تواضع العلاّمة السيّد محمد حسين الطباطبائيّ رحمه الله على الرغم من مكانته العلميّة، كان العلّامة الطباطبائي يجلس في دار المدرسة الفيضيّة بقم المقدّسة على الأرض كأيّ طالب صغير مُبتدئ،، وعندما تُقام الصلاة يَأْتَم بصلاة المرحوم آية الله السيّد محمّد تقي الخونساري. لم يُرَ في مجلسٍ متّكئاً، وكان مجلسه دوماً دون مجلس الضيف، أيّاً كان هذا الضيف، وكان تجواله وتنقّله إمّا سيراً على الأقدام أو في سيّارة الأُجرة.
يقول أحد تلامذته: «لم أسمع منه -طوال ثلاثين سنة- أبداً كلمة (أنا)، وفي المقابل سمعت منه مراراً عبارة (لا أعلم) في الإجابة على الأسئلة، تلك العبارة التي يرى الجهلة قولها عاراً، وكان يجيب على السؤال على صورة احتمال أو (يبدو لي).
لم تكن أعماله العلميّة في مستوى واحد. فمن جهة كان يكتب في التفسير (الميزان) أرقى المطالب، ويُناقش مع النخبة العلميّة أدقّ المسائل الفلسفيّة، ومن جهّة أخرى يكتب في أمور الدين وحقائقه حتّى لطلاب المدارس»
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ أختي العزيزة أنوار فاطمة الزهراء جزاكِ الله كل خير ..موفقين
قال الإمام محمد الجواد عليه السلام: الحوائج تطلب بالرجاء وهي تنزل بالقضاء والعافية أحسن عطاء
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
عظّم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بسيّد الشهداء الإمام الحسين عليه السلام وجعلنا الله واياكم من الطالبين بثأره مع إمام منصور من آل محمد عليهم السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم على المرور