنما أكل من لحومنا ودمائنا.( الدعوات - قطب الدين الراوندي - ص 186)
وبعض الروايات حددت المقدار بقدر رأس الأنملة، فروي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: لو أن مريضا من المؤمنين يعرف حق أبي عبد الله عليه السلام وحرمته أخذ له من طين قبر الحسين عليه السلام مثل رأس الأنملة كان له دواء وشفاء
(مصباح المتهجد - الشيخ الطوسي - ص 733)
6. شرب جرعة من الماء بعد تناولها والدعاء:
ورد في بعض الروايات شرب جرعة من الماء بعد تناول التربة الحسينية والدعاء بالمأثور، فلقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال ـ في حديث ـ: ، وأجرع من الماء جرعة خلفه ، وقل : اللهم اجعله رزقا واسعا وعلما نافعا وشفاء من كل داء وسقم . فإن الله تعالى يدفع عنك بها كل ما تجد من السقم والهم والغم إن شاء الله تعالى .
(مصباح المتهجد - الشيخ الطوسي - ص 733).
اتمنى لكم الشفاء العاجل بحق عليل كربلاء زين العابدين عليه السلام
وبارك الله فيكم وقضئ حوائجكم في الدينا والأخرة
للهم اغفر لي جميع مامضى من ذنوبي واعصمني فيما بقي من عمري وارزقني عملا زاكيا ترضى به عني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس هناك صيغة معينة فيجوز بأي صيغة كانت مثلا:
اللهم صل على محمد وآل محمد وأوصل اللهم ثواب ما قرأناه وأجر وبركات ماتلوناه من كتابك العزيز إلى روح وضريح............