علاج/التوبه-القرب من الله-مشاكل مع الزوجه وعدم القدره على مواصلة الحياة معها-الوظيفه-الديون
بسم الله الرحمن الرحيم
الى سيدي الجليل السيد الفاطمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم موضوعي مرة أخرى حيث طلب مني مشرفوا الروضه اعادة كتابته بسبب بعض التأخير الذي حصل لي لأسباب متفرقه ، وأنا جاد تماما ومصر تماما على مواصلة العلاج ، كما أضيف مشكله أخرى لمشاكلي السابقه ارجو الاطلاع عليها مع جزيل شكري وامتناني ، وحفظكم الله ورعاكم ، هذا وقد حصل لي تقدم كبير من جميع النواحي في مرحلة العلاج السابقه عدا موضوع الزوجه ، إلا ان التوقف والتأخير أعادني مرة أخرى للمربع الاول
المشكله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
أكتب إليكم أيها السيد الجليل بعد ان اعيتني السبل وبعد ان طرقت كل الابواب ولم اترك توسل الا توسلت به ولكن دون نتيجه
وقد بذلت كل ما بوسعي وأنهكت ولك تبقى لي قوه ولا صبر ولا طاقه وقد دلوني على هذا المنتدى الذي اعتبره آخر باب أطرقه للنجاة
معاناتي امتدت لأكثر من اربع سنوات وهما مشكلتان مرتبطتان ببعضهما
قصتي هي أنني بعد ان دخلت الجامعه بضغط من والدي حيث كنت معرضا عنها لوضعها الاخلاقي المتردي عزمت على اكمال نصف ديني لأني في أمس الحاجه الى من يعينني على مواصلة طريقي في هذه الدنيا سفحاجتي الى زوجه تكون فعلا سكنا لي تغنيني عن من سواها وتعوضني بالحلال عن مشاعر كثيره لم أحصل عليها من صغري حتى من والديّ وتملأعلي الوحده التي أعيشها منذ زمن بعيد
ومنذ أن خطبت وبعد أن مرت تقريبا ستة شهور كانت حياتي مع خطيبتي مريحة نوعا ما تتخللها سعادة ورضا جيد وبعد تلك المده بدأت تظهر المشاكل بشكل غير طبيعي خصوصا ان أهلها يتدخلون في كل صغيرة وكبيرة الى يومنا هذا وأصبحت حياتنا جحيم لا يطاق بكل ما تحمل الكلمة من معنا بحيث لا يمكن أن تمر ساعه واحده ((60 دقيقه )) دون مشكله ونزاع او زعل يتبعه عراك وبسبب تلك المشاكل الممتده الى يومنا هذا لفتره تزيد على أربع سنوات وبسبب الكثير من الاهانات التي تعرضت لها من أهلها لم أعد أحبها أو حتى أميل لها بل انفر منها ومن الحديث معها حتى في الهاتف وفقدت الاحساس بها سواء كانت بالقرب مني أو بعيده عني بل حتى لا أستطيع أن أسمعها الكلام الجميل وهذا ما فاقم المشكله حيث لا تتحمل هي هذا الوضع او التعايش معه وكل يوم نحن في بلاء وهم ونزاع ولم يعد كلانا يغني الاخر عن من سواه
وقد وصلنا للطلاق أكثر من مره ولكنها ترفض غالبا أو لتدخل أطراف أخرى وقد نصحنا من قبل بالعلاج عن سحر او ما شابه ذلك وذهبنا لأشخاص أخرجو السحر وغير ذلك من الامور دون جدوى مما جعلني اقتنع بانه اختلاف طباع وليس بسبب السحر او غيره
والاهم انه نتج عن ذلك انني ابتليت ببلاء النظره المحرمه وخصوصا في الكمبيوتر بطريقه لا اراديه وكأنه هناك من يحركني وطوال هذه الفتره مرارا وتكرارا ابتعد هن ذلك الذنب وأتوب بشكل مخلص وصادق جدا مع النفور من ذلك العمل ولكن دون إراده ولا أعلم كيف لا أرى نفسي إلا وقد وقعت في الذنب رغم ان ذلك يشعرني بمرارة الذنب حيث انني لا أطيق أن أكون في معصية الله وأعذب نفسي حتى بالضرب كي أردعها ولكن لا أعلم ما السبب في أنني لا إراديا أقع في الذنب وبعد ذلك تحترق روحي من الداخل حسرتا وندما خصوصا انني اعاهد الله تعالى وأهل بيته عليهم السلام ان لا اعود ولا إراديا أقع مرة أخرى لذا أشعر أن كل ما بداخلي مات تماما لم يبقى في حياة سوى جسد يتحرك فقلبي ومشاعري واحساسي بالامور الروحانيه انتهى تماما وبت احتقر نفسي لما انا فيه من العجز وذل المعصيه وما زاد من ألمي أنني أخيرا زرت بعض مراقد أهل البيت طلبا للهدايه والصلاح وحل معضلتي مع زوجتي وبعد أن رجعت بروحيه جيده ونفسيه قويه نوعا ما واذا بي مرة أخرى اقع في الذنب نفسه رغم توسلت بأهل البيت ع وأخبرتهم بضعفي وحاجتي لمساعدتهم ولا أعلم لماذا تركوني هل لغضبهم عليّ أم ماذا وانا خائف من ردة الفعل وقد وضعت روحي بين يديك طالبا لحل أولا لمشكلتي مع زوجتي حيث أنني لا استطيع العيش معها وليست لدي القدره والطاقه على ان اطلقها ولا أعلم ما السبب علما بأني دخلت بها لكن ليس لدي منها أولاد لتجنبنا ذلك بسبب المشاكل فأنا أريد الزوجه التي تكون سكنا نفسيا لي استقر معها وتغنيني بالحلال عن الحرام عن من سواها
والثاني أن تجد لي علاج يخرجني من هاوية الظلال والظياع فأنا لا أتحمل البعد عن الله تعالى وأهل البيت عليهم السلام اضافة الى انه منذ ذلك الحين ورزقي قيلي وقبل وقوعي في الذنب وأموري دائما متعسره وأنا بأمس الحاجة للعمل ومدخل رزق كي أؤدي التزاماتي وما علي من حقوق لله وللناس
لذا أرجوك أنقذني في اسرع وقت ممكن فكل لحظة تمر علي أحترق من ذنوبي والبلاء الذي أنا فيه
ملاحظه :
انا أشعر بين الحينة والاخرى بضعف التركيز في نظري مع نوع من الغشاوة البسيطه ثم تزول ((وحاليا اعاني من ضغط في دماغي من كثر لافكار وكأن هناك شخص ينفخ في رأسي بين الاحينة والاخرى ))) ولا أعاني من أي آلام وأحلامي طبيعيه إلا أنني أعاني من تمزق في كتفي الايمن
##### أما المشكلة التي لم أذكرها سابقا وهي الديون الكثيرة التي على عاتقي وحاجتي الماسه للمال كي أعيد ترتيب حياتي فمنذ مت وأنا على هذا الحال ، كما أنني بحاجة لمصدر دخل و وظيغه أسقر فيها كي أستقر ماديا وأستطيع أن أبذل جهد في باقي نواحي الحياة
وقد كتب سماحتكم لي عدة خطوات علاج قمت بها وحصل لي تحسن في مختلف جوانب الحياة الى ان وطلبوا مني اعادة كتابة أحوالي في هذه المره الاخيره بسبب التأخير كما ذكر المشرفون
أما الاحراز
فأنا أحمل كما طلبتم مني في خطوة علاج سابقه حرز ابي دجانه وسورة الدخان
كما ألبس خاتم عقيق كبدي ، والاحراز الاخري أحمل معي حرز الامام الرضا ع وكذلك أربعين حرز مكتوبين على جلد غزال ولا اعلم بالضبط ما هي تلك الحراز ، وكذلك حرز المحبه وعن العين وللحفظ مكتوبين على جلد غزال وبعض الطلاسم للحفظ والتوفيق وحرز اسم الامام علي ع مكتوب على صفيحه معدنيه مع طلسم ، ولا أحمل أي سور أو آيات أخرى
أخيرا أكرر حاجتي الشديده و إصراري لمواصلة العلاج فلن يهدأ لي بال احتى أكون في حصن حصين من مكائد الشيطان والنفس فأرجو أن تعذروني على تقصيري فأنا جاد ومصر على مواصلة العلاج
وتقبلوا جزيل شكري
طالب نجاة
أما الان فأنا أرجو منكم ارشادي لما اعمل كي أواصل العلاج مع جزيل شكري وعظيم امتناني لكم سيدي الجليل
طالب نجاة
بسم الله الرحمن الرحيم
الى سيدي الجليل السيد الفاطمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكتب لكم موضوعي مرة أخرى حيث طلب مني مشرفوا الروضه اعادة كتابته بسبب بعض التأخير الذي حصل لي لأسباب متفرقه ، وأنا جاد تماما ومصر تماما على مواصلة العلاج ، كما أضيف مشكله أخرى لمشاكلي السابقه ارجو الاطلاع عليها مع جزيل شكري وامتناني ، وحفظكم الله ورعاكم ، هذا وقد حصل لي تقدم كبير من جميع النواحي في مرحلة العلاج السابقه عدا موضوع الزوجه ، إلا ان التوقف والتأخير أعادني مرة أخرى للمربع الاول
المشكله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
أكتب إليكم أيها السيد الجليل بعد ان اعيتني السبل وبعد ان طرقت كل الابواب ولم اترك توسل الا توسلت به ولكن دون نتيجه
وقد بذلت كل ما بوسعي وأنهكت ولك تبقى لي قوه ولا صبر ولا طاقه وقد دلوني على هذا المنتدى الذي اعتبره آخر باب أطرقه للنجاة
معاناتي امتدت لأكثر من اربع سنوات وهما مشكلتان مرتبطتان ببعضهما
قصتي هي أنني بعد ان دخلت الجامعه بضغط من والدي حيث كنت معرضا عنها لوضعها الاخلاقي المتردي عزمت على اكمال نصف ديني لأني في أمس الحاجه الى من يعينني على مواصلة طريقي في هذه الدنيا سفحاجتي الى زوجه تكون فعلا سكنا لي تغنيني عن من سواها وتعوضني بالحلال عن مشاعر كثيره لم أحصل عليها من صغري حتى من والديّ وتملأعلي الوحده التي أعيشها منذ زمن بعيد
ومنذ أن خطبت وبعد أن مرت تقريبا ستة شهور كانت حياتي مع خطيبتي مريحة نوعا ما تتخللها سعادة ورضا جيد وبعد تلك المده بدأت تظهر المشاكل بشكل غير طبيعي خصوصا ان أهلها يتدخلون في كل صغيرة وكبيرة الى يومنا هذا وأصبحت حياتنا جحيم لا يطاق بكل ما تحمل الكلمة من معنا بحيث لا يمكن أن تمر ساعه واحده ((60 دقيقه )) دون مشكله ونزاع او زعل يتبعه عراك وبسبب تلك المشاكل الممتده الى يومنا هذا لفتره تزيد على أربع سنوات وبسبب الكثير من الاهانات التي تعرضت لها من أهلها لم أعد أحبها أو حتى أميل لها بل انفر منها ومن الحديث معها حتى في الهاتف وفقدت الاحساس بها سواء كانت بالقرب مني أو بعيده عني بل حتى لا أستطيع أن أسمعها الكلام الجميل وهذا ما فاقم المشكله حيث لا تتحمل هي هذا الوضع او التعايش معه وكل يوم نحن في بلاء وهم ونزاع ولم يعد كلانا يغني الاخر عن من سواه
وقد وصلنا للطلاق أكثر من مره ولكنها ترفض غالبا أو لتدخل أطراف أخرى وقد نصحنا من قبل بالعلاج عن سحر او ما شابه ذلك وذهبنا لأشخاص أخرجو السحر وغير ذلك من الامور دون جدوى مما جعلني اقتنع بانه اختلاف طباع وليس بسبب السحر او غيره
والاهم انه نتج عن ذلك انني ابتليت ببلاء النظره المحرمه وخصوصا في الكمبيوتر بطريقه لا اراديه وكأنه هناك من يحركني وطوال هذه الفتره مرارا وتكرارا ابتعد هن ذلك الذنب وأتوب بشكل مخلص وصادق جدا مع النفور من ذلك العمل ولكن دون إراده ولا أعلم كيف لا أرى نفسي إلا وقد وقعت في الذنب رغم ان ذلك يشعرني بمرارة الذنب حيث انني لا أطيق أن أكون في معصية الله وأعذب نفسي حتى بالضرب كي أردعها ولكن لا أعلم ما السبب في أنني لا إراديا أقع في الذنب وبعد ذلك تحترق روحي من الداخل حسرتا وندما خصوصا انني اعاهد الله تعالى وأهل بيته عليهم السلام ان لا اعود ولا إراديا أقع مرة أخرى لذا أشعر أن كل ما بداخلي مات تماما لم يبقى في حياة سوى جسد يتحرك فقلبي ومشاعري واحساسي بالامور الروحانيه انتهى تماما وبت احتقر نفسي لما انا فيه من العجز وذل المعصيه وما زاد من ألمي أنني أخيرا زرت بعض مراقد أهل البيت طلبا للهدايه والصلاح وحل معضلتي مع زوجتي وبعد أن رجعت بروحيه جيده ونفسيه قويه نوعا ما واذا بي مرة أخرى اقع في الذنب نفسه رغم توسلت بأهل البيت ع وأخبرتهم بضعفي وحاجتي لمساعدتهم ولا أعلم لماذا تركوني هل لغضبهم عليّ أم ماذا وانا خائف من ردة الفعل وقد وضعت روحي بين يديك طالبا لحل أولا لمشكلتي مع زوجتي حيث أنني لا استطيع العيش معها وليست لدي القدره والطاقه على ان اطلقها ولا أعلم ما السبب علما بأني دخلت بها لكن ليس لدي منها أولاد لتجنبنا ذلك بسبب المشاكل فأنا أريد الزوجه التي تكون سكنا نفسيا لي استقر معها وتغنيني بالحلال عن الحرام عن من سواها
والثاني أن تجد لي علاج يخرجني من هاوية الظلال والظياع فأنا لا أتحمل البعد عن الله تعالى وأهل البيت عليهم السلام اضافة الى انه منذ ذلك الحين ورزقي قيلي وقبل وقوعي في الذنب وأموري دائما متعسره وأنا بأمس الحاجة للعمل ومدخل رزق كي أؤدي التزاماتي وما علي من حقوق لله وللناس
لذا أرجوك أنقذني في اسرع وقت ممكن فكل لحظة تمر علي أحترق من ذنوبي والبلاء الذي أنا فيه
ملاحظه :
انا أشعر بين الحينة والاخرى بضعف التركيز في نظري مع نوع من الغشاوة البسيطه ثم تزول ((وحاليا اعاني من ضغط في دماغي من كثر لافكار وكأن هناك شخص ينفخ في رأسي بين الاحينة والاخرى ))) ولا أعاني من أي آلام وأحلامي طبيعيه إلا أنني أعاني من تمزق في كتفي الايمن
##### أما المشكلة التي لم أذكرها سابقا وهي الديون الكثيرة التي على عاتقي وحاجتي الماسه للمال كي أعيد ترتيب حياتي فمنذ مت وأنا على هذا الحال ، كما أنني بحاجة لمصدر دخل و وظيغه أسقر فيها كي أستقر ماديا وأستطيع أن أبذل جهد في باقي نواحي الحياة
وقد كتب سماحتكم لي عدة خطوات علاج قمت بها وحصل لي تحسن في مختلف جوانب الحياة الى ان وطلبوا مني اعادة كتابة أحوالي في هذه المره الاخيره بسبب التأخير كما ذكر المشرفون
أما الاحراز
فأنا أحمل كما طلبتم مني في خطوة علاج سابقه حرز ابي دجانه وسورة الدخان
كما ألبس خاتم عقيق كبدي ، والاحراز الاخري أحمل معي حرز الامام الرضا ع وكذلك أربعين حرز مكتوبين على جلد غزال ولا اعلم بالضبط ما هي تلك الحراز ، وكذلك حرز المحبه وعن العين وللحفظ مكتوبين على جلد غزال وبعض الطلاسم للحفظ والتوفيق وحرز اسم الامام علي ع مكتوب على صفيحه معدنيه مع طلسم ، ولا أحمل أي سور أو آيات أخرى
أخيرا أكرر حاجتي الشديده و إصراري لمواصلة العلاج فلن يهدأ لي بال احتى أكون في حصن حصين من مكائد الشيطان والنفس فأرجو أن تعذروني على تقصيري فأنا جاد ومصر على مواصلة العلاج
وتقبلوا جزيل شكري
طالب نجاة
أما الان فأنا أرجو منكم ارشادي لما اعمل كي أواصل العلاج مع جزيل شكري وعظيم امتناني لكم سيدي الجليل
طالب نجاة